أحدث الأخبار مع #بكيا

سرايا الإخبارية
١٨-٠٥-٢٠٢٥
- سيارات
- سرايا الإخبارية
کیا EV3 تفوز بجائزة الأفضل على الإطلاق ضمن جوائز ريد دوت المرموقة
سرايا - أعلنت شركة كيا، عن حصول سيارة الدفع الرباعي الكهربائية المدمجة كيا EV3 على لقب "الأفضل على الإطلاق" ضمن جائزة ريد دوت لعام 2025 تصميم المنتج في فئة السيارات والمركبات. ويأتي هذا النجاح بعد فوز كيا EV9 في عام 2024 وكيا EV6 في عام 2022، ليشكل دلالة واضحة على مكانة كيا الرائدة، التي تواصل التزامها في مسيرة الصير وإرساء معايير تصميم جديدة على الساحة العالمية، ويؤكد على النجاح المستمر لمنتجاتها من السيارات الكهربائية. وقال كريم حبيب، نائب الرئيس التنفيذي ورئيس قسم التصميم العالمي في كيا: يشرفنا فوز سيارة كيا EV3 بجائزة أفضل تصميم على الإطلاق" من ريد دوت لعام 2025، لا سيما بعد نجاح كيا EV9، التي فازت بالجائزة نفسها العام الماضي. تجسد هذه الجائزة شعف وغاني قسم التصميم في كيا، وجميع زملائنا حول العالم، في تقديم حلول التنقل الفعالة والهادفة المستخدمينا". وانطلاقاً من فلسفة التصميم الخاصة بكيا "اتحاد الأضداد"، تقدم سيارة كيا EV3 مريجا من الديكورات الداخلية القوية، مع أسطحها المتعددة الأوجه والمطوية، وتتميز بالتصميم العاطفي المستوحى من المنطق. في المقابل تعكس حلولنا المادية العشرة، التزامنا بمسؤولية النهج الذي تعتمده في قطاع التنقل من الجماليات الخارجية الجريئة والمتطورة إلى التصميم الداخلي المبتكر المستوحى من مساحات المعيشة، تعد سيارة كيا EV3 منتجا مدروشا، وتتطلع كيا أن ساهم في تعزيز حياة المزيد من العملاء. ماهي الأهمية العالمية لجائزة ريد دوت للتصميم؟ تمتع جائزة ريد دوت، بمكانة مرموقة عالمياً، وتهدف إلى تكريم التميز في تصميم المنتجات، والتواصل والاتصال، ومفاهيم التصميم. وتعتبر جائزة الأفضل على الإطلاق" هي أعلى وسام تقديري، وتمنح فقط لأكثر التصاميم ريادة. ومن المقرر أن تسلم كيا الجائزة في حفل ريد دوت في 8 يوليو 2025، بمسرح آلتو في مدينة إيسن، ألمانيا. كيف تؤثر فلسفة التصميم "اتحاد الأضداد" لشركة كيا على سيارة كيا EV3؟ تجسد سيارة EV3 فلسفة التصميم الخاصة بكيا "اتحاد الأضداد"، حيث تجمع عناصر معاينة لتقديم تصميم مبتكر وجذاب. يدمج تصميم سيارة الدفع الرباعي الكهربائية بالكامل، بين هيكل قوي ووافق وديناميكي. ويكتمل التصميم الخارجي المدمج السيارة كيا EV3 بمقصورة داخلية واسعة ومفتوحة وعملية لتحقيق أعلى مستويات الراحة والفعالية. ما هي الميزات التصميمية الرئيسية السيارة كيا EV3؟ تعمير سيارة كيا EV3 بتصميم خارجي أنيق ومعين، وتأتي مع وسادة كيف عريضة وموقفاً وافقاً على الطريق. يضفي التكامل السلس بين الدعامة C وزجاج الباب الخلفي مطهر عصرنا مع الحفاظ على تصميم مدمج وديناميكي. كما تساهم المصابيح الأمامية العمودية الموضوعة في أطراف المقدمة الأديقة، في إضفاء الطباع واسع وواثق. على مستوى التصميم الداخلي، تعمير سيارة كيا EV3 بمقصورة فسيحة تتسع لخمسة ركاب براحة عامة، وتوفر المقصورة الداخلية الراحة والفعالية، حيث تتضمن شاشة بانورامية عريضة تجمع بين وظائف القيادة والترفيه الأساسية. أما لوحة القيادة المركزية، فتميز بتصميم أنيق وتضم طاولة منزلقة ومنطقة تخزين، ما يعكس سهولة الاستخدام والراحة في المقصورة. وسيساهم فور كيا في تسليط الضوء على فلسفتها التصميمية وابتكاراتها، ما يعزز حضورها ومكانتها في مشهد تصميم السيارات العالمي.


أرقام
١٦-٠٣-٢٠٢٥
- سيارات
- أرقام
كيا .. مبيعات قياسية في أميركا وسط جدل الرسوم الجمركية
حققت شركة كيا أميركا، التابعة لمجموعة هيونداي موتور، مبيعات قياسية خلال شهر فبراير شباط الماضي، مدفوعة بطلب قوي على سياراتها التقليدية مثل سيارة الدفع الرباعي «تيلورايد»، إضافة إلى نماذج المركبات الكهربائية الجديدة مثل «EV6».وتسعى كيا من خلال استراتيجيتها الحالية إلى الجمع بين المركبات التقليدية والكهربائية لمواكبة تنامي الطلب في السوق الأميركي. وأكد رئيس عمليات كيا أميركا، ديفيد سنتر، أن الشركة عملت خلال السنوات الماضية على بناء مجموعة متنوعة من المركبات التقليدية والحديثة، وأن هذا النمو يأتي نتيجة استراتيجية طويلة الأمد، مع الحفاظ على إنتاج سيارات السيدان التقليدية مثل «K4» متوسطة الحجم التي أطلقت العام الماضي، خلافاً لمنافسيها الأميركيين الذين تخلوا عن هذا القطاع لصالح سيارات الدفع الرباعي والشاحنات. استثمارات طويلة الأمد في أميركا وأشار سنتر إلى أن شركة كيا، التابعة لمجموعة هيونداي الكورية الجنوبية، لديها وجود صناعي قوي في الولايات المتحدة منذ أكثر من 30 عاماً، وقد استثمرت مليارات الدولارات في المصانع المحلية وسلاسل التوريد، ويصل مجموع استثماراتها المحلية إلى نحو 20 مليار دولار أميركي، وتوظف أكثر من 570 ألف عامل في مصانعها المنتشرة في الولايات المتحدة الأميركية.وأضاف سنتر أن الشركة تخطط بالفعل لتوسيع تصنيع السيارات الكهربائية محلياً، كجزء من خطة طويلة المدى لتعزيز القدرات الإنتاجية وتقليل الاعتماد على الاستيراد. رسوم جمركية تثير الجدل تواجه كيا ضغوطاً محتملة بسبب قرار الرئيس السابق دونالد ترامب فرض رسوم جمركية بنسبة 25 في المئة بدءاً من 2 أبريل نيسان المقبل على واردات السيارات من المكسيك وكندا، فيما لم تشمل هذه الرسوم حتى الآن سيارات كيا أو واردات دولية أخرى.وانتقد بعض مصنعي السيارات الأميركيين مثل شركة فورد هذه السياسة، معتبرين أن الشركات الدولية مثل كيا تستفيد من الإعفاء الحالي، بينما تتضرر شركات أخرى تعتمد على الإنتاج في دول مثل المكسيك وكندا.وتقول مصادر في السوق إن الرسوم الجديدة قد تؤدي إلى ارتفاع أسعار السيارات، وهو ما يهدد تنافسية بعض الشركات الأميركية مقارنة بكيا التي تتمتع حتى الآن بإعفاء من تلك الرسوم. مستقبل السيارات الكهربائية في فعالية خاصة للشركة في البرتغال الشهر الماضي، كشفت كيا عن عدة نماذج كهربائية جديدة أبرزها «EV4»، وهي سيارة كهربائية رياضية تتوفر أيضاً بنسخة «هاتشباك».واعتبر سنتر أن تنوع الخيارات من سيارات كهربائية وتقليدية من شأنه أن يجذب فئات متنوعة من العملاء، ويعزز مكانة الشركة في السوق الأميركية.وأشار سنتر إلى أن الشركة ستواصل توسيع استثماراتها في تصنيع المركبات الكهربائية داخل الولايات المتحدة، مؤكداً أن كيا أنفقت حتى الآن نحو 20 مليار دولار على مصانعها في البلاد، ويعمل في عملياتها بشكل مباشر وغير مباشر أكثر من نصف مليون موظف.وترى كيا أن توسيع خيارات المحركات المتنوعة من شأنه دعم نمو مبيعاتها السنوية مجدداً، وتتوقع تحقيق عام قياسي آخر خلال 2025.

عمون
١٢-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- عمون
كيا توسع نطاق مشروع "دورة الحياة: بذور التغيير" من دول مجلس التعاون الخليجي إلى أفريقيا
•تأتي هذه الخطوة التوسعية بعد الإطلاق والتنفيذ الناجح للمرحلة الأولى في دول الخليج •ستركز المرحلة الثانية على تحويل مخلفات الطعام إلى سماد عضوي، والذي سيتم استخدامه في الزراعة ثم تحويله إلى مواد مصنوعة بيولوجيًا •شكلّت فلسفة التصميم المستدامة الخاصة بكيا مصدر إلهام لتعزيز الممارسات المستدامة من خلال التعاون مع المجتمعات المحلية والخبراء لإحداث تأثير إيجابي عمون - في إطار التزامها العالمي بالاستدامة، تطلق كيا في منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا المرحلة الثانية من مبادرتها "دورة الحياة: بذور التغيير"، والتي تهدف من خلالها إلى تعزيز رؤيتها في تقديم حلول مستدامة تتجاوز قطاع التنقل. بعد نجاح المرحلة الأولى من هذه المبادرة في دول الخليج، تعمدت كيا إلى توسيع نطاق هذه الشراكة مع إطلاق المرحلة الثانية لتشمل أفريقيا، وتحديدًا في زامبيا، بالتعاون مع " ذا وايست لاب" وبرنامج التعليم الأفريقي وإلكتريك لايم فيلمز. وسيتعاون فريق كيا وشركاؤها لدمج إدارة مخلفات الطعام المستدامة، والزراعة المستدامة، وبرامج التعليم التي تركز على المجتمع، والتي تهدف إلى بناء القدرات المحلية ودفع التغيير البيئي على المدى الطويل. ستركز المرحلة الثانية على تحويل مخلفات الطعام إلى سماد غني بالعناصر الغذائية، والذي سيتم استخدامه لزراعة المحاصيل لإنتاج الغذاء ولتوليد المواد البيولوجية المستخدمة في صناعة الأقمشة المستدامة والصديقة للبيئة. تعمل المبادرة على تطبيق هذه المبادئ انطلاقاً من فلسفة كيا في التصميم المستدام وبهدف تحقيق اقتصاد الدائري، ما يعزز الممارسات المستدامة والتعاون مع المجتمعات المحلية والخبراء لتحقيق أثر بيئي واجتماعي هادف. ستقوم كل من شركة كيا و"ذا ويست لاب" بتوفير الأدوات والموارد الأساسية، بينما سيتولى برنامج التعليم الأفريقي قيادة التدريب والتعليم اللازمين لاعتماد الممارسات المستدامة على المدى الطويل. رحلة كيا في مجال التسميد / التحلل العضوي: نجاحات متواصلة منذ 2023 رسخ نجاح المرحلة الأولى في دول مجلس التعاون الخليجي، جهود كيا الموسعة في مجالات الاستدامة. حيث تم إطلاق المرحلة الأولى من المشروع خلال رمضان 2023، مركزاً على زيادة الوعي من خلال عرض كيفية تحويل مخلفات الطعام إلى سماد لدعم الزراعة المستدامة. وقامت كيا بالتعاون مع "ذا ويست لاب"، بجمع مخلفات الطعام من 150 أسرة في دبي، وتحويلها إلى سماد في الأراضي الزراعية التابعة لـ "ذا ويست لاب" في الإمارات، وتم اختتام هذه الرحلة بإقامة حفل إفطار من المزرعة إلى المائدة خالي من مخلفات الطعام في جدة. تتخطى كيا مفهوم تعزيز الوعي لتطبيق إجراءات عملية خلال المرحلة الثانية، بهدف إحداث أثر بيئي واجتماعي مباشر. ومن خلال التوسع إلى أفريقيا، ستخطو المبادرة خطوة إضافية عبر إنتاج المواد البيولوجية المستدامة من المحاصيل المحصودة، ما يبرهن التزام كيا بإنشاء اقتصاد دائري فعال. تدعم كيا برنامج التعليم الأفريقي / "ذا ويست لاب"، بهدف تطبيق برنامج تعليمي عملي في زامبيا، حيث سيخضع 100 شاب إلى تدريب يمتد لفترة 6 أشهر في مجالات إعادة التدوير، والزراعة، وتصنيع المواد البيولوجية. كما سيوفر البرنامج للمشاركين مهارات تطبيقية لإنشاء حديقة قابلة للاستدامة ذاتيًا، والمساهمة في إنتاج المواد البيولوجية الصديقة للبيئة. وقال سو هانغ تشانغ، رئيس شركة كيا الشرق الأوسط وأفريقيا: "في إطار رؤية كيا المنهجية لتصبح مزود رائد لحلول التنقل المستدام، شاهدنا عن كثب كيف يمكن للمارسات اليومية البسيطة، مثل استعادة مخلفات الطعام، أن تنشأ تأثيرًا ذات امتداد يؤدي إلى انشاء دورة تأثير هادفة. الآن، مع توسع هذه الشراكة عبر المناطق والشركاء الجدد، من الشرق الأوسط إلى أفريقيا، نحن ملتزمون بإحداث تغيير أوسع في المجتمعات المحلية". كما أضاف سو هانغ تشانغ: "من خلال المرحلة الثانية من "دورة الحياة: بذور التغيير"، نهدف إلى نشر الإلهام لتحقيق المزيد من الممارسات المستدامة والتحول الملموس، بما يتماشى مع التزام كيا الأوسع نطاقاً بالحياد الكربوني بحلول عام 2045. كما أننا نعمل على مواصلة الدفع نحو مستقبل أكثر اخضراراً، وذلك من خلال السيارات الكهربائية والتي تشكل ركائز داعمة لهذا التحول الإيجابي، إلى جانب التركيز على المواد المستدامة والابتكارات الصديقة للبيئة". "ذا ويست لاب" هو مشروع مبتكر ذو أثر، مقرّه في الإمارات العربية المتحدة، يهدف إلى تقليل وإعادة تدوير مخلفات الطعام لإنشاء سماد صحي ومواد ثانوية أخرى تغني التربة والمزارع والطعام والوظائف المحلية. من جهته يساعد برنامج التعليم الأفريقي، في فتح إمكانيات الشباب والكبار في زامبيا من خلال بناء وتنمية المنظمات المجتمعية المحلية حيث تقود هذه المنظمات التحول المحلي من خلال التعليم الجيد، والصحة، ومبادرات تطوير المجتمع. من خلال الشراكة مع هذه الكيانات، تواصل كيا دعمها لحلول التنقل المستدامة. وقد وُلدت مبادرة "دورة الحياة" بذور التغيير"، ثمرة التعاون المتكامل، وبما يتماشى مع رؤيتهم المشتركة المتمثلة بإحداث أثر إيجابي على البيئة. يهدف المشروع إلى تقليل مخلفات الطعام، وتشجيع إنتاج المواد البيولوجية المستدامة، كما دعم المجتمعات بالمعرفة والأدوات اللازمة لتحقيق فوائد بيئية واجتماعية مستدامة، حيث يقوم برنامج التعليم الأفريقي بدور حيوي وفعال في تسهيل مشاركة المجتمع طوال هذه الرحلة.

سرايا الإخبارية
١٢-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- سرايا الإخبارية
كيا توسع نطاق مشروع "دورة الحياة: بذور التغيير" من دول مجلس التعاون الخليجي إلى أفريقيا
سرايا - • تأتي هذه الخطوة التوسعية بعد الإطلاق والتنفيذ الناجح للمرحلة الأولى في دول الخليج • ستركز المرحلة الثانية على تحويل مخلفات الطعام إلى سماد عضوي، والذي سيتم استخدامه في الزراعة ثم تحويله إلى مواد مصنوعة بيولوجيًا • شكلّت فلسفة التصميم المستدامة الخاصة بكيا مصدر إلهام لتعزيز الممارسات المستدامة من خلال التعاون مع المجتمعات المحلية والخبراء لإحداث تأثير إيجابي سرايا - في إطار التزامها العالمي بالاستدامة، تطلق كيا في منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا المرحلة الثانية من مبادرتها "دورة الحياة: بذور التغيير"، والتي تهدف من خلالها إلى تعزيز رؤيتها في تقديم حلول مستدامة تتجاوز قطاع التنقل. بعد نجاح المرحلة الأولى من هذه المبادرة في دول الخليج، تعمدت كيا إلى توسيع نطاق هذه الشراكة مع إطلاق المرحلة الثانية لتشمل أفريقيا، وتحديدًا في زامبيا، بالتعاون مع " ذا وايست لاب" وبرنامج التعليم الأفريقي وإلكتريك لايم فيلمز. وسيتعاون فريق كيا وشركاؤها لدمج إدارة مخلفات الطعام المستدامة، والزراعة المستدامة، وبرامج التعليم التي تركز على المجتمع، والتي تهدف إلى بناء القدرات المحلية ودفع التغيير البيئي على المدى الطويل. ستركز المرحلة الثانية على تحويل مخلفات الطعام إلى سماد غني بالعناصر الغذائية، والذي سيتم استخدامه لزراعة المحاصيل لإنتاج الغذاء ولتوليد المواد البيولوجية المستخدمة في صناعة الأقمشة المستدامة والصديقة للبيئة. تعمل المبادرة على تطبيق هذه المبادئ انطلاقاً من فلسفة كيا في التصميم المستدام وبهدف تحقيق اقتصاد الدائري، ما يعزز الممارسات المستدامة والتعاون مع المجتمعات المحلية والخبراء لتحقيق أثر بيئي واجتماعي هادف. ستقوم كل من شركة كيا و"ذا ويست لاب" بتوفير الأدوات والموارد الأساسية، بينما سيتولى برنامج التعليم الأفريقي قيادة التدريب والتعليم اللازمين لاعتماد الممارسات المستدامة على المدى الطويل. رحلة كيا في مجال التسميد / التحلل العضوي: نجاحات متواصلة منذ 2023 رسخ نجاح المرحلة الأولى في دول مجلس التعاون الخليجي، جهود كيا الموسعة في مجالات الاستدامة. حيث تم إطلاق المرحلة الأولى من المشروع خلال رمضان 2023، مركزاً على زيادة الوعي من خلال عرض كيفية تحويل مخلفات الطعام إلى سماد لدعم الزراعة المستدامة. وقامت كيا بالتعاون مع "ذا ويست لاب"، بجمع مخلفات الطعام من 150 أسرة في دبي، وتحويلها إلى سماد في الأراضي الزراعية التابعة لـ "ذا ويست لاب" في الإمارات، وتم اختتام هذه الرحلة بإقامة حفل إفطار من المزرعة إلى المائدة خالي من مخلفات الطعام في جدة. تتخطى كيا مفهوم تعزيز الوعي لتطبيق إجراءات عملية خلال المرحلة الثانية، بهدف إحداث أثر بيئي واجتماعي مباشر. ومن خلال التوسع إلى أفريقيا، ستخطو المبادرة خطوة إضافية عبر إنتاج المواد البيولوجية المستدامة من المحاصيل المحصودة، ما يبرهن التزام كيا بإنشاء اقتصاد دائري فعال. تدعم كيا برنامج التعليم الأفريقي / "ذا ويست لاب"، بهدف تطبيق برنامج تعليمي عملي في زامبيا، حيث سيخضع 100 شاب إلى تدريب يمتد لفترة 6 أشهر في مجالات إعادة التدوير، والزراعة، وتصنيع المواد البيولوجية. كما سيوفر البرنامج للمشاركين مهارات تطبيقية لإنشاء حديقة قابلة للاستدامة ذاتيًا، والمساهمة في إنتاج المواد البيولوجية الصديقة للبيئة. وقال سو هانغ تشانغ، رئيس شركة كيا الشرق الأوسط وأفريقيا: "في إطار رؤية كيا المنهجية لتصبح مزود رائد لحلول التنقل المستدام، شاهدنا عن كثب كيف يمكن للمارسات اليومية البسيطة، مثل استعادة مخلفات الطعام، أن تنشأ تأثيرًا ذات امتداد يؤدي إلى انشاء دورة تأثير هادفة. الآن، مع توسع هذه الشراكة عبر المناطق والشركاء الجدد، من الشرق الأوسط إلى أفريقيا، نحن ملتزمون بإحداث تغيير أوسع في المجتمعات المحلية". كما أضاف سو هانغ تشانغ: "من خلال المرحلة الثانية من "دورة الحياة: بذور التغيير"، نهدف إلى نشر الإلهام لتحقيق المزيد من الممارسات المستدامة والتحول الملموس، بما يتماشى مع التزام كيا الأوسع نطاقاً بالحياد الكربوني بحلول عام 2045. كما أننا نعمل على مواصلة الدفع نحو مستقبل أكثر اخضراراً، وذلك من خلال السيارات الكهربائية والتي تشكل ركائز داعمة لهذا التحول الإيجابي، إلى جانب التركيز على المواد المستدامة والابتكارات الصديقة للبيئة". "ذا ويست لاب" هو مشروع مبتكر ذو أثر، مقرّه في الإمارات العربية المتحدة، يهدف إلى تقليل وإعادة تدوير مخلفات الطعام لإنشاء سماد صحي ومواد ثانوية أخرى تغني التربة والمزارع والطعام والوظائف المحلية. من جهته يساعد برنامج التعليم الأفريقي، في فتح إمكانيات الشباب والكبار في زامبيا من خلال بناء وتنمية المنظمات المجتمعية المحلية حيث تقود هذه المنظمات التحول المحلي من خلال التعليم الجيد، والصحة، ومبادرات تطوير المجتمع. من خلال الشراكة مع هذه الكيانات، تواصل كيا دعمها لحلول التنقل المستدامة. وقد وُلدت مبادرة "دورة الحياة" بذور التغيير"، ثمرة التعاون المتكامل، وبما يتماشى مع رؤيتهم المشتركة المتمثلة بإحداث أثر إيجابي على البيئة. يهدف المشروع إلى تقليل مخلفات الطعام، وتشجيع إنتاج المواد البيولوجية المستدامة، كما دعم المجتمعات بالمعرفة والأدوات اللازمة لتحقيق فوائد بيئية واجتماعية مستدامة، حيث يقوم برنامج التعليم الأفريقي بدور حيوي وفعال في تسهيل مشاركة المجتمع طوال هذه الرحلة.


خبرني
١٢-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- خبرني
كيا توسع نطاق مشروع دورة الحياة: بذور التغيير من دول مجلس التعاون الخليجي إلى أفريقيا
تأتي هذه الخطوة التوسعية بعد الإطلاق والتنفيذ الناجح للمرحلة الأولى في دول الخليج ستركز المرحلة الثانية على تحويل مخلفات الطعام إلى سماد عضوي، والذي سيتم استخدامه في الزراعة ثم تحويله إلى مواد مصنوعة بيولوجيًا شكلّت فلسفة التصميم المستدامة الخاصة بكيا مصدر إلهام لتعزيز الممارسات المستدامة من خلال التعاون مع المجتمعات المحلية والخبراء لإحداث تأثير إيجابي خبرني - في إطار التزامها العالمي بالاستدامة، تطلق كيا في منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا المرحلة الثانية من مبادرتها "دورة الحياة: بذور التغيير"، والتي تهدف من خلالها إلى تعزيز رؤيتها في تقديم حلول مستدامة تتجاوز قطاع التنقل. بعد نجاح المرحلة الأولى من هذه المبادرة في دول الخليج، تعمدت كيا إلى توسيع نطاق هذه الشراكة مع إطلاق المرحلة الثانية لتشمل أفريقيا، وتحديدًا في زامبيا، بالتعاون مع " ذا وايست لاب" وبرنامج التعليم الأفريقي وإلكتريك لايم فيلمز. وسيتعاون فريق كيا وشركاؤها لدمج إدارة مخلفات الطعام المستدامة، والزراعة المستدامة، وبرامج التعليم التي تركز على المجتمع، والتي تهدف إلى بناء القدرات المحلية ودفع التغيير البيئي على المدى الطويل. ستركز المرحلة الثانية على تحويل مخلفات الطعام إلى سماد غني بالعناصر الغذائية، والذي سيتم استخدامه لزراعة المحاصيل لإنتاج الغذاء ولتوليد المواد البيولوجية المستخدمة في صناعة الأقمشة المستدامة والصديقة للبيئة. تعمل المبادرة على تطبيق هذه المبادئ انطلاقاً من فلسفة كيا في التصميم المستدام وبهدف تحقيق اقتصاد الدائري، ما يعزز الممارسات المستدامة والتعاون مع المجتمعات المحلية والخبراء لتحقيق أثر بيئي واجتماعي هادف. ستقوم كل من شركة كيا و" ذا ويست لاب" بتوفير الأدوات والموارد الأساسية، بينما سيتولى برنامج التعليم الأفريقي قيادة التدريب والتعليم اللازمين لاعتماد الممارسات المستدامة على المدى الطويل. رحلة كيا في مجال التسميد / التحلل العضوي: نجاحات متواصلة منذ 2023 رسخ نجاح المرحلة الأولى في دول مجلس التعاون الخليجي، جهود كيا الموسعة في مجالات الاستدامة. حيث تم إطلاق المرحلة الأولى من المشروع خلال رمضان 2023، مركزاً على زيادة الوعي من خلال عرض كيفية تحويل مخلفات الطعام إلى سماد لدعم الزراعة المستدامة. وقامت كيا بالتعاون مع "ذا ويست لاب"، بجمع مخلفات الطعام من 150 أسرة في دبي، وتحويلها إلى سماد في الأراضي الزراعية التابعة لـ "ذا ويست لاب" في الإمارات، وتم اختتام هذه الرحلة بإقامة حفل إفطار من المزرعة إلى المائدة خالي من مخلفات الطعام في جدة. تتخطى كيا مفهوم تعزيز الوعي لتطبيق إجراءات عملية خلال المرحلة الثانية، بهدف إحداث أثر بيئي واجتماعي مباشر. ومن خلال التوسع إلى أفريقيا، ستخطو المبادرة خطوة إضافية عبر إنتاج المواد البيولوجية المستدامة من المحاصيل المحصودة، ما يبرهن التزام كيا بإنشاء اقتصاد دائري فعال. تدعم كيا برنامج التعليم الأفريقي / "ذا ويست لاب"، بهدف تطبيق برنامج تعليمي عملي في زامبيا، حيث سيخضع 100 شاب إلى تدريب يمتد لفترة 6 أشهر في مجالات إعادة التدوير، والزراعة، وتصنيع المواد البيولوجية. كما سيوفر البرنامج للمشاركين مهارات تطبيقية لإنشاء حديقة قابلة للاستدامة ذاتيًا، والمساهمة في إنتاج المواد البيولوجية الصديقة للبيئة. وقال سو هانغ تشانغ، رئيس شركة كيا الشرق الأوسط وأفريقيا: "في إطار رؤية كيا المنهجية لتصبح مزود رائد لحلول التنقل المستدام، شاهدنا عن كثب كيف يمكن للمارسات اليومية البسيطة، مثل استعادة مخلفات الطعام، أن تنشأ تأثيرًا ذات امتداد يؤدي إلى انشاء دورة تأثير هادفة. الآن، مع توسع هذه الشراكة عبر المناطق والشركاء الجدد، من الشرق الأوسط إلى أفريقيا، نحن ملتزمون بإحداث تغيير أوسع في المجتمعات المحلية". كما أضاف سو هانغ تشانغ: "من خلال المرحلة الثانية من "دورة الحياة: بذور التغيير"، نهدف إلى نشر الإلهام لتحقيق المزيد من الممارسات المستدامة والتحول الملموس، بما يتماشى مع التزام كيا الأوسع نطاقاً بالحياد الكربوني بحلول عام 2045. كما أننا نعمل على مواصلة الدفع نحو مستقبل أكثر اخضراراً، وذلك من خلال السيارات الكهربائية والتي تشكل ركائز داعمة لهذا التحول الإيجابي، إلى جانب التركيز على المواد المستدامة والابتكارات الصديقة للبيئة". "ذا ويست لاب" هو مشروع مبتكر ذو أثر، مقرّه في الإمارات العربية المتحدة، يهدف إلى تقليل وإعادة تدوير مخلفات الطعام لإنشاء سماد صحي ومواد ثانوية أخرى تغني التربة والمزارع والطعام والوظائف المحلية. من جهته يساعد برنامج التعليم الأفريقي، في فتح إمكانيات الشباب والكبار في زامبيا من خلال بناء وتنمية المنظمات المجتمعية المحلية حيث تقود هذه المنظمات التحول المحلي من خلال التعليم الجيد، والصحة، ومبادرات تطوير المجتمع. من خلال الشراكة مع هذه الكيانات، تواصل كيا دعمها لحلول التنقل المستدامة. وقد وُلدت مبادرة "دورة الحياة" بذور التغيير"، ثمرة التعاون المتكامل، وبما يتماشى مع رؤيتهم المشتركة المتمثلة بإحداث أثر إيجابي على البيئة. يهدف المشروع إلى تقليل مخلفات الطعام، وتشجيع إنتاج المواد البيولوجية المستدامة، كما دعم المجتمعات بالمعرفة والأدوات اللازمة لتحقيق فوائد بيئية واجتماعية مستدامة، حيث يقوم برنامج التعليم الأفريقي بدور حيوي وفعال في تسهيل مشاركة المجتمع طوال هذه الرحلة.