أحدث الأخبار مع #بشارالمصري
رؤيا
٠٨-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- رؤيا
مجموعات يهودية تهاجم رجل الأعمال الفلسطيني بشار المصري وشركاته في المحاكم الأمريكية بتهمة دعم "الإرهاب"
رجل الأعمال بشار المصري يؤكد عدم المشاركة في أي نشاط غير قانوني وأنه ملتزم بدعم السلام والتنمية الاقتصادية قدمت مجموعات يهودية، معظمهم أمريكيون أو أقرباء لأمريكيين استهدفوا في أحداث 7 تشرين الأول /أكتوبر، دعوى قضائية في نيويورك ضد الملياردير الفلسطيني-الأمريكي بشار المصري، متهمين إياه بدعم البنية التحتية لحركة حماس في قطاع غزة. ووفقا لصحيفة "يديعوت أحرونوت" العبرية، تزعم الدعوى أن المصري وفّر الكهرباء لشبكة الأنفاق التابعة لحركة حماس، التي تُستخدم في احتجاز المحتجزين في قطاع غزة. والمصري، المعروف بعلاقاته مع إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترمب السابقة، كان مرشحًا ضمن مبادرات "أمريكية وإسرائيلية" لإدارة المساعدات الإنسانية في غزة. وتدعي الدعوى أنه استخدم مشاريعه الاقتصادية، التي مولتها مؤسسات دولية مثل البنك الدولي ووكالة USAID ، كغطاء لدعم أنشطة حماس. وتتمحور الاتهامات حول منطقة غزة الصناعية (GIE) ، التي أُنشئت عام 1997 بتمويل من USAID، وتديرها جهات مرتبطة بالمصري. وبحسب الدعوى، استُخدمت هذه المنطقة لأغراض مدنية، لكنها كانت تغطي في الواقع شبكة من أنفاق حماس الممتدة نحو الكيان المحتل، وقد استفادت هذه الأنفاق من الطاقة التي وفّرتها مشاريع الطاقة المتجددة التي أطلقها المصري. وتزعم الدعوى أيضا إلى أن شركات المصري، مثل مجموعة "باديكو" وشركة "مسار إنترناشونال"، أقامت فنادق فاخرة ومشاريع اقتصادية في غزة، بعضها استُخدم لاجتماعات لقادة حماس، بما في ذلك يحيى السنوار وخليل الحية. كما تدعي أن المصري أدار بنفسه اتفاقية تطوير المنطقة الصناعية مع نائب وزير اقتصاد حكومة حماس، عبد الفتاح الزريعي، الذي قُتل لاحقًا بغارة جوية في شهر آب الماضي. ويطالب مقدمو الدعوى بتعويضات مالية قد تُضاعف ثلاث مرات وفق القانون الأمريكي، إضافة إلى تعويضات عقابية ضد المصري وشركاته، مؤكدين أن دعم الاقتصاد في غزة لا يمكن فصله عن دعم البنية التحتية لحماس. من جانبه، نفى المصري عبر مقربين منه كل الاتهامات، ووصفها بأنها كاذبة وتفتقر إلى الأساس، مؤكدًا أنه لم يشارك في أي نشاط غير قانوني وأنه ملتزم بدعم السلام والتنمية الاقتصادية.
المدى
١٤-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- المدى
صحيفة إسرائيلية تكشف: طائرة ياسر عرفات الخاصة تقوم برحلات 'سرية'
كشفت صحيفة 'هآرتس' أن الطائرة الخاصة التي كانت تابعة للرئيس الفلسطيني الراحل ياسر عرفات لا تزال نشطة بشكل سري، حيث تقوم برحلات من إسرائيل إلى وجهات مثل قطر والسعودية والعراق. الطائرة، وهي من طراز 'تشالنجر 604″، صُنعت في كندا عام 1999 وسُجلت في النمسا بأحرف تحمل اسم عرفات (OE-IYA). استخدمها عرفات خلال فترة رئاسته للسفر إلى عواصم عالمية مثل الولايات المتحدة والصين وأوروبا. بعد وفاته عام 2004، واصلت الطائرة العمل تحت ملكيات جديدة وألوان مختلفة، قبل أن يتم تسجيلها في جزيرة مان عام 2016 باسم شركة قبرصية تدعى 'Durstwell Limited'، المملوكة لرجل الأعمال الفلسطيني-الأميركي بشار المصري. منذ ذلك الحين، أصبحت الطائرة مقرها الدائم في إسرائيل، حيث تديرها شركة الطيران الخاصة 'شينو للطيران'. وفقًا لبيانات الطيران المرئية، قامت الطائرة برحلات غير معلنة إلى دول لا تستطيع الطائرات الإسرائيلية دخولها رسميًا، بما في ذلك دول في الشرق الأوسط وأفريقيا وأوروبا. وقد زارت الطائرة مؤخرًا بغداد وعدة عواصم أفريقية، بما في ذلك كينشاسا في جمهورية الكونغو الديمقراطية. شهدت فترة ولاية ترامب زيادة كبيرة في استخدام الطائرة، حيث استخدمها آدم بوهلر، مبعوث الرئيس الأمريكي السابق، في مفاوضات سرية مع 'حماس' حول صفقات تبادل الأسرى. زارت الطائرة عدة عواصم مهمة، بما في ذلك الدوحة والقاهرة والرياض وأنقرة وبغداد، حيث يعتقد أنها لعبت دورًا في الوساطة بين أطراف متعددة. على سبيل المثال، تم الإبلاغ عن استخدام الطائرة في الضغط على الحكومة العراقية لإطلاق سراح الأسيرة الإسرائيلية إليزابيث زوركوف. على الجانب الآخر، يستخدم الرئيس الفلسطيني الحالي محمود عباس طائرة أكبر من طراز 'بوينغ 737″، مسجلة في سان مارينو، مما يعكس تغيرًا في أساليب السفر الرئاسي الفلسطيني. سابقًا، كان عباس يستخدم طائرات خاصة أصغر مثل 'غلوبال 5000' و'تشالنجر 604″، المسجلة في جزيرة أروبا بالبحر الكاريبي. الطائرة التي كانت تخص عرفات، والتي تحمل قيمة تاريخية، تراجعت قيمتها السوقية لتصل حاليًا إلى حوالي 3 ملايين يورو فقط، لكنها لا تزال تلعب دورًا مهمًا في العمليات الدبلوماسية غير المعلنة.
بديل
١٤-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- بديل
'هآرتس': طائرة عرفات الخاصة تقوم برحلات سرية
كشفت صحيفة 'هآرتس' أن الطائرة الخاصة التي كانت تابعة للرئيس الفلسطيني الراحل ياسر عرفات لا تزال نشطة بشكل سري، حيث تقوم برحلات من إسرائيل إلى وجهات مثل قطر والسعودية والعراق. الطائرة، وهي من طراز 'تشالنجر 604″، صُنعت في كندا عام 1999 وسُجلت في النمسا بأحرف تحمل اسم عرفات (OE-IYA). استخدمها عرفات خلال فترة رئاسته للسفر إلى عواصم عالمية مثل الولايات المتحدة والصين وأوروبا. بعد وفاته عام 2004، واصلت الطائرة العمل تحت ملكيات جديدة وألوان مختلفة، قبل أن يتم تسجيلها في جزيرة مان عام 2016 باسم شركة قبرصية تدعى 'Durstwell Limited'، المملوكة لرجل الأعمال الفلسطيني-الأمريكي بشار المصري. منذ ذلك الحين، أصبحت الطائرة مقرها الدائم في إسرائيل، حيث تديرها شركة الطيران الخاصة 'شينو للطيران'. وفقًا لبيانات الطيران المرئية، قامت الطائرة برحلات غير معلنة إلى دول لا تستطيع الطائرات الإسرائيلية دخولها رسميًا، بما في ذلك دول في الشرق الأوسط وإفريقيا وأوروبا. وقد زارت الطائرة مؤخرًا بغداد وعدة عواصم أفريقية، بما في ذلك كينشاسا في جمهورية الكونغو الديمقراطية. شهدت فترة ولاية ترامب زيادة كبيرة في استخدام الطائرة، حيث استخدمها آدم بوهلر، مبعوث الرئيس الأمريكي السابق، في مفاوضات سرية مع 'حماس' حول صفقات تبادل الأسرى. زارت الطائرة عدة عواصم مهمة، بما في ذلك الدوحة والقاهرة والرياض وأنقرة وبغداد، حيث يعتقد أنها لعبت دورًا في الوساطة بين أطراف متعددة. على سبيل المثال، تم الإبلاغ عن استخدام الطائرة في الضغط على الحكومة العراقية لإطلاق سراح الأسيرة الإسرائيلية إليزابيث زوركوف. على الجانب الآخر، الرئيس الفلسطيني الحالي محمود عباس يستخدم طائرة أكبر من طراز 'بوينغ 737″، مسجلة في سان مارينو، مما يعكس تغيرًا في أساليب السفر الرئاسي الفلسطيني. سابقًا، كان عباس يستخدم طائرات خاصة أصغر مثل 'غلوبال 5000' و'تشالنجر 604″، المسجلة في جزيرة أروبا بالبحر الكاريبي. الطائرة التي كانت تخص عرفات، والتي تحمل قيمة تاريخية، تراجعت قيمتها السوقية لتصل حاليًا إلى حوالي 3 ملايين يورو فقط، لكنها لا تزال تلعب دورًا مهمًا في العمليات الدبلوماسية غير المعلنة.
روسيا اليوم
١٤-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- روسيا اليوم
"هآرتس": طائرة عرفات الخاصة تقوم برحلات سرية
الطائرة، وهي من طراز "تشالنجر 604"، صُنعت في كندا عام 1999 وسُجلت في النمسا بأحرف تحمل اسم عرفات (OE-IYA). استخدمها عرفات خلال فترة رئاسته للسفر إلى عواصم عالمية مثل الولايات المتحدة والصين وأوروبا. بعد وفاته عام 2004، واصلت الطائرة العمل تحت ملكيات جديدة وألوان مختلفة، قبل أن يتم تسجيلها في جزيرة مان عام 2016 باسم شركة قبرصية تدعى "Durstwell Limited"، المملوكة لرجل الأعمال الفلسطيني-الأمريكي بشار المصري. منذ ذلك الحين، أصبحت الطائرة مقرها الدائم في إسرائيل، حيث تديرها شركة الطيران الخاصة "شينو للطيران". وفقًا لبيانات الطيران المرئية، قامت الطائرة برحلات غير معلنة إلى دول لا تستطيع الطائرات الإسرائيلية دخولها رسميًا، بما في ذلك دول في الشرق الأوسط وإفريقيا وأوروبا. وقد زارت الطائرة مؤخرًا بغداد وعدة عواصم أفريقية، بما في ذلك كينشاسا في جمهورية الكونغو الديمقراطية. شهدت فترة ولاية ترامب زيادة كبيرة في استخدام الطائرة، حيث استخدمها آدم بوهلر، مبعوث الرئيس الأمريكي السابق، في مفاوضات سرية مع "حماس" حول صفقات تبادل الأسرى. زارت الطائرة عدة عواصم مهمة، بما في ذلك الدوحة والقاهرة والرياض وأنقرة وبغداد، حيث يعتقد أنها لعبت دورًا في الوساطة بين أطراف متعددة. على سبيل المثال، تم الإبلاغ عن استخدام الطائرة في الضغط على الحكومة العراقية لإطلاق سراح الأسيرة الإسرائيلية إليزابيث زوركوف. على الجانب الآخر، الرئيس الفلسطيني الحالي محمود عباس يستخدم طائرة أكبر من طراز "بوينغ 737"، مسجلة في سان مارينو، مما يعكس تغيرًا في أساليب السفر الرئاسي الفلسطيني. سابقًا، كان عباس يستخدم طائرات خاصة أصغر مثل "غلوبال 5000" و"تشالنجر 604"، المسجلة في جزيرة أروبا بالبحر الكاريبي. الطائرة التي كانت تخص عرفات، والتي تحمل قيمة تاريخية، تراجعت قيمتها السوقية لتصل حاليًا إلى حوالي 3 ملايين يورو فقط، لكنها لا تزال تلعب دورًا مهمًا في العمليات الدبلوماسية غير المعلنة. المصدر: "هآرتس"
ليبانون 24
١١-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- ليبانون 24
رجل أعمال فلسطينيّ.. صحيفة إسرائيليّة: هذا دور بشار المصري في خطط ما بعد الحرب على غزة
ذكر موقع"عربي 21"، أنّ صحيفة "جيروزاليم بوست" الإسرائيليّة تحدّثت عن دور رجل الأعمال الفلسطيني الذي يحمل الجنسية الأميركية بشار المصري، في خطط ما بعد الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة. ونقلت الصحيفة عن مصادر دبلوماسية دون تسميتها، أنّ بشار المصري "يلعب دورا مهما" في خطط إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب لمرحلة ما بعد الحرب الإسرائيلية في قطاع غزة. وأوضحت المصادر أن المصري يقوم بدوره بشكل هادئ، من خلال عمله مستشارا مقربا للمبعوث الخاص لترامب آدم بوهلر، والمكلف بالتفاوض بشأن الأسرى الإسرائيليين بين تل أبيب وحركة حماس. ولفتت إلى أن "المصري رافق بوهلر في عدد من رحلاته في منطقة الشرق الأوسط، وفي التنقل بين عواصم إقليمية مثل الدوحة والقاهرة، إذ تجري هناك محادثات حساسة حول مستقبل غزة لما بعد الحرب". واعتبرت الصحيفة أن المصري "قام بدوره في إدارة ترامب، رغم تاريخه في النشاط السياسي خلال شبابه حين شارك في تظاهرات ضدّ إسرائيل،"، على حد قولها. في المقابل، لفتت الصحيفة إلى أنه بات يُنظر إلى المصري اليوم باعتباره "شخصية براغماتية لا ترتبط بحماس أو بالسلطة الفلسطينية، ما يجعله مقبولا لدى دوائر صنع القرار الأميركية". ووفقا لـ"جيروزاليم بوست"، فإن "المصري يُعدّ شخصية اقتصادية بارزة في فلسطين، فهو مؤسس مدينة روابي في الضفة الغربية المحتلة وأحد أبرز المستثمرين الفلسطينيين"، موضحة أنه "يملك مصالح اقتصادية تمتد إلى إسرائيل ودول أخرى في الشرق الأوسط". وبينما لم يصدر أي تعليق رسمي من واشنطن أو المصري بشأن ما نشرته الصحيفة الإسرائيليّة، يرى مراقبون أن الأخير قد يكون أحد الأسماء المطروحة لقيادة جهود إعادة الإعمار في غزة، خاصة في ظل علاقاته الواسعة ورؤيته الاقتصادية التي تتماشى مع توجهات الإدارة الأميركية. (عربي 21)
