logo
#

أحدث الأخبار مع #بطولةالنخبةالآسيوية،

الاتحاد 100 عام من العزة
الاتحاد 100 عام من العزة

الرياضية

timeمنذ 4 أيام

  • رياضة
  • الرياضية

الاتحاد 100 عام من العزة

مسيرة نادي الاتحاد عبر تاريخه الطويل تتشابه إلى يومنا هذا، فلا خلاف إلا من أجل أن يبقى الاتحاد، ولا اختلاف إلا على كيف ألّا يفارق المنصات، فهو الذي بذر على أرض جدة نواة «كرة القدم» الوطنية، بعد أن سحب البساط من تحت أقدام فرق الجاليات، التي كانت تستأثر بسحر اللعبة، التي سكنت شغاف سكان جدة ومكة. انتزع الراية وخطا، لم يحبو، هزمهم في تنافس على كسب المستقبل، الذي رفعت الدولة السعودية مشاعله ملبيًا هاتف سكن قلوب أبناء العروس، ومناديًا مدن البلاد من أدناه إلى أقصاه، إن دقت ساعة العمل لبناء صرح رياضي يعنون لنهضة شعب، طريقه مضاء بالمجد، وموسوم بالفخر. فمنذ شهر رجب 1346 للهجرة برئيسه علي سلطان، إلى شهر ذي القعدة 1446 للهجرة برئيسه لؤي مشعبي، مثل الاتحاد النموذج الأقرب للفارس النبيل، تميز بشجاعة المنافسة في ضعفه، وشهامة المنافس في قوته، ولم يجعله هذا العمر الطويل أن يهن أو يختفي، أمضى عقوده العشرة في كر وفر متمسكًا بقاعدة ألا فوز دائم ممكنًا، ولا خسارة جولة أو جولات ترفع لها الرايات البيضاء. هذا الموسم عاد لينتزع لقب الدوري من الهلال، الذي كان قد فعل الشيء نفسه، في تبادل يمثل تحديًا بينهما، لكنه يؤسس لسطوتهما، التي كان يمكن أن تجابه بالذات من النصر والأهلي، لولا أن النصر ما زال غير قابل للتصحيح، فيما كان للأهلي فرصة تحقيق هدفه المعلن بالحصول على بطولة النخبة الآسيوية، إلا أن كل هذا لا يشير إلى أنهما قد يمنعان الاتحاد والهلال من استمرارية التناوب على لقب الدوري، وهو ما يجب أن يسعيا لفعله. المبادرة بالاحتفاء بالاتحاد بطل الدوري هذا الموسم قبل انقضائه بجولتين، يفرضه واقع يجب ألّا يكون منشأه شعورًا عاطفيًا، ولا يمنعه منغص مناكفة أو تصادم جماهيري وإعلامي، وأن تأخذ المسألة بعد يؤمن أن التنافس بقدر ما تؤذي تفاصيله المشاعر، لأنها حالة متغيرة إذا ما كان «ناديك» قادرًا على أن يضع نفسه منافسًا دائمًا، وبطلًا حين لا يقطع وصله بالمنصة، ولا يدخل جمهوره في دوامات الصراع الداخلي والخارجي، الذي لا ينتهي. الاتحاد الذي لا يغيب عن البطولات، يرسل رسالة سهلة وواضحة «أصلح نفسك من الداخل، وتأكد أن كل ما يحصل عليه منافسوك من ألقاب، وما تصنعه من تاريخ، وتجلبه من أفراح وأموال، سيأتيك إذا عملت من أجله كل جهدك، ولم تضع بعضه أو كله في مراقبة منافسيك والتربص بهم للأيذاء»... التهنئة مجددًا للاتحاد، لكل من بنوا كيانه، ومن ثبتوا أركانه، ومن جبروا عثراته، ومن رفعوا راياته.

موقف فيرمينو من الرحيل عن الأهلي بعد تألقه في آسيا
موقف فيرمينو من الرحيل عن الأهلي بعد تألقه في آسيا

Sport360

time١٣-٠٥-٢٠٢٥

  • رياضة
  • Sport360

موقف فيرمينو من الرحيل عن الأهلي بعد تألقه في آسيا

سبورت 360- أعاد تألق البرازيلي روبرتو فيرمينو مهاجم الفريق الأول لكرة القدم بنادي أهلي جدة ، في بطولة دوري أبطال آسيا للنخبة، مصيره إلى الواجهة مرة أخرى، وموقفه من البقاء أو الرحيل في الموسم المُقبل. فيرمينو يقترب من العودة إلى البرازيل وكانت إدارة الأهلي السعودي قررت بالاتفاق مع الجهاز الفني للفريق بقيادة الألماني ماتياس يايسله، استبعاد فيرمينو من قائمة الراقي المحلية، والاكتفاء بالمشاركة في البطولة الآسيوية. وبرز فيرمينو خلال بطولة النخبة الآسيوية، وتمكن من الحصول على لقب أفضل لعب في البطولة، كما ساهم في فوز الأهلي بالبطولة على كاواساكي الياباني، بالانتصار بنتيجة 2-0. وأوضح الصحفي الموثوق بن جاكوبز، عبر حسابه على موقع التواصل الإجتماعي 'إكس' اليوم الثلاثاء، أنه من المتوقع أن يرحل بوبي فيرمينو عن الأهلي هذا الصيف. وأشار إلى أنه يتبقى عام واحد في عقد فيرمينو مع النادي الأهلي، لكنه يتطلع بنشاط للعودة إلى الدوري البرازيل مرة أخرى، موضحًا أن فلامنجو هو أحد الأندية التي يجب مراقبتها. Understand Bobby Firmino is expected to leave Al-Ahli this summer. Firmino has one year left on his Al-Ahli contract but is actively looking to return to Brazil. Flamengo is one club to watch.🇧🇷 — Ben Jacobs (@JacobsBen) May 13, 2025

من يلو إلى القمة.. عودة عملاق
من يلو إلى القمة.. عودة عملاق

الوطن

time١٠-٠٥-٢٠٢٥

  • رياضة
  • الوطن

من يلو إلى القمة.. عودة عملاق

حين سقط الأهلي إلى دوري الدرجة الأولى (دوري يلو)، ظنّ البعض أن صفحة مضيئة من تاريخ كرة القدم السعودية قد أُغلقت، وأن ناديًا عريقًا اعتاد المنافسة على البطولات سيكون مجرد ذكرى في الذاكرة الكروية وأعتقد كثيرون أن الكيان الأهلاوي قد فقد بريقه، وأن العودة إلى القمة ستكون شبه مستحيلة. لكن من لا يعرف الأهلي، لا يدرك أن الكبار لا يسقطون، بل يتعثرون ليعودوا أشد صلابة، وأكثر شراسة في ميدان التحدي والأهلي لم يكن يومًا ناديًا عابرًا، بل أحد أركان الكرة السعودية، وأحد أعمدتها التاريخية. و التاريخ لا يُكتب بالظنون ولا بالتشكيك، بل يُسطّر بالإرادة، وبالرجال الذين يعرفون أن المجد لا يُمنح، بل يُنتزع. وهذا ما فعله رجال الأهلي، حين قرروا أن يُعيدوا رسم لوحة الإنجازات، بعرقهم وصبرهم، وأن يثبتوا أن الكبوة لا تعني النهاية، بل قد تكون بداية لميلاد جديد. اليوم، يعود الأهلي لا ليشارك فقط، بل ليتوّج بطلاً لـبطولة النخبة الآسيوية، رافعًا راية الوطن في لحظة تاريخية، أعادت البهجة للمدرجات الخضراء، وأعادت الهيبة لنادٍ لطالما كان مدرسة في الروح الرياضية والفن الكروي. رحلة العودة من الدرجة الأولى لم تكن مفروشة بالورود، بل كانت مليئة بالضغوط والعقبات. لكن الفريق واجهها بعزيمة لا تلين، وكتب فصلا ملهمًا في كتاب العزيمة والتحدي، لتكون رسالته: «من الجراح يولد الأبطال». بطولة النخبة لم تكن مجرد كأس تُضاف إلى خزائن النادي، بل وسام شرف لكل من قاتل وآمن، من لاعب ومدرب وإداري، إلى مشجع بقي وفيًا رغم الانكسارات. إنها تتويج لمسيرة نهوض شاقة، ودليل أن الطموح لا يُقهر حين يتسلّح بالإصرار. وما يدعو للعجب – بل للعَتَب – أن بعض الأندية الكبرى في السعودية آثرت الصمت، وغابت تهنئتها لهذا الإنجاز الكبير، وكأن الروح الرياضية توقفت عند حدود المنافسة داخل الملعب، مع أن ما تحقق يُشرّف الكرة السعودية بأكملها، وليس الأهلي فقط. ألف مبروك للأهلي.. هذا ليس لقبًا فحسب، بل ميلاد جديد لعملاق عاد ليقول كلمته من جديد.

أهلي القلوب.. من المدرج إلى المجد الآسيوي
أهلي القلوب.. من المدرج إلى المجد الآسيوي

عكاظ

time٠٤-٠٥-٢٠٢٥

  • رياضة
  • عكاظ

أهلي القلوب.. من المدرج إلى المجد الآسيوي

كتب الأهلي سطراً جديداً في تاريخه الذهبي بعد تحقيقه لقب بطولة النخبة الآسيوية، في إنجاز استثنائي طال انتظاره، وأعاد للأذهان أمجاد الكيان الكبير. لكن خلف هذا النصر العظيم يقف رجل بحجم الطموح ورؤية المستقبل، هو رئيس النادي خالد العيسى، الذي قاد السفينة باقتدار وسط أمواج التحديات. لم يكن الطريق إلى المجد سهلاً، بل مليئاً بالعقبات والضغوط، خصوصاً بعد فترة شهد فيها النادي تراجعاً في الأداء واهتزازاً في الثقة. لكن خالد العيسى، بعقليته الهادئة ورؤيته الثاقبة، أعاد ترتيب البيت الأهلاوي، ونجح في بناء منظومة احترافية حقيقية، جعلت من الأهلي رقماً صعباً في القارة الآسيوية. هذا التتويج لم يكن وليد الصدفة، بل ثمرة عمل دؤوب، ودعم إداري لا محدود، وتلاحم جماهيري أعاد للمدرج هيبته وشغفه. ولعل أكثر ما يُحسب للعيسى هو ثقته بالكادر الفني واللاعبين، وإيمانه بأن العودة للمنافسة تبدأ من الداخل، من قيم الانتماء وروح الفانيلة. جماهير الأهلي، التي عاشت سنوات من الصبر والترقب، تحتفل اليوم بلقب مستحق، وبقيادة تستحق التحية. فخالد العيسى لم يكن فقط رئيساً، بل قائد مؤمن بحلم الكيان، وحين يؤمن القائد، تنتصر الفِرَق. أخيراً: جمهور الأهلي ليس مجرد مشجعين، بل هو وفاء متجسد في كل حضور وهتاف. في لحظات النصر يملأ المدرجات فرحاً، وفي الهزيمة يقف سنداً لا يخذل. لم يتخلَّ عن ناديه يوماً، بل ظل داعماً ومؤمناً بأن الكبوة مؤقتة، والعودة أقرب مما يُظن. أخبار ذات صلة

بعد فوز الأهلي ببطولة النخبة الآسيوية.. عبادي الجوهر يشارك الفرحة بأغنية جديدة
بعد فوز الأهلي ببطولة النخبة الآسيوية.. عبادي الجوهر يشارك الفرحة بأغنية جديدة

الرجل

time٠٤-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الرجل

بعد فوز الأهلي ببطولة النخبة الآسيوية.. عبادي الجوهر يشارك الفرحة بأغنية جديدة

عبّر الفنان السعودي عبادي الجوهر عن فخره الكبير بتتويج النادي الأهلي بلقب بطولة النخبة الآسيوية، مؤكدًا أنه بدأ فعليًا بالعمل على تحضير أغنية خاصة للنادي احتفالًا بهذا الإنجاز الذي يُعد لحظة تاريخية للرياضة السعودية عامة ولجماهير الأهلي على وجه الخصوص. الفنان العاشق عبادي الجوهر: لم أتمكن من حضور المباراة، وكنت أُحضّر أغنية للنادي #الأهلي بمناسبة تحقيق لقب القارة. ألف مبروك لقيادتنا الرشيدة ولوطننا الغالي. 🟢🏆#دورينا_غير_على_قناة_السعودية#هيئة_الإذاعة_والتلفزيون — #دورينا_غير (@SBA_sport) May 3, 2025 فخر وطني يُترجم إلى عمل فني وفي مداخلة هاتفية له خلال برنامج "دورينا غير"، أوضح الجوهر أنه لم يتمكن من حضور اللقاء الحاسم الذي جمع الأهلي بفريق كاواساكي فرونتال الياباني، إلا أن هذا الغياب لم يمنعه من التفاعل مع الفوز الكبير، حيث بدأ في إعداد عمل غنائي احتفالي يجسد فرحة الجماهير بهذا اللقب القاري. اقرأ أيضًا:عبادي الجوهر يهنئ متابعيه بحلول عيد الفطر تهنئة من القلب للقيادة والوطن وجّه عبادي الجوهر تهنئة خاصة إلى القيادة الرشيدة وإلى الشعب السعودي، قائلًا: "ألف مبروك لقيادتنا الرشيدة ولوطننا الغالي"، معتبرًا أن ما حققه الأهلي لا يُعد مجرد انتصار رياضي بل هو فخر وطني يُعلي اسم المملكة في المحافل الرياضية الدولية، ويُعبّر عن التطور الكبير الذي تشهده الكرة السعودية. الأهلي يعود إلى الواجهة القارية بقوة ويأتي تتويج الأهلي بهذا اللقب كدليل على عودته القوية إلى منصات التتويج الآسيوية، بعد أداء لافت في البطولة وتفوقه على عدد من الأندية القوية، ليؤكد أن النادي يملك قاعدة جماهيرية واسعة وطموحًا رياضيًا متجددًا. وقد وجدت هذه العودة صدى واسعًا في الأوساط الرياضية والفنية، إذ تفاعل معها الفنانون والمشاهير بمبادرات مختلفة، منها ما هو فني ومنها ما هو اجتماعي. دور الفنان في المناسبات الرياضية الكبرى وتُبرز مشاركة عبادي الجوهر في الاحتفاء بهذا الإنجاز أهمية الدور الثقافي والفني في مرافقة النجاحات الرياضية. فالفنان، من موقعه، يُسهم في توثيق اللحظات الوطنية الهامة ويمنحها بُعدًا وجدانيًا يُقرّب الإنجاز من قلوب الجماهير. ولا يُعد هذا التفاعل جديدًا على الجوهر، المعروف بحضوره الدائم في المناسبات الوطنية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store