أحدث الأخبار مع #بليتش


VGA4A
٢٢-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- VGA4A
مراجعة وتقييم Bleach: Rebirth of Souls
أخيرًا، ها هي مراجعتنا للعبة Bleach: Rebirth of Souls، حيث استغرق الأمر بعض الوقت لتجميع كل الأفكار حولها، لكننا خضنا أخيرًا تجربة في عالم Bleach الغني عن التعريف لمحبي وعشاق مسلسلات الأنمي، والذي يعتبر أحد أعمدة صناعة المانجا في مطلع الألفية، وهذه المرة يشق هذا العمل طريقه مجددًا إلى ساحة ألعاب الفيديو عبر Bleach: Rebirth of Souls من نشر بانداي نامكو. للوهلة الأولى، قد تبدو Bleach: Rebirth of Souls مجرد حلبة قتال ثنائية الأبعاد يسهل تعلمها، لكن سرعان ما يتضح أنها تجربة أكثر تعقيدًا تخفي وراءها نقصًا في العمق قد لا يرضي سوى أشد المعجبين بالسلسلة بعد فترة وجيزة من الانبهار الأولي، ولكن عودة هذا العمل المحبوب إلى عالم الألعاب يعتبر بحد ذاتها نقطة إيجابية بعد انقطاع، وقد نجح فريق Tamsoft إلى حد كبير في تجسيد الروح البصرية الفريدة لـ Bleach. وفي حال كنت من أولئك الذين ترقبوا عودة بليتش إلى عالم الألعاب بشغف، فإن Rebirth of Souls ستقدم لك جرعة أولية مرضية من النوستالجيا، مثل المؤثرات البصرية الصاخبة التي تجسد قتال الشينيغامي، والقائمة الهائلة التي تضم 31 شخصية معروفة، والموسيقى التصويرية التي تضخ الأدرينالين. كل ذلك يغمرك بسعادة العودة إلى عالم إيتشيغو كوروساكي، وخلال الساعات العشرين الأولى تقريبًا، تبدو التجربة واعدة وستستمتع بالانغماس في وضع القصة الذي يعيد سرد الأحداث الرئيسية للعمل الأصلي بأسلوب لائق، وستنبهر بالرسوم المتحركة لحركات الشخصيات الخاصة. لكن سرعان ما يتبدد هذا السحر الأولي عندما تكتشف أن اللعبة تفتقر إلى العمق الحقيقي والمحتوى الجذاب لما بعد هذه الفترة. فبالإضافة إلى بعض السيناريوهات الجانبية الأصلية ووضع اللعب المحلي ضد صديق، لا يوجد الكثير ليقدم للاعبين الذين يفضلون التجربة الفردية. نجحت اللعبة ببراعة في التقاط الأسلوب الفني الفريد والحركات القتالية المميزة للسلسلة. تشكيلة واسعة ومتنوعة من المقاتلين مع 31 شخصية قابلة للعب، وتقدم اللعبة خيارات قتالية متنوعة تناسب مختلف أساليب اللعب. يقدم وضع القصة تجربة سردية مطولة تغطي جزءًا كبيرًا من أحداث المانجا والأنمي، وصولًا إلى آرك الأرانكار. يعد وضع 'القصة السرية' إضافة قيمة تقدم منظورًا فريدًا للأحداث الرئيسية من خلال عيون كل شخصية من شخصيات Bleach، وهذا النهج يسمح للاعبين بالتعمق في دوافعهم وخلفياتهم لتثري فهمهم للقصة الأصلية ويقدم طبقة إضافية من السرد. قدمت اللعبة آليات فريدة مثل نظام 'الأرواح' المتعددة ونظام الصحوة الذي يضيف مزيدًا من الحماس إلى المعارك. ساهمت الموسيقى التصويرية القوية في تعزيز الإثارة والأجواء القتالية. السلبيات يختصر وضع القصة العديد من الأحداث الهامة ويحذف تفاصيل أساسية، وهذا قد يربك اللاعبين الجدد للسلسلة. تفتقر اللعبة بشكل ملحوظ إلى أوضاع لعب متنوعة للاعبين الذين يفضلون اللعب دون اتصال بالإنترنت، ولا تدعم أيضًا المنصات المختلفة التي تسببت في جعل اللعبة شبه فارغة من المنافسين، حيث تقتصر المنصات على PS4 و PS5 على الرغم من بعض الأفكار الواعدة، إلا أن نظام القتال يفتقر إلى التنوع في الكومبوهات والتكتيكات المتقدمة، وهذا ما جعل من إحساس التجربة سطحيًا بعد فترة. تعاني اللعبة من مشاكل في توازن القوى بين الشخصيات، وقد تسبب هذا في جعل بعضها مهيمنًا والبعض الآخر عديم الفائدة. على الرغم من جودة تصميم الشخصيات، تبدو الرسوم المتحركة خلال المشاهد السينمائية غالبًا ما تكون جامدة وغير معبرة. لا تقدم اللعبة المكافآت التي يتم الحصول عليها من وضع المهام عناصر جذابة أو مؤثرة بشكل كبير. يذكر أن اللعبة تدعم اللغة العربية على مستوى القوائم والنصوص تابعنا على


26 سبتمبر نيت
١١-٠٢-٢٠٢٥
- منوعات
- 26 سبتمبر نيت
حيوان ينقذ حكومة التشيك ويوفر عليها أكثر من مليون دولار
وصل المسؤولون في منطقة بردى في جمهورية التشيك إلى طريق مسدود، لبناء سد جديد لمعالجة مشاكل المياه، ولكن قدم حيوان القندس خدمة كبيرة للحكومة. وعلى الرغم من تأمين تمويل يزيد عن مليون دولار لبناء سد جديد لمعالجة مشاكل المياه، إلا أن المشروع توقف بعد سبع سنوات من التخطيط بسبب عدم إمكانية الحصول على تصاريح البناء اللازمة لمثل هذا البناء. ولكن بعد ذلك، استيقظ الجميع في أحد الأيام ليجدوا أن المهمة قد أُنجزت، وبشكل مجاني على يد حيوان القندس. ووفر حيوان القندس على الحكومة مبلغا بقيمة أكثر من مليون دولار. وبحسب وسائل إعلام محلية، تولت القنادس المحلية، التي تعيش في الحديقة منذ عام 2020، زمام الأمور بأيديها، وقامت ببناء السدود في نفس المواقع التي خططت لها الحكومة. وقال ياروسلاف أوبرماير، رئيس مكتب منطقة بوهيميا الوسطى التابع لوكالة حماية الطبيعة والمناظر الطبيعية في جمهورية التشيك: "القنادس تعرف دائمًا ما هو الأفضل". وقال رئيس إدارة المحميات الطبيعية: "لقد وفرت لنا القنادس 30 مليون كرونة تشيكية. لقد بنوا السدود دون أي وثائق للمشروع وبالمجان". وأتمت حيوانات القندس المهمة في يومين فقط، وفقا للمصادر التشيكية. وقال عالم الحيوان المحلي، جيري فيلتشيك، بحسب صحيفة "بليتش": "يمكن للقندس بناء سد في ليلة أو ليلتين. وفي حين يتعين على البشر الحصول على تراخيص البناء والموافقة على المشاريع وإيجاد التمويل، فإن القنادس تتصرف ببساطة بشكل غريزي وسريع". وتشتهر القنادس بقدرتها على بناء سدود عملاقة في مجاري المياه، والقنادس هي حيوانات شبه مائية تستخدم الصخور والطين والخشب لسد مجاري المياه. وهذا يؤدي إلى إنشاء مستنقعات تعرف باسم "برك القنادس"، والتي تستخدمها الحيوانات كمصدر للغذاء، فضلاً عن الحماية من الحيوانات المفترسة.