logo
#

أحدث الأخبار مع #بغوغل

غوغل تكشف عن برنامج "ذكاء اصطناعي" متطور للبحث على الإنترنت
غوغل تكشف عن برنامج "ذكاء اصطناعي" متطور للبحث على الإنترنت

أخبارنا

timeمنذ 6 أيام

  • أخبارنا

غوغل تكشف عن برنامج "ذكاء اصطناعي" متطور للبحث على الإنترنت

كشفت شركة "غوغل"، الثلاثاء، عن موجة جديدة من تقنيات الذكاء الاصطناعي تهدف إلى تسريع عملية التحديث الشامل التي يشهدها محرك بحثها منذ عام، في خطوة تعيد تشكيل طريقة وصول المستخدمين إلى المعلومات وتؤثر على حركة المرور المتدفقة إلى مواقع الويب الأخرى. وفي مؤتمرها السنوي للمطورين، أعلنت غوغل عن إطلاق خيار جديد باسم "وضع الذكاء الاصطناعي" (AI Mode) في الولايات المتحدة، ليتيح للمستخدمين التفاعل مع محرك البحث بطريقة أقرب إلى محادثة مع خبير قادر على الإجابة على مجموعة واسعة من الأسئلة. ويُطرح هذا الوضع الجديد الآن لجميع المستخدمين في الولايات المتحدة، وذلك بعد أقل من 3 أشهر على تجربته مع مجموعة محدودة. كما بدأت غوغل دمج نموذجها الأحدث Gemini 2.5 في خوارزميات البحث، وتخطط لاختبار مزايا أخرى قريبا، مثل قدرة الذكاء الاصطناعي على شراء تذاكر الحفلات تلقائيا أو إجراء عمليات بحث باستخدام بث فيديو مباشر. وفي خطوة جديدة تدعم رؤيتها في مجال الذكاء الاصطناعي، كشفت غوغل أيضا عن نيتها العودة إلى سوق النظارات الذكية، من خلال نظارات تعمل بنظام "أندرويد إكس آر"، وتضم كاميرا بدون استخدام اليدين ومساعدا صوتيا ذكيا، حسبما نقلت صحيفة "ذا غارديان" البريطانية. وتأتي هذه التحركات ضمن عملية تحول بدأت قبل عام مع تقديم ميزة "الملخصات المدعومة بالذكاء الاصطناعي" (AI Overviews) التي أصبحت تظهر في أعلى نتائج البحث، متجاوزة الترتيب التقليدي للروابط. وبحسب غوغل، فإن نحو 1.5 مليار شخص يستخدمون هذه الميزة بانتظام، ويميل معظم المستخدمين إلى إدخال استفسارات أطول وأكثر تعقيدا. وقال الرئيس التنفيذي لـ "غوغل"، ساندار بيتشاي: "كل هذا التقدم يعني أننا دخلنا مرحلة جديدة في تحول المنصات إلى الذكاء الاصطناعي، حيث أصبحت عقود من البحث واقعا ملموسا للناس حول العالم". وتخطط غوغل لتجارب جديدة تشمل: تمكين الذكاء الاصطناعي من شراء التذاكر وحجز المطاعم تلقائيا. إجراء عمليات بحث من خلال الفيديو المباشر. ميزة بحث معمّق لاستكشاف المواضيع المعقدة. أدوات تقدم عروضا بيانية للبيانات الرياضية والمالية. وفي اختبار طريف، عندما سُئل "وضع الذكاء الاصطناعي" الخاص بغوغل عما إذا كانت هذه التقنية ستجعل الشركة أكثر قوة، أجاب: "نعم، من المرجح بشدة أن تجعل تقنية وضع الذكاء الاصطناعي غوغل أكثر قوة، خصوصا في مجال الوصول إلى المعلومات والتأثير على الإنترنت".

«ألفابت» تبني مركزاً للذكاء الاصطناعي في... السعودية
«ألفابت» تبني مركزاً للذكاء الاصطناعي في... السعودية

الرأي

time١٣-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الرأي

«ألفابت» تبني مركزاً للذكاء الاصطناعي في... السعودية

أفادت الرئيس والمدير التنفيذي للاستثمار في شركتي ألفابت وغوغل، روث بورات، أن الشركة كانت بدأت الاستثمار في السعودية منذ فترة، وبدأت فعلياً في تعزيز قدراتها في مجالي الحوسبة السحابية والذكاء الاصطناعي منذ 2021، بالتعاون مع شركة أرامكو. وأضافت بورات خلال مشاركتها في جلسة ضمن منتدى الاستثمار السعودي الأميركي: «نعيش لحظة تاريخية تشهد فرصاً هائلة يتيحها الذكاء الاصطناعي، سواء على مستوى الاقتصاد أو تقديم خدمات الرعاية الصحية والتعليم وتحقيق تطورات في العلوم والأمن السيبراني. ومن هذا المنطلق، نظرنا في كيفية التوسع لدعم رؤية 2030، وبدأنا بفكرة إنشاء مركز بيانات، ثم قررنا تبني نهج شامل يركّز على تعظيم الفوائد الاقتصادية والاجتماعية في السعودية». وأوضحت أن المشروع يشمل بناء مراكز بيانات، وإحضار وحدات معالجة الرسومات (GPUs) والمعالجات الخاصة بغوغل (TPUs)، إلى جانب توفير نموذج «Gemini»، وهو النموذج الأكثر تطوراً لدى غوغل، والذي أصبح متاحاً الآن بـ16 لهجة عربية.

موظف لدى "غوغل" يدلي بشهادة صادمة حول تدريب الشركة للذكاء الاصطناعي
موظف لدى "غوغل" يدلي بشهادة صادمة حول تدريب الشركة للذكاء الاصطناعي

العربية

time٠٤-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • العربية

موظف لدى "غوغل" يدلي بشهادة صادمة حول تدريب الشركة للذكاء الاصطناعي

أدلى نائب رئيس المنتجات في مختبر الذكاء الاصطناعي "ديب مايند" التابع لشركة غوغل بشهادة صادمة أمام محكمة يوم الجمعة حول عملية تدريب الشركة للمنتجات المعتمدة على الذكاء الاصطناعي. وقال إيلي كولينز، وهو نائب رئيس في شركة ديب مايند للذكاء الاصطناعي التابعة لغوغل، إن "غوغل" يمكنها تدريب منتجات الذكاء الاصطناعي الخاصة بالبحث، مثل "AI Overview"، على المحتوى الموجود على الإنترنت حتى عندما يختار الناشرون عدم المشاركة في تدريب منتجات الذكاء الاصطناعي الخاصة بغوغل. وأوضح كولينز أنه في حين أن الناشرين يمكنهم منع استخدام محتواهم في تدريب نماذج الذكاء الاصطناعي التي تطورها "ديب مايند"، لا تنطبق خيارات عدم المشاركة هذه على القسم الأوسع للبحث في "غوغل"، بحسب تقرير لوكالة بلومبرغ. وأكد كولينز أن البيانات لا تزال قابلة للاستخدام "لأغراض البحث". تلخّص "غوغل" إجابات استعلامات البحث باستخدام الذكاء الاصطناعي الخاص بها في أعلى النتائج صفحة البحث، مما قد يؤدي إلى عدم نقر المستخدمين على المواقع الإلكترونية المستقلة للحصول على إجابات، وهو اتجاه يضر بإيراداتهم، وفقًا لناشري المواقع الإلكترونية. وتستخدم "غوغل" بيانات من تلك المواقع نفسها لتوليد المعلومات التي تعتمد عليها إجابات الذكاء الاصطناعي. وأوضحت "غوغل" أنه لا يمكن للناشرين رفض استخدام بياناتهم في الذكاء الاصطناعي للبحث إلا إذا اختاروا عدم فهرسة مواقعهم في نتائج البحث. وصرح متحدث باسم "غوغل" في بيان: "لدى غوغل طريقة منفصلة للناشرين لإدارة محتواهم في البحث من خلال معيار الويب المعروف و" هو ملف مُضمّن داخل الموقع يُخبر روبوتات الدردشة التي تُنشئها شركات الذكاء الاصطناعي ومحركات الفهرسة ما إذا كان بإمكانها تصفح الموقع أم لا. واستدعت "غوغل" كولينز للإدلاء بشهادته في محاكمة استمرت ثلاثة أسابيع في محكمة فيدرالية بواشنطن، لتحديد كيفية استعادة المنافسة في سوق البحث عبر الإنترنت. وفي العام الماضي، حكم القاض الأميركي أميت ميتها بأن "غوغل" عملاق التكنولوجيا تحتكر سوق البحث بشكل غير قانوني، ويدرس الآن مجموعة من التغييرات التي اقترحتها جهات إنفاذ قوانين مكافحة الاحتكار لإنهاء احتكار "غوغل" هذا. وتحث وزارة العدل الأميركية المحكمة على إجبار "غوغل" على بيع متصفح كروم الشهير ومشاركة البيانات الرئيسية التي تستخدمها في توليد نتائج البحث. وتطلب الوزارة القاضي ميهتا بمنع "غوغل" من دفع رسوم لتكون محرك البحث الافتراضي على التطبيقات والأجهزة الأخرى، وهو تقييد سيمتد ليشمل منتجات الذكاء الاصطناعي التي تقدمها، بما في ذلك المساعد الذكي جيميني، التي تزعم الحكومة أنها استفادت من هيمنة الشركة غير القانونية في مجال البحث.

الحكومة الأمريكية تطالب غوغل بتفكيك أعمال إعلاناتها الرقمية
الحكومة الأمريكية تطالب غوغل بتفكيك أعمال إعلاناتها الرقمية

سواليف احمد الزعبي

time٠٤-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • سواليف احمد الزعبي

الحكومة الأمريكية تطالب غوغل بتفكيك أعمال إعلاناتها الرقمية

#سواليف قالت #وزارة_العدل_الأمريكية إنها ستسعى لإجبار 'ألفابت'، الشركة الأم لجوجل، على بيع أجزاء رئيسية من أعمالها في مجال #الإعلانات #الرقمية، بعدما اعتبرت الوزارة إن تلك الأعمال تُشكّل احتكارًا غير قانوني. وأبلغت الوزارة أمس الجمعة قاضيًا فيدراليًا أن التخلص من أعمال #غوغل في مجال تبادل الإعلانات وخوادم إعلانات الناشرين هو السبيل الوحيد لإنهاء هيمنتها. ووفقا لتقرير نشرته صحيفة فاينانشيال تايمز، فإن مجال تبادل الإعلانات يُعد أكبر سوق للمزايدة على المساحات الإعلانية عبر الإنترنت، بينما خوادم إعلانات الناشرين هي التقنية التي يستخدمها الناشرون لعرض وبيع الإعلانات على مواقعهم. وطالبت الوزارة في محكمة بولاية فرجينيا بأن تُلزَم غوغل أيضًا بمشاركة بيانات المزايدات الإعلانية في الوقت الفعلي مع منافسيها. وحددت القاضية الفيدرالية 'ليوني برينكيما' تاريخ 22 سبتمبر/أيلول موعدًا للمحاكمة لسماع مقترحات وزارة العدل وردود غوغل. وفي الشهر الماضي، حكمت القاضية ضد غوغل، وخلصت إلى أنها قامت بـ'الاحتكار المتعمد' لسوق الإعلانات الرقمية من خلال عمليات الاستحواذ، وربط خدماتها في تبادل الإعلانات وخوادم الناشرين معًا بطريقة تُقصي المنافسين وتقلل من قدرتهم على المنافسة من حيث الأسعار. ومع ذلك، رفضت القاضية جزءًا من قضية وزارة العدل، حيث قالت إن الوزارة لم تتمكن من إثبات أن غوغل هيمنت بشكل غير عادل على مكون ثالث في السوق، وهو شبكات إعلانات المعلنين. وقد اعترضت غوغل على الحكم، مؤكدة أنها 'تتنافس على الإنفاق الإعلاني الرقمي' مع شركات تقنية أخرى مثل ميتا، وأمازون، وتيك توك. وقال محامو الشركة إنها مستعدة لمشاركة بيانات المزايدات في الوقت الفعلي مع المنافسين، لكنها ترفض بيع أي جزء من أعمالها. وقالت لي-آن مولولاند، رئيسة الشؤون التنظيمية في غوغل: 'إن مقترحات وزارة العدل الإضافية التي تُجبرنا على التخلي عن أدواتنا في تكنولوجيا الإعلانات تتجاوز بكثير ما توصلت إليه المحكمة، ولا تستند إلى أي أساس قانوني، وستلحق الضرر بالناشرين والمعلنين.' ثالث خسارة تُعد هذه القضية ثالث دعوى احتكار تخسرها 'ألفابت' خلال فترة زمنية قصيرة. ففي العام الماضي، حكم قاضٍ آخر بأنها احتكرت سوق البحث من خلال دفع أكثر من 20 مليار دولار سنويًا لشركة أبل كي يكون متصفحها الافتراضي على أجهزة أبل. وقد طلبت وزارة العدل من غوغل بيع متصفح 'كروم'* ومشاركة بيانات البحث مع المنافسين. وكان المدير التنفيذي 'ساندر بيتشاي' قد مثل أمام المحكمة في واشنطن يوم الأربعاء في جلسة Remedies Trial الخاصة بمحرك البحث، وقال إن المقترحات 'واسعة النطاق واستثنائية للغاية' وتُعادل منح حقوق الملكية الفكرية الخاصة بغوغل للمنافسين مجانًا، مما يتيح لهم إعادة هندسة محرك البحث. كما أضاف أن مشاركة البيانات قد تعرض خصوصية المستخدمين للخطر. كما أمرت المحكمة شركة 'ألفابت' بفتح نظام التشغيل 'أندرويد' أمام المنافسين، بعد أن وجدت محكمة في سان فرانسيسكو أنها استغلت متجر Google Play لقمع المنافسة في تطبيقات الهواتف الذكية وفرض رسوم باهظة.

الحكومة الأمريكية تطالب غوغل بتفكيك أعمال إعلاناتها الرقمية
الحكومة الأمريكية تطالب غوغل بتفكيك أعمال إعلاناتها الرقمية

سرايا الإخبارية

time٠٣-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • سرايا الإخبارية

الحكومة الأمريكية تطالب غوغل بتفكيك أعمال إعلاناتها الرقمية

سرايا - قالت وزارة العدل الأمريكية إنها ستسعى لإجبار "ألفابت"، الشركة الأم لجوجل، على بيع أجزاء رئيسية من أعمالها في مجال الإعلانات الرقمية، بعدما اعتبرت الوزارة إن تلك الأعمال تُشكّل احتكارًا غير قانوني. وأبلغت الوزارة أمس الجمعة قاضيًا فيدراليًا أن التخلص من أعمال غوغل في مجال تبادل الإعلانات وخوادم إعلانات الناشرين هو السبيل الوحيد لإنهاء هيمنتها. ووفقا لتقرير نشرته صحيفة فاينانشيال تايمز، فإن مجال تبادل الإعلانات يُعد أكبر سوق للمزايدة على المساحات الإعلانية عبر الإنترنت، بينما خوادم إعلانات الناشرين هي التقنية التي يستخدمها الناشرون لعرض وبيع الإعلانات على مواقعهم. وطالبت الوزارة في محكمة بولاية فرجينيا بأن تُلزَم غوغل أيضًا بمشاركة بيانات المزايدات الإعلانية في الوقت الفعلي مع منافسيها. وحددت القاضية الفيدرالية "ليوني برينكيما" تاريخ 22 سبتمبر/أيلول موعدًا للمحاكمة لسماع مقترحات وزارة العدل وردود غوغل. وفي الشهر الماضي، حكمت القاضية ضد غوغل، وخلصت إلى أنها قامت بـ"الاحتكار المتعمد" لسوق الإعلانات الرقمية من خلال عمليات الاستحواذ، وربط خدماتها في تبادل الإعلانات وخوادم الناشرين معًا بطريقة تُقصي المنافسين وتقلل من قدرتهم على المنافسة من حيث الأسعار. ومع ذلك، رفضت القاضية جزءًا من قضية وزارة العدل، حيث قالت إن الوزارة لم تتمكن من إثبات أن غوغل هيمنت بشكل غير عادل على مكون ثالث في السوق، وهو شبكات إعلانات المعلنين. وقد اعترضت غوغل على الحكم، مؤكدة أنها "تتنافس على الإنفاق الإعلاني الرقمي" مع شركات تقنية أخرى مثل ميتا، وأمازون، وتيك توك. وقال محامو الشركة إنها مستعدة لمشاركة بيانات المزايدات في الوقت الفعلي مع المنافسين، لكنها ترفض بيع أي جزء من أعمالها. وقالت لي-آن مولولاند، رئيسة الشؤون التنظيمية في غوغل: "إن مقترحات وزارة العدل الإضافية التي تُجبرنا على التخلي عن أدواتنا في تكنولوجيا الإعلانات تتجاوز بكثير ما توصلت إليه المحكمة، ولا تستند إلى أي أساس قانوني، وستلحق الضرر بالناشرين والمعلنين." ثالث خسارة تُعد هذه القضية ثالث دعوى احتكار تخسرها "ألفابت" خلال فترة زمنية قصيرة. ففي العام الماضي، حكم قاضٍ آخر بأنها احتكرت سوق البحث من خلال دفع أكثر من 20 مليار دولار سنويًا لشركة أبل كي يكون متصفحها الافتراضي على أجهزة أبل. وقد طلبت وزارة العدل من غوغل بيع متصفح "كروم"* ومشاركة بيانات البحث مع المنافسين. وكان المدير التنفيذي "ساندر بيتشاي" قد مثل أمام المحكمة في واشنطن يوم الأربعاء في جلسة Remedies Trial الخاصة بمحرك البحث، وقال إن المقترحات "واسعة النطاق واستثنائية للغاية" وتُعادل منح حقوق الملكية الفكرية الخاصة بغوغل للمنافسين مجانًا، مما يتيح لهم إعادة هندسة محرك البحث. كما أضاف أن مشاركة البيانات قد تعرض خصوصية المستخدمين للخطر. كما أمرت المحكمة شركة "ألفابت" بفتح نظام التشغيل "أندرويد" أمام المنافسين، بعد أن وجدت محكمة في سان فرانسيسكو أنها استغلت متجر Google Play لقمع المنافسة في تطبيقات الهواتف الذكية وفرض رسوم باهظة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store