logo
#

أحدث الأخبار مع #بسوسماسة،

نقابة لأساتذة التعليم العالي تحتج ضد أيام تكوينية بشراكة مع منظمة اسرائيلية
نقابة لأساتذة التعليم العالي تحتج ضد أيام تكوينية بشراكة مع منظمة اسرائيلية

ناظور سيتي

time٠٨-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • ناظور سيتي

نقابة لأساتذة التعليم العالي تحتج ضد أيام تكوينية بشراكة مع منظمة اسرائيلية

ناظورسيتي : متابعة نظّم المكتب الجهوي للنقابة المغربية للتعليم العالي والبحث العلمي بجامعة ابن زهر، اليوم الثلاثاء 8 أبريل الجاري، وقفة احتجاجية أمام معهد الحسن الثاني للزراعة والبيطرة بآيت ملول، رفضاً لتنظيم أيام تكوينية بشراكة مع منظمة إسرائيلية تُدعى "كالتيفايد". وشارك في الوقفة عدد من الأساتذة الباحثين، الذين رفعوا الأعلام الفلسطينية وارتدوا الكوفية، في رسالة واضحة للتعبير عن تضامنهم مع الشعب الفلسطيني ورفضهم لما وصفوه بـ"التطبيع الأكاديمي". وجاء تنظيم الوقفة بالتزامن مع تصاعد الهجمات الإسرائيلية على قطاع غزة، التي أسفرت عن سقوط العديد من الضحايا المدنيين، بما في ذلك النساء والأطفال. وأصدرت النقابة بياناً أكدت فيه أن هذه الشراكة تأتي في سياق حساس يشهد انتهاكات للقانون الدولي الإنساني في غزة، وأضاف البيان أن التنسيق مع منظمة إسرائيلية في مجال الزراعة يثير تساؤلات حول الأبعاد السياسية والاقتصادية والأمنية لهذا النوع من التعاون، مشدداً على خطورة التطبيع على الأمن القومي والأمن الغذائي المغربي. ونجحت الوقفة الاحتجاجية في الضغط لإلغاء الأيام التكوينية التي كانت مقررة بين 7 و10 أبريل 2025، والتي كان من المزمع أن تشرف عليها منظمة "CultivAid Israël" بالتعاون مع فريق تتبع مشروع الزراعيين بسوس ماسة، حيث أكدت النقابة أن الجامعة المغربية يجب أن تبقى فضاءً للنضال والدفاع عن القضايا العادلة، وفي مقدمتها القضية الفلسطينية، معتبرة التضامن مع فلسطين واجباً إنسانياً وأخلاقياً ودينياً. كما دعت النقابة إلى توحيد الصف الجامعي لمواجهة ما وصفته بـ"خطورة التطبيع"، مشيرة إلى تجارب دول أخرى لم تحقق مكاسب علمية ملموسة من التعاون مع إسرائيل، مثل مصر والأردن. وفي ختام بيانها، أعلنت النقابة استعدادها لاتخاذ خطوات قانونية ونضالية لمواجهة أي محاولات مستقبلية للتطبيع داخل المؤسسات الجامعية، داعية مختلف الهيئات النقابية والحقوقية والسياسية إلى التنسيق والتعبئة دفاعاً عن السيادة الوطنية.

تجديد الثقة في إدريس بوتي على رأس للاتحاد العام لمقاولات المغرب بسوس ماسة
تجديد الثقة في إدريس بوتي على رأس للاتحاد العام لمقاولات المغرب بسوس ماسة

بديل

time١٣-٠٣-٢٠٢٥

  • أعمال
  • بديل

تجديد الثقة في إدريس بوتي على رأس للاتحاد العام لمقاولات المغرب بسوس ماسة

بحضور أكثر من 150 عضواً، أعيد انتخاب إدريس بوتي بالإجماع لرئاسة المكتب الجديد للاتحاد العام لمقاولات المغرب ' CGEM ' بسوس ماسة، وابراهيم صاحب نائباً له، لولاية تمتد من 2025 إلى 2028، وذلك خلال الجمع العام العادي الذي عقده الاتحاد الجمعية بداية الأسبوع الجاري بأحد الفنادق المصنفة بمدينة أكادير. وخلال الجمع العام تم تكريم عمر أوكريد، مدير قطب تنسيق الجهات والفدراليات، الذي أحيل على التقاعد وبالمناسبة تم الإشادة بالتزامه طيلة مسيرته المهنية، بعدها قدم المكتب الجديد، خارطة طريق والأولويات التي سيشتغل عليها الاتحاد العام لمقاولات المغرب بسوس ماسة خلال السنوات المقبلة. ويطمح الرئيس المنتخب ومكتبه في مواصلة العمل خلال المرحلة المقبلة بهدف تعزيز الدينامية الاقتصادية وتكريس موقع الاتحاد كفاعل أساسي في دعم الاستثمار والترافع على القضايا الاقتصادية للجهة لتكون أكثر تنافسية وذات جادبية، وكذا تشجيع المبادرات المقاولاتية بالجهة إلى جانب التكتل الجهوي المتكون من ولاية ومجلس الجهة والغرف المهنية الأربعة وكذا المركز الجهوي للاستثمار وغيرها. وللاشارة فقد عمل المكتب السابق إلى جانب الائتلاف الجهوي على إخراج مشروع الميناء الجاف والخطوط البحرية أكادير، دكار، وخط أكادير، كاديس الإسبانية، وخط أكادير ، بورتموت البريطانية، كما ترافع المكتب على إخراج أزيد من عشرون ألف هكتار للاستغلال الفلاحي يمتد من ماسة إلى مدينة تيزنيت على الشريط الساحلي مع استغلال محطات تصفية ماء البحر ذاتية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store