أحدث الأخبار مع #بلمهدي


أخبار اليوم الجزائرية
١٩-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- أخبار اليوم الجزائرية
هذا عدد الأوقاف في الجزائر..
وزير الشؤون الدينية يكشف: هذا عدد الأوقاف في الجزائر.. كشف وزير الشؤون الدينية والأوقاف يوسف بلمهدي يوم الخميس أن الجزائر تحصي 16 ألف وقف مع توقع تسجيل ارتفاع في هذا العدد بعد صدور مشروع القانون المتعلق بالأوقاف. وفي معرض رده على مداخلات وانشغالات النواب حول مشروع هذا القانون خلال جلسة علنية بالمجلس الشعبي الوطني برئاسة رئيس المجلس إبراهيم بوغالي وحضور وزيرة العلاقات مع البرلمان كوثر كريكو أوضح السيد بلمهدي أن المحفظة الوقفية في الجزائر تعرف تناميا متواصلا إذ تحصي حاليا 16 ألف وقف بعدما كانت لا تتجاوز 12 ألفا سنة 2022 . وأشار بهذا الخصوص إلى استرجاع العديد من الأملاك الوقفية آخرها 53 هكتارا بولاية تيبازة معتبرا أن مشروع هذا القانون سيمكن بعد المصادقة عليه من استرجاع نسب أكبر من ذلك . وبغية الاستغلال الأمثل للأملاك الوقفية أوضح الوزير أنه تم تحيين قيمة الإيجار حسب المناطق وهو ما مكن من رفع حصيلة الإيرادات ب 43 بالمائة ما بين سنتي 2022 و2024 فضلا عن توقع استرجاع مساحات كبيرة من العقار الفلاحي الموقوف . وتابع السيد بلمهدي أن الأوقاف تعرف عدة تسهيلات من خلال استفادتها من إعفاءات جمركية وجبائية فضلا عن الاستفادة من الأنظمة التحفيزية المتضمنة في التشريعات الإستثمارية . وبخصوص ضرورة تسريع رقمنة هذا المجال قال السيد بلمهدي أن العملية تعد من أبرز توجيهات رئيس الجمهورية السيد عبد المجيد تبّون بغية تعزيز الشفافية في مختلف القطاعات موضحا أن قطاعه يعمل في هذا الشأن بالتنسيق مع عدة قطاعات في مجال الرقمنة. وبشأن الإنشغالات التي رفعها بعض النواب حول ضرورة تضمين الأملاك الوقفية للزوايا في هذا المشروع أفاد الوزير بأنّ ملف الزوايا يحكمه قانون الجمعيات وليس الأوقاف مبرزا مكانة هذه الأخيرة نظرا لمساهمتها الكبيرة في مكافحة الإحتلال والحفاظ على الهوية الوطنية . وفيما يتعلق بأوقاف الجزائريين في الخارج فأبرز السيد بلمهدي أن قطاعه شرع في التحرك لإحصاء هذه الأملاك الوقفية مضيفا أن المشروع المطروح للمناقشة من شأنه توسيع العملية. وفي سياق آخر جدد الوزير التأكيد على أن هذا المشروع من شأنه حماية الأوقاف وطريقة استغلالها لما يتضمنه من أحكام جزائية وكذا قواعد إجرائية تسمح للأعوان المؤهلين قانونا من معاينة الجرائم الواقعة في حق الأملاك الوقفية واستحداث أحكام تتضمن عقوبات مشددة للجرائم الواقعة على هذه الأملاك . حقوق النشر © 2024 أخبار اليوم الجزائرية . ة


أخبار اليوم الجزائرية
٢٤-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- أخبار اليوم الجزائرية
الجزائر تُرحّب بعلماء الأمّة..
استقبلّ وفداُ منهم.. الوزير بلمهدي: الجزائر تُرحّب بعلماء الأمّة.. ـ اختتام سلسلة الدروس المحمدية بوهران ن. أيمن استقبل وزير الشؤون الدينية والأوقاف يوسف بلمهدي أمس السبت بالجزائر العاصمة وفدا من علماء الدين الإسلامي الحنيف الذين شاركوا في تأطير ملتقى سلسلة الدروس المحمدية الذي تنظمه سنويا بمناسبة شهر رمضان الزاوية البلقايدية الهبرية بوهران. وخلال هذا اللقاء ـ الذي جرى بحضور إطارات الوزارة ـ جدد السيد بلمهدي ترحيب الجزائر بعلماء الدين الإسلامي وشكرهم على المحاضرات القيمة التي قدموها خلال الملتقى الـ17 لسلسلة الدروس المحمدية الذي اختتمت فعالياته سهرة الجمعة. بدورهم نوه هؤلاء العلماء الذين يمثلون مختلف دول العالم الإسلامي بـ الدور الريادي الذي تقوم به الجزائر بقيادة رئيس الجمهورية السيد عبد المجيد تبون في خدمة قضايا العالم الإسلامي وكذا نشر قيم الوسطية والاعتدال والعناية بالقرآن الكريم تحفيظا وتجويدا وطباعة . ولم يفوتوا الفرصة للإشادة بتجربة الجزائر في طباعة القرآن الكريم بتقنية البراي الخاصة بفئة المكفوفين والذي يتم توزيع نسخ منه داخل الوطن وخارجه. للإشارة فقد اختتم سهرة الجمعة بالزاوية البلقايدية الهبرية بوهران الملتقى السابع عشر لسلسلة الدروس المحمدية الذي تناول هذه السنة محور التصوف جوهر الدين ومقام الإحسان . وعرفت الليلة الأخيرة من الملتقى تقديم محاضرة لعميد جامع الجزائر الشيخ محمد المأمون القاسمي الحسني بعنوان من أجل حياة روحية أساسها الإحسان وقوامها التسامح والمحبة والسلام . وأكد الشيخ القاسمي الحسني في محاضرته أن التصوف هو علم وعمل وترقية وعبادة وسلوك وتزكية للنفس . وأوضح في هذا الخصوص أن تزكية النفس البشرية هي من أهم شعب الرسالة المحمدية وأن لا فلاح للنفوس البشرية بدون تزكية . وأشار إلى أن التزكية تحقق المقاصد بفضل التربية الصوفية وتجعل مصلحة الأمة فوق كل إعتبار لافتا إلى أن مدرسة التصوف الإسلامي مصدرها القرآن وعمادها العلم والمعرفة . وحضر السهرة الختامية للملتقى الذي تنظمه الزاوية البلقايدية الهبرية سنويا بمقرها الكائن ببلدة سيدي معروف (شرق وهران) بمناسبة شهر رمضان الفضيل والي وهران سمير شيباني والسلطات المحلية والشيخ سيدي محمد نور الدين بلقايد شيخ ذات الزاوية وجمع من العلماء والمشايخ. كما تخللتها مداخلة للدكتور أحمد معزوز حول الشيخ الراحل سيدي محمد عبد اللطيف بلقايد. للتذكير فقد شارك في هذه الطبعة التي اشرف على افتتاحها وزير الشؤون الدينية والأوقاف يوسف بلمهدي ودامت تسعة أيام كوكبة من العلماء والفقهاء من الجزائر والعالم الإسلامي على غرار مصر ولبنان وتركيا والأردن والسودان حيث نشطوا محاضرات ارتبطت مواضيعها بالمحور الرئيسي للملتقى. وتناولت هذه المحاضرات الشريعة والحقيقة و التأصيل الفرعي لعلم التصوف و العلم والمعرفة عند السادة الصوفية و المدرسة الشاذلية ودورها في خدمة التصوف و ساداتنا أهل البيت في عيون مشايخ التربية والسلوك و الشيخ سيدي عبد القادر الجيلاني الحسني . وتضمن البرنامج أيضا محاضرات أخرى موسومة بـ دور السادة الصوفية في خدمة الفقه وعلومه ضمن المذاهب الأربعة و أثر التزكية الصوفية في تربية الوجدان وبناء الإنسان و الطرق الصوفية في الجزائر و أمهات كتب السادة الصوفية و التأصيل الشرعي لعلم التصوف و من أجل حياة روحية أساسها الإحسان وقوامها التسامح والمحبة والسلام وغيرها. ف. ز حقوق النشر © 2024 أخبار اليوم الجزائرية . ة


التلفزيون الجزائري
٢٣-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- التلفزيون الجزائري
بلمهدي يشرف على افتتاح فعاليات المسابقة الوطنية لجائزة الجزائر لحفظ القرآن – المؤسسة العمومية للتلفزيون الجزائري
أشرف وزير الشؤون الدينية والأوقاف، يوسف بلمهدي، مساء أمس السبت بالجزائر العاصمة، على افتتاح فعاليات 'جائزة الجزائر لحفظ القرآن الكريم' في فرعيها، المسابقة التشجيعية لصغار الحفظة في طبعتها الـ21 و المسابقة الوطنية لحفظ القرآن الكريم وتجويده وتفسيره في طبعتها الخامسة. وتنظم هذه المسابقة تحت الرعاية السامية لرئيس الجمهورية، السيد عبد المجيد تبون، ضمن المسابقة الأم 'جائزة الجزائر لحفظ القرآن الكريم ولإحياء التراث الإسلامي' التي تنظمها الجزائر منذ ما يقارب العقدين من الزمن. وبالمناسبة، أكد بلمهدي أن قطاعه يسعى، من خلال مسابقات حفظ القرآن التي ينظمها على مدار السنة وعلى وجه الخصوص خلال شهر رمضان الفضيل، إلى 'تطوير منظومة التعليم القرآني في الجزائر' وهو الهدف الذي ترافقه القيادة العليا للبلاد وعلى رأسها رئيس الجمهورية، السيد عبد المجيد تبون. واستدل في هذا الشأن، برفع قيمة الجائزة الدولية للقرآن الكريم، بأمر من رئيس الجمهورية وطبع المصحف الجزائري العتيق 'رودوسي' ومصحف البراي الذي يعد الأول من نوعه في العالم العربي والإسلامي. وبعد أن أبرز بأن 'الأمة الجزائرية ستبقى متمسكة بالقرآن الكريم'، توقف الوزير عند مسابقة الجزائر التي تعد 'من أرقى المسابقات الدولية من حيث التنافس والمشاركة وكذا أعضاء لجان التحكيم'، مذكرا بأن قطاعه 'تمكن، برعاية من رئيس الجمهورية، من تطوير عدة فروع في هذه المسابقة لفائدة مختلف الفئات الشبانية وحتى المرأة الأمية التي أصبحت اليوم تشارك فيها وتحصد الجوائز'. وتابع بلمهدي مؤكدا أن 'الشعب الجزائري تمكن من تأسيس أرضية تبنى عليها اليوم الصروح القرآنية'، مستدلا في ذلك بتدشين العشرات من المدارس القرآنية سنويا بطراز عال، مع المحافظة على الزوايا التقليدية التي قام القطاع بالتطوير من أدائها ومن إطارها القانوني، حتى تتمكن من منح شهادات تؤهل المتخرجين منها للتوظيف. يذكر أن المسابقة التشجيعية لصغار الحفظة في طبعتها الـ 21 التي يتنافس فيها 15 مشاركا دون سن الـ 15، قد عرفت مشاركة 1500 طالب وطالبة عبر مرحلتين تصفويتين. أما بالنسبة لتصفيات الطبعة الخامسة من المسابقة الوطنية لحفظ القران الكريم وتجويده وتفسيره والتي عرفت في البداية مشاركة أزيد من 220 طالبا وطالبة دون 25 سنة، فسيتم بلوغ مرحلتها النهائية ليلة 27 رمضان بجامع الجزائر، على أن يفوز المتفوقون من بين ثلاثين متنافسا، بشهادات ممهورة بتوقيع رئيس الجمهورية، السيد عبد المجيد تبون.


أخبار اليوم الجزائرية
١٥-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- أخبار اليوم الجزائرية
بلمهدي يُرافِع لتكوين مُقرئين ومؤذّنين ببصمة جزائرية
أكّد ضرورة العناية بهم وتطوير مهاراتهم الصوتية بلمهدي يُرافِع لتكوين مُقرئين ومؤذّنين ببصمة جزائرية ـ بلمهدي: التصوّف كان له الأثر الكبير في تحصين المجتمع ف. زينب شدّد وزير الشؤون الدينية والأوقاف يوسف بلمهدي يوم الخميس بوهران على ضرورة العناية وتطوير المهارات الصوتية لتكوين مقرئين ومؤذنين ببصمة جزائرية ومن جانب آخر صرّح وزير الشؤون الدينية أن التصوف في الجزائر كان له الأثر الكبير في تحصين المجتمع من مختلف التحديات الجامحة التي تهدد القيم الروحية وتستهدف النواة الأسرية. وأبرز السيد بلمهدي لدى إعطائه إشارة انطلاق المسابقة النهائية لقارئ وقارئة ومؤذن وخطيب الباهية في طبعتها الثالثة بالمسجد القطب عبد الحميد ابن باديس لوهران في إطار زيارته إلى الولاية أهمية العناية وتطوير المهارات الصوتية لإخراج مقرئين ومؤذنين ببصمة جزائرية يحملون لواء الخطابة والأذان وقراءة القرآن الكريم . وأشار الوزير بالمناسبة إلى أهمية العناية بالهندام الجزائري والمقام الجزائري في الآذان المستوحى من المقام الأندلسي وكذا التكثيف من الدورات التدريبية في مجال الخطابة والآذان وقراءة وتجويد القرآن الكريم . ويشارك في هذه المسابقة النهائية 36 طفلا من طلبة المدارس القرآنية بمعدل 9 متنافسين في كل فئة مع العلم أنه شارك خلال التصفيات الأولية أزيد من 100 متنافس. وذكر السيد بلمهدي في تصريح للصحافة على هامش زيارته التفقدية للولاية أن عاصمة الغرب الجزائري تدعمت بمرافق دينية أضيفت إلى المنظومة الدينية خدمة لتأطير الحياة الروحية للجزائريين وكذلك للتعليم القرآني للحفاظ على المرجعية الدينية الوطنية . وأردف قائلا نحن في شهر رمضان الفضيل الذي يصادف غزوة بدر وفتح مكة وعيد النصر... هذه التواريخ الهامة في حياتنا هي الخزان الذي يغذي الخطيب على منبره ومعلم القرآن في مدرسته وزاويته وأكد الوزير من جهة أخرى أن الجزائر تحتفل في هذا الزمن بانتصارات وانجازات وهي ماضية نحو تنمية واعدة وسيجد الشباب نفسه في هذه الأرض الطيبة المعطاءة التي أنجبت العلماء والأولياء والمجاهدين والشهداء . افتتاح سلسلة الدروس المحمدية أكد وزير الشؤون الدينية والأوقاف يوسف بلمهدي مساء يوم الخميس بوهران أن التصوف في الجزائر كان له الأثر الكبير في تحصين المجتمع من مختلف التحديات الجامحة التي تهدد القيم الروحية وتستهدف النواة الأسرية. وأبرز الوزير في محاضرته بمناسبة افتتاح الملتقى السابع عشر لسلسلة الدروس المحمدية للزاوية البلقايدية الهبرية والذي يتناول هذه السنة محور التصوف جوهر الدين ومقام الإحسان أن التصوف في الجزائر المتوازن بين الشريعة والحقيقة وبين العلم والتزكية كان له الأثر الكبير في تحصين المجتمع من مختلف التحديات الجامحة التي تهدد القيم الروحية وتستهدف النواة الأسرية بنشر أفكار سامة وطروحات هدامة . وأشار إلى أن الامام محمد بن عبد الكريم المغيلي لعب أدوارا كبيرة في مواجهة التحديات الكبرى ومنها التصدي للحملات الصليبية ورد الاحتلال الأجنبي تماما كما فعل سيدي بومدين الغوث والأمير عبد القادر بن محي الدين والشيخ بوعمامة والحداد وغيرهم من العارفين بالله مشيدا بالأثر البالغ لعلماء الجزائر لهذا العلم والتصوف السني والسلوك الصحيح والحفاظ عليه والإضافة فيه. وأوضح بأنّ دور التصوف كحركة مقاومة ثقافية وروحية تعيد ربط المسلم بجذوره العميقة وتؤكد أن التحديث لا يعني التغريب وأن الانفتاح لا يعني الذوبان . للتذكير فقد عرفت مراسم افتتاح الملتقى الذي تنظمه الزاوية البلقائدية الهبرية سنويا بمقرها الكائن ببلدة سيدي معروف (شرق وهران) بمناسبة شهر رمضان المبارك حضور والي وهران سمير شيباني والشيخ سيدي محمد نور الدين بلقايد شيخ الزاوية البلقائدية الهبرية وجمع من العلماء والمشايخ. ويشارك في هذه الطبعة كوكبة من العلماء والفقهاء من الجزائر والعالم الإسلامي على غرار مصر ولبنان وتركيا والأردن والسودان حيث سينشطون محاضرات ترتبط مواضيعها بالمحور الرئيسي للملتقى الذي تتواصل أشغاله إلى غاية 21 مارس. انطلاق المسابقة الوطنية قارئ تلمسان انطلقت سهرة الخميس بدار الثقافة عبد القادر علولة لولاية تلمسان الطبعة الخامسة للمسابقة الوطنية في تجويد القرآن قارئ تلمسان وذلك في إطار إحياء ليالي شهر رمضان الكريم. وشهد حفل افتتاح المرحلة الأولى من التصفيات الخاصة بهذه التظاهرة المنظمة من طرف دار الثقافة عبد القادر علولة بالتنسيق مع المديرية الولائية للثقافة والفنون والجمعية الولائية أماني للثقافة والعلوم تقديم تلاوات لآيات من القرآن الكريم من طرف 8 مشاركين من إجمالي 12 مشاركا في هذه المسابقة (6 إناث و6 ذكور) من ولايات تلمسان والمدية وعين الدفلى وقسنطينة وتيارت والشلف وغليزان والبليدة ومستغانم وبسكرة. حقوق النشر © 2024 أخبار اليوم الجزائرية . ة