أحدث الأخبار مع #بطولةإفريقية،


هبة بريس
٠٤-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- هبة بريس
المتكالبون على نهضة بركان .. وذاكرة قصيرة نسيت إنجازاته بالخريطة!
لكبير . ا نسي المتكالبون على نهضة بركان أنها رفعت راية المغرب، بخريطته الكاملة، لسنوات، وحققت بها إنجازات كبرى قارياً. واليوم، حين قررت المحكمة الرياضية الدولية (TAS) إزالة الخريطة من القميص، لم يكن الأمر بسبب التشكيك في مغربية الصحراء، بل لأن لوائح الفيفا تمنع وضع الخرائط على الأقمصة الرياضية. القرار لم يُوجّه ضد فريق نهضة بركان، بل ضد الاتحاد الإفريقي لكرة القدم (الكاف) بسبب عدم ملاءمته لقوانين الفيفا، إذ لم يكن يمنع سابقاً وضع الخرائط، وسمح بذلك لأندية ومنتخبات متعددة، ككوت ديفوار وغيرها. وليس فريق نهضة بركان وحده من طاله القرار، بل أيضًا فرق أخرى مثل شباب قسنطينة الجزائري الذي أُجبر على إزالة الخريطة 'الموسّعة' التي تضم أراضٍ ليست له، منها الصحراء الشرقية المغربية وجمهورية القبائل المحتلة، وهي قضايا تاريخية يعرفها الجميع. فلماذا هذا الصراخ الإعلامي وهذه الحملة الممنهجة على نهضة بركان؟ لماذا لم يُنظر للقرار على أنه قانوني بحت وليس سياسياً؟ أم أن نجاحات نهضة بركان، ونجاحات فوزي لقجع، المنحدر من المدينة ذاتها، أصبحت تُزعج البعض؟ نعم، نجاحات لقجع في الداخل والخارج أوجعتهم، وخاصة بعد فوزه الساحق بعضوية مجلس الفيفا. فلأول مرة لدينا مسؤول مرضي من طرف جلالة الملك محمد السادس، ويجسّد الكفاءة التي طالما دعا إليها جلالته. فإبن مدينة بعيدة عن المركز، نجل 'المعلم'، قد نجح في تحقيق رؤية ملكية واضحة للنهوض بالكرة المغربية , فكم يلزمنا من 'لقجع' لتسطير خطط جلالة الملك والالتزام بتعليماته ؟ نهضة بركان لم تفعل شيئاً خارج القانون، بل كانت ضحية لفراغ تشريعي داخل الكاف، وخصم أراد الاصطياد في المياه العكرة. محكمة التحكيم لم تغيّر نتيجة المباراة، لأن الفريق المغربي فاز بنتيحة اللقاء ، والخريطة لم تتسبب في خسارته كما كان ينتضر الهكاويين . فالصحراء المغربية ستظل في مكانها، في القلب، على الأرض، وفي كل قميص وإن غابت عن القماش، ووجودها راسخ في التاريخ والشرعية والوجدان المغربي. و يبقى السؤال الآن: هل إذا شارك فريق شباب المسيرة، ممثل مدينة العيون المغربية، في بطولة إفريقية، ستنسحب الأندية الجزائرية؟ وهل تعترف الفيفا أصلاً بما يسمى 'جمهورية الوهم'؟ بالطبع لا. المغرب يسير بثقة، معززًا باعترافات كبرى الدول بسيادته على أقاليمه الجنوبية، بينما تبقى الجارة الشرقية غارقة في أوهام الماضي، تبحث عن انتصارات إعلامية فارغة، في وقت أصبح فيه العالم يتحول… وهم ما زالوا يصفّون في طوابير.


بوابة الفجر
١٠-٠٣-٢٠٢٥
- رياضة
- بوابة الفجر
مصطفى يونس يكشف فضيحة تزوير أعمار لاعبي منتخب الناشئين
نجم الأهلي السابق: الزمالك يضم لاعبين أحرف من الأهلي عبر التاريخ أكد مصطفى يونس، نجم الأهلي ومنتخب مصر السابق، وجود حالات تزوير في أعمار بعض اللاعبين داخل منتخب الناشئين، مشيرًا إلى أن هذا الأمر يعد كارثة تهدر أموال الدولة. وأضاف يونس أن هذه المشكلة ليست جديدة، مستشهدًا بواقعة سابقة عندما تم استبعاد ثمانية لاعبين بسبب التلاعب في أعمارهم قبل بطولة إفريقية، وذلك في عهد أحمد الكأس. وأوضح يونس خلال مشاركته في برنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم، أنه عندما تحدث عن هذه القضية لم يكن يقصد النادي الأهلي فقط، وإنما أشار إلى ظاهرة عامة تشمل العديد من الأندية المصرية. وأكد أن التزوير وشراء الفرص داخل الملاعب لا يقتصر على العمر فقط، بل يمتد إلى دفع الأموال لضمان مشاركة بعض اللاعبين، أو الاعتماد على المحسوبية، مستشهدًا بمصطلح "أمه حلوة" الذي أصبح تريند في مصر بعدما قاله، والذي يعكس كيف تؤثر العلاقات الشخصية في اختيار اللاعبين. وشدد على أن انتقاده موجه إلى المسؤولين عن إدارة الكرة وليس للأندية نفسها. وفي حديثه عن المقارنة بين الأهلي والزمالك، فجر يونس مفاجأة باعترافه بأن لاعبي الزمالك يتمتعون بمهارات فردية تفوق لاعبي الأهلي عبر التاريخ، مستشهدًا بجيل العمالقة مثل حسن شحاتة، طه بصري، حمادة إمام، عمر النور، وأحمد رفعت. وأوضح أنه حين كان ناشئًا في الأهلي، كان يواجه هؤلاء النجوم الكبار رغم فارق العمر والخبرة، مما يثبت تفوقهم على المستوى الفني. وأكد يونس أن الفارق بين الأهلي وباقي الأندية، وعلى رأسها الزمالك، يكمن في فلسفة المنافسة؛ حيث يسعى الأهلي دائمًا لحصد البطولات، بينما يعتبر الفوز على الأهلي هو الهدف الأكبر لأي فريق آخر.


أهل مصر
١٠-٠٣-٢٠٢٥
- رياضة
- أهل مصر
مصطفى يونس يكشف فضيحة تزوير أعمار لاعبي منتخب الناشئين
أكد مصطفى يونس، نجم الأهلي ومنتخب مصر السابق، وجود حالات تزوير في أعمار بعض اللاعبين داخل منتخب الناشئين، مشيرًا إلى أن هذا الأمر يعد كارثة تهدر أموال الدولة. وأضاف يونس أن هذه المشكلة ليست جديدة، مستشهدًا بواقعة سابقة عندما تم استبعاد ثمانية لاعبين بسبب التلاعب في أعمارهم قبل بطولة إفريقية، وذلك في عهد أحمد الكأس. وأوضح "يونس" خلال مشاركته في برنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم، أنه عندما تحدث عن هذه القضية لم يكن يقصد النادي الأهلي فقط، وإنما أشار إلى ظاهرة عامة تشمل العديد من الأندية المصرية. وأكد أن التزوير وشراء الفرص داخل الملاعب لا يقتصر على العمر فقط، بل يمتد إلى دفع الأموال لضمان مشاركة بعض اللاعبين، أو الاعتماد على المحسوبية، مستشهدًا بمصطلح "أمه حلوة" الذي أصبح تريند في مصر بعدما قاله، والذي يعكس كيف تؤثر العلاقات الشخصية في اختيار اللاعبين. وشدد على أن انتقاده موجه إلى المسؤولين عن إدارة الكرة وليس للأندية نفسها. وفي حديثه عن المقارنة بين الأهلي والزمالك، فجر يونس مفاجأة باعترافه بأن لاعبي الزمالك يتمتعون بمهارات فردية تفوق لاعبي الأهلي عبر التاريخ، مستشهدًا بجيل العمالقة مثل حسن شحاتة، طه بصري، حمادة إمام، عمر النور، وأحمد رفعت. وأوضح أنه حين كان ناشئًا في الأهلي، كان يواجه هؤلاء النجوم الكبار رغم فارق العمر والخبرة، مما يثبت تفوقهم على المستوى الفني. وأكد أن الفارق بين الأهلي وباقي الأندية، وعلى رأسها الزمالك، يكمن في فلسفة المنافسة؛ حيث يسعى الأهلي دائمًا لحصد البطولات، بينما يعتبر الفوز على الأهلي هو الهدف الأكبر لأي فريق آخر.