logo
#

أحدث الأخبار مع #بكليةطبوايلكورنيل

صحة وطب : خبراء يحذرون: زيت مطبخك قد يكون سببًا في الإصابة بسرطان الثدي
صحة وطب : خبراء يحذرون: زيت مطبخك قد يكون سببًا في الإصابة بسرطان الثدي

نافذة على العالم

time٢٠-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • نافذة على العالم

صحة وطب : خبراء يحذرون: زيت مطبخك قد يكون سببًا في الإصابة بسرطان الثدي

الاثنين 21 أبريل 2025 12:00 صباحاً نافذة على العالم - حذرت دراسة جديدة أجرتها كلية طب وايل كورنيل من أن الإفراط في استخدام زيوت البذور والزيوت النباتية الغنية بحمض اللينوليك قد يزيد من خطر الإصابة بسرطان الثدي الثلاثي السلبي العدواني، حيث يُنشّط حمض أوميجا 6 الدهني مسارات نمو الورم، ما يُبرز المخاوف بشأن توازن الدهون الغذائية واستراتيجيات الوقاية من السرطان، بحسب موقع تايمز ناو. ووجدت الدراسة أن حمض اللينوليك، وهو دهون شائعة في زيوت مثل فول الصويا ودوار الشمس والقرطم، وحتى في بعض المنتجات الحيوانية مثل البيض، قد يكون مُرتبطًا بنمو نوع خطير من سرطان الثدي. وفقًا للعلماء، يمكن لحمض اللينوليك أن يرتبط ببروتين يُسمى FABP5 (بروتين رابط الأحماض الدهنية 5)، والذي يوجد بكميات كبيرة في خلايا سرطان الثدي الثلاثي السلبي. بمجرد ارتباطه، يُنشّط مسار نمو في الخلايا السرطانية، مما يُسرّع نموها وانتشارها. لاختبار ذلك، أجرى الباحثون تجارب على الفئران. ووجدوا أن الفئران التي تغذت على نظام غذائي غني بحمض اللينوليك أصيبت بأورام أسرع نموًا مقارنةً بتلك التي اتبعت نظامًا غذائيًا منخفضًا بحمض اللينوليك. وهذا يشير إلى أن تناول الزيوت الغنية بهذه الدهون بانتظام قد يساعد في تعزيز نمو الخلايا السرطانية العدوانية. قال الدكتور جون بلينيس، المؤلف الرئيسي للدراسة وباحث في مجال السرطان بكلية طب وايل كورنيل: "يساعدنا هذا الاكتشاف على فهم العلاقة بين النظام الغذائي والسرطان بشكل أفضل. كما يفتح آفاقًا لاستراتيجيات غذائية جديدة قد تقلل من خطر الإصابة بالسرطان، وخاصةً لدى الأشخاص الأكثر عرضة للإصابة به". هل يجب عليك التوقف عن استخدام زيوت البذور؟ لا تعني هذه النتائج ضرورة التوقف تمامًا عن استخدام زيوت البذور أو الزيوت النباتية، لكن خبراء الصحة ينصحون باستخدامها باعتدال. وقد رُوّج لهذه الزيوت على نطاق واسع كبدائل صحية للدهون المشبعة الموجودة في الزبدة أو السمن، إلا أن الإفراط في تناولها قد يكون ضارًا. حمض اللينوليك هو نوع من الدهون أوميجا 6، وبينما يحتاج جسمنا إليه بكميات صغيرة، فإن النظام الغذائي الغني جدًا بأوميجا 6 والمنخفض جدًا في أوميجا 3 يمكن أن يخلق خللًا قد يؤدي إلى الالتهاب - وهو مساهم معروف في العديد من الأمراض، بما في ذلك السرطان.

خبراء يحذرون: زيت مطبخك قد يكون سببًا في الإصابة بسرطان الثدي
خبراء يحذرون: زيت مطبخك قد يكون سببًا في الإصابة بسرطان الثدي

الدولة الاخبارية

time٢٠-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • الدولة الاخبارية

خبراء يحذرون: زيت مطبخك قد يكون سببًا في الإصابة بسرطان الثدي

الأحد، 20 أبريل 2025 08:43 مـ بتوقيت القاهرة حذرت دراسة جديدة أجرتها كلية طب وايل كورنيل من أن الإفراط في استخدام زيوت البذور والزيوت النباتية الغنية بحمض اللينوليك قد يزيد من خطر الإصابة بسرطان الثدي الثلاثي السلبي العدواني، حيث يُنشّط حمض أوميجا 6 الدهني مسارات نمو الورم، ما يُبرز المخاوف بشأن توازن الدهون الغذائية واستراتيجيات الوقاية من السرطان، بحسب موقع تايمز ناو. ووجدت الدراسة أن حمض اللينوليك، وهو دهون شائعة في زيوت مثل فول الصويا ودوار الشمس والقرطم، وحتى في بعض المنتجات الحيوانية مثل البيض، قد يكون مُرتبطًا بنمو نوع خطير من سرطان الثدي. وفقًا للعلماء، يمكن لحمض اللينوليك أن يرتبط ببروتين يُسمى FABP5 (بروتين رابط الأحماض الدهنية 5)، والذي يوجد بكميات كبيرة في خلايا سرطان الثدي الثلاثي السلبي. بمجرد ارتباطه، يُنشّط مسار نمو في الخلايا السرطانية، مما يُسرّع نموها وانتشارها. لاختبار ذلك، أجرى الباحثون تجارب على الفئران. ووجدوا أن الفئران التي تغذت على نظام غذائي غني بحمض اللينوليك أصيبت بأورام أسرع نموًا مقارنةً بتلك التي اتبعت نظامًا غذائيًا منخفضًا بحمض اللينوليك. وهذا يشير إلى أن تناول الزيوت الغنية بهذه الدهون بانتظام قد يساعد في تعزيز نمو الخلايا السرطانية العدوانية. قال الدكتور جون بلينيس، المؤلف الرئيسي للدراسة وباحث في مجال السرطان بكلية طب وايل كورنيل: "يساعدنا هذا الاكتشاف على فهم العلاقة بين النظام الغذائي والسرطان بشكل أفضل. كما يفتح آفاقًا لاستراتيجيات غذائية جديدة قد تقلل من خطر الإصابة بالسرطان، وخاصةً لدى الأشخاص الأكثر عرضة للإصابة به". هل يجب عليك التوقف عن استخدام زيوت البذور؟ لا تعني هذه النتائج ضرورة التوقف تمامًا عن استخدام زيوت البذور أو الزيوت النباتية، لكن خبراء الصحة ينصحون باستخدامها باعتدال. وقد رُوّج لهذه الزيوت على نطاق واسع كبدائل صحية للدهون المشبعة الموجودة في الزبدة أو السمن، إلا أن الإفراط في تناولها قد يكون ضارًا. حمض اللينوليك هو نوع من الدهون أوميجا 6، وبينما يحتاج جسمنا إليه بكميات صغيرة، فإن النظام الغذائي الغني جدًا بأوميجا 6 والمنخفض جدًا في أوميجا 3 يمكن أن يخلق خللًا قد يؤدي إلى الالتهاب - وهو مساهم معروف في العديد من الأمراض، بما في ذلك السرطان.

خبراء يحذرون: زيت مطبخك قد يكون سببًا في الإصابة بسرطان الثدي
خبراء يحذرون: زيت مطبخك قد يكون سببًا في الإصابة بسرطان الثدي

اليمن الآن

time٢٠-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • اليمن الآن

خبراء يحذرون: زيت مطبخك قد يكون سببًا في الإصابة بسرطان الثدي

حذرت دراسة جديدة أجرتها كلية طب وايل كورنيل من أن الإفراط في استخدام زيوت البذور والزيوت النباتية الغنية بحمض اللينوليك قد يزيد من خطر الإصابة بسرطان الثدي الثلاثي السلبي العدواني، حيث يُنشّط حمض أوميجا 6 الدهني مسارات نمو الورم، ما يُبرز المخاوف بشأن توازن الدهون الغذائية واستراتيجيات الوقاية من السرطان، بحسب موقع تايمز ناو. آ ووجدت الدراسة أن حمض اللينوليك، وهو دهون شائعة في زيوت مثل فول الصويا ودوار الشمس والقرطم، وحتى في بعض المنتجات الحيوانية مثل البيض، قد يكون مُرتبطًا بنمو نوع خطير من سرطان الثدي. آ وفقًا للعلماء، يمكن لحمض اللينوليك أن يرتبط ببروتين يُسمى FABP5 (بروتين رابط الأحماض الدهنية 5)، والذي يوجد بكميات كبيرة في خلايا سرطان الثدي الثلاثي السلبي. بمجرد ارتباطه، يُنشّط مسار نمو في الخلايا السرطانية، مما يُسرّع نموها وانتشارها. آ لاختبار ذلك، أجرى الباحثون تجارب على الفئران. ووجدوا أن الفئران التي تغذت على نظام غذائي غني بحمض اللينوليك أصيبت بأورام أسرع نموًا مقارنةً بتلك التي اتبعت نظامًا غذائيًا منخفضًا بحمض اللينوليك. وهذا يشير إلى أن تناول الزيوت الغنية بهذه الدهون بانتظام قد يساعد في تعزيز نمو الخلايا السرطانية العدوانية. آ قال الدكتور جون بلينيس، المؤلف الرئيسي للدراسة وباحث في مجال السرطان بكلية طب وايل كورنيل: "يساعدنا هذا الاكتشاف على فهم العلاقة بين النظام الغذائي والسرطان بشكل أفضل. كما يفتح آفاقًا لاستراتيجيات غذائية جديدة قد تقلل من خطر الإصابة بالسرطان، وخاصةً لدى الأشخاص الأكثر عرضة للإصابة به".

خبراء يحذرون: زيت مطبخك قد يكون سببًا في الإصابة بسرطان الثدي
خبراء يحذرون: زيت مطبخك قد يكون سببًا في الإصابة بسرطان الثدي

اليوم السابع

time٢٠-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • اليوم السابع

خبراء يحذرون: زيت مطبخك قد يكون سببًا في الإصابة بسرطان الثدي

حذرت دراسة جديدة أجرتها كلية طب وايل كورنيل من أن الإفراط في استخدام زيوت البذور والزيوت النباتية الغنية بحمض اللينوليك قد يزيد من خطر الإصابة بسرطان الثدي الثلاثي السلبي العدواني، حيث يُنشّط حمض أوميجا 6 الدهني مسارات نمو الورم، ما يُبرز المخاوف بشأن توازن الدهون الغذائية واستراتيجيات الوقاية من السرطان، بحسب موقع تايمز ناو. ووجدت الدراسة أن حمض اللينوليك، وهو دهون شائعة في زيوت مثل فول الصويا ودوار الشمس والقرطم، وحتى في بعض المنتجات الحيوانية مثل البيض، قد يكون مُرتبطًا بنمو نوع خطير من سرطان الثدي. وفقًا للعلماء، يمكن لحمض اللينوليك أن يرتبط ببروتين يُسمى FABP5 (بروتين رابط الأحماض الدهنية 5)، والذي يوجد بكميات كبيرة في خلايا سرطان الثدي الثلاثي السلبي. بمجرد ارتباطه، يُنشّط مسار نمو في الخلايا السرطانية ، مما يُسرّع نموها وانتشارها. لاختبار ذلك، أجرى الباحثون تجارب على الفئران. ووجدوا أن الفئران التي تغذت على نظام غذائي غني بحمض اللينوليك أصيبت بأورام أسرع نموًا مقارنةً بتلك التي اتبعت نظامًا غذائيًا منخفضًا بحمض اللينوليك. وهذا يشير إلى أن تناول الزيوت الغنية بهذه الدهون بانتظام قد يساعد في تعزيز نمو الخلايا السرطانية العدوانية. قال الدكتور جون بلينيس، المؤلف الرئيسي للدراسة وباحث في مجال السرطان بكلية طب وايل كورنيل: "يساعدنا هذا الاكتشاف على فهم العلاقة بين النظام الغذائي و السرطان بشكل أفضل. كما يفتح آفاقًا لاستراتيجيات غذائية جديدة قد تقلل من خطر الإصابة بالسرطان، وخاصةً لدى الأشخاص الأكثر عرضة للإصابة به". هل يجب عليك التوقف عن استخدام زيوت البذور؟ لا تعني هذه النتائج ضرورة التوقف تمامًا عن استخدام زيوت البذور أو الزيوت النباتية، لكن خبراء الصحة ينصحون باستخدامها باعتدال. وقد رُوّج لهذه الزيوت على نطاق واسع كبدائل صحية للدهون المشبعة الموجودة في الزبدة أو السمن، إلا أن الإفراط في تناولها قد يكون ضارًا. حمض اللينوليك هو نوع من الدهون أوميجا 6، وبينما يحتاج جسمنا إليه بكميات صغيرة، فإن النظام الغذائي الغني جدًا بأوميجا 6 والمنخفض جدًا في أوميجا 3 يمكن أن يخلق خللًا قد يؤدي إلى الالتهاب - وهو مساهم معروف في العديد من الأمراض، بما في ذلك السرطان.

بكتيريا الأمعاء تطلق أحماضا صفراوية مضادة للسرطان وتحجب إشارات الهرمونات
بكتيريا الأمعاء تطلق أحماضا صفراوية مضادة للسرطان وتحجب إشارات الهرمونات

الجزيرة

time٢٠-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • الجزيرة

بكتيريا الأمعاء تطلق أحماضا صفراوية مضادة للسرطان وتحجب إشارات الهرمونات

كشفت دراسة جديدة عن قدرة بكتيريا الأمعاء النافعة على تحويل الأحماض الصفراوية المشتقة من الكوليسترول إلى مركبات قوية تُعزز المناعة ضد السرطان عن طريق حجب إشارات بعض الهرمونات. وأجرى الدراسة باحثون في كلية الطب في جامعة وايل كورنيل في الولايات المتحدة ونُشرت، نتائجها في 15 أبريل/ نيسان الجاري في مجلة سيل (Cell)، وكتب عنها موقع يوريك أليرت. لمسات البكتيريا على الأحماض الصفراوية يُنتج الكبد الأحماض الصفراوية الأولية ويُطلقها في الأمعاء، حيث تعمل مجموعات متنوعة من البكتيريا معا لتعديل بنيتها الكيميائية. اشتبه الباحثون في أن هذه التعديلات الميكروبية المعوية يمكن أن تؤثر على كيفية عمل الأحماض الصفراوية وتفاعلها مع مسارات الإشارات البشرية. لاختبار هذه الفكرة، شرع الباحثون في استكشاف جميع التعديلات التي تسببها البكتيريا للأحماض الصفراوية، وفهم كيفية تأثير هذه التغييرات على أدوارها البيولوجية، واتضح أن بكتيريا الأمعاء لديها إمكانات هائلة. قال الدكتور تشون جون جو، الأستاذ المشارك في علم المناعة في الطب بقسم أمراض الجهاز الهضمي والكبد بكلية طب وايل كورنيل والباحث المشارك في الدراسة: "اكتشفنا أكثر من خمسين جزيئا مختلفا من الأحماض الصفراوية المعدلة بواسطة ميكروبات الأمعاء، العديد منها لم يُحدد من قبل". حجب الهرمونات تشترك الأحماض الصفراوية في نفس الهيكل الستيرويدي مع الهرمونات الجنسية مثل التستوستيرون والإستروجين. وعندما اختبر الباحثون 56 حمضا صفراويا معدلا اكتشفوها، وجدوا أن أحدها يعادي مستقبل الأندروجين، وهو جزيء يتفاعل مع الهرمونات الجنسية لتنظيم العديد من جوانب النمو البشري. إعلان يوجد مُستقبل الأندروجين أيضا في بعض الخلايا المناعية، بما في ذلك الخلايا التائية. وقد أظهرت دراسات سابقة أن حجب هذا المُستقبل يُمكن أن يُعزز قدرة الخلايا المناعية على مُكافحة الأورام. وتساءل الباحثون عما إذا كانت الأحماض الصفراوية قادرة على مُضاعفة هذا التأثير عن طريق الارتباط بمستقبل الأندروجين وتعطيله. ولاختبار هذه الفكرة، عالجوا فئرانا مُصابة بسرطان المثانة باستخدام هذه المُركّبات، ولاحظوا استجابة قوية مُضادة للأورام. وكشفت تحاليل أخرى أن الأحماض الصفراوية المُعدّلة عززت بشكل خاص نشاط الخلايا التائية، وهي الخلايا المناعية الأكثر قدرة على قتل السرطان.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store