أحدث الأخبار مع #بطولةكأسأممآسياللشباب


الرياضية
٠٢-٠٥-٢٠٢٥
- رياضة
- الرياضية
كاواساكي خامس اليابانيين في نهائي آسيا
يعد فريق كاواساكي فرونتال الأول لكرة القدم خامس نادٍ ياباني يلعب نهائي دوري أبطال آسيا للنخبة، حين يلتقي الأهلي بختام عرس القارة في جدة، السبت. ويأتي هذا التأهل ليضع كاوازاكي إلى جانب أندية عملاقة، مثل أوراوا ريد دايموندز، وجامبا أوساكا، وكاشيما أنتلرز، ويوكوهاما مارينوس، التي سبق لها أن تركت بصماتها بتاريخ البطولة الأعرق في القارة الآسيوية. كاواساكي، الذي يقوده المدرب شيكتوشي هاسيبي، بتأهله إلى النهائي، ينضم إلى قائمة حصرية من الأندية اليابانية، التي صنعت تاريخ البطولة على غرار أوراوا ريد دايموندز، الذي توج باللقب ثلاث مرات، فيما أحرز جامبا اللقب عام 2008. من جهته، يبقى كاشيما أنتلرز الفريق الأكثر تتويجًا في اليابان على مستوى البطولات المحلية، مع لقب آسيوي عام 2018، بينما أضاف يوكوهاما مارينوس بصمة مميزة في النسخة الأخيرة، قبل أن يخسر من العين. عناصريًا، جذب يوتو أوزيكي الأضواء إليه، بعدما قدم أداء لافتًا في الدور قبل النهائي، وأسهم في فوز فريقه 3ـ2 على النصر، ليحجز ناديه مقعدًا في المباراة النهائية. وكان أوزيكي أحد أبرز نجوم اليابان في بطولة كأس أمم آسيا للشباب تحت 20 عامًا، التي جرت في وقت سابق من العام الحالي في الصين، وواصل تألقه من خلال مشاركته المميزة في نخبة الأندية الآسيوية. لاعب خط الوسط، البالغ من العمر 20 عامًا، إلى جانب زميليه يوكي ياماموتو وكينتو تاتشيبانادا، تولوا مهمة الحد من خطورة الكرواتي مارسيلو بروزوفيتش، نجم النصر، ونجحوا في تقليص تأثيره إلى 64 تمريرة ناجحة فقط، وهو رابع أقل رقم يسجله اللاعب المخضرم في هذه النسخة من المسابقة القارية.


بوابة الأهرام
٠٤-٠٣-٢٠٢٥
- رياضة
- بوابة الأهرام
الغزارة التهديفية وتألق النجوم الواعدة يرسمان ملامح أمم آسيا للشباب 2025
الألمانية بعد ثلاثة أسابيع من الإثارة، أسدل الستار يوم السبت الماضي على بطولة كأس أمم آسيا للشباب تحت 20 عاماً لكرة القدم، التي أقيمت منافساتها في الصين. موضوعات مقترحة وتوجت أستراليا باللقب بعد فوزها على السعودية في المباراة النهائية التي أقيمت على ستاد (مركز باوان) الرياضي، ليُنهي شباب أستراليا بطولة لا تُنسى. ومع سعي نجوم آسيا الصاعدين للاستفادة من هذه التجربة خلال مسيرتهم الكروية، ألقى الموقع الإلكتروني الرسمي للاتحاد الآسيوي لكرة القدم الضوء على بعض الأرقام والحقائق المثيرة من هذه البطولة المميزة. وبعد ثماني محاولات فاشلة، نجح منتخب أستراليا للشباب أخيراً في رفع الكأس القارية، حيث كان أفضل إنجاز له سابقاً المركز الثاني قبل 15 عاماً. وتميزت البطولة بالغزارة التهديفية، إذ شهدت تسجيل 93 هدفاً في 31 مباراة، بمعدل 3 أهداف في كل مباراة. حيث انتهت ثلاث مباريات فقط بنتيجة التعادل السلبي، اثنتان في دور المجموعات ومباراة في الدور قبل النهائي بين السعودية وكوريا الجنوبية. ورغم خروجه من دور الثمانية، دخل منتخب إيران التاريخ بتحقيقه أكبر انتصار في البطولة، بعد فوزه 6 / صفر على نظيره اليمني في المجموعة الثالثة. أما أكثر مباراة شهدت أهدافاً فكانت خلال فوز الصين 5 / 2 على قرغيزستان ضمن المجموعة الأولى بمرحلة المجموعات في البطولة. ورغم فوزه باللقب من خلال ركلات الترجيح، فأن منتخب أستراليا استحق التتويج بعدما سجل أكبر عدد من الأهداف (16 هدفاً في 6 مباريات)، بينما سجل منتخب السعودية (الوصيف) 5 أهداف فقط. كما تصدرت أستراليا وكوريا الجنوبية قائمة أكثر المنتخبات تسديداً على المرمى (32 تسديدة لكل منهما). أما اللاعب الأكثر تسديداً على المرمى فكان الأسترالي لوكا يوفانوفيتش، حيث أحرز 3 أهداف وسدد 9 كرات على المرمى، يليه السعودي طلال حاجي بـ8 تسديدات. من ناحيته، عاش الأسترالي الكساندر بادولاتو أسابيع مُميزة، حيث تُوج بجائزة أفضل لاعب في البطولة بعد أن لعب دوراً أساسياً في تتويج فريقه باللقب. وبالتزامن مع تألقه في شينزن، وافق ناديه ويسترن سيدني وندررز على إعارته إلى ملبورن فيكتوري حتى نهاية الموسم. وقد أثبت بادولاتو جدارته في البطولة، حيث سجل هدفين وصنع 15 فرصة. ولم يتمكن منتخب أوزبكستان للشباب من الحفاظ على لقبه وخرج من الدور ربع النهائي، لكنه كشف عن جيل جديد من اللاعبين المميزين، بقيادة المهاجم محمد علي أورينباييف، الذي فاز بجائزة هدّاف البطولة، ويبدو مستعداً للسير على خطى العديد من النجوم الأوزبكيين الذين انطلقوا نحو النجاح من بطولات الفئات العمرية الآسيوية. ورغم أن حارس المرمى السعودي حامد يوسف الشنقيطي لم يتمكن من قيادة بلاده إلى اللقب، فإنه خطف الأنظار كأحد أبرز المواهب الصاعدة. ويبلغ طول الشنقيطي 195سنتيمترا، وكان له دور كبير في وصول الأخضر السعودي الشاب إلى النهائي، خصوصاً مع قلة الأهداف التي سجلها فريقه، حيث حافظ على شباكه نظيفة في 3 مباريات. ويرى ماركوس سواريز، مدرب منتخب السعودية، أن حارس الاتحاد البالغ من العمر 20 عاماً سيكون له مستقبلاً مشرقاً. وشهدت البطولة إشهار 7 بطاقات حمراء، حيث تعرض لاعبان من كل من العراق وقرغيزستان للطرد، فيما حصلت السعودية وتايلاند واليمن على حالة طرد واحدة لكل منها. أما البطاقات الصفراء فقد ظهرت 110 مرات خلال منافسات هذه البطولة. يذكر أن البطولة شهدت تأهل منتخبات أستراليا والسعودية وكوريا الجنوبية واليابان لنهائيات كأس العالم للشباب، التي تستضيفها تشيلي في وقت لاحق من العام الحالي، وذلك بعد صعود الرباعي للدور قبل النهائي في المسابقة القارية.


المغرب اليوم
٢٥-٠٢-٢٠٢٥
- رياضة
- المغرب اليوم
رونالدو يلهم السعودي حقوي لترك بصمة في أمم آسيا للشباب
يعد سعد حقوي من أبرز المواهب الصاعدة في المملكة العربية السعودية، وهو لاعب تألق بفضل مهاراته واجتهاده وإعجابه العميق بأحد أعظم لاعبي كرة القدم على مر العصور البرتغالي كريستيانو رونالدو. ولا يزال مشوار حقوي في بداياته، ولكن من الواضح أنه سيترك بصمة لا تُنسى في بطولة كأس أمم آسيا للشباب تحت 20 عاماً، المقامة حاليا في الصين، كما أكد في مقابلة مع الموقع الالكتروني للاتحاد الآسيوي لكرة القدم، نشرت اليوم الثلاثاء. وأظهر المهاجم الشاب في نادي النصر بالفعل قدراته التهديفية، عندما سجل الهدف الحاسم في مرمى الأردن خلال دور المجموعات بأمم آسيا للشباب، وهو الهدف الذي مهد الطريق أمام منتخب السعودية لمواصلة مشواره بقوة في البطولة. وقال حقوي: "لقد كانت تجربة مميزة بالنسبة لنا في هذه البطولة، لقد خضنا رحلة طويلة من الإعداد لهذه اللحظة وامتدت لأكثر من عامين ونصف ونحن نقطف ثمار العمل المتواصل والدؤوب خلال تلك المرحلة". ويعتمد أسلوب لعب حقوي على السرعة الفائقة والمهارات الفنية وحس تهديفي عالٍ. ويعرف تماماً متى يحين وقت الحسم، حيث سجل هدف التعادل أمام كوريا الشمالية في المباراة الأخيرة من دور المجموعات، مما أشعل شرارة العودة ليحقق المنتخب السعودي فوزاً بنتيجة 2 / 1 ويضمن التأهل لدور الثمانية في المسابقة. أضاف حقوي: "ألعب كمهاجم وأمتلك العديد من الصفات التي يجب أن تكون لدى أي مهاجم كالسرعة والمهارة الفنية واختيار اللحظة المناسبة لاتخاذ القرار لا سيما داخل منطقة الجزاء، وأسعى كثيراً للتطوير والتعلم". وكشف: "نشأت وسط أسرة رياضية، حيث مارس أشقائي كرة القدم ولعبوا في العديد من الأندية المحلية، وأنا بدأت في مرحلة البراعم في نادي النصر وتدرجت مع جميع الفئات العمرية وصولاً إلى الفريق الأول". ومن أبرز اللحظات التي شكلت مسيرة حقوي حتى الآن كانت فرصة التدريب واللعب إلى جانب كريستيانو رونالدو في نادي النصر، وقد ترك اللاعب الشاب بصمته في مباراة بدوري المحترفين السعودي أمام الخليج، عندما فضل تمرير الكرة للنجم البرتغالي ليحرز هدفه الـ919 في مسيرته. وتابع حقوي قائلاً: "الشعور لا يوصف عند اللعب بجانب أسطورة عالمية كالبرتغالي كريستيانو رونالدو، هو مثلي الأعلى بلا شك وتعلمت منه كثيراً سواء في التدريبات أو في المباريات وشكّل ذلك الكثير من الاعتبارات المهمة في مسيرتي". وبإلهام من رونالدو، يبدو أن حقوي عازم على تقديم أفضل ما لديه على الساحة العالمية. وقال اللاعب السعودي "نجحنا في التأهل لكأس العالم للشباب، وهذا ما كنا نطمح إليه منذ اللحظة الأولى في محطة الإعداد، حيث أتى العمل الجماعي لمنظومة المنتخب بالثمار، واستطعنا تتويج كل الجهود التي بُذلت من خلال زملائي اللاعبين والجهاز الفني والإداري في المنتخب". ومع مواصلة حقوي صعوده في مسيرته الكروية، يظل تركيزه منصباً على التطور وترك بصمته الخاصة. وأكد قائلاً:" هدفنا ليس المشاركة فقط في أي بطولة نتواجد فيها، بل نسعى للمنافسة كثيراً على الألقاب سواء في البطولة الآسيوية الحالية، أو حتى من خلال التواجد في نهائيات كأس العالم التي نسعى أيضاً للظهور فيها بالصورة التي تلبي الطموحات". ويواجه المنتخب السعودي نظيره الكوري الجنوبي في الدور قبل النهائي لأمم آسيا للشباب، غدا الأربعاء، وستكون هذه فرصة أخرى لحقوي لاختبار قدراته أمام أحد أفضل فرق القارة.


الأسبوع
١٧-٠٢-٢٠٢٥
- رياضة
- الأسبوع
تأهل كوريا الجنوبية لدور الثمانية في كأس أمم آسيا للشباب تحت 20 عاما
تأهل منتخب كوريا الجنوبية لدور الثمانية في بطولة كأس أمم آسيا للشباب تحت 20 عاما، المقامة في الصين، بالفوز 4 / 1 على تايلاند ضمن منافسات الجولة الثانية بالمجموعة الرابعة، اليوم الإثنين. وأحرز أهداف كوريا الجنوبية كيم تاي وون "ثنائية" ويون دو يونج وبارك سيونج سون في الدقائق 32 و59 و86 و89. وأحرز يوستاكون بورافا هدف تايلاند الوحيد في الدقيقة 23. وبهذا الفوز رفع منتخب كوريا الجنوبية رصيده إلى 6 نقاط من مباراتين ليضمن التأهل لدور الثمانية، بينما ودع منتخب تايلاند البطولة بخسارة ثانية على التوالي. وفي وقت سابق اليوم، تعادل منتخب اليابان مع سوريا بنتيجة 2 / 2 ليبقى في المركز الثاني برصيد 4 نقاط، خلفه منتخب سوريا بنقطة وحيدة. وتقام الجولة الثالثة والأخيرة بالمجموعة يوم الخميس المقبل، حيث يلعب المنتخب السوري مع تايلاند، وتلتقي اليابان بكوريا الجنوبية. وخسر المنتخب السوري مباراته الأولى أمام كوريا الجنوبية بنتيجة 1 / 2 بينما فازت اليابان على تايلاند بثلاثية دون رد. ويتأهل لدور الثمانية الأول والثاني من كل مجموعة من المجموعات الأربع، أما الصاعدون للمربع الذهبي سوف يمثلون قارة آسيا في كأس العالم للشباب تحت 20 عاما التي ستقام في تشيلي هذا العام.


بوابة الفجر
١١-٠٢-٢٠٢٥
- رياضة
- بوابة الفجر
6 منتخبات عربية تبدأ حلم التتويج بكأس أمم آسيا للشباب غدا بالصين
يستعد بعض من ألمع مواهب كرة القدم في آسيا لإبراز قدراتهم، وذلك عندما تنطلق منافسات بطولة كأس أمم آسيا للشباب تحت 20 عامًا لكرة القدم غدا الأربعاء. 6 منتخبات عربية تبدأ حلم التتويج بكأس أمم آسيا للشباب غدا بالصين ويتطلع 16 منتخبًا لنيل المجد القاري من خلال هذه البطولة، التي تقام للمرة الثانية في الصين، بعد تأمين تأهلهم من خلال التصفيات التي أقيمت في سبتمبر الماضي. وأُقيمت البطولة لأول مرة عام 1959، وهي الآن في نسختها الـ42، حيث يأمل نجوم الغد أن يسيروا على خطى نجوم بارزين مثل لي دونج-جوك، وأحمد خليل، وريتسو دوان، وعباسبيك فايزولاييف. وتشتهر مدينة شينزن بأنها مركز عالمي للتكنولوجيا، وسوف تستقبل مجموعة من المنتخبات البارزة التي تضم 12 فائزًا سابقًا باللقب، بالإضافة إلى 13 من أصل 16 فريقًا شاركوا في النسخة السابقة التي أقيمت عام 2023، حسبما أفاد الموقع الألكتروني الرسمي للاتحاد الآسيوي لكرة القدم، من بينها 6 منتخبات عربية. وستضمن المنتخبات التي تحتل المراكز الأربعة الأولى بالبطولة القارية التواجد بنهائيات كأس العالم للشباب، المقررة في تشيلي في وقت لاحق من هذا العام، ويأمل الثلاثي المكون من قرغيزستان وتايلاند واليمن في تأمين تأهلها لأول مرة للحدث العالمي. ولتحقيق ذلك، سوف يتعين على قرغيزستان أن تتخطى مرحلة المجموعات لأول مرة خلال ظهورها الثالث في البطولة القارية. وباعتباره ضمن المجموعة الأولى، سوف يسعى المنتخب القادم من وسط آسيا أيضًا لتحقيق أول فوز له على الإطلاق خلال مواجهة أستراليا في الجولة الافتتاحية غدا. وكانت أستراليا، التي احتلت المركز الثاني عام 2010، قد تأهلت تسع مرات متتالية لهذه البطولة منذ انضمامها للاتحاد الآسيوي لكرة القدم عام 2006. وتظهر الصين (المضيفة)، التي انتهى مشوارها على أرضها بنسخة البطولة عام 2010 عند دور الثمانية، للمرة الـ14 على التوالي والـ19 بشكل عام، حيث تستهل مشاركتها بمواجهة منتخب قطر غدا أيضا بالمجموعة الأولى. ويسعى المنتخب الصيني، بطل نسخة عام 1985 لإحراز لقبه الثاني على أرضه، ويأتي أول تحدٍ لهم من خلال مواجهة المنتخب القطري (العنابي)، الفائز باللقب عام 2014، والذي يشارك للمرة الـ16 بالبطولة، علما بأنه وصل آخر مرة للأدوار الإقصائية عام 2018. وتبدأ منافسات اليوم الثاني من الحدث القاري بعد غد بمباراة المجموعة الثانية بين العراق وكوريا الشمالية، حيث تأهل منتخب (أسود الرافدين)، وصيف النسخة السابقة، والبطل خمس مرات، للمرة العاشرة على التوالي والـ19 بشكل عام. في المقابل، تشهد هذه البطولة عودة كوريا الشمالية، الفائزة باللقب 3 مرات، للبطولة بعد ظهورها الأخير عام 2018، حيث تشارك الأخيرة للمرة الـ14 بالمسابقة وقد تجاوزت دور المجموعات آخر مرة عام 2014، عندما فازت بالوصافة. وكان المركز الرابع عام 2006 هو أفضل إنجاز لمنتخب الأردن، الذي يأمل في تجاوز ذلك خلال ظهوره الثالث على التوالي والتاسع بشكل عام عندما يواجه بعد غد في مباراته الأولى منتخب السعودية، المتوج باللقب 3 مرات، الذي يحتفل بمشاركته الـ16 بوجه عام والرابعة على التوالي. وتنطلق مباريات المجموعة الثالثة أيضًا بعد غد، حيث تشهد الجولة الأولى لقاء منتخب أوزبكستان (حامل اللقب) مع المنتخب اليمني، الذي يشارك للمرة السابعة في تاريخه والأولى منذ عام 2016، والذي يطمح لبلوغ الأدوار الإقصائية لأول مرة. ويحلم منتخب أوزبكستان، الذي يتواجد للمرة التاسعة بالبطولة، بأن يصبح سادس فريق يدافع عن اللقب والأول منذ كوريا الجنوبية عام 2004. ويلتقي في اليوم نفسه بذات المجموعة، منتخب إيران، الفائز 4 مرات بالكأس، مع منتخب إندونيسيا، بطل نسخة عام 1961. وتبدأ مهمة جمهورية كوريا لتحقيق التاج القاري الـ13 وتعزيز رقمه القياسي، يوم الجمعة المقبل، حينما يواجه منتخب سوريا، ضمن المجموعة الرابعة. وتشارك كوريا الجنوبية للمرة الـ40 بالبطولة - أكثر من أي منتخب آخر – في حين يحلم منتخب سوريا بتكرار إنجازه التاريخي، حينما توج بلقبه الوحيد في المسابقة عام 1994، حيث يتطلع أيضا للصعود لمرحلة خروج المغلوب لأول مرة منذ عام 2012، من خلال ظهوره الـ12 بالبطولة. وفي آخر مباريات الجولة الأولى، تلتقي اليابان الفائزة باللقب عام 2016، والتي ستظهر للمرة الـ39، مع تايلاند، التي تشارك للمرة الـ34 ولديها لقبان في جعبتها، في المجموعة الرابعة.