أحدث الأخبار مع #بكأسليبرتادوريس


صوت بيروت
٢٨-٠٤-٢٠٢٥
- رياضة
- صوت بيروت
صور.. فريق كرة قدم أرجنتيني يودع مشجعه "البابا فرنسيس"
ملعب بيدرو بيديغاين في يوم المباراة بين سان لورينزو دي ألماغرو، فريق كرة قدم مسقط رأس البابا فرانسيس وفريق روساريو سنترال في بوينس آيرس. رويترز انتشرت صور ومظاهر تكريم تشمل أعلاما وتمثالا بالحجم الطبيعي للبابا الراحل فرنسيس في جميع أرجاء ملعب بيدرو بديغاين في بوينس آيرس حيث نزل فريق سان لورينزو دي ألماغرو لكرة القدم الذي كان يشجعه إلى أرض الملعب للمرة الأولى منذ وفاته. ارتدى اللاعبون قمصانا تحمل صور البابا الراحل إلى جانب عبارة 'معا للأبد' للتذكير بشغفه بالفريق طيلة حياته لدرجة أنه ظل عضوا فيه خلال فترة توليه المنصب الباباوي التي استمرت 12 عاما. هتف المشجعون قبل انطلاق المباراة ضد روزاريو سنترال أمس السبت 'البابا من بويدو'، رافعين أعلام الفاتيكان بلونيها الأصفر والأبيض. ويعتزم النادي، الكائن في حي بويدو ببوينس آيرس، تسمية ملعبه الجديد باسم البابا فرنسيس. وخلال عرض في الاستراحة بين الشوطين، أشادت منظمة 'سكولاس أوكورنتيس'، وهي منظمة دولية أنشأها البابا فرنسيس في عام 2013 لإحداث نقلة نوعية في التعليم العالمي، بالبابا الذي توفي يوم الاثنين الماضي عن عمر ناهز 88 عاما. ورث خورخي ماريو برغوليو شغفه بالنادي الأرجنتيني عن والده ولم يفقده أبدا. قال برغوليو بعد انتخابه في عام 2013 بفترة وجيزة، ضمن سلسلة أمنيات لوطنه 'أتمنى الفوز لسان لورينزو'. ورغم أنه لم يعد إلى الأرجنتين بينما كان في منصب البابا، أطل تمثال بالحجم الطبيعي للبابا فرنسيس مرتديا وشاحا بلوني الفريق الأزرق والأحمر حول عنقه على المباراة من خط التماس. ظلت المباراة من دون أهداف حتى الدقيقة 91 عندما سجل إنزو كوبيتي هدف روزاريو سنترال الوحيد ملحقا الهزيمة بفريق مسقط رأس البابا بنتيجة 1-صفر. عُين البابا فرنسيس، خلال سنواته في الفاتيكان، عضوا فخريا في سان لورينزو وتلقى عدة زيارات من وفود من النادي بينها واحدة بعد فوزه بكأس ليبرتادوريس في عام 2014 وتم تقديم الكأس له.


الشرق الأوسط
٠١-٠٤-٢٠٢٥
- رياضة
- الشرق الأوسط
رونالدو يؤيد قيادة خيسوس لـ«السامبا»... ونيمار يهدد بـ«الاعتزال»
هدد الدولي البرازيلي نيمار «لاعب الهلال السعودي السابق» بالاعتزال دوليا، في حال أتم اتحاد بلاده التعاقد مع المدرب البرتغالي خيسوس لقيادة الدفة الفنية في السامبا. ويأتي ذلك في ظل الحراك المتسارع داخل أروقة الاتحاد البرازيلي لكرة القدم بعد الإقالة المفاجئة للمدرب دوريفال جونيور عقب الخسارة الكبيرة أمام الأرجنتين بنتيجة 4/1، حيث تصدّر اسم المدرب البرتغالي خيسوس، المدير الفني لنادي الهلال السعودي، قائمة المرشحين لتولي تدريب منتخب «السيليساو». هذا التطور اللافت جاء مدعوماً بنتائج استطلاع رأي جماهيري واسع أطلقه موقع «غلوبو» البرازيلي، حيث حصل خيسوس على 36368 صوتاً من أصل 97355، أي بنسبة بلغت 37.36%، متفوقاً على أسماء بارزة مثل ريناتو غاوتشو وأبيل فيريرا. الاستطلاع الذي أُطلق الجمعة الماضي وأُغلق الاثنين، أظهر تصدّر خيسوس للقائمة، يليه ريناتو غاوتشو بنسبة 21.14%، ثم أبيل فيريرا بنسبة 20.15%، فيما جاء كارلو أنشيلوتي، الذي يُعتبر الخيار الأول داخل الاتحاد، في المرتبة الرابعة بنسبة 8.5%، متفوقا على فيليبي لويس بنسبة 8.12%. وعلى الرغم من أن الإيطالي كارلو أنشيلوتي لا يزال الخيار المفضل لرئيس الاتحاد إدنالدو رودريغيس، فإن ارتباطه بريال مدريد حتى نهاية كأس العالم للأندية في شهر يوليو (تموز)المقبل، جعل من خيسوس خياراً أكثر واقعية، خاصة مع اقتراب استحقاقات تصفيات كأس العالم، حيث تنتظر البرازيل مواجهتان حاسمتان أمام الإكوادور وباراغواي في يونيو. وأشار موقع «غلوبو» إلى أن الاتحاد البرازيلي بدأ بالفعل مفاوضاته مع خيسوس، وسط أجواء من التفاؤل بالتوصل إلى اتفاق قريب. الشرط الوحيد الذي طرحه المدرب البرتغالي هو الاستمرار مع الهلال حتى نهائي دوري أبطال آسيا في الثالث من مايو (أيار). وبحسب الصحافي ديوغو دانتاس، فإن الاتحاد يحترم هذا الطلب، ومن المرجح تأجيل الإعلان الرسمي حتى انتهاء البطولة الآسيوية. خيسوس، الذي سبق له قيادة نادي فلامنغو للتتويج بكأس ليبرتادوريس عام 2019، يملك سجلاً مميزاً في البرازيل، حيث فاز مع الفريق بخمسة ألقاب خلال فترة قصيرة بين عامي 2019 و2020، محققاً 43 فوزاً في 57 مباراة فقط. ويأمل المدرب المخضرم، البالغ من العمر سبعين عاماً، تكرار هذا النجاح على المستوى الوطني. وفي تصريحات سابقة لموقع «مايس فوتبول» البرتغالي، عبّر خيسوس عن حلمه بقيادة المنتخب البرازيلي، مؤكداً أنه لا يعمل إلا مع فرق تنافس على البطولات. في المقابل، أبدى النجم السابق رونالدو نازاريو دعمه لترشيح خيسوس، وقال خلال ظهوره في برنامج «غالفيان وأصدقاؤه» على قناة «براند»: «سأختار بهذا الترتيب غوارديولا، ثم خيسوس، ثم أبيل فيريرا، وإذا لم ينجح التعاقد مع أي منهم، فسأمنح الفرصة لريناتو غاوتشو»، مضيفاً أن الاتحاد البرازيلي يجب أن يسرع من وتيرة القرار. لكن في المقابل، ظهرت معارضة قوية من نجم المنتخب الأول نيمار، حيث نقل موقع «تريبونا دوت كوم» الإسباني وموقع «وورلد سوكر تولك» أن نيمار عبّر عن رفضه للعمل مجدداً خيسوس، مشيرين إلى توتر العلاقة بينهما خلال فترة وجودهما معاً في الهلال، والتي انتهت بمغادرة نيمار الفريق بعد شعوره بالتهميش. وفي مقابلة عبر بودكاست «شارلا»، قال نيمار بنبرة واضحة: «لا تُدخلوني في هذا. أنا لاعب فقط، وسأبقى بعيداً عن هذا الموضوع». وفي تطور آخر أكثر حساسية، أفاد موقع «آر سيفن إسبورتيس» بأن نيمار أبلغ مسؤولي الاتحاد البرازيلي لكرة القدم بأنه قد يعتزل اللعب دولياً بشكل نهائي في حال تم تعيين خيسوس مديراً فنياً للمنتخب، وهي خطوة قد تؤثر على القرار المنتظر. ورغم أن البرازيل قد ضمنت التأهل بنسبة كبيرة إلى كأس العالم 2026، فإن التحدي الحقيقي يكمن في تحقيق الاستقرار داخل المنتخب، لا سيما في ظل وجود انقسامات محتملة داخل غرفة الملابس. أما السؤال الذي يتصدر المشهد الآن في وسائل الإعلام البرازيلية وعلى منصات التواصل الاجتماعي فهو: هل سينحاز الاتحاد البرازيلي إلى رغبة نيمار، أم سيبدأ فصلاً جديداً مع مدرب يحمل سجلاً حافلاً مثل خيسوس؟ الإجابة ستتضح خلال الأيام القليلة القادمة، وفق التقارير الإعلامية البرازيلية.


حضرموت نت
٣٠-٠٣-٢٠٢٥
- رياضة
- حضرموت نت
لماذا يفضل الاتحاد البرازيلي تعيين خيسوس مدربًا للسامبا؟
هاي كورة – ذكرت تقارير من شبكة 'غلوبو سبورت' البرازيلية أن المدرب خورخي خيسوس يُعتبر المرشح الأبرز لتولي قيادة المنتخب البرازيلي في الفترة القادمة، حيث يحظى بتأييد واسع من العديد من المسؤولين في الاتحاد البرازيلي لكرة القدم. يستند هذا التأييد إلى خبرته الواسعة في تدريب الأندية الكبرى، بالإضافة إلى معرفته العميقة بأسلوب كرة القدم البرازيلية، إذ قاد فريق فلامنغو إلى تحقيق إنجازات بارزة، منها الفوز بكأس ليبرتادوريس في عام 2019. ورغم الشائعات حول مستقبل خيسوس، لم تتخذ إدارة نادي الهلال أي خطوات بشأن تجديد عقده حتى الآن، مما يترك الباب مفتوحًا أمام احتمالات متعددة بعد انتهاء الموسم.


النهار
١٣-٠٢-٢٠٢٥
- رياضة
- النهار
إصابة دموية في مشاجرة لاعبي بوتافوغو مع فلامنغو (فيديو)
ومع نهاية المباراة التي فاز فيها فلامنغو 1-صفر على ضيفه بوتافوغو بطل الدوري البرازيلي وكأس ليبرتادوريس أمس الأربعاء، بدأ الأرجنتيني باربوزا يتجادل مع برونو هنريكي، ليقوم مدافع بوتافوغو بدفع هنريكي جناح فلامنغو على الأرض لتبدأ شجار جماعي بين لاعبي الفريقين. وبعدما حاول الجهازان الفنيان للفريقين تهدئة الموقف، ذهب باربوزا خلف برونو هنريكي، وبعدما أخطأ في توجيه لكمة للجناح البرازيلي تعرض لضربة في وجهه من كليتون مدافع فلامنغو البديل. Alexander Barboza tentou dar um soco, errou, e tomou um soco do zagueiro Cleiton! — Planeta do Flamengo 🌎 (@fla_infos) February 13, 2025 وغادر باربوزا، الذي اختير أفضل مدافع في أميركا الجنوبية الموسم الماضي وفي أفضل تشكيلة بكأس ليبرتادوريس 2024 بعد موسم رائع حقق فيه بوتافوغو الثنائية، الملعب وهو ينزف ويفتقد أحد أسنانه الأمامية. وتلقى باربوزا البطاقة الحمراء المباشرة، كما طُرد كليتون وبرونو هنريكي وزميلهما في فلامنغو جيرسون، عقب الاشتباك الذي استمر في النفق المؤدي لغرف خلع الملابس، مع تدخل الشرطة العسكرية في ريو للسيطرة على اللاعبين. وكانت المباراة متوترة بين المنافسين في المدينة، واشتكى لاعبو بوتافوغو للحكم في منتصف الشوط الأول بداعي قيام لاعب وسط فلامنغو نيكولاس دي لا كروز بضرب الجناح ماتيوس مارتينز بمرفقه في وجهه، مطالبين بمنحه البطاقة الحمراء. لكن الحكم برونو كوريا أشهر البطاقة الصفراء فقط، ولم يعتبر حكم الفيديو المساعد أن الأمر يستحق المراجعة. وسجل ليو أورتيز مدافع فلامنغو هدف المباراة الوحيد بضربة رأس في الشوط الثاني ليرفع فلامنغو رصيده إلى 17 نقطة في صدارة الترتيب. ويحتل بوتافوغو، الذي سيزور الأرجنتين الأسبوع المقبل لمواجهة ريسنغ كلوب بطل كأس سود أميركانا في ذهاب كأس السوبر بأميركا الجنوبية، المركز السادس برصيد 12 نقطة.


صراحة نيوز
٠٦-٠٢-٢٠٢٥
- رياضة
- صراحة نيوز
مارسيلو يعلن اعتزاله كرة القدم بعد مسيرة حافلة مع ريال مدريد
صراحة نيوز- أعلن البرازيلي مارسيلو، نجم ريال مدريد الإسباني السابق، اعتزاله كرة القدم عن عمر 36 عامًا، ليضع حدًا لمسيرته الحافلة التي شهدت 30 لقبًا على مستوى الأندية، منها 25 مع النادي الملكي. في فيديو نشره على وسائل التواصل الاجتماعي، قال مارسيلو: 'عندما كنت في الثامنة عشرة من عمري، طرق ريال مدريد بابي، واليوم يمكنني القول بكل فخر إنني 'مدريدي''. وأضاف: 'يا له من طريق طويل، ريال مدريد نادٍ فريد'. انضم مارسيلو إلى ريال مدريد في عام 2006 قادمًا من فلومينيسي البرازيلي، ليقضي معه 16 عامًا ويحقق العديد من الألقاب، بما في ذلك 5 ألقاب دوري أبطال أوروبا و6 ألقاب في الدوري الإسباني. سجل البرازيلي 38 هدفًا خلال 546 مباراة مع النادي، كما أضاف إلى سجله 4 ألقاب في كأس العالم للأندية، و2 في الكأس الإسبانية، و3 في كأس السوبر الأوروبية. في 2022، رحل عن ريال مدريد ليخوض تجربة قصيرة مع أولمبياكوس اليوناني، قبل العودة إلى فلومينيسي، حيث فاز بكأس ليبرتادوريس في 2023. على الصعيد الدولي، خاض 58 مباراة مع المنتخب البرازيلي وشارك في مونديالي 2014 و2018، كما أحرز كأس القارات 2013، بالإضافة إلى ميداليتين أولمبيتين (فضية في لندن 2012 وبرونزية في بكين 2008).