أحدث الأخبار مع #بطولةالولايات


وكالة نيوز
٠٦-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- وكالة نيوز
يبحث أكثر من 50 دولة من محادثات تجارية لنا بعد التعريفة الجمركية: مسؤولو ترامب
قال مسؤولو الإدارة إن أكثر من 50 دولة اتصلت مباشرة بالبيت الأبيض لبدء محادثات تجارية في أعقاب فرض الرئيس الأمريكي دونالد ترامب للتعريفات العقابية الواسعة النطاق. أدت التعريفات ، التي تسببت في انخفاض قيم الأسهم في الولايات المتحدة في الولايات المتحدة الأسبوع الماضي ، التي تسببت في انخفاض الأسواق في الولايات المتحدة الأسبوع الماضي ، إلى اهتمام في جميع أنحاء العالم وأثارت مخاوف من الانكماش الاقتصادي المحتمل. لكن إدارة ترامب قد قللت من ذلك وإجراء مزيد من التداعيات الاقتصادية الكارثية. في غضون ذلك ، كان المستثمرون ينتظرون بعصبية بطولة الولايات المتحدة التي تتداول بعد عمليات بيع وول ستريت الأسبوع الماضي ، متوقعين أسبوعًا آخر من الاضطراب مع رد فعل الدول الأخرى. ستفتح الأسواق الآسيوية في الساعات القادمة وتتوقع يومًا صخريًا. في سلسلة من المقابلات الحوارية التي تدور أحداث يوم الأحد ، دافع أفضل المستشارين الاقتصاديين في ترامب عن التعريفات ، ووصفوها بأنها خطوة استراتيجية لتعزيز الموقف الأمريكي في التجارة العالمية. كشف وزير الخزانة سكوت بيسينت أن أكثر من 50 دولة بدأت مفاوضات مع الولايات المتحدة منذ الإعلان عن التعريفات يوم الأربعاء ، لكنها لم تكشف عن البلدان المعنية. ادعى بيسين أن التعريفات أعطت ترامب 'أقصى قدر من الرافعة المالية' ، على الرغم من أن تأثيرها على الاقتصاد الأمريكي لا يزال غير مؤكد. ورفض المخاوف بشأن الركود ، مشيرًا إلى نمو عمل قوي بشكل غير متوقع في الولايات المتحدة. ترامب واسعة النطاق التعريفات دخلت تأثير يوم السبت. دخلت تعريفة 'خط الأساس' البالغة 10 في المائة في الموانئ البحرية والمطارات والجمارك في الولايات المتحدة ، مما أدى إلى الرفض الكامل لترامب لنظام ما بعد الحرب العالمية الثانية لمعدلات التعريفة المتفق عليها بشكل متبادل. انخفاض في إجمالي الناتج المحلي على الرغم من ذلك ، حذر الاقتصاديون من أن التعريفة الجمركية يمكن أن تؤدي إلى انخفاض في الناتج المحلي الإجمالي الأمريكي (GDP) ، حيث قام الاقتصاديون JPMorgan بمراجعة توقعاتهم النمو من زيادة بنسبة 1.3 في المائة إلى 0.3 في المائة. كما أثارت الرسوم الجمركية ، التي تهدف إلى الضغط على الحكومات الأجنبية لتقديم تنازلات ، الرسوم الانتقامية ، بما في ذلك الحكام الضخم من الصين ، مما أثار مخاوف من حرب تجارية عالمية. لقد أعربت حلفاء الولايات المتحدة مثل تايوان وإسرائيل والهند وإيطاليا بالفعل عن اهتمامهم بالتفاوض مع الولايات المتحدة لتجنب التعريفات. عرض الزعيم التايواني لاي تشينغ تي تير صفوفًا صفريًا كأساس للمحادثات ، بينما سعى رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إلى الإغاثة من التعريفة البالغة 17 في المائة على البضائع الإسرائيلية. وفي الوقت نفسه ، تواصل الولايات المتحدة تنفيذ التعريفة الجمركية ، حيث من المتوقع أن تدخل واجبات 'متبادلة' أعلى يوم الأربعاء. أثار النقاد مخاوف بشأن الطريقة المستخدمة لتحديد التعريفات ، خاصة بعد تطبيقها على بعض المناطق النائية غير المأهولة. دافع وزير التجارة هوارد لوتنيك عن الاستراتيجية ، مدعيا أنها تهدف إلى منع البلدان من التحايل على التعريفات مع الثغرات.


رؤيا
٢١-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- رؤيا
الأمير فيصل يهنئ كيرستي كوفنتري بانتخابها رئيسة للجنة الأولمبية الدولية
فازت المرشحة كيرستي كوفنتري برئاسة اللجنة الأولمبية الدولية في الانتخابات التي جرت باليونان. وهنأ الأمير فيصل بن الحسين رئيس اللجنة الأولمبية الأردنية، كوفنتري بفوزها بانتخابات رئاسة اللجنة الأولمبية الدولية، متمنيًا لها التوفيق في عملها. وجاء في بيان نشرته اللجنة الأولمبية الأردنية عقب انتهاء العملية الانتخابية:"بصفتي شخصًا خاض هذه الحملة على أساس مبدأ الشمولية، أشعر بالفخر لأن حركتنا الأولمبية قد اختارت، لأول مرة في تاريخها، امرأة لتولي هذا المنصب الرفيع". وأضاف سموه :" لقد كان شرفًا لي أن أتواصل مع أعضاء اللجنة الأولمبية الدولية طوال فترة الانتخابات، حيث تبادلنا الأفكار وناقشنا التحديات التي تواجه الحركة الأولمبية، واستعرضنا الفرص المتاحة لتعزيز مسيرتها"، مشيراً إلى أنه حرص على تقديم أفكارٍ بناءة، مرتكزًا على مبادئه المتمثلة في النزاهة والشمولية والإلهام. وتابع :"رغم أن نتيجة لم تكن ما كنت أطمح إليه، فإنني أحترم وأثق بقرار الأعضاء، لقد كانت هذه التجربة ثرية وقيمة، وأشعر بأنني خرجت منها بخبرة مُثمرة، مؤكداً التزامه الراسخ تجاه العائلة الأولمبية، مشددًا على أنه سيواصل خدمته لها بنفس التفاني والشغف، إيمانًا منه بقدرة الرياضة على إلهام الشعوب وتوحيدها. وكان الأمير فيصل بن الحسين قد نافس على رئاسة اللجنة الأولمبية الدولية مع 6 مرشحين، هم: سيباستيان كو وكيرستي كوفنتري ويوهان إلياش وديفيد لابارتينت وخوان أنطونيو سامارانش وموريناري واتانابي. وقدّم الأمير فيصل بن الحسين، نفسه في الانتخابات كصوت مستقل يسعى إلى ترسيخ قيم الرياضة في نشر السلام وتعزيز التعاون الدولي، وهي رؤية قد تلقى دعمًا من أعضاء اللجنة الذين يفضلون قيادة جديدة بعيدة عن الاستقطابات السياسية. وللأمير فيصل الذي تعددت مهاراته ومواهبه اهتمام واسع بالنشاط الرياضي، إذ دأب على تطوير أنشطتها وإتاحة فرصها للجميع، وقاد جهود تحويل اللجنة الأولمبية الأردنية إلى منظمة غير حكومية وضمان تلبية لوائحها الداخلية الجديدة لمتطلبات ميثاق اللجنة الأولمبية الدولية. في شباط الماضي، أعلنت اللجنة المشرفة على انتخابات اللجنة الأولمبية الأردنية، فوز الأمير فيصل بن الحسين بالتزكية برئاسة اللجنة الأولمبية الأردنية خلال الفترة من 2025 وحتى 2028، إذ عكف على إعادة هيكلة قطاع الرياضة في المملكة على مستوى الاتحادات والأندية وحتى المؤسسات التعليمية، مركِّزاً في جهوده على وضع استراتيجية طويلة الأمد لتحقيق الاحترافية. وفي آذار 1999، عُين رئيساً للجنة التنظيمية العليا لدورة الألعاب العربية التاسعة التي جرت في الأردن في شهر آب من عام 1999. وفي عام 2001 ترأس اللجنة التنظيمية العليا لدورة الألعاب العربية الأولى للمدارس في كرة اليد وألعاب القوى التي استضافتها عمّان في شهر أيلول من ذلك العام. عمل الأمير فيصل على تأسيس مبادرة 'السلام من خلال الرياضة'، ونظراً لاهتماماته هذه مَنحت هيئة الأولمبياد العالمية (IOC) الأردنَّ فرصةَ استضافة المؤتمر الدولي الرابع للنساء والرياضة عام 2008، قبل أن يُعين عضواً في مجلس الهيئة للنساء والرياضة في عام 2006. ويشغل الأمير فيصل منصب رئيس المجلس التنفيذي لرياضة السيارات، وكان قبل ذلك رئيساً للجنة رياضة السيارات، وهو أيضاً رئيس نادي الطيران الشراعي الملكيّ الأردني. مارس الأمير فيصل أنواعاً متنوعة من الرياضة، وكان مشاركاً نشطاً فيها، ومنها: كرة القدم، والتنس، والكرة الطائرة، والتزلج على الثلج، وسباق السيارات، حيث حصد الميدالية الذهبية في المصارعة في بطولة الولايات بالولايات المتحدة الأميركية عام 1978.


جو 24
٢٠-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- جو 24
الأمير فيصل يخوض انتخابات رئاسة اللجنة الأولمبية الدولية اليوم
جو 24 : تتجه أنظار العالم الرياضي، الخميس، إلى اليونان، حيث يتنافس الأمير فيصل بن الحسين، و6 مرشحين آخرين، على خلافة الألماني توماس باخ في رئاسة اللجنة الأولمبية الدولية. ويقترب الأمير من أن يكون أول أردني وعربي يرأس أعلى هيئة رياضية عالمية والشخصية الرياضية الأكثر نفوذا في العالم في حال فوزه في انتخابات رئاسة اللجنة الأولمبية الدولية. والأمير فيصل من الأسماء البارزة في هذا السباق، حيث يرتكز برنامجه الانتخابي على دور الرياضة في تعزيز السلام والتفاهم بين الشعوب، مستندًا إلى خبرته الواسعة في العمل الأولمبي والإداري. منذ إعلان باخ، البالغ من العمر 71 عامًا، عزمه تسليم القيادة في حزيران المقبل، خاض المرشحون السبعة حملة مكثفة لحشد الدعم من أكثر من 100 عضو يملكون حق التصويت. ويبذل المتنافسون جهودهم الأخيرة لكسب الأصوات المترددة، مستفيدين من الاجتماعات واللقاءات المكثفة التي شهدتها أولمبيا القديمة وكوستا نافارينو، حيث ستُجرى الانتخابات خلال الجمعية العمومية الـ144 للجنة الأولمبية الدولية. ويدخل أعضاء اللجنة الأولمبية في عملية تصويت سرية عند الساعة الرابعة عصرًا بالتوقيت المحلي (14:00 ت.غ) الخميس، حيث يتم استبعاد المرشح الذي يحصل على أقل عدد من الأصوات في كل جولة، حتى يتمكن أحدهم من تحقيق الأغلبية المطلقة. - نشر السلام عبر الرياضة - ويقدّم الأمير فيصل بن الحسين، نفسه كصوت مستقل يسعى إلى ترسيخ قيم الرياضة في نشر السلام وتعزيز التعاون الدولي، وهي رؤية قد تلقى دعمًا من أعضاء اللجنة الذين يفضلون قيادة جديدة بعيدة عن الاستقطابات السياسية. ولسموّ الأمير فيصل الذي تعددت مهاراته ومواهبه اهتمام واسع بالنشاط الرياضي، إذ دأب على تطوير أنشطتها وإتاحة فرصها للجميع، وقاد جهود تحويل اللجنة الأولمبية الأردنية إلى منظمة غير حكومية وضمان تلبية لوائحها الداخلية الجديدة لمتطلبات ميثاق اللجنة الأولمبية الدولية. في شباط الماضي، أعلنت اللجنة المشرفة على انتخابات اللجنة الأولمبية الأردنية، فوز الأمير فيصل بن الحسين بالتزكية برئاسة اللجنة الأولمبية الأردنية خلال الفترة من 2025 وحتى 2028، إذ عكف على إعادة هيكلة قطاع الرياضة في المملكة على مستوى الاتحادات والأندية وحتى المؤسسات التعليمية، مركِّزاً في جهوده على وضع استراتيجية طويلة الأمد لتحقيق الاحترافية. وفي آذار 1999، عُين سموّه رئيساً للجنة التنظيمية العليا لدورة الألعاب العربية التاسعة التي جرت في الأردن في شهر آب من عام 1999. وفي عام 2001 ترأس سموّه اللجنة التنظيمية العليا لدورة الألعاب العربية الأولى للمدارس في كرة اليد وألعاب القوى التي استضافتها عمّان في شهر أيلول من ذلك العام. عمل سموّ الأمير فيصل على تأسيس مبادرة "السلام من خلال الرياضة'، ونظراً لاهتماماته هذه مَنحت هيئة الأولمبياد العالمية (IOC) الأردنَّ فرصةَ استضافة المؤتمر الدولي الرابع للنساء والرياضة عام 2008. وعيّن سموّه عضواً في مجلس الهيئة للنساء والرياضة في عام 2006. ويشغل سموّ الأمير فيصل منصب رئيس المجلس التنفيذي لرياضة السيارات، وكان قبل ذلك رئيساً للجنة رياضة السيارات. وهو أيضاً رئيس نادي الطيران الشراعي الملكيّ الأردني. مارس سموّ الأمير فيصل أنواعاً متنوعة من الرياضة، وكان مشاركاً نشطاً فيها. ومن الرياضات التي مارسها: كرة القدم، والتنس، والكرة الطائرة، والتزلج على الثلج، وسباق السيارات. وفاز بالميدالية الذهبية في المصارعة في بطولة الولايات بالولايات المتحدة الأميركية عام 1978. تابعو الأردن 24 على