logo
#

أحدث الأخبار مع #بفيروسإيبولا

ثورة طبية.. علاج بالفم يمنع وفيات إيبولا بنسبة 100%
ثورة طبية.. علاج بالفم يمنع وفيات إيبولا بنسبة 100%

البوابة

time١٨-٠٣-٢٠٢٥

  • صحة
  • البوابة

ثورة طبية.. علاج بالفم يمنع وفيات إيبولا بنسبة 100%

نجح علماء وكالة الصحة العامة الكندية في تطوير دواء مضاد للفيروسات يُعطى عن طريق الفم، أظهر نتائج واعدة في حماية القرود المصابة بفيروس إيبولا من الموت، وهو ما قد يمهد الطريق لمكافحة تفشي الفيروس في المستقبل، وفقًا لما نشرته مجلة إندبندنت. يعد فيروس إيبولا قاتلا للغاية بالنسبة للبشر والرئيسيات حيث تصل معدلات الوفيات إلى نحو 90% من المصابين كما كان قد تسببت وباء فيروس إيبولا في غرب إفريقيا بين عامي 2013 و2016 في وفاة 11325 شخصا من بين 28600 مصاب، بينما تسبب تفش آخر للمرض بين عامي 2018 و2020 في جمهورية الكونغو الديمقراطية وأوغندا في وفاة 2299 شخصا من بين 3481 حالة إصابة. وأوضح العلماء: الأدوية المضادة للفيروسات التي تعطى عن طريق الفم لها عدة مزايا مقارنة بالأدوية التي تعطى عن طريق الحقن بما في ذلك سهولة التوريد والتخزين والتوزيع والإدارة. وتم سابقا اكتشاف أن دواء أوبيلديسيفير (ODV) لديه نشاط واسع ضد عدة فيروسات الحمض النووي الريبوزي بما في ذلك عائلة الفيروسات الخيطية التي ينتمي إليها فيروس إيبولا عند إعطائه بعد 24 ساعة من التعرض للفيروس. وفي الدراسة الأخيرة وجد العلماء أن دواء أوبيلديسيفير يوفر حماية بنسبة 100% لقرود الريسوس المعرضة لفيروس إيبولا من النوع "ماكونا" شديد الفعالية عند إعطائه عبر الأغشية المخاطية. وتم إعطاء خمسة قرود من نوع الريسوس وخمسة قرود من نوع المكاك الآكل للسرطانات جرعة يومية من أوبيلديسيفير لمدة 10 أيام بدءا من 24 ساعة بعد التعرض للفيروس بينما تم استخدام ثلاثة قرود كمجموعة تحكم. ووجد العلماء أن دواء أوبيلديسيفير وفر حماية بنسبة 100% ضد الوفاة لقرود الريسوس وبنسبة 80% لقرود المكاك الآكل للسرطانات. وبما أن المرض تطور بشكل أبطأ تحت طريقة إعطاء الفيروس الجديدة، تمكن الفريق أيضا من استكشاف آليات عمل الدواء. ووجدوا أن القرود المعالجة أظهرت تعبيرا أعلى للبروتينات التي تدعم تنشيط خلايا الجهاز المناعي (الخلايا التائية). كما أظهرت القرود التي تلقت الدواء تأثيرا مضادا للالتهابات بشكل أفضل وتقليلا لأي رد فعل مناعي شديد. وبشكل عام يقول العلماء إن النتائج تدعم إمكانية استخدام أوبيلديسيفير كعلاج وقائي بعد التعرض للفيروس عن طريق الفم. وكتبوا: تشير هذه النتائج إلى أن علاج أوبيلديسيفير يوفر فرصة لتطوير المناعة التكيفية مع تقليل الالتهاب المفرط، ما قد يمنع النتائج المميتة.

وفاة ثاني حالة إصابة بفيروس "إيبولا" في أوغندا
وفاة ثاني حالة إصابة بفيروس "إيبولا" في أوغندا

الإمارات نيوز

time٠٣-٠٣-٢٠٢٥

  • صحة
  • الإمارات نيوز

وفاة ثاني حالة إصابة بفيروس "إيبولا" في أوغندا

متابعة – نغم حسن سجلت منظمة الصحة العالمية، ثاني حالة وفاة بفيروس 'إيبولا' في أوغندا، بعد وفاة طفل يبلغ من العمر 4 سنوات. وبحسب 'وام'، فإن الطفل كان يخضع للعلاج في منشأة الإحالة الرئيسية بالعاصمة كامبالا، وتوفي يوم الثلاثاء الماضي. وأشارت المنظمة إلى أن فرق الاستجابة تعمل على تعزيز إجراءات المراقبة وتتبع المخالطين، في محاولة للحد من انتشار الفيروس.

أوغندا تسجل ثاني حالة وفاة بسبب تفشي فيروس "إيبولا"
أوغندا تسجل ثاني حالة وفاة بسبب تفشي فيروس "إيبولا"

البيان

time٠٢-٠٣-٢٠٢٥

  • صحة
  • البيان

أوغندا تسجل ثاني حالة وفاة بسبب تفشي فيروس "إيبولا"

أعلنت منظمة الصحة العالمية، تسجيل ثاني حالة وفاة بفيروس "إيبولا" في أوغندا، بعد وفاة طفل يبلغ من العمر أربع سنوات، في انتكاسة جديدة لجهود احتواء تفشي المرض الذي بدأ أواخر يناير الماضي. وذكرت المنظمة، في بيان، أن الطفل كان يخضع للعلاج في منشأة الإحالة الرئيسية بالعاصمة كامبالا، قبل أن يفارق الحياة يوم الثلاثاء الماضي. وأشارت إلى أن فرق الاستجابة تعمل على تعزيز إجراءات المراقبة وتتبع المخالطين، في محاولة للحد من انتشار الفيروس. وكانت أوغندا قد سجلت أول حالة وفاة جراء "إيبولا" في 30 يناير الماضي، عندما توفي ممرض بعد تلقيه العلاج في عدة منشآت طبية وزيارته معالجا تقليديا قبل وفاته، ومنذ ذلك الحين، تم إخراج ثمانية مرضى من المستشفى بعد تلقيهم العلاج بنجاح، إلا أن المسؤولين الصحيين لا يزالون يسعون لتحديد مصدر التفشي. ويُعد تتبع المخالطين من الإجراءات الأساسية للحد من انتشار الإيبولا، خاصة مع عدم توفر لقاحات معتمدة لسلالة "السودان" من الفيروس، التي تعد مسؤولة عن الإصابات الحالية في أوغندا.

أوغندا تسجل ثاني حالة وفاة بسبب تفشي فيروس "إيبولا"
أوغندا تسجل ثاني حالة وفاة بسبب تفشي فيروس "إيبولا"

الاتحاد

time٠٢-٠٣-٢٠٢٥

  • صحة
  • الاتحاد

أوغندا تسجل ثاني حالة وفاة بسبب تفشي فيروس "إيبولا"

أعلنت منظمة الصحة العالمية، تسجيل ثاني حالة وفاة بفيروس "إيبولا" في أوغندا، بعد وفاة طفل يبلغ من العمر أربع سنوات، في انتكاسة جديدة لجهود احتواء تفشي المرض الذي بدأ أواخر يناير الماضي. وذكرت المنظمة، في بيان، أن الطفل كان يخضع للعلاج في منشأة الإحالة الرئيسية بالعاصمة كامبالا، قبل أن يفارق الحياة يوم الثلاثاء الماضي. وأشارت إلى أن فرق الاستجابة تعمل على تعزيز إجراءات المراقبة وتتبع المخالطين، في محاولة للحد من انتشار الفيروس.وكانت أوغندا قد سجلت أول حالة وفاة جراء "إيبولا" في 30 يناير الماضي، عندما توفي ممرض بعد تلقيه العلاج في عدة منشآت طبية وزيارته معالجاً تقليدياً قبل وفاته، ومنذ ذلك الحين، تم إخراج ثمانية مرضى من المستشفى بعد تلقيهم العلاج بنجاح، إلا أن المسؤولين الصحيين لا يزالون يسعون لتحديد مصدر التفشي.

وفاة 50 شخصاً في الكونغو بسبب تفشي حالات مرضية "مجهولة"!
وفاة 50 شخصاً في الكونغو بسبب تفشي حالات مرضية "مجهولة"!

صوت بيروت

time٢٦-٠٢-٢٠٢٥

  • صحة
  • صوت بيروت

وفاة 50 شخصاً في الكونغو بسبب تفشي حالات مرضية "مجهولة"!

قالت منظمة الصحة العالمية، اليوم الثلاثاء 'إن أكثر من 50 شخصا لقوا حتفهم في الأسابيع القليلة الماضية بعد تفشي حالات مرضية مجهولة السبب يجري التحقيق بشأنها في شمال غرب جمهورية الكونغو الديمقراطية'. وقالت منظمة الصحة العالمية في نشرة إنه حتى 16 فبراير/ شباط، كانت هناك 431 حالة إصابة و53 حالة وفاة في تفش لأمراض في منطقتين صحيتين منفصلتين في إقليم إكواتور. وقال المتحدث باسم منظمة الصحة العالمية طارق جاساريفيتش في إفادة صحفية، اليوم الثلاثاء 'التفشي الذي شهد ارتفاع الحالات بسرعة في غضون أيام يشكل تهديدا كبيرا على الصحة العامة. والسبب الدقيق ما زال غير معروف'. وأشار إلى أن القرى التي ينتشر فيها المرض قدراتها محدودة في عمليات رصد الحالات وليست لديها بنية تحتية صحية يعتد بها. ولاقى 45 شخصا حتفهم من أصل 419 حالة إصابة نتيجة انتشار على نطاق واسع لمرض تم رصده في 13 فبراير/ شباط في قرية بومات في منطقة باسانكوسو الصحية في إقليم إكواتور. وقالت منظمة الصحة العالمية إن نحو نصف المصابين ماتوا في غضون 48 ساعة من إصابتهم بالمرض، مع ظهور أعراض تشمل الحمى والألم والقيء والإسهال. وأظهرت نتائج اختبارات عينات من 13 حالة عدم الإصابة بفيروس إيبولا ولا فيروس ماربورج، لكن منظمة الصحة العالمية قالت إن الفرق الصحية تجري تحقيقات محلية حول أسباب محتملة أخرى، تتضمن الملاريا والتسمم الغذائي والتيفويد والتهاب السحايا أو غيرها من أنواع الحمى النزفية الفيروسية. وقالت منظمة الصحة العالمية إن تفشيا سابقا تسبب في ثماني وفيات من بين 12 حالة ورصُد في قرية بولوكو في منطقة بولومبا الصحية في 21 يناير/ كانون الثاني. وتم تتبع هذا التفشي إلى ثلاث وفيات بين أطفال دون سن الخامسة في القرية في وقت سابق من ذاك الشهر. وتطورت الأعراض من الحمى والانهاك إلى علامات نزيف مثل نزيف الأنف والتقيؤ الدموي. وذكرت تقارير أن الأطفال تناولوا خفاشا ميتا قبل إصابتهم بالمرض. وعثر على حالات أخرى في نفس القرية وقرية دوندو المجاورة، وكانت جميعها تعاني من أعراض مشابهة. وفي نهاية شهر يناير/ كانون الثاني، جاءت نتائج اختبارات العينات المأخوذة من المرضى سلبية فيما يتعلق بفيروسي إيبولا وماربورج. وقالت منظمة الصحة العالمية إنه لم يعثر على أي صلة بين المجموعتين. وقال جاساريفيتش 'نبحث مدى تعلق الأمر بعدوى أخرى أو تعلقه بعامل سام. ويتعين أن نرى مدى ما يمكننا فعله ومتى يمكن لمنظمة الصحة العالمية أن تقدم لنا الدعم'، مشيرا إلى ظهور حالات مماثلة في الماضي. وكان تفشيا لحالات مرضية غير معروفة السبب في الكونغو في ديسمبر كانون الأول الماضي تبين في نهاية المطاف إنها ناجمة عن الفيروس المسبب للملاريا.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store