#أحدث الأخبار مع #بطولةالإنتركونتننتالوكأسالعالمللأنديةالاتحاد١٠-٠٢-٢٠٢٥رياضةالاتحادموسم للنسيان!موسم للنسيان! غريب أمر الفريق العيناوي الذي يحمل حتى اللحظة لقب دوري أبطال آسيا، وتوقع الكثيرون أن يخوض غمار النسخة الأولى لدوري النخبة الآسيوي بنفس روح البطولة التي وضعته على قمة الكرة الآسيوية، ومنحته حق المشاركة في بطولة الإنتركونتننتال وكأس العالم للأندية بثوبها الجديد الصيف المقبل. وتوقع عشاق «البنفسج» أن يأتي الفريق على الأخضر واليابس، محلياً وقارياً في الموسم الجديد، ولكن كل التوقعات ذهبت أدراج الرياح، ووجد الفريق العيناوي نفسه أمام موسم للنسيان على كل الأصعدة، فخسر أمام الأهلي المصري بطل أفريقيا بثلاثية في بطولة الإنتركونتننتال، وخرج من بطولة كأس صاحب السمو رئيس الدولة على يد الجزيرة، ويبتعد بفارق كبير عن سباق القمة في «دوري أدنوك للمحترفين». وكانت الطامة الكبرى في بطولة النخبة الآسيوية، وبدلاً من أن ينافس العين بقوة على لقبها، باعتباره «كبير آسيا»، تعرض لانتكاسة كبيرة وضعته في المركز الأخير، بعد أن مُني بخمس خسائر، والتعادل مع السد وباختاكور، بينما خسر من الفرق السعودية التي تجاوزها في البطولة الماضية، واستقبلت شباكه ضعف ما سجله مهاجموه في المباريات السبع، والغريب والعجيب أن نتائج العين السلبية تواصلت داخل ملعبه وخارجه، وآخرها الخسارة أمام الريان التي أكدت أن المهمة الآسيوية قد انتهت، وأن العين غادر مبكراً، ليتابع البطولة اعتباراً من دور الـ16 من المدرجات. ولأنه واحد من أسوأ المواسم العيناوية، والمرشح لأن يكون الموسم الثالث على التوالي الذي تغيب فيه شمس البطولات المحلية عن العين، تحول الفريق إلى حقل تجارب للمدربين، وبعد الاستغناء عن خدمات الأرجنتيني هيرنان كريسبو، جاء البرتغالي جارديم الذي فشل في إصلاح ما أفسده كريسبو قبل الرحيل، واستقر الرأي على استقدام المدرب الصربي فيلادمير إيفيتش، ليبدأ من الآن في تصحيح المسار العيناوي، على أمل أن يستعيد الفريق هيبته ومكانته، وسعياً لأن يكون الموسم المقبل أفضل حالاً، كما أن المدرب الجديد مطالب بتهيئة الفريق فنياً ونفسياً وبدنياً، ليكون قادراً على مواجهة منافسيه الأشداء في مونديال الأندية، حيث يواجه السيتي واليوفي ووداد الأمة، وما أصعبها من مواجهات. **** كما كان متوقعاً، فاز شباب الأهلي بلقب «بطل الشتاء»، ورغم فارق النقاط الأربع بعد نهاية «الجولة الـ15»، أتوقع أن تتواصل لعبة الكراسي الموسيقية ما بين «الفرسان» و«الملك» حتى خط النهاية.
الاتحاد١٠-٠٢-٢٠٢٥رياضةالاتحادموسم للنسيان!موسم للنسيان! غريب أمر الفريق العيناوي الذي يحمل حتى اللحظة لقب دوري أبطال آسيا، وتوقع الكثيرون أن يخوض غمار النسخة الأولى لدوري النخبة الآسيوي بنفس روح البطولة التي وضعته على قمة الكرة الآسيوية، ومنحته حق المشاركة في بطولة الإنتركونتننتال وكأس العالم للأندية بثوبها الجديد الصيف المقبل. وتوقع عشاق «البنفسج» أن يأتي الفريق على الأخضر واليابس، محلياً وقارياً في الموسم الجديد، ولكن كل التوقعات ذهبت أدراج الرياح، ووجد الفريق العيناوي نفسه أمام موسم للنسيان على كل الأصعدة، فخسر أمام الأهلي المصري بطل أفريقيا بثلاثية في بطولة الإنتركونتننتال، وخرج من بطولة كأس صاحب السمو رئيس الدولة على يد الجزيرة، ويبتعد بفارق كبير عن سباق القمة في «دوري أدنوك للمحترفين». وكانت الطامة الكبرى في بطولة النخبة الآسيوية، وبدلاً من أن ينافس العين بقوة على لقبها، باعتباره «كبير آسيا»، تعرض لانتكاسة كبيرة وضعته في المركز الأخير، بعد أن مُني بخمس خسائر، والتعادل مع السد وباختاكور، بينما خسر من الفرق السعودية التي تجاوزها في البطولة الماضية، واستقبلت شباكه ضعف ما سجله مهاجموه في المباريات السبع، والغريب والعجيب أن نتائج العين السلبية تواصلت داخل ملعبه وخارجه، وآخرها الخسارة أمام الريان التي أكدت أن المهمة الآسيوية قد انتهت، وأن العين غادر مبكراً، ليتابع البطولة اعتباراً من دور الـ16 من المدرجات. ولأنه واحد من أسوأ المواسم العيناوية، والمرشح لأن يكون الموسم الثالث على التوالي الذي تغيب فيه شمس البطولات المحلية عن العين، تحول الفريق إلى حقل تجارب للمدربين، وبعد الاستغناء عن خدمات الأرجنتيني هيرنان كريسبو، جاء البرتغالي جارديم الذي فشل في إصلاح ما أفسده كريسبو قبل الرحيل، واستقر الرأي على استقدام المدرب الصربي فيلادمير إيفيتش، ليبدأ من الآن في تصحيح المسار العيناوي، على أمل أن يستعيد الفريق هيبته ومكانته، وسعياً لأن يكون الموسم المقبل أفضل حالاً، كما أن المدرب الجديد مطالب بتهيئة الفريق فنياً ونفسياً وبدنياً، ليكون قادراً على مواجهة منافسيه الأشداء في مونديال الأندية، حيث يواجه السيتي واليوفي ووداد الأمة، وما أصعبها من مواجهات. **** كما كان متوقعاً، فاز شباب الأهلي بلقب «بطل الشتاء»، ورغم فارق النقاط الأربع بعد نهاية «الجولة الـ15»، أتوقع أن تتواصل لعبة الكراسي الموسيقية ما بين «الفرسان» و«الملك» حتى خط النهاية.