أحدث الأخبار مع #بطولةكأسأممآسيا
الأيام
٠١-٠٥-٢٠٢٥
- رياضة
- الأيام
خلفيات رفض عموتة العرض المغري لتدريب المنتخب العراقي
وضع المدرب المغربي الحسين عموتة، حدا للشائعات، حين قرر عدم مغادرة نادي الجزيرة الإماراتي، رغم العرض المغري من الاتحاد العراقي لكرة القدم من أجل تولي تدريب أسود الرافدين خلال التصفيات الآسيوية المؤهلة إلى بطولة كأس العالم المقررة إقامتها في أميركا وكندا والمكسيك عام 2026، إذ إن قرار الرفض تحكمت فيه عوامل إنسانية وعاطفية أكثر من الجوانب المالية أو التقنية. وحسب مصادر إعلامية، فإن قرار المدرب المغربي برفض عرض تدريب العراق، رغم السماح له بذلك، لم يكن مرتبطا بعامل مهني أو احترافي أو حتى مالي، بدليل أن الاتحاد العراقي كان مستعدا لإغرائه براتب خيالي، بل اتخذه بناء على معطيات وجدانية لها علاقة بمنتخب الأردن، الذي ترك بصمته معه في بطولة كأس أمم آسيا العام الماضي. وأضافت المصادر ذاتها، أن عموتة رفض عرض تدريب العراق، بصرف النظر عن علاقته الجيدة برئيس الاتحاد المحلي، لعدة اعتبارات، أولها أنه لا يريد أن يواجه يوما لاعبي منتخب النشامى الذين تربطهم به علاقات استثنائية وتواصلهم معه باستمرار، فيما يرجع السبب الثاني إلى وجود مواطنه جمال السلامي، أحد أقرب المدربين المغاربة منه، على رأس الجهاز الفني لمنتخب الأردن. أما السبب الثالث، فيعود أساسا إلى التقدير الذي يكنه للجماهير الأردنية وأيضا وفائه لمنتخب الأردن ومسؤولي الاتحاد الأردني، وهي عوامل كانت كافية لإغلاق الباب نهائيا أمام عرض تدريب منتخب أسود الرافدين في هذه الفترة بالذات. وبحسب تقارير إعلامية، فإن الاتحاد العراقي جهز عرضا ماليا ضخما للمدرب عموتة وجهازه الفني، ومنحت له صلاحيات واسعة، كما استخدمت قنوات تلفزيونية رسمية ومنابر إعلامية متعددة، وأيضا تدخلات لشخصيات نافذة في الإمارات، بغرض إقناعه، لكن القرار النهائي إلى حدود اللحظة كان الرفض، عبر تمسكه بخيار البقاء برفقة الجزيرة الإماراتي. وتشير هذه المعلومات إلى أن عموتة كان سيقبل تدريب العراق لو لم يكن منتخب الأردن طرفا، وهو ما أكده لمسؤولي الاتحاد العراقي أثناء التفاوض معه، وهو القرار الذي قد يزيد من شعبيته لدى الجماهير الأردنية التي اعتبرت هذه الخطوة دليلا على وفاء رجل لم ينس جميل منتخب الأردن واللحظات الرائعة التي تقاسمها معه، رغم مغادرته إياه بطريقة مفاجئة لا يعلم خلفياتها سوى اللاعبين والمقربين منه. وكشفت المصادر ذاتها، أن عموتة تراجع عن قراره بتدريب منتخب العراق بعدما منح موافقة مبدئية على ذلك، مبينة أن عموتة تواصل مع رئيس الاتحاد العراقي عدنان درجال، ليبدي اعتذاره عن عدم تدريب أسود الرافدين، معللا ذلك بالوضع الصحي لزوجته الذي يحتم عليه البقاء قريباً منها في أبوظبي، إضافة إلى ارتباط أبنائه بمدارس خاصة هناك.
خبرني
٣٠-٠٤-٢٠٢٥
- رياضة
- خبرني
كواليس قرار رفض عموتة تدريب منتخب العراق
خبرني - وضع المدرب المغربي الحسين عموتة (54 عاماً) حداً للشائعات، حين قرر عدم مغادرة نادي الجزيرة الإماراتي، رغم العرض المغري من الاتحاد العراقي لكرة القدم من أجل تولي تدريب أسود الرافدين خلال التصفيات الآسيوية المؤهلة إلى بطولة كأس العالم المقررة إقامتها في أميركا وكندا والمكسيك عام 2026، إذ إن قرار الرفض تحكمت فيه عوامل إنسانية وعاطفية أكثر من الجوانب المالية أو التقنية. ووفقاً لمعلومات حصل عليها موقع "العربي الجديد"، الأربعاء، من مصدر مسؤول بنادي الجزيرة الإماراتي، والذي رفض ذكر اسمه، فإن قرار المدرب المغربي برفض عرض تدريب العراق، رغم السماح له بذلك، لم يكن مرتبطاً بعامل مهني أو احترافي أو حتى مالي، بدليل أن الاتحاد العراقي كان مستعداً لإغرائه براتب خيالي، بل اتخذه بناء على معطيات وجدانية لها علاقة بمنتخب الأردن، الذي ترك بصمته معه في بطولة كأس أمم آسيا العام الماضي. وأضاف المصدر أن المدرب المغربي رفض عرض تدريب العراق، بصرف النظر عن علاقته الجيدة برئيس الاتحاد المحلي، لعدة اعتبارات، أولها أنه لا يريد أن يواجه يوماً لاعبي منتخب النشامى الذين تربطهم به علاقات استثنائية وتواصلهم معه باستمرار، فيما يرجع السبب الثاني إلى وجود مواطنه جمال السلامي، أحد أقرب المدربين المغاربة منه، على رأس الجهاز الفني لمنتخب الأردن. أما العامل الثالث، فيعود أساساً إلى التقدير الذي يكنه للجماهير الأردنية وأيضاً وفائه لمنتخب الأردن ومسؤولي الاتحاد الأردني، وهي عوامل كانت كافية لإغلاق الباب نهائياً أمام عرض تدريب منتخب أسود الرافدين في هذه الفترة بالذات. وتابع المصدر قائلا: "لا يريد عموتة أن يصطدم بلاعبي الأردن ومواطنه جمال السلامي في التصفيات الآسيوية، وأكثر من ذلك يعمل على إجهاض حلمهم ببلوغ المونديال الذي أصبح قريباً من منتخب النشامى أكثر من العراق". وبحسب معطيات "العربي الجديد"، فإن الاتحاد العراقي جهز عرضاً مالياً ضخماً للمدرب المغربي عموتة وجهازه الفني، ومنحت له صلاحيات واسعة، كما استخدمت قنوات تلفزيونية رسمية ومنابر إعلامية متعددة، وأيضاً تدخلات لشخصيات نافذة في الإمارات، بغرض إقناعه، لكن القرار النهائي إلى حدود اللحظة كان الرفض، عبر تمسكه بخيار البقاء برفقة الجزيرة الإماراتي.
الاتحاد
١٨-٠٤-٢٠٢٥
- رياضة
- الاتحاد
أوزبكستان ترافق السعودية إلى نهائي كأس آسيا للناشئين
الطائف (د ب أ) تأهل منتخب أوزبكستان إلى نهائي بطولة كأس أمم آسيا للناشئين لكرة القدم تحت 17 سنة، عقب فوزه الكبير 3-صفر على كوريا الشمالية، في الدور قبل النهائي للمسابقة القارية، المقامة حالياً في السعودية. وافتتح صدر الدين حسنوف التسجيل لمنتخب أوزبكستان في الدقيقة 31، فيما أضاف جمشيدبيك رستموف وأبوبكر شكروللاييف الهدفين الثاني والثالث في الدقيقتين 62 و65 على الترتيب. وأكمل منتخب كوريا الشمالية المباراة بعشرة لاعبين عقب طرد لاعب الوسط كانج ميونج-بوم في الدقيقة 40 نتيجة حصوله على الإنذار الثاني. وضرب منتخب أوزبكستان موعداً في المباراة النهائية مع المنتخب السعودي، الذي تغلب على منتخب كوريا الجنوبية 3-1 بركلات الترجيح، التي احتكم إليها المنتخبان عقب تعادلهما 1-1 في الوقت الأصلي، ومن المقرر أن تقام المباراة النهائية يوم الأحد المقبل على استاد مدينة الملك فهد الرياضية في الطائف.
WinWin
٠٥-٠٤-٢٠٢٥
- رياضة
- WinWin
تحديد تصنيف منتخب قطر لكرة السلة قبل كأس آسيا 2025
حل منتخب قطر لكرة السلة في التصنيف الرابع قبل قرعة النسخة الـ31 من بطولة كأس أمم آسيا لكرة السلة، التي ستُقام في مدينة جدة السعودية خلال الفترة من 5 إلى 17 أغسطس/آب 2025. وكشف المكتب الإقليمي للاتحاد الدولي لكرة السلة- آسيا، عن تصنيف المنتخبات المشاركة في البطولة قبل القرعة البطولة القارية المقرر سحبها يوم 8 أبريل/نيسان الجاري في جدة. ما تنصيف منتخب قطر لكرة السلة في قرعة كأس العالم؟ وجاء منتخب قطر لكرة السلة في التصنيف الرابع للمنتخبات الـ16 المتأهلة إلى نهائيات كأس آسيا، برفقة منتخبات الهند، غوام، والعراق. في المقابل، تم وضع المنتخب السعودي المستضيف على رأس المنتخبات ذات التصنيف الأول، إلى جانب منتخبات أستراليا، اليابان، ونيوزيلندا. وأما التصنيف الثاني، فضم منتخبات إيران، لبنان، الصين، والفلبين، بينما جاء في التصنيف الثالث كل من منتخبات الأردن، كوريا الجنوبية، سوريا، والصين تايبيه. وسيتم تقسيم المنتخبات الـ16 إلى أربع مجموعات، تضم كل واحدة منها أربعة فرق، ويتأهل متصدر كل مجموعة مباشرةً إلى الدور ربع النهائي، بينما تخوض الفرق التي تحتل المركزين الثاني والثالث مرحلة التأهل إلى ربع النهائي، من خلال مباريات إقصائية. وسيتأهل الفائزون في الدور ربع النهائي إلى نصف النهائي، على أن يلتقي الفائزان في النهائي الكبير لتحديد بطل آسيا، فيما يتواجه الخاسران في مباراة تحديد المركز الثالث. وتم تحديد المنتخبات الـ16 المتأهلة للبطولة من أفضل الفرق في قارتي آسيا وأوقيانوسيا، وذلك من خلال التصفيات التي أقيمت على مدار ثلاث نوافذ امتدت لعام ونصف، وفقًا لنظام الذهاب والإياب. وقد تأهلت هذه المنتخبات لاحقًا إلى تصفيات كأس العالم لكرة السلة عن منطقة آسيا وأوقيانوسيا. وكان منتخب قطر لكرة السلة حسمَ تأهله للمرة الـ11 في تاريخه إلى نهائيات النسخة الـ31 من كأس أمم آسيا، بعد غياب 8 سنوات، حيث احتل المركز الثاني في المجموعة الخامسة برصيد 10 نقاط، خلف المنتخب الإيراني متصدر المجموعة برصيد 11 نقطة، وذلك في التصفيات الآسيوية المزدوجة المؤهلة إلى نهائيات كأس آسيا. سوريا آخر المتأهلين إلى كأس آسيا 2025 لكرة السلة اقرأ المزيد وتأهلت السعودية تلقائيًا بصفتها الدولة المستضيفة، فيما ضمنت منتخبات أستراليا -حامل اللقب مرتين متتاليتين- اليابان، الأردن، لبنان، نيوزيلندا، والفلبين، تأهلها إلى جدة بفضل نتائجها في تصفيات كأس آسيا 2025. كما اكتمل عقد الفرق المشاركة بعد تأهل كل من الصين تايبيه، غوام، الهند، والعراق، كأفضل أربعة فرق في المرحلة التأهيلية الأخيرة، والتي أقيمت في مدينتين مختلفتين. وقد تصدرت منتخبات الصين تايبيه وغوام المجموعة السابعة في مدينة تايبيه، حيث فازت الصين تايبيه بمباراتيها أمام غوام وتايلاند، في حين حققت غوام فوزًا واحدًا على تايلاند وخسرت أمام الصين تايبيه. أما في المجموعة الثامنة، التي أُقيمت منافساتها في مملكة البحرين، فقد كررت منتخبات الهند والعراق الإنجاز ذاته، بتأهلهما من خلال نتائج قوية خلال التصفيات النهائية. وتترقب جماهير كرة السلة في القارة الآسيوية انطلاق الحدث القاري الكبير، الذي يُعد أحد أبرز بطولات الاتحاد الدولي لكرة السلة على مستوى القارات، خاصةً في ظل مشاركة نخبة من المنتخبات القوية والطامحة إلى اعتلاء منصة التتويج في جدة 2025.
بوابة الأهرام
٠٢-٠٤-٢٠٢٥
- رياضة
- بوابة الأهرام
نجوم يستعدون للتألق في أمم آسيا للناشئين 2025
الألمانية تنطلق بطولة كأس أمم آسيا لكرة القدم تحت 17 عامًا في المملكة العربية السعودية، غدًا الخميس، حيث يتنافس 16 منتخبًا على اللقب القاري المرموق. موضوعات مقترحة ومع اقتراب صافرة البداية، ألقى الموقع الألكتروني الرسمي للاتحاد الآسيوي لكرة القدم الضوء على أبرز اللاعبين الذين يستحقون المتابعة في كل منتخب. الوليد العوفي (السعودية) يعد الوليد العوفي، مهاجم فريق اتحاد جدة، أحد أبرز الأوراق الهجومية في تشكيلة المنتخب الأخضر، حيث يسعى المنتخب السعودي للاستفادة من عاملي الأرض والجمهور لتحقيق اللقب القاري للمرة الثانية بعد تتويجه عام 1988. نعمة الله رستمجانوف (أوزبكستان) تميز منتخب أوزبكستان بصلابته الدفاعية في التصفيات، حيث كان الفريق الوحيد الذي حافظ على نظافة شباكه، وذلك بفضل تألق حارسه نعمة الله رستمجانوف الذي شكل سداً منيعاً أمام المنافسين. سيلفا ميكسيس (تايلاند) يستعد نجم أكاديمية مانشستر يونايتد سيلفا ميكسيس للظهور مع منتخب تايلاند، حيث يسعى ابن أسطورة ويلز روبرت إيرنشو إلى تقديم أداء مميز في البطولة. وي شيانجشين (الصين) ساهم وي شيانجشين لاعب ميتشو هاكا في تأهل الصين كأحد أفضل المنتخبات الوصيفة، بعدما سجل في جميع مباريات فريقه عقب الفوز الافتتاحي على البحرين، منهياً التصفيات برصيد 4 أهداف. هيروتو أسادا (اليابان) سجل هيروتو أسادا 6 أهداف في التصفيات، حيث أحرز هاتريك في فوز اليابان الكبير على نيبال 9 / 2، إلى جانب ثنائية في الانتصار على قطر 5 / صفر. أنتوني ديدوليكا (أستراليا) سيكون مهاجم ويسترن يونايتد أنتوني ديدوليكا أحد الركائز الأساسية لمنتخب أستراليا بعدما سجل 5 أهداف خلال التصفيات. ليةهوي فيت أنه (فيتنام) قدم لي هوي فيت أنه أداءً مميزاً في خط الدفاع مع فيتنام، حيث لم يقتصر دوره على إيقاف الهجمات، بل سجل أيضاً هدف التعادل الثمين في المواجهة التي انتهت 1 / 1 أمام اليمن. مايد عادل (الإمارات) يسعى مايد عادل لمواصلة تألقه بعد أن ساهم في تصدر الإمارات مجموعته في التصفيات، حيث سجل في كلتا المباراتين التي خاضها الفريق عقب انسحاب لبنان. كيم جي-سونج (كوريا الجنوبية) رغم غياب هداف التصفيات جون مين-سونج الذي سجل 4 أهداف، يعول منتخب كوريا الجنوبية على كيم جي-سونج، الذي تألق بتسجيل هاتريك في الفوز الكبير 13 / صفر على المالديف. محمد الجراش (اليمن) يعد محمد الجراش، مدافع فريق اتحاد إب، أحد أبرز الأسماء في تشكيلة اليمن، حيث أثبت قدرته على التسجيل في اللحظات الحاسمة بعد إحرازه هدفين من علامة الجزاء في الفوز المثير 3 / 2 على قرغيزستان. آراش أحمدي (أفغانستان) لفت لاعب الوسط آراش أحمدي الأنظار خلال التصفيات بتسجيله 5 أهداف، حيث يتطلع منتخب أفغانستان إلى تجاوز مرحلة المجموعات لأول مرة بعد خروجه من هذا الدور في 2010 و2014. ماثيو رايان بيكر (إندونيسيا) يعتمد منتخب إندونيسيا على خبرة ماثيو رايان بيكر في الدوري الأسترالي، حيث لعب دوراً محورياً في حفاظ فريقه على نظافة شباكه في 3 مباريات خلال التصفيات. أوميد جاراتشومجلو (إيران) يتميز أوميد جاراتشومجلو بقدرته على تقديم الإضافة في خطي الهجوم والوسط، وهو ما أثبته خلال التصفيات عندما سجل 4 أهداف في مرمى هونج كونج، ليقود إيران نحو حلم استعادة اللقب القاري الغائب منذ 2008. محمدجون نازرييف (طاجيكستان) كان محمدجون نازرييف نجم التصفيات بلا منازع، حيث تصدر قائمة الهدافين برصيد 16 هدفاً، بينها 14 هدفاً في المباراة التاريخية التي انتهت بفوز طاجيكستان 33 / صفر على منتخب جوام. الوليد الراشدي (سلطنة عمان) تألق الوليد الرشدي، مهاجم فريق نزوي، في التصفيات بتسجيله 4 أهداف، وهو ما يجعله أحد أبرز الأوراق الهجومية في تشكيلة منتخب سلطنة عمان. كيم يو جين (كوريا الشمالية) كان كيم يو جين أحد نجوم التصفيات في تشكيلة كوريا الشمالية، حيث سجل 4 أهداف، منها ثنائية في الفوز على هونج كونج 8 / 2، وهدف حاسم في اللحظات الأخيرة خلال الفوز على سوريا 2 / 1.
