أحدث الأخبار مع #بشيرحسون،
ليبانون ديبايت
منذ 2 أيام
- أعمال
- ليبانون ديبايت
مشكلة يعاني منها قطاع الذهب... ونصيحة هامّة: لا تدعوا الخوف يقود قراراتكم!
في هذا السياق، اعتبر بشير حسون، أحد كبار تجار الذهب، في حديث إلى "ليبانون ديبايت"، أن "قطاع الذهب حول العالم يعاني من مشكلة أساسية تتمثل في ندرة المعروض وصعوبة الحصول على الذهب الخام". وأوضح أن "إنتاج الذهب من المناجم ارتفع بنسبة 0.5% فقط على أساس سنوي، في حين أن الطلب العالمي على الذهب ارتفع بأكثر من 25%، وفقًا لبيانات مجلس الذهب العالمي"، ما يعكس اختلالًا واضحًا بين العرض والطلب. وأشار حسون إلى أن أحد الحلول المطروحة لتعويض هذا النقص هو اللجوء إلى إعادة التدوير (الريسيكلاج)، إلا أن هذه الطريقة تبقى محدودة وغير قادرة على تلبية الحاجة المتزايدة في الأسواق العالمية. وانتقد ما وصفه بـ"حملات التضليل" التي تقودها بعض المنصات والحسابات على مواقع التواصل الاجتماعي، والتي تروّج لانهيارات وشيكة في أسعار الذهب، مؤكدًا أن "هذه الحملات تزرع الخوف في نفوس المستثمرين الأفراد، ما يدفعهم إلى البيع العشوائي، وبالتالي يُحدث ضغطًا على الأسعار نحو الهبوط المؤقت". وأضاف حسون: "شهدنا بالأمس انخفاض سعر الذهب إلى 3,125 دولار، قبل أن يعاود الارتفاع مجددًا إلى 3,250 دولار. هذا التراجع يعود جزئيًا إلى تطورات جيوسياسية، خصوصًا الحديث عن إمكانية التوصل إلى هدنة في أوكرانيا وقطاع غزة، لكنه لا يعكس الصورة الكاملة للوضع". ورأى أن الاقتصاد الأميركي والدولار يتحملان مسؤولية كبيرة في تقلبات أسعار الذهب، موضحًا أن "وكالات التصنيف الائتماني خفّضت مؤخرًا التصنيف الائتماني لأكبر اقتصاد في العالم، وهو ما من شأنه أن يعزّز الإقبال على الذهب كخيار استثماري آمن ويدفع بأسعاره إلى الارتفاع في المستقبل". وختم حسون حديثه بنصيحة للمستثمرين: "لا تخافوا من تراجع أسعار الذهب، فالخوف هو العدو الأول للمستثمر. كل تراجع في السعر هو فرصة للشراء. والدليل؟ البنوك المركزية حول العالم تشتري الذهب بالأطنان. فماذا تنتظر أنت؟".
القناة الثالثة والعشرون
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- القناة الثالثة والعشرون
الأونصة ستتجاوز الـ 3600 دولار... نصيحة "ذهبية" للبنانيين!
شهدت أسعار الذهب في الآونة الأخيرة ارتفاعًا ملحوظًا، لتصل إلى أعلى مستوياتها خلال أسبوعين، وسط ترقب المستثمرين لقرار الاحتياطي الفيدرالي بشأن السياسة النقدية. في هذا السياق، توقّع بشير حسون، أحد كبار تجار الذهب في لبنان، أن "تسجل أسعار الذهب قمة جديدة في الفترة المقبلة، متجاوزةً عتبة الـ3600 دولار للأونصة، مدعومةً بمجموعة من العوامل الجيوسياسية والاقتصادية العالمية". و قال حسون: "الذهب قدم في الفترة الأخيرة فرصة ذهبية للشراء عندما تراجع إلى مستويات 3200 دولار. وقد أكدت مرارًا أن كل هبوط هو فرصة، ومبروك لكل من استغل هذا الانخفاض. اليوم، الأونصة تلامس 3370 دولارًا، وما زلنا نرى مزيدًا من الزخم الصعودي". وأشار إلى أن "الأسواق تترقب اليوم الأربعاء قرار الفائدة المرتقب في الولايات المتحدة، إلى جانب كلمة مهمة لرئيس مجلس الاحتياطي الفيدرالي، جيروم باول، مؤكدًا أن لهذه التصريحات تأثيرًا مباشرًا على حركة الذهب". وشدّد على أن "نحن لا نشتري الذهب اليوم بهدف الربح السريع، بل للحفاظ على رأس المال وجنى العمر، في ظل تآكل قيمة الدولار الأميركي. فمنذ بداية العام فقط، فقد الدولار 12% من قيمته، ناهيك عن التراجع المستمر في السنوات الماضية". وختم حسون قائلاً: "رسالتي لكل من يملك بعض المدخرات: حافظ على تعبك بشراء الذهب، فهو الخيار الآمن والأفضل في ظل هذه الظروف العالمية المتقلبة". انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News
لبنان اليوم
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- لبنان اليوم
تاجر ذهب: الأونصة نحو 3600 دولار ونصيحة ثمينة للبنانيين!
توقّع بشير حسون، أحد أبرز تجار الذهب في لبنان، أن تشهد أسعار الذهب ارتفاعًا غير مسبوق في الفترة المقبلة، متجاوزةً حاجز الـ3600 دولار للأونصة، بفعل الضغوط الجيوسياسية والاقتصادية المتزايدة عالميًا. وفي تصريح لموقع 'ليبانون ديبايت'، أوضح حسون أن تراجع الذهب مؤخرًا إلى مستوى 3200 دولار كان 'فرصة ذهبية للشراء'، مشيرًا إلى أن الأونصة باتت تلامس اليوم 3370 دولارًا، وما زالت مؤشرات الصعود قوية. ونوّه إلى أن الأسواق العالمية تترقّب باهتمام قرار الفائدة الأميركية المرتقب، والكلمة التي سيلقيها رئيس الاحتياطي الفيدرالي، جيروم باول، اليوم الأربعاء، مؤكدًا أن لهذه العوامل تأثيراً مباشراً على حركة الذهب. حسون شدّد على أن الذهب ليس أداة لتحقيق الربح السريع، بل وسيلة لحماية المدخرات ورأس المال من تآكل قيمة العملات، وبخاصة الدولار الأميركي، الذي فقد منذ بداية العام 12% من قيمته، وفق تعبيره. وختم قائلاً: 'رسالتي لكل من يملك بعض المدخرات: احمِ تعبك بشراء الذهب، فهو الخيار الآمن وسط عالمٍ مليء بالتقلبات'.
ليبانون ديبايت
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- ليبانون ديبايت
الأونصة ستتجاوز الـ 3600 دولار... نصيحة "ذهبية" للبنانيين!
في هذا السياق، توقّع بشير حسون، أحد كبار تجار الذهب في لبنان، أن "تسجل أسعار الذهب قمة جديدة في الفترة المقبلة، متجاوزةً عتبة الـ3600 دولار للأونصة، مدعومةً بمجموعة من العوامل الجيوسياسية والاقتصادية العالمية". وفي حديث إلى "ليبانون ديبايت"، قال حسون: "الذهب قدم في الفترة الأخيرة فرصة ذهبية للشراء عندما تراجع إلى مستويات 3200 دولار. وقد أكدت مرارًا أن كل هبوط هو فرصة، ومبروك لكل من استغل هذا الانخفاض. اليوم، الأونصة تلامس 3370 دولارًا، وما زلنا نرى مزيدًا من الزخم الصعودي". وأشار إلى أن "الأسواق تترقب اليوم الأربعاء قرار الفائدة المرتقب في الولايات المتحدة، إلى جانب كلمة مهمة لرئيس مجلس الاحتياطي الفيدرالي، جيروم باول، مؤكدًا أن لهذه التصريحات تأثيرًا مباشرًا على حركة الذهب". وشدّد على أن "نحن لا نشتري الذهب اليوم بهدف الربح السريع، بل للحفاظ على رأس المال وجنى العمر، في ظل تآكل قيمة الدولار الأميركي. فمنذ بداية العام فقط، فقد الدولار 12% من قيمته، ناهيك عن التراجع المستمر في السنوات الماضية". وختم حسون قائلاً: "رسالتي لكل من يملك بعض المدخرات: حافظ على تعبك بشراء الذهب، فهو الخيار الآمن والأفضل في ظل هذه الظروف العالمية المتقلبة".
ليبانون ديبايت
١٦-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- ليبانون ديبايت
هجوم سيبراني يشعل أسعار الذهب مجددًا... ونصيحة للبنانيين: هنا فرصتكم للشراء!
في هذا السياق، أوضح أحد كبار تجار الذهب في لبنان بشير حسون، في حديث إلى "ليبانون ديبايت"، أن "أسعار الذهب سجّلت اليوم مستويات قياسية غير مسبوقة، حيث لامست الأونصة حاجز 3,291 دولار، في أعلى رقم تسجّله على الإطلاق". وعن سبب هذا الارتفاع، أشار حسون إلى أن "الارتفاع الحاد جاء نتيجة التوترات الجيوسياسية الأخيرة، وعلى رأسها الهجوم السيبراني الأخير الذي شنّته الولايات المتحدة على مؤسسات حكومية صينية، ما دفع بأسعار الذهب نحو هذه القمم الجنونية". واستنادًا إلى خبرته الطويلة في السوق، نصح حسون المواطنين قائلاً: "مع أي هبوط في الأسعار، يُنصح بالشراء، إذ إن هبوطه محدود. أما في حالات الصعود، فيجب تجنّب الاندفاع نحو البيع، إذ مع صعوده لا سقف له". كما شدّد على أن 'الذهب قد يتراجع في أي لحظة، مع أي تراجع في حدة التصريحات الأميركية أو الصينية، بنحو 100 إلى 150 دولارًا، وهنا ستكون الفرصة الحقيقية للشراء".
