logo
#

أحدث الأخبار مع #بكأسأممأوروبا،

رافينيا يتوقع عدد الكرات الذهبية في مسيرة لامين يامال
رافينيا يتوقع عدد الكرات الذهبية في مسيرة لامين يامال

WinWin

timeمنذ 2 أيام

  • ترفيه
  • WinWin

رافينيا يتوقع عدد الكرات الذهبية في مسيرة لامين يامال

توقع رافينيا دياز نجم برشلونة الإسباني، مستقبلا باهرا لزميله الشاب لامين يامال. معتبرًا أن موهبته الفذة تمنحه القدرة على التتويج بأكثر من كرة ذهبية. وتألق النجم البرازيلي هذا الموسم تحت قيادة المدرب الألماني هانز فليك، حيث أصبح من أبرز مفاتيح اللعب في برشلونة، بعدما أسهم بـ59 هدفًا ما بين تسجيل وصناعة في 55 مباراة بجميع المسابقات. 3 كرات ذهبية.. رافينيا يراهن على موهبة يامال في مقابلة صحفية أبرزها موقع "givemesport"، عبر الدولي البرازيلي عن إعجابه الشديد بزميله الصاعد لامين يامال، الذي جذب الأنظار منذ أول ظهور له. وقال: "لامين سيفوز بثلاث كرات ذهبية، على الأقل". ولم يكن حديث رافينيا مجرد مبالغة، فقد أظهر يامال نضجًا كبيرًا وأداءً لافتًا لمراهق في السابعة عشرة من عمره فقط. ويقارن الآن بأسماء أسطورية مثل بلاتيني وكرويف وفان باستن، وهو أمر نادر لأي لاعب في هذه المرحلة العمرية، مهما كانت موهبته. منذ أول ظهور له بقميص برشلونة عام 2023، وهو لا يتوقف عن إثبات أنه موهبة خاصة، حيث فرض نفسه تدريجيًا في التشكيلة الأساسية، وتحول من مجرد مشروع لاعب واعد، إلى ركيزة هجومية يعول عليها، بفضل سرعته ومراوغاته ورؤيته الدقيقة في الملعب. في سن مبكرة، نجح لامين يامال في الفوز بلقبي دوري إسباني مع برشلونة، كما أسهم في تتويج منتخب إسبانيا بكأس أمم أوروبا، وهو إنجاز يندر أن يحققه لاعب في مقتبل العمر. هذه الألقاب، إلى جانب أرقامه الفردية، تضعه على مسار النخبة في كرة القدم العالمية. الكرة الذهبية 2025.. مباراة واحدة تحسم الصراع بين نجمين فقط اقرأ المزيد على صعيد آخر، فإن الموهبة اللافتة التي يمتلكها تدفع كثيرين لمقارنته بالنجم الأرجنتيني ليونيل ميسي، الذي انطلق من أكاديمية لاماسيا إلى قمة المجد. ويبدو أن جناج برشلونة يسير على خطى ميسي، بخصائص فنية مشابهة، وإن كان في زمن مختلف وتحت ضغوط من نوع آخر. أرقام لامين يامال مع برشلونة خاض اللاعب 34 مباراة في الدوري الإسباني هذا الموسم، أحرز خلالها 9 أهداف وصنع 15 أخرى، كما سجل 5 أهداف وقدم 4 تمريرات حاسمة في دوري الأبطال، إضافة إلى 6 تمريرات حاسمة في 5 مباريات بكأس الملك، أما في بطولتي الكأس والسوبر، فسجل هدفين في مباراتين فقط. رافينيا الذي تنقل بين أندية عدة في أوروبا وخاض تجارب متنوعة، يدرك جيدًا معنى أن تمتلك نجمًا بهذه المواصفات في فريقك. لذلك لم يكن غريبًا أن يرشح لامين يامال لثلاث كرات ذهبية، وهو يرى فيه اللاعب الذي سيحمل برشلونة نحو مرحلة جديدة من المجد.

محمد صلاح و«الكرة الذهبية».. لسه الأمانى ممكنة
محمد صلاح و«الكرة الذهبية».. لسه الأمانى ممكنة

الدستور

time٢١-٠٣-٢٠٢٥

  • رياضة
  • الدستور

محمد صلاح و«الكرة الذهبية».. لسه الأمانى ممكنة

غالبًا ما يرتبط الفوز بـ«الكرة الذهبية» بتحقيق لقب دورى أبطال أوروبا، لكن تاريخ الجائزة يثبت أن هذا ليس شرطًا أساسيًا دائمًا، فقد سبق لعدة لاعبين الفوز بها رغم عدم تحقيقهم اللقب القارى. وخرجت تقارير تتحدث عن انتهاء حظوظ محمد صلاح، نجم ليفربول الإنجليزى، فى التتويج بـ«الكرة الذهبية» هذا العام، بعد خسارته لقب كأس الرابطة الإنجليزية أمام نيوكاسل، ومن قبلها وداع دورى أبطال أوروبا. وتلقى «صلاح» ضربة قوية فى سباق «الكرة الذهبية»، بعد خروج فريقه من دورى أبطال أوروبا بركلات الترجيح أمام باريس سان جيرمان، لكن ذلك لا يعنى بالضرورة نهاية آماله، خاصة أن العديد من اللاعبين حصدوا الجائزة دون التتويج بالبطولة الأوروبية. وبالنظر إلى التاريخ، تُوج عدد من اللاعبين بـ«الكرة الذهبية» دون تحقيق دورى الأبطال، آخرهم العام الماضى، حين تفوق الإسبانى رودرى على فينيسيوس جونيور فى سباق «الكرة الذهبية» لعام ٢٠٢٤، رغم أن نجم مانشستر سيتى لم يتجاوز ربع نهائى دورى الأبطال، بعد أن خسر وقتها أمام ريال مدريد. لكن تألقه على المستوى الدولى، وقيادته إسبانيا للفوز بكأس أمم أوروبا، منحه الأفضلية على منافسيه. ومن بين الكرات الذهبية الثمانى، فاز الأسطورة ليونيل ميسى بـ٥ منها دون تحقيق دورى أبطال أوروبا، ففى ٢٠٢١ و٢٠٢٣ كان لتألقه فى البطولات الدولية، مثل كوبا أمريكا ٢٠٢١ وكأس العالم ٢٠٢٢، دور كبير فى فوزه بالجائزة، أما فى ٢٠١٠ و٢٠١٢ و٢٠١٩، فقد خرج من نصف النهائى الأوروبى، لكنه كان مذهلًا على مدار الموسم.ويُعد ٢٠١٣ العام الوحيد الذى حصد فيه الأسطورة البرتغالى كريستيانو رونالدو «الكرة الذهبية» دون تحقيق أى لقب كبير، فرغم خسارته الدورى الإسبانى وكأس الملك ودورى أبطال أوروبا، منحه تسجيل ٦٩ هدفًا فى ٥٩ مباراة الأفضلية على «ميسى» وفرانك ريبيرى. أما الإيطالى فابيو كانافارو فاستفاد من تألقه فى كأس العالم ٢٠٠٦ مع إيطاليا، ليتفوق على جميع منافسيه ويحصد «الكرة الذهبية»، رغم عدم تحقيقه دورى الأبطال مع فريقه، ورغم كونه مدافعًا، وبعد عام من خروج برشلونة من دور الـ١٦ فى دورى الأبطال ٢٠٠٥، فاز رونالدينيو بالجائزة بفضل تألقه فى الدورى الإسبانى، متفوقًا على ستيفن جيرارد، قائد ليفربول المتوج بلقب الأبطال حينها. وفى عام ٢٠٠٤، حين لم يكن هناك مرشح واضح للفوز بـ«الكرة الذهبية»، تفوق الأوكرانى شيفتشينكو على رونالدينيو وديكو وهنرى بعد تحقيقه لقب الدورى الإيطالى وكأس السوبر الأوروبى مع ميلان. أما فى ٢٠٠٣، ورغم خسارته نهائى دورى الأبطال أمام ميلان مع يوفنتوس، منح أداء التشيكى بافيل نيدفيد المذهل مع فريقه فى الدورى الإيطالى ومع منتخب بلاده الجائزة، متفوقًا على تييرى هنرى. لذا، خروج ليفربول من دورى أبطال أوروبا يمثل ضربة قوية لآمال «صلاح»، لكن، وكما يُظهر التاريخ، لا يزال بإمكانه المنافسة، خاصة إذا واصل تألقه فى الدورى الإنجليزى والدورى الأوروبى، أو قدم أداءً استثنائيًا مع منتخب مصر فى المنافسات القارية المقبلة، وهو ما يطمح إليه «مو» حاليًا. ويُحتسب ما قدمه كل لاعب خلال فترة الموسم بين شهرى أغسطس إلى يونيو، وبالتالى يرغب «صلاح» فى تحقيق إنجاز مع المنتخب الوطنى، يتمثل فى حسم التأهل إلى كأس العالم ٢٠٢٦ أو الاقتراب من ذلك الحلم، ما قد يُعزز من أسهمه التى انخفضت قليلًا بعد الخروج من دورى أبطال أوروبا. ومن المؤكد أن دورى أبطال أوروبا يلعب دورًا حاسمًا أيضًا فى تحديد هوية الفائز بـ«الكرة الذهبية»، لذا يأمل «مو» فى عدم تتويج برشلونة وريال مدريد وباريس سان جيرمان على الأخص باللقب، لوجود مرشحين حقيقيين للفوز بالجائزة فى هذه الأندية، هم رافينيا ولامين يامال وكيليان مبابى وفينيسيوس جونيور وعثمان ديمبيلى. وتبقى المعركة الحقيقية التى يخوضها «صلاح» فى الوقت الحالى إعلامية، بعدما بدأ عدد من اللاعبين السابقين فى التقليل من أسهم «مو» فى الفوز بالجائزة لحساب لاعبين آخرين، سواء كانوا برازيليين أو أوروبيين.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store