#أحدث الأخبار مع #بلباوخوانماريأبورتوالرأيمنذ 21 ساعاترياضةالرأي3 آلاف شرطي لحماية نهائي «يوروبا ليغ»تستعد مدينة بلباو الإسبانية لتدفق جماهيري من المتوقّع أن يبلغ أكثر من 50 ألف مشجع إنكليزي، عندما يتواجه توتنهام هوتسبير ومانشستر يونايتد في نهائي الدوري الأوروبي «يوروبا ليغ» لكرة القدم، الأربعاء. وقامت السلطات الإسبانية بتأمين ملعب «سان ماميس» معقل نادي أتلتيك بلباو الواقع في وسط المدينة بسياج يبلغ ارتفاعه 3 أمتار وإجراءات أمنية مشددة. وذكر مجلس مدينة بلباو أن تعطل الخدمات البلدية في المدينة، بما في ذلك خدمات النقل والنظافة والأمن، بشكل كبير بسبب الخطط المكثفة الموضوعة لضمان سير الحدث بشكل منظم وآمن، وأدى ذلك إلى اضطرار السكان المحليين لتغيير روتين حياتهم المعتاد. وسينتشر أكثر من 3000 شرطي في المدينة وسيحيطون بثلاث مداخل أمنية حول الملعب، وسيقتصر الدخول على حاملي التذاكر والسكان المحليين فقط ابتداء من صباح الأربعاء. وبالإضافة إلى ذلك، تم تجهيز مناطق للمشجعين بشاشات عملاقة وأنشطة ترفيهية خارج وسط المدينة لجذب المشجعين الذين لا يحملون تذاكر المباراة بعيداً عن المحيط الأمني. وتم تخصيص ما يقرب من 15 ألف تذكرة لمشجعي كل فريق، مع منح البقية لرعاة الاتحاد الأوروبي (يويفا) أو المحايدين، إذ يتصارع الناديان على اللقب الذي سيؤهل أحدهما لدوري أبطال أوروبا الموسم المقبل. ولتقليل مخاطر حدوث أيّ اشتباكات، سيتم إبقاء مشجعي الفريقين في منطقتين منفصلتين، على بعد 2.5 كيلومتر، قبل انطلاق المباراة. وقال رئيس بلدية بلباو خوان ماري أبورتو: «متحمّسون للغاية وفخورون باستضافة هذه المباراة. نريد أن يرى (المشجعون الإنكليز) ما نحن عليه، والشغف الذي نشعر به والقيم الجيدة لكرة القدم وثقافتنا». وارتفعت تكاليف الإقامة بشكل كبير بسبب السعة الاستيعابية المحدودة للفنادق في بلباو، والتي تبلغ نحو 13 ألف سرير.
الرأيمنذ 21 ساعاترياضةالرأي3 آلاف شرطي لحماية نهائي «يوروبا ليغ»تستعد مدينة بلباو الإسبانية لتدفق جماهيري من المتوقّع أن يبلغ أكثر من 50 ألف مشجع إنكليزي، عندما يتواجه توتنهام هوتسبير ومانشستر يونايتد في نهائي الدوري الأوروبي «يوروبا ليغ» لكرة القدم، الأربعاء. وقامت السلطات الإسبانية بتأمين ملعب «سان ماميس» معقل نادي أتلتيك بلباو الواقع في وسط المدينة بسياج يبلغ ارتفاعه 3 أمتار وإجراءات أمنية مشددة. وذكر مجلس مدينة بلباو أن تعطل الخدمات البلدية في المدينة، بما في ذلك خدمات النقل والنظافة والأمن، بشكل كبير بسبب الخطط المكثفة الموضوعة لضمان سير الحدث بشكل منظم وآمن، وأدى ذلك إلى اضطرار السكان المحليين لتغيير روتين حياتهم المعتاد. وسينتشر أكثر من 3000 شرطي في المدينة وسيحيطون بثلاث مداخل أمنية حول الملعب، وسيقتصر الدخول على حاملي التذاكر والسكان المحليين فقط ابتداء من صباح الأربعاء. وبالإضافة إلى ذلك، تم تجهيز مناطق للمشجعين بشاشات عملاقة وأنشطة ترفيهية خارج وسط المدينة لجذب المشجعين الذين لا يحملون تذاكر المباراة بعيداً عن المحيط الأمني. وتم تخصيص ما يقرب من 15 ألف تذكرة لمشجعي كل فريق، مع منح البقية لرعاة الاتحاد الأوروبي (يويفا) أو المحايدين، إذ يتصارع الناديان على اللقب الذي سيؤهل أحدهما لدوري أبطال أوروبا الموسم المقبل. ولتقليل مخاطر حدوث أيّ اشتباكات، سيتم إبقاء مشجعي الفريقين في منطقتين منفصلتين، على بعد 2.5 كيلومتر، قبل انطلاق المباراة. وقال رئيس بلدية بلباو خوان ماري أبورتو: «متحمّسون للغاية وفخورون باستضافة هذه المباراة. نريد أن يرى (المشجعون الإنكليز) ما نحن عليه، والشغف الذي نشعر به والقيم الجيدة لكرة القدم وثقافتنا». وارتفعت تكاليف الإقامة بشكل كبير بسبب السعة الاستيعابية المحدودة للفنادق في بلباو، والتي تبلغ نحو 13 ألف سرير.