logo
#

أحدث الأخبار مع #بسامكوسا،

نور علي توجه رسالة مؤثرة ل بسام كوسا: لاتتركنا وتروح
نور علي توجه رسالة مؤثرة ل بسام كوسا: لاتتركنا وتروح

أخبار مصر

time٣٠-٠٣-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • أخبار مصر

نور علي توجه رسالة مؤثرة ل بسام كوسا: لاتتركنا وتروح

نور علي توجه رسالة مؤثرة ل بسام كوسا: لاتتركنا وتروح عبرت النجمة نور علي عن حبها وامتنانها الشديد للفنان بسام كوسا، وعن مدى سعادتها أيضاً لمشاركتها معه بطولة مسلسل 'البطل' الذي حظى بنسب مشاهدات مرتفعة وقت عرضه في الموسم الدرامي الرمضاني لهذا العام 2025.نور علي وبسام كوسا في كواليس مسلسل البطل وكشفت نور علي عن مشاعرها الطيبة تجاه الفنان القدير بسام كوسا، من خلال رسالة وجهتها له عبر حسابها على 'إنستغرام' والتي أرفقت بها صورة تجمعهما من كواليس مسلسل 'البطل'، وجاء نصها كالتالي: 'عزيزي يوسف مو بس مريم بتحبك كتير كل الوطن العربي بحبك كتير لاتتركنا وتروح'. يمكنكم قراءة… ما بين البطل وما اختلفنا2: هكذا تألقت نور علي في الموسم الرمضاني 2025 مسلسل البطل تدور قصة مسلسل 'البطل'حول رجل يخاطر بنفسه لإنقاذ مراهق من براثن حريق مروّع، ويصبح بطلاً يحظى بإعجاب أهل القرية، لكنه سرعان ما يواجه معركة نفوذ وصراعاً مع بلطجي مخادع وماكر. ويتطرق العمل لموضوع الصراع بين القيم والأخلاق من جهة والنفوذ والسلطة من جهةٍ أخرى، حيث شارك حساب 'شاهد'…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه

الدراما العربية في رمضان
الدراما العربية في رمضان

الرأي

time٢٩-٠٣-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الرأي

الدراما العربية في رمضان

لا تبدو الدراما العربية المتزاحمة خلال شهر رمضان المبارك المنقضي بعيدة عن أوضاعنا العربية الأخرى، حيث إن الأموال التي تم إنفاقها على إنتاج الدراما كانت كفيلة بتوفير الدعم لمشاريع التنمية بالكثير من البلدان العربية التي كانت وما زالت تعاني هي وأهلها من نقص في الماء والغذاء والدواء وبقية الخدمات الأكثر أهمية من مشاهدة مسلسل لا يرقى ليكون قريباً من قلوب وعقول رجل الشارع العربي. ولا يعني ذلك أنه لا توجد مسلسلات كانت تستحق المشاهدة لكن مستواها دون مستوى الطموح، بينما السواد الأعظم هي فقاعات درامية انتهت مع انتهاء شهر رمضان المبارك لدرجة أنها لم تلفت انتباه النقاد والفنانين الملتزمين بالوقت ذاته. وعندما يأتي ذكر المسلسلات أرى حنيناً عميقاً نحو الأعمال الدرامية القديمة سواءً في الكويت ومنطقة الخليج العربي أو على المستوى العربي، مثل «درب الزلق» كويتياً و«أحلى الأيام» و«طاش ما طاش»، خليجياً و«ليالي الحلمية» و«الشهد والدموع» عربياً. ومن أبرز المسلسلات هذا العام برز مسلسل سوري يحمل اسم «البطل» بطولة بسام كوسا، وإخراج الليث حجو، الذي تناول شخصيات عدة ضمتها القرية في ظروف استثنائية يوثق جزءاً من تاريخ سوريا الحديث. وبعد ذلك برز الفنان سامح حسين، وهو يقدم برنامج «قطايف رمضان» وهو وإن كان عملاً على «اليوتيوب» إلا أنه استطاع جذب العديد من الجمهور والنقاد لأنه قدم مادة قيمة بمواصفات راقية مكنتها من دخول قلوب الجماهير المصرية والعربية دون استئذان، فاستوطن مكانة مرموقة عجز الكثير من الفنانين الوصول إلى حدودها. ويأتي الإعلامي أحمد الشقيري، وهو يقدم برنامجاً رائعاً يحمل اسم «سين» حيث يقدم محتوى مختلفاً كثيراً عن سلسلة طويلة من البرامج غير المفيدة، كما أنها تقدم معلومات نادرة جداً في بلادنا العربية وفي مقدمتها المملكة العربية السعودية، إضافة الى بقية الدول العربية والبلاد الغربية. ولا تبدو الدراما الكويتية بوضع مرض للكثير من الناس ومنهم صانعو تلك الدراما فما شاهدناه من أعمال فنية إنما هي أعمال دون مستوى الطموح و«تفشل» من حيث المضمون والأفكار وكذلك هي الأنماط التقليدية في القضايا وفي الرؤية الإخراجية. وكم كنت حزيناً وأنا أرى بعض نجوم الكويت قد اختفوا لأنهم لم يجدوا ما يناسبهم ويناسب تاريخهم الفني، فأثروا الغياب بينما وجد البعض فرصة للمشاركة بنجوميته رغم أن ما قدموه يسيء إلى تاريخهم الإبداعي كما أن بعض البرامج استضاف البعض منهم اعتقاداً منهم بأنه «ماكياج إعلامي» يعمل على إخفاء تشوهات فنية ما، بينما شاهدها المشاهد وانطبعت في خياله وقناعاته بأن تلك الدراما مأسوف عليها. ولعل المشكلة تكمن في ندرة النص الدرامي المميز وإلى نوعية ومدى ثقافة القائمين على شركات الإنتاج وكذلك المخرجون، بل إن بعض القنوات يسعى إلى التسطيح وتقديم المتعة والتسلية والتفاهة التي بتنا نعاني منها بصورة كبيرة والاستثناءات قليلة. إن الحصول على نص درامي محفز للإبداع الدرامي ليس صعباً لكنه بحاجة الى جهد وتحضير ورؤية ودعم مادي، كون تاريخنا الإسلامي والعربي يزخر بالكثير من القصص والأحداث التي يمكن تناولها في عمل درامي، وكذلك بعض الشخصيات السياسية والدينية والتاريخية تستحق تسليط الضوء عليها وتقديمها ليس إلى الأجيال الحديثة بل إلى العالم بأسره، وما قدمه الأديب الفلسطيني الراحل وليد سيف، مع المخرج السوري الراحل حاتم علي، إلا دليل على إمكانية تحقيق إنتاج مثل تلك الأعمال. ويمكن العودة إلى المكتبة العالمية والإسلامية والعربية والكويتية حيث تحويل الروايات إلى أعمال درامية راقية خصوصاً في الكويت التي تعاني من ندرة وضعف النصوص الدرامية وهي حالة فنية تعاني منها معظم الدول العربية، خصوصاً أن هناك أربع بيئات في الكويت هي البحر والمدينة والصحراء والقرية، وفي كل بيئة هناك سلسلة طويلة من القصص الواقعية التي يمكن أن تكون عناصر مادة درامية متى ما وجدت المؤلف المتميز وكاتب السيناريو المحترف والمخرج ذو الرؤية الثاقبة وكذلك المنتج الواعي لنوعية تلك الأعمال. وأتمنى من وزارة الإعلام والمعهد العالي للفنون المسرحية ونقابة الفنانين بمشاركة الفنانين والمخرجين والمنتجين والنقاد تنظيم ندوة من شأنها أن تعمل على معرفة مكان الداء والدواء لتلك الظاهرة المستمرة منذ عقود من الزمن ويبدو أنها سوف تستمر إلى ما لا نهاية! ولطالما أننا أمة لا تقرأ فإن الفرصة سانحة للقنوات الفضائية لتقديم أمهات الكتب والأحداث التاريخية إلى الجيل الجديد المشغول بالهواتف الذكية ووسائل التواصل الاجتماعي، حيث إن هناك أكثر من قناة وثائقية مثل الألمانية التي تبث بعض برامجها على تلفزيون «الراي» وكذلك هناك البي بي سي والفرنسية التي تقدم مادة ثقافية مميزة، ولعمري إننا في الكويت نعاني من شح البرامج الوثائقية. وكانت قناة الجزيرة الوثائقية ملاذاً حيث إنها قدمت برامج جميلة مسلية ومفيدة لأنها تقدم معلومات كل من شاهدها استشف أن المعدين بذلوا جهداً كبيراً في إعداد كل حلقة، خاصة برنامج يحمل عنوان «مسلمو العصر الفيكتوري»، حيث إنه يتتبع بداية انتشار الدين الإسلامي في بريطانيا والذي يعود إلى حقبة قديمة وليست حديثة كما يعتقد الكثير. إضافة الى برنامج «الرحالة» عن بعض علماء المسلمين أمثال الإدريسي ورحلته الشهيرة إلى صقلية ومؤلفه الخالد «نزهة المشتاق في اختراق الآفاق»، إضافة إلى حلقة أخرى عن العالم العربي ابن جبير الأندلسي، الذي ولد في إسبانيا وتوفي في مصر. وكذلك أبي البركات العبدري وآخرون أمثال المغربي محمد العبدري الحاحي، عبر برنامج رحالة الذي يتم تقديمه إلى المشاهدين بطريقة درامية رائعة تجمع بين الراوية والتمثيل. وهناك برنامج آخر على الجزيرة الوثائقية يحمل اسم «قلب مدينة» حيث يتناول بعض المدن العربية العريقة وأهم معالمها الثقافية بمفهومها الشامل من معمار وموروث. إضافة إلى بعض البرامج المعادة منها برنامج يحمل اسم «مقاهي عتيقة»، حيث يتناول المقاهي العربية القديمة وتاريخها في عدد من العواصم العربية العريقة وكذلك يأتي ذكر بعض القصص والشخصيات التي كانت تتردد عليها. إضافة إلى برنامج «قصة طبق»، وكذلك البرنامج المميز الذي يحمل اسم «الحروب الصليبية» التي تقدم مادة تاريخية من قبل أهل الاختصاص العرب والأجانب. وكذلك الأداء الدرامي حيث التمثيل الأمر الذي يجعله برنامجاً جذاباً للمشاهدين والمحتوى راقٍ يلخص مئات الكتب التي تناولت حقبة صلاح الدين الأيوبي وتحرير القدس. همسة: الفن رسالة مهمة في بناء مجتمع مثقف قوي في عصر العولمة.

عقب مشاركتها معه في "البطل".. نانسي خوري توجه رسالة لبسام كوسا
عقب مشاركتها معه في "البطل".. نانسي خوري توجه رسالة لبسام كوسا

الغد

time٢٥-٠٣-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الغد

عقب مشاركتها معه في "البطل".. نانسي خوري توجه رسالة لبسام كوسا

وجهت الممثلة السورية نانسي خوري رسالة إلى زميلها ومواطنها الممثل السوري اضافة اعلان ويؤدي بسام كوسا في "البطل" دور "الأستاذ يوسف الصالح"، الشخصية المحورية التي تُجسد قيم النبل والمقاومة في وجه القهر والخراب، من خلال سعيه الدؤوب لتأمين حاجات طلابه وسكان قريته، متحدياً ظروف الحرب والتهجير والقصف والقبضة الأمنية الخانقة. أما نانسي خوري، فتجسد شخصية "سُلافة"، وهي أم مهجّرة تجد مأوى إنسانياً في منزل "يوسف"، بعد أن التجأت إليه برفقة طفلها الرضيع، في قصة درامية مؤثرة تجسّد قسوة النزوح وعمق التضامن الإنساني. نانسي خوري توجه رسالة لبسام كوسا وعبر منشور شاركته على صفحتها الرسمية في "فيس بوك"، عبّرت نانسي خوري عن امتنانها العميق لتجربتها مع بسام كوسا في مسلسل "البطل"، رغم قلة المشاهد التي جمعتهما أمام الكاميرا. وقالت: "برغم المشاهد القليلة يلي جمعتني فيك قدام الكاميرا، لكن الكواليس، والأيام الحلوة والصعبة يلي مرقت علينا، والأحاديث الجميلة وأسئلتنا إلك اللي ما بتخلص.. كانت كفيلة تخليني سعيدة جداً وممنونة لوجودي معك في مكان واحد وعمل واحد". وأضافت: "عزيزي الأستاذ بسام كوسا، شكراً لك منذ يوم التخرّج وحتى اليوم... شكراً لطاقتك، ولطفك، وضحكتك، وحنانك، وإبداعك الذي لا حدود له". مسلسل البطل يُعرض مسلسل "البطل" يومياً خلال شهر رمضان 2025 على تلفزيون "الثانية" التابع لشبكة تلفزيون سوريا في تمام الساعة التاسعة مساءً، ويجمع في بطولته نخبة من نجوم الدراما السورية، يتقدمهم بسام كوسا، ومحمود نصر، وفرح بسيسو. وتدور أحداث "البطل" في إحدى المناطق الشعبية بريف اللاذقية، حيث يجد رجل بسيط نفسه في دائرة الضوء بعد أن يخاطر بحياته لإنقاذ مراهق من حريق مروع، وسرعان ما يتحول هذا الرجل إلى بطل شعبي يحتفي به سكان قريته، لكنه يُجبر لاحقاً على مواجهة صراع شرس على السلطة ضد شخصية مخادعة تسعى للسيطرة وفرض نفوذها. ويجمع المسلسل بين الواقعية والتشويق، إذ يعكس التحديات التي يواجهها المواطن البسيط في مواجهة الظلم والاستغلال، ضمن حبكة مشوقة تتناول كيف يمكن أن تؤثر القوة والجشع على مصائر الأفراد، وما الخيارات المحدودة التي يجد الفقراء أنفسهم أمامها عند مواجهة مراكز النفوذ. والمسلسل مكون من 30 حلقة وهو من إخراج الليث حجو وكتابة وتأليف رامي كوسا، في حين تتولى إنتاجه شركة "بنتالينس" للإنتاج الفني، وقد تم تصويره في قرية الغسانية بريف اللاذقية. ويشارك في بطولة المسلسل عدد من الفنانين السوريين، من بينهم: بسام كوسا، ومحمود نصر، وحسين عباس، وفرح بسيسو، ونور علي، وخالد شباط، ووسام رضا، ونانسي خوري، وجرجس جبارة، وهمام رضا وغيرهم. (التلفزيون السوري)

"استثنائي" … ممثلة سورية شهيرة توجه رسالة معبرة للفنان القدير بسام كوسا (صور)
"استثنائي" … ممثلة سورية شهيرة توجه رسالة معبرة للفنان القدير بسام كوسا (صور)

ليبانون 24

time٢٣-٠٢-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • ليبانون 24

"استثنائي" … ممثلة سورية شهيرة توجه رسالة معبرة للفنان القدير بسام كوسا (صور)

عبرت الممثلة نور علي عن سعادتها بمشاركة الفنان القدير بسام كوسا، في مسلسل "البطل" المقرر عرضه في الماراثون الدرامي الرمضاني والذي بدأ العد التنازلي له. وفي التفاصيل، شاركت نور علي متابعيها عبر حسابها على "إنستغرام" صورة لها من كواليس المسلسل، ظهرت من خلالها برفقة الفنان بسام كوسا، والذي اتضح من تعليقها أنه يلعب دور والدها، حيث كتبت: "بابا الأستاذ يوسف الصالح، شرف كبير ل ألي أكون حد الأستاذ الكبير بسام كوسا". وأضافت في تعليقها: "استثنائي بكل ماتعنيه الكلمة، ممنوة لهل تجربة يللي جمعتني معك كتير من الحب لحضرتك".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store