أحدث الأخبار مع #بفيروسالإيبولا


اليوم السابع
٠٥-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- اليوم السابع
الصحة العالمية ترسل فريقًا من الخبراء للكونغو لمعرفة سبب تفشى مرض غامض
قال مسؤولون صحيون، إن عشرات الأشخاص الذين لقوا حتفهم بسبب وباء غامض في أفريقيا ربما كانوا ضحايا للتسمم الكيميائي. وأصيب أكثر من ألف شخص بهذا المرض الذي لم يتم تفسيره حتى الآن، ما أدى إلى وفاة 60 شخصا في جمهورية الكونغو الديمقراطية منذ أواخر يناير، وسارع المسؤولون إلى التحقيق لاكتشاف السبب، محذرين من أنه قد يشكل "تهديدًا كبيرًا للصحة العامة" حيث يموت معظم الضحايا في غضون يوم واحد فقط من ظهور الأعراض. وفي التحديث الجديد، قالت منظمة الصحة العالمية، إنها أرسلت فريقًا من الخبراء والإمدادات الطبية، بما في ذلك أدوات الاختبار، إلى المنطقة، لكنها لم تذكر تفاصيل عن عددهم. وأشارت منظمة الصحة العالمية إلى أن المخاطر الصحية العامة محليا تظل "معتدلة"، في حين تعتبر "منخفضة" عالميا، وشملت أعراض الضحايا الحمى والقيء والإسهال وآلام الجسم والعطش الشديد. وأفاد الأطفال أيضًا، أنهم يعانون من نزيف من الأنف، وتقيؤ دم، وبكاء متواصل، إن الموقع النائي للقرى أعاق الوصول إلى المرضى، في حين أن البنية التحتية الضعيفة للرعاية الصحية جعلت من الصعب إجراء المراقبة وإدارة المرضى. وهذه هي المرة الثانية التي ينتشر فيها مرض غير معروف في جمهورية الكونغو الديمقراطية في أقل من 3 أشهر، بعد إصابة أكثر من 400 شخص في أواخر ديسمبر فيما ارتبط فيما بعد بحالات الملاريا وسوء التغذية. وقد أثبتت الاختبارات حتى الآن أن جميعها سلبية للإصابة بفيروس الإيبولا أو غيره من أمراض الحمى النزفية مثل فيروس ماربورج الملقب بـ "فيروس نزيف العين"، والذي تم العثور عليه في جمهورية الكونغو الديمقراطية من قبل. قالت منظمة الصحة العالمية، إن الحالات الغامضة ربما تكون ناجمة عن "التسمم الكيميائي" أو "التهاب السحايا البكتيري"، ومع ذلك، لا يزال من غير المعروف على وجه التحديد ما الذي أدى إلى هذا التفشي المفاجئ أو كيفية انتشار المرض، حيث لا تزال التحقيقات جارية. وفي تحديث لها، قالت منظمة الصحة العالمية إن هناك عوامل عديدة تشير إلى بديل لتفشي مرض فيروسي. ووفقا لما ذكرته صحيفة "ديلى ميل" البريطانية، إنه أطلق المسؤولون المعنيون في الدولة الأفريقية تحقيقًا لاكتشاف سبب تفشي المرض، محذرين من أنه قد يشكل "تهديدًا كبيرًا للصحة العامة" إذا استمر في الانتشار دون سيطرة. وقالت هيئة الأمم المتحدة إنها تتحرى الآن ما إذا كان تسرب كيميائي أو مجموعة من التهاب السحايا، وهو عدوى خطيرة تصيب الأغشية المحيطة بالمخ والحبل الشوكي، قد يكون مسؤولا عن الحادث، وكتب الباحثون أن "الفرضيات المطروحة تشمل التسمم الكيميائي أو ظهور مجموعة من حالات التهاب السحايا الجرثومي بسرعة، على خلفية انتشار الملاريا وأمراض معدية أخرى متوطنة في المنطقة"، وأضافوا إنهم يقومون حاليا بتحليل عينات بيئية، بما في ذلك المياه، "لاستكشاف الأسباب الكيميائية". وأضاف المسؤولون، إن أمراضًا أخرى شائعة في المنطقة، مثل الملاريا، قد تلعب أيضًا دورًا في المساهمة في المرض والوفاة. وأوضحت الوكالة التابعة للأمم المتحدة أنه حتى 25 فبراير، بلغ إجمالي عدد المرضى الذين يعانون من أعراض المرض الغامض 1318 مريضا، كانت نصف الاختبارات التي أجريت تقريبا إيجابية للإصابة بالملاريا، وبحلول 27 يناير 2025، تم تسجيل إجمالي 12 حالة، بما في ذلك 8 وفيات، في بولوكو، وفي التاسع من فبراير، تم تحديد تفشي ثانٍ أكبر للمرض الغامض في مدينة بوماتي، على بعد حوالي 180 كيلومترًا، وتقع المدينتان على بعد حوالي 300 كيلومتر من العاصمة الإقليمية، مبانداكا.


أخبار ليبيا
٠٢-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- أخبار ليبيا
تسجيل ثاني حالة وفاة بفيروس الإيبولا في أوغندا
كامبالا 02 مارس 2025 (الأنباء الليبية) – أعلنت دولة أوغندا تسجيل ثاني حالة وفاة طفل يبلغ من العمر 4 سنوات، بسبب الإصابة بفيروس الإيبولا. وكان الطفل يخضع للعلاج في منشأة الإحالة الرئيسية بالعاصمة كامبالا، قبل أن يفارق الحياة يوم الثلاثاء الماضي، مشيرة إلى أن فرق الاستجابة تعمل على تعزيز إجراءات المراقبة وتتبع المخالطين، في محاولة للحد من انتشار الفيروس. وفقاً لبيان منظمة الصحة العالمية الجدير بالذكر أن أول حالة وفاة سجلتها أوغندا جراء الإيبولا في 30 يناير الماضي، عندما توفي ممرض بعد تلقيه العلاج في عدة منشآت طبية. ويُصاب الأفراد بعدوى فيروس الإيبولا عن طريق لمس الحيوانات المصابة لدى تحضيرها أو طهيها أو تناولها، لمس سوائل جسم الشخص المصاب، لمس الأشياء التي تحتوي على سوائل جسم الشخص المصاب مثل الملابس أو الملاءات. كما يدخل فيروس الإيبولا الجسم من خلال جروح في الجلد أو لدى لمس العينين أو الأنف أو الفم. وتشمل الأعراض المبكرة الحمى والتعب والصداع، ويمكن الوقاية من بعض أنواع الإيبولا باللقاحات ويمكن علاجها بالأدوية. (الأنباء الليبية ـ كامبالا) هــ ع يمكنك ايضا قراءة الخبر في المصدر من وكالة الانباء الليبية وال

مصرس
٢١-٠٢-٢٠٢٥
- صحة
- مصرس
يقتل 47% من المصابين.. منظمة الصحة العالمية تحذر من عودة «الإيبولا»
وصفته منظمة الصحة العالمية بأنه «نزيف غير مفسر»، ويصل معدل الوفيات به إلى 50%، هكذا تحدثت المنظمة عن فيروس الإيبولا، الذي لا يوجد لقاح له، موضحين أنه بدأ في الانتشار مرة أخرى، وفقا لما نقلته ديلي ستار عن صحيفة الميرور البريطانية. وحذر مايكل هيد، الأستاذ بجامعة ساوثهامبتون في إنجلترا، من فيروس الإيبولا، مؤكدًا أنه تفشي في غرب أفريقيا في الفترة من 2014 إلى 2016، وبلغ عدد الحالات المصابة 28600 حالة، و11325 حالة وفاة.ورغم عدم الإبلاغ عن أي حالات مشتبه بها أو محتملة أو مؤكدة للإصابة بفيروس الإيبولا خارج أوغندا، فإن مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها في الولايات المتحدة لا تخاطر بأي شيء، وقالت إنها ستشارك المعلومات حول الفيروس والحالات في الدولة الأفريقية لرفع مستوى الوعي بشأن تفشي المرض.ووفقًا لمراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها، فإن مرض الإيبولا ناجم عن مجموعة من الفيروسات التي تصيب البشر والقردة.كيفية انتشار مرض الإيبولاوينتشر المرض عن طريق الاتصال المباشر بسوائل جسم شخص مصاب بالإيبولا أو توفى بسببه، كما يمكن أن ينتشر عن طريق الاتصال المباشر بالحيوانات المصابة.ويذكر أن منظمة الصحة العالمية، حذرت رسميا من الفيروس بعد وفاة ممرض يبلغ من العمر 32 عامًا في أحد مستشفيات أوغندا.نسبة الوفاة تبلغ 47%وفي العام الماضي، تفشى فيروس الإيبولا في أوغندا، ما أسفر عن إصابة 164 شخصا ووفاة 77 شخصا، أي ما يعادل 47% من إجمالي عدد الوفيات.


24 القاهرة
١١-٠٢-٢٠٢٥
- صحة
- 24 القاهرة
أوغندا تسجل ارتفاعا جديدا في حالات الإصابة بالإيبولا
أعلنت وزارة الصحة الأوغندية ارتفاع عدد الإصابات المؤكدة بفيروس الإيبولا إلى تسع حالات، مقارنة بثلاث حالات فقط في وقت سابق، في ظل استمرار تفشي المرض في البلاد منذ أواخر الشهر الماضي، وفقًا لما نشرته وكالة رويترز. حالات الإصابة بالإيبولا وأكدت الوزارة، في بيان صدر مساء الاثنين، أن التفشي الحالي ناتج عن سلالة السودان من الفيروس، والتي لا يوجد لقاح معتمد لمواجهتها حتى الآن. وأوضحت أن من بين الحالات الـ 9 المؤكدة، توفي شخص واحد، بينما يخضع سبعة مرضى للعلاج في مستشفى بالعاصمة كمبالا، في حين يتلقى مريض آخر الرعاية في مستشفى بمدينة مبالي القريبة من الحدود الكينية. سلالة السودان من الإيبولا وطمأنت السلطات الصحية بأن جميع المرضى الـ 8 في حالة مستقرة، مشيرة إلى أنه تم وضع 265 شخصًا من المخالطين للحالات المصابة تحت الحجر الصحي لمراقبة وضعهم الصحي والحد من انتشار الفيروس. ويُذكر أن منظمة الصحة العالمية قد أعلنت في وقت سابق من الشهر الجاري أن أوغندا أطلقت برنامج تطعيم تجريبي لمواجهة سلالة السودان من الإيبولا، على الرغم من أن اللقاحات المتاحة حاليًا تستهدف سلالة زائير من الفيروس، التي تسببت في تفشيات سابقة بجمهورية الكونغو الديمقراطية المجاورة. رصد 7 حالات إصابة جديدة بفيروس الإيبولا في أوغندا الصحة العالمية: أوغندا تبدأ تجربة لقاح ضد سلالة الإيبولا السودانية وفاة أول حالة بـ فيروس الإيبولا في أوغندا أوغندا: تفشي مرض الإيبولا في البلاد