logo
#

أحدث الأخبار مع #بطولةالدوريالهنديالممتاز

الهند أطلقت صواريخ باليستية سقطت في أراضيها
الهند أطلقت صواريخ باليستية سقطت في أراضيها

صوت بيروت

time٠٩-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • صوت بيروت

الهند أطلقت صواريخ باليستية سقطت في أراضيها

قال المتحدث باسم الجيش الباكستاني 'إن الهند أطلقت صواريخ باليستية سقطت في أراضيها'. أعلن المتحدث ذلك في بيان مفاجئ بثه التلفزيون الرسمي في الساعة 20:50 بتوقيت غرينتش دون ذكر تفاصيل تدعم ما قال. وقال المتحدث في بيانه المصور القصير الذي تم بثه بعد منتصف الليل 'أود إبلاغكم بالنبأ الصادم بأن الهند أطلقت ستة صواريخ باليستية من أدامبور، سقط واحد منها في أدامبور وسقطت الخمسة الباقية في منطقة أمريتسار في البنجاب بالهند'. وتردد دوي انفجارات في وقت متأخر من اليوم الجمعة في الجزء الخاضع لسيطرة الهند من كشمير ومدينة أمريتسار المقدسة لدى السيخ بولاية البنجاب المجاورة، فيما قال الجيش الهندي إن ذلك كان مرتبطا بإسقاط طائرات مسيرة في أسوأ قتال مع باكستان منذ نحو ثلاثة عقود. وقد تمثل الانفجارات التي وقعت في أمريتسار، وهي الأولى التي تقع هناك في الصراع المستمر منذ ثلاثة أيام بين الجارتين المسلحتين نوويا، توسعا إضافيا في أعمال القتال التي أثارت قلق القوى العالمية. وشوهدت مقذوفات وومضات في سماء مدينة جامو الهندية في كشمير ليلا. وقال مسؤولون وصحفي من وكالة رويترز إن المدينة غرقت في ظلام دامس في الليلة الثانية من الانفجارات في عاصمة الإقليم الشتوية. وقال مسؤول عسكري هندي طلب عدم ذكر اسمه 'شوهدت طائرات مسيرة… ويتم التعامل معها'. وقال الجيش الهندي في بيان في وقت متأخر من اليوم الجمعة إن طائرات مسيرة رصدت في 26 موقعا عبر منطقة كبيرة بغرب الهند وشمالها الغربي، من كشمير والولايات المتاخمة لباكستان وصولا إلى حافة بحر العرب. وأضاف مسؤولون أمنيون آخرون أن عشرة انفجارات سمع دويها بالقرب من مطار مدينة سريناجار بالجزء الخاضع لسيطرة الهند من كشمير، كما وقعت انفجارات في مواقع أخرى في المنطقة المتنازع عليها. ولم يصدر تعليق بعد من باكستان. ورفضت إسلام اباد الاتهامات الهندية بشن هجمات على المنطقة نفسها مساء أمس الخميس. وتدور اشتباكات بين الخصمين القديمين منذ أن قصفت الهند مواقع عدة في باكستان يوم الأربعاء قالت إنها 'معسكرات إرهابيين' ردا على هجوم دام على سياح هندوس في منطقة كشمير المضطربة الشهر الماضي. ونفت باكستان ضلوعها في الهجوم، لكن البلدين يتبادلان إطلاق النار والقصف عبر الحدود ويرسل كل طرف طائرات مسيرة وصواريخ في المجال الجوي للدولة الأخرى. وتشير تقديرات لأعداد القتلى من كلا جانبي الحدود إلى مقتل نحو 48 شخصا في أعمال العنف منذ يوم الأربعاء، لكن لم يتسن التحقق على نحو مستقل من هذه التقديرات. وقال الجيش الهندي اليوم الجمعة إن عائلة تعرضت لإصابات شديدة جراء سقوط طائرة مسيرة مسلحة في فيروزيبور في ولاية البنجاب الهندية بالقرب من الحدود الباكستانية. وفر الزوار والقرويون من المناطق الحدودية، وسارع السكان إلى تخزين الطعام، وطُلب من الناس البقاء في منازلهم في كشمير ومناطق أبعد منها. وعلق مجلس الكريكيت الهندي بطولة الدوري الهندي الممتاز اليوم الجمعة وأرجأ الدوري الباكستاني الممتاز مبارياته الثمانية المتبقية. ويشوب التوتر العلاقات بين الهند ذات الأغلبية الهندوسية وباكستان ذات الأغلبية المسلمة منذ استقلالهما عن الحكم البريطاني الاستعماري في عام 1947. وخاض البلدان ثلاث حروب، اثنتان منها بسبب كشمير، ووقعت اشتباكات كثيرة بينهما. وقال البيت الأبيض إن وزير الخارجية الأمريكي على اتصال دائم مع زعماء البلدين، وأكد أن الرئيس دونالد ترامب يريد أن يرى تهدئة للصراع.

انفجارات واشتباكات عنيفة تهز كشمير في مواجهات هندية-باكستانية هي الأشد منذ 3 عقود
انفجارات واشتباكات عنيفة تهز كشمير في مواجهات هندية-باكستانية هي الأشد منذ 3 عقود

خبر للأنباء

time٠٩-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • خبر للأنباء

انفجارات واشتباكات عنيفة تهز كشمير في مواجهات هندية-باكستانية هي الأشد منذ 3 عقود

قال مسؤولون لوكالة "رويترز"، الجمعة، إن 10 انفجارات وقعت قرب مطار سريناجار بإقليم كشمير الخاضع لسيطرة الهند، فيما تبادلت باكستان والهند الاتهامات بشن هجمات عسكرية جديدة باستخدام طائرات مسيرة ومدفعية خلال الليل وحتى صباح الجمعة مع فرار سياح وقرويين خلال ثالث يوم من أعنف موجة قتال بين الجارتين منذ ما يقرب من 3 عقود. ودوت صافرات الإنذار في مدن كشمير، بؤرة الصراع، وما حولها وطُلب من الناس البقاء في منازلهم. وعلق مجلس الكريكيت الهندي بطولة الدوري الهندي الممتاز فيما نقل الدوري الباكستاني الممتاز مبارياته إلى الإمارات. وتدور اشتباكات بين الخصمين القديمين منذ أن قصفت الهند مواقع عدة في باكستان، الأربعاء، قالت إنها "معسكرات إرهابيين" رداً على هجوم دام على سياح هندوس في منطقة كشمير المضطربة الشهر الماضي. ونفت باكستان ضلوعها في الهجوم، لكن البلدين يتبادلان إطلاق النار والقصف عبر الحدود، ويرسلان طائرات مسيرة وصواريخ إلى مجالهما الجوي، ما أقلق قوى عالمية تدعو إلى ضبط النفس. وتشير تقديرات أن أعداد الضحايا من كلا جانبي الحدود نحو 48 شخصاً في أعمال العنف منذ، الأربعاء، لكن لم يتسن التحقق على نحو مستقل من هذه التقديرات. تبادل الاتهامات قال سلاح الجو الهندي، إن باكستان استخدمت طائرات مسيرة تركية لمهاجمة 36 موقعاً في غرب الهند وشمالها الغربي، وفي كشمير وأبعد من ذلك في الولايات المتاخمة لباكستان وصولاً إلى حافة بحر العرب. وذكرت فيوميكا سينج الضابطة بسلاح الجو الهندي في إفادة، أن الهند ردت بإطلاق طائرات مسيرة على أهداف في باكستان، ودمرت منظومة دفاع جوي. وزعمت أن باكستان استخدمت الرحلات الجوية التجارية "درعاً" خلال هجوم الطائرات المسيرة، وذلك بالسماح لشركات الطيران بالعمل على جانبها من الحدود في محاولة لمنع الهند من الرد أو إضعافه. ولم يصدر أي تعليق بعد عن باكستان. وقالت قوات أمن الحدود الهندية، إنها أحبطت "محاولة تسلل كبرى" في منطقة سامبا بكشمير مساء الخميس. وذكر مسؤول أمني طلب عدم نشر اسمه، أن القصف بالمدفعية الثقيلة مستمر في منطقة أوري إلى اليوم. وأضاف المسؤول: "اشتعلت النيران في منازل عدة، وألحق القصف في قطاع أوري أضرارا بها... وقتلت امرأة وأصيب 3 أشخاص في القصف الذي وقع ليلاً". وقال وزير الإعلام الباكستاني عطا الله تارار، إن بيان الجيش الهندي "لا أساس له من الصحة ومضلل"، وإن باكستان لم تقم بأي "أعمال هجومية" تستهدف مناطق داخل الشطر الخاضع لسيطرة الهند من كشمير أو خارج حدود البلاد. وذكر مسؤولون في الشطر الخاضع لسيطرة باكستان من كشمير، أن 5 مدنيين، منهم رضيع، قُتلوا وأصيب 29 آخرون في قصف عنيف عبر الحدود خلال الساعات الأولى من صباح الجمعة. ولم ترد وزارة الدفاع الهندية بعد على طلب للتعليق. وهذه أكثر معارك يسقط فيها ضحايا منذ صراع محدود بين البلدين في منطقة كارجيل بكشمير في 1999. صافرات الإنذار تدوي في أمريتسار وفي جامو، العاصمة الشتوية للشطر الهندي من كشمير الذي تعرض لهجوم بطائرات مسيرة مساء الخميس، بدأت المتاجر والشركات في الإغلاق عند الساعة الخامسة مساء الجمعة (11:30 بتوقيت جرينتش)، وكانت الشوارع خالية إلى حد بعيد مع إسراع الناس إلى منازلهم. وفي ولاية البنجاب المجاورة، نصحت السلطات المواطنين بأخذ صافرات الإنذار على محمل الجد وعدم اعتبارها تدريبات. وجاء في منشورات على مواقع التواصل الاجتماعي "تذكروا: الصمت والظلام والانضباط، هذه هي الأمور التي تنقذ الأرواح". ودوت صافرات الإنذار لأكثر من ساعتين الجمعة، في مدينة أمريتسار الحدودية الهندية التي تضم المعبد الذهبي الذي يقدسه السيخ. ولم تقع أي هجمات بعد ذلك، لكن السياح فروا من المدينة عبر الطرق البرية بعد إغلاق المطار. وأُغلقت المدارس ومراكز التدريب في منطقة بيكانير بولاية راجاستان الصحراوية الهندية. وقال سكان المناطق القريبة من الحدود الباكستانية، إن السلطات طلبت منهم الانتقال إلى أماكن أبعد وبحث إمكان الانتقال للعيش مع أقاربهم، أو في أماكن الإقامة التي أعلنتها الحكومة. وفي منطقة بهوج بولاية جوجارات في الجنوب، قالت سلطات المنطقة، إن الحافلات السياحية تقف على أهبة الاستعداد لإجلاء السكان بالقرب من الحدود مع باكستان. وأصدرت المديرية العامة للشحن في الهند تعليمات لكل الموانئ والمرافئ والسفن بتعزيز الأمن وسط "تزايد المخاوف من تهديدات محتملة".

لليوم الثاني على التوالي.. انفجارات متعددة وانقطاع للتيار الكهربائي بكشمير
لليوم الثاني على التوالي.. انفجارات متعددة وانقطاع للتيار الكهربائي بكشمير

صوت بيروت

time٠٩-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • صوت بيروت

لليوم الثاني على التوالي.. انفجارات متعددة وانقطاع للتيار الكهربائي بكشمير

أفاد شاهدان من 'رويترز' بسماع دوي انفجارات متعددة في مدينة جامو بالقسم الخاضع للهند في كشمير لليوم الثاني على التوالي اليوم الجمعة، فضلا عن مشاهدة مقذوفات في السماء بعد انقطاع للتيار الكهربائي. وتبادلت الهند وباكستان الاتهامات بشن هجمات عسكرية جديدة باستخدام طائرات مسيرة ومدفعية خلال الليل وحتى صباح اليوم الجمعة مع فرار سياح وقرويين خلال ثالث يوم من أعنف موجة قتال بين الجارتين منذ ما يقرب من ثلاثة عقود. ودوت صفارات الإنذار في مدن كشمير، بؤرة الصراع، وما حولها وطُلب من الناس البقاء في منازلهم. وعلق مجلس الكريكيت الهندي بطولة الدوري الهندي الممتاز فيما نقل الدوري الباكستاني الممتاز مبارياته إلى الإمارات. وتدور اشتباكات بين الخصمين القديمين منذ أن قصفت الهند مواقع عدة في باكستان يوم الأربعاء قالت إنها 'معسكرات إرهابيين' ردا على هجوم دام على سياح هندوس في منطقة كشمير المضطربة الشهر الماضي. ونفت باكستان ضلوعها في الهجوم، لكن البلدين يتبادلان إطلاق النار والقصف عبر الحدود ويرسلان طائرات مسيرة وصواريخ إلى مجالهما الجوي، مما أقلق قوى عالمية تدعو إلى ضبط النفس. وتشير تقديرات لأعداد القتلى من كلا جانبي الحدود مقتل نحو 48 شخصا في أعمال العنف منذ يوم الأربعاء، لكن لم يتسن التحقق على نحو مستقل من هذه التقديرات. ويشوب التوتر العلاقات بين الهند ذات الأغلبية الهندوسية وباكستان ذات الأغلبية المسلمة منذ استقلالهما عن الحكم البريطاني الاستعماري في عام 1947. وتقع كشمير، ذات الأغلبية المسلمة، في قلب الصراع بين البلدين اللذين خاضا اثنتين من حروبهما الثلاث بسببها. * تبادل الاتهامات قال سلاح الجو الهندي إن باكستان استخدمت طائرات مسيرة تركية لمهاجمة 36 موقعا في غرب الهند وشمالها الغربي، وفي كشمير وأبعد من ذلك في الولايات المتاخمة لباكستان وصولا إلى حافة بحر العرب. وقالت فيوميكا سينغ الضابطة بسلاح الجو الهندي في إفادة إن الهند ردت بإطلاق طائرات مسيرة على أهداف في باكستان ودمرت منظومة دفاع جوي. وذكرت سينغ أن باكستان استخدمت الرحلات الجوية التجارية 'درعا' خلال هجوم الطائرات المسيرة، وذلك بالسماح لشركات الطيران بالعمل على جانبها من الحدود في محاولة لمنع الهند من الرد أو إضعافه. ولم يصدر أي تعليق بعد عن باكستان. وقالت قوات أمن الحدود الهندية إنها أحبطت 'محاولة تسلل كبرى' في منطقة سامبا بكشمير مساء أمس الخميس. وقال مسؤول أمني طلب عدم نشر اسمه إن القصف بالمدفعية الثقيلة مستمر في منطقة أوري إلى اليوم. وأضاف المسؤول 'اشتعلت النيران في منازل عدة وألحق القصف في قطاع أوري أضرارا بها… وقتلت امرأة وأصيب ثلاثة أشخاص في القصف الذي وقع ليلا'. وقال وزير الإعلام الباكستاني عطا الله تارار إن بيان الجيش الهندي 'لا أساس له من الصحة ومضلل'، وإن باكستان لم تقم بأي 'أعمال هجومية' تستهدف مناطق داخل الشطر الخاضع لسيطرة الهند من كشمير أو خارج حدود البلاد. وذكر مسؤولون في الشطر الخاضع لسيطرة باكستان من كشمير أن خمسة مدنيين، منهم رضيع، قُتلوا وأصيب 29 آخرون في قصف عنيف عبر الحدود خلال الساعات الأولى من صباح اليوم. ولم ترد وزارة الدفاع الهندية بعد على طلب للتعليق. وهذه أكثر معارك يسقط فيها قتلى منذ صراع محدود بين البلدين في منطقة كارجيل بكشمير في 1999. * صفارات الإنذار تدوي في أمريتسار في جامو، العاصمة الشتوية للشطر الهندي من كشمير الذي تعرض لهجوم بطائرات مسيرة مساء أمس، بدأت المتاجر والشركات في الإغلاق عند الساعة الخامسة مساء (1130 بتوقيت جرينتش) اليوم وكانت الشوارع خالية إلى حد بعيد مع إسراع الناس إلى منازلهم. وفي ولاية البنجاب المجاورة، نصحت السلطات المواطنين بأخذ صفارات الإنذار على محمل الجد وعدم اعتبارها تدريبات. وجاء في منشورات على مواقع التواصل الاجتماعي 'تذكروا: الصمت والظلام والانضباط، هذه هي الأمور التي تنقذ الأرواح'. ودوت صفارات الإنذار لأكثر من ساعتين اليوم في مدينة أمريتسار الحدودية الهندية التي تضم المعبد الذهبي الذي يقدسه السيخ. ولم تقع أي هجمات بعد ذلك، لكن السياح فروا من المدينة عبر الطرق البرية بعد إغلاق المطار. وقال مواطن بريطاني طلب عدم نشر اسمه 'كنا نود البقاء بشدة، لكن الأصوات العالية وصفارات الإنذار وانقطاع الكهرباء تحرمنا من النوم، تشعر عائلاتنا في الوطن بالقلق علينا، وبالتالي حجزنا سيارة أجرة وسنغادر'. وأُغلقت المدارس ومراكز التدريب في منطقة بيكانير بولاية راجاستان الصحراوية الهندية. وقال سكان المناطق القريبة من الحدود الباكستانية إن السلطات طلبت منهم الانتقال إلى أماكن أبعد وبحث إمكان الانتقال للعيش مع أقاربهم أو في أماكن الإقامة التي أعلنتها الحكومة. وفي منطقة بهوج في ولاية جوجارات في الجنوب، قالت سلطات المنطقة إن الحافلات السياحية تقف على أهبة الاستعداد لإجلاء السكان بالقرب من الحدود مع باكستان. وأصدرت المديرية العامة للشحن في الهند تعليمات لكل الموانئ والمرافئ والسفن بتعزيز الأمن وسط 'تزايد المخاوف من تهديدات محتملة'. وانخفضت الأسهم الهندية للجلسة الثانية على التوالي اليوم، إذ خسرت نحو 83 مليار دولار من قيمتها السوقية، مع تراجع مؤشري الأسهم الرئيسيين 1.1 بالمئة. وأغلق مؤشر الأسهم القياسي في باكستان على ارتفاع 3.52 بالمئة، وأرجع المتعاملون ذلك إلى انحسار العنف بعد الاشتباكات التي وقعت أمس.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store