أحدث الأخبار مع #بطولةكاسآسيا
اليمن الآن
٠٦-٠٤-٢٠٢٥
- رياضة
- اليمن الآن
نحو مونديال قطر 2025
نحو مونديال قطر 2025 قبل 9 دقيقة أطلق اتحاد كرة القدم منذ عامين شعار " معاً نحو كأس العالم للناشئين "، وكنا على بعد خطوة للوصول إلى مونديال أندونيسيا 2023 لولا خيبة الأمل أمام ايران تحت وقع ضربات " الحظ " الترجيحية . وبعد قرارات ال FIFA في اجتماع تايلند تجدد الأمل بعد إقرار زيادة المنتخبات الآسيوية إلى 9 منتخبات، ثمانية ستصعد مباشرة من خلال بطولة كاس آسيا المُقامة حالياً في السعودية .. الأول والثاني من المجموعات الأربع بإلإضافة إلى منتخب قطر المستضيف للخمس النسخ المقبلة بداية من النسخة رقم 20 . صغارنا صُناع السعادة باتوا على بعد خطوة من اعتلاء المجد والصعود للمرة الثانية للمونديال " الأثير " ، وبعد الفوز على افغانستان هناك فرصتان في الآفق بالفوز على اندونيسيا الاثنين المقبل وعلى كوريا الجنوبية او تحقيق 4 او حتى 3 نقاط من ست نقاط متاحه بمشيئة الله في ظلال " الشجرة الوارفة " لطموحات نجومنا الكبار وآمالهم العريضة . بعد ذهاب نجوم الجيل الذهبي للناشئين - في العقد الأخير - ردمان ووضاح والطريقي والحسني وعادل عباس والسلامي و الصعود لمنتخب الشباب ، تبدد الأمل عند البعض لكن شعار وحُلم الوصول إلى المونديال لم يتغير لدى قيادة اتحاد الكرة ونجوم السعادة ومدربهم الفذ سامر فضل . فاليمن ولَّادة وإن ذهب جيل يأتي جيل يحمل الراية، فظهر كريم حمدي ومحمد نعمان والجراش ورفاقهم بثوب الأبطال في محك مهم يحمل أحلام اكثر من ثلاثين مليون يمني ورئيس الاتحاد و مجلس إدارته الجديد الذي اكتسى رداء التحدي لنقل كرة القدم اليمنية إلى آفاق أرحب ومشاركات اوسع ونجاح مشهود في السنوات المقبلة ، بدأ بتحقيق الفوز الأول في كأس الخليج في الكويت ، و لن يقف عند مونديال الناشئين قطر- 2025 . #معاً_نحو_مونديال_قطر_2025
جفرا نيوز
٢٥-٠٢-٢٠٢٥
- رياضة
- جفرا نيوز
خروج "الشباب" من آسيا درس جديد للاتحاد
جفرا نيوز - تسبب فشل منتخب الشباب، في بطولة كاس آسيا الجارية حاليا في الصين، في إثارة قريحة عدد من المدربين المحليين الذين سبق وأن حذروا من عدم أهلية المدير الفني لمنتخب الشباب الهولندي بيتر، لقيادة منتخب في هذه البطولة القوية. وأشار مدربون فضلوا عدم الكشف عن هوياتهم، إلى أنهم طالما حذروا من مغبة "تعيينات الواسطة" في المنتخبات الوطنية، وطالما أكدوا أن منتخب الشباب الذي هو منتخب المستقبل، يحتاج لمدرب أقوى وأفضل، من دون أن تجد كلماتهم أي صدى. وأكد المدربون أنهم حزينون على خروج المنتخب، متمنين أن يكون هذا الخروج درسا جديدا ومفيدا لاتحاد الكرة، لكي يستمع للرأي والرأي الأخر، ويحاول قدر المستطاع أن تكون التعيينات في مكانها الصحيح.
