#أحدث الأخبار مع #بماءالوردالدستور٢٣-٠٢-٢٠٢٥ترفيهالدستورديوان "مكتوب بماء الورد" محور أمسية قطوف من بستان الشعر .. غدايحتضن بيت السناري الأثري بحي السيدة زينب، والتابع لمكتبة الإسكندرية، في الخامسة من مساء غد الإثنين، أمسية شعرية تحت عنوان 'قطوف من بستان الشعر'، والتي يعد لها الشاعر الدكتور محمد حلمي حامد. تفاصيل أمسية قطوف من بستان الشعر وعن تفاصيل الأمسية قال الشاعر الدكتور محمد حلمي حامد لـ"الدستور": "تنقسم الأمسية الجديدة من أمسيات، قطوف من بستان الشعر، إلى قسمين رئيسيين، أولهما أمسية شعرية راقية للشعراء هشام حربي وجمال عبد العظيم وسعيد صابر والدكتور أمجد حسني وليلى حسين السيد ودكتور محمد عبد الحواد والدكتور حسام جايل وجلال الصياد ومحمد عصمت راضى والحضور من الشعراء، يتخلل هذه الأمسية عزف شجى على العود يقدمه الموسيقار الفنان، إسماعيل سمرة. أما القسم الثاني فيتضمن مناقشة ديوان 'مكتوب بماء الورد'، للشاعرة دكتورة عزة بدر، والصادر عن المجلس الأعلى للثقافة، ويناقشه كلا من الناقدين، الدكتور أحمد عفيفي، والدكتور وائل سليم. ولفت إلى أن ديوان "مكتوب بماء الورد" ــ والمزمع مناقشته في أمسية قطوف من بستان الشعر ــ أحدث الدواوين الشعرية للكاتبة عزة بدر، فيه تواصل رحلتها الشعرية بلغة مرهفة تعبر عن الذات، وتبحث عن كنزها من الكلمات، عن المعنى العميق في لحظات السكون، وبين السطور، وفي الهوامش المسكونة بالبياض. قصائدها تتفق بحبٍ عارم للحياة، ورغبة لا تنتهي في معانقة الوجود. تقول عنها الدكتورة نعيمة عاشور حامد: تعدّ عزة بدر نموذجًا جادًّا بين الكاتبات المصريات على المستوى الإنساني والإبداعي بحسِّها الراقي وقدرتها على خلق العاطفة، فقد نسجت منظورًا متميزًا لشكل العلاقة بين الكتابة الأدبية وإبداع الذات وسط نسق عالم شعري منفرد ورؤية عاطفية واعية لعملية الإبداع، حيث باحت من خلال ثمانية وثلاثين قصيدة تحت عنوان 'مكتوب بماء الورد' انطلقت منها إلى عالمها الشعري الخيالي لتضيف إليه من واقع الحياة الاجتماعية. اختتم الشاعر دكتور محمد حلمي حامد حديثه لـ "الدستور"، مؤكدا أن الدكتورة عزة بدر من مواليد القاهرة كاتبة صحفية بمجلة صباح الخير، مؤسسة روز اليوسف منذ عام 1985، حصلت على الدكتوراه في الإعلام قسم الصحافة والنشر جامعة القاهرة عام 1995، صدر لها العديد من المؤلفات الشعرية من بينها: (ألف متكأ وبحر)، و(هذه الزوايا وفمي)، و(يا حُب)، ومن أعمالها القصصية: (أعناق الورد)، و(صورة للعائلة)، و(موجة دافئة)، و(على باب الدنيا)، و(قميص البحر). ومن كتبها أيضًا: (رمضان الذي نعشقه)، و(القاهرة الساحرة)، و(تجديد الخطاب الثقافي)، (الحياة في مقام الحيرة: قراءة في قصص نجيب محفوظ المجهولة) (مقالات) ومن أعمالها الروائية: (في ثوب غزالة)، ولها العديد من المؤلفات الأخرى. حصلت عزة بدر على جائزة الدولة التشجيعية في الآداب (أدب الرحلة) عام 2002 عن كتابها 'أم الدنيا' صورة قلمية في وصف القاهرة والناس. وكتب متنوعة أخرى.
الدستور٢٣-٠٢-٢٠٢٥ترفيهالدستورديوان "مكتوب بماء الورد" محور أمسية قطوف من بستان الشعر .. غدايحتضن بيت السناري الأثري بحي السيدة زينب، والتابع لمكتبة الإسكندرية، في الخامسة من مساء غد الإثنين، أمسية شعرية تحت عنوان 'قطوف من بستان الشعر'، والتي يعد لها الشاعر الدكتور محمد حلمي حامد. تفاصيل أمسية قطوف من بستان الشعر وعن تفاصيل الأمسية قال الشاعر الدكتور محمد حلمي حامد لـ"الدستور": "تنقسم الأمسية الجديدة من أمسيات، قطوف من بستان الشعر، إلى قسمين رئيسيين، أولهما أمسية شعرية راقية للشعراء هشام حربي وجمال عبد العظيم وسعيد صابر والدكتور أمجد حسني وليلى حسين السيد ودكتور محمد عبد الحواد والدكتور حسام جايل وجلال الصياد ومحمد عصمت راضى والحضور من الشعراء، يتخلل هذه الأمسية عزف شجى على العود يقدمه الموسيقار الفنان، إسماعيل سمرة. أما القسم الثاني فيتضمن مناقشة ديوان 'مكتوب بماء الورد'، للشاعرة دكتورة عزة بدر، والصادر عن المجلس الأعلى للثقافة، ويناقشه كلا من الناقدين، الدكتور أحمد عفيفي، والدكتور وائل سليم. ولفت إلى أن ديوان "مكتوب بماء الورد" ــ والمزمع مناقشته في أمسية قطوف من بستان الشعر ــ أحدث الدواوين الشعرية للكاتبة عزة بدر، فيه تواصل رحلتها الشعرية بلغة مرهفة تعبر عن الذات، وتبحث عن كنزها من الكلمات، عن المعنى العميق في لحظات السكون، وبين السطور، وفي الهوامش المسكونة بالبياض. قصائدها تتفق بحبٍ عارم للحياة، ورغبة لا تنتهي في معانقة الوجود. تقول عنها الدكتورة نعيمة عاشور حامد: تعدّ عزة بدر نموذجًا جادًّا بين الكاتبات المصريات على المستوى الإنساني والإبداعي بحسِّها الراقي وقدرتها على خلق العاطفة، فقد نسجت منظورًا متميزًا لشكل العلاقة بين الكتابة الأدبية وإبداع الذات وسط نسق عالم شعري منفرد ورؤية عاطفية واعية لعملية الإبداع، حيث باحت من خلال ثمانية وثلاثين قصيدة تحت عنوان 'مكتوب بماء الورد' انطلقت منها إلى عالمها الشعري الخيالي لتضيف إليه من واقع الحياة الاجتماعية. اختتم الشاعر دكتور محمد حلمي حامد حديثه لـ "الدستور"، مؤكدا أن الدكتورة عزة بدر من مواليد القاهرة كاتبة صحفية بمجلة صباح الخير، مؤسسة روز اليوسف منذ عام 1985، حصلت على الدكتوراه في الإعلام قسم الصحافة والنشر جامعة القاهرة عام 1995، صدر لها العديد من المؤلفات الشعرية من بينها: (ألف متكأ وبحر)، و(هذه الزوايا وفمي)، و(يا حُب)، ومن أعمالها القصصية: (أعناق الورد)، و(صورة للعائلة)، و(موجة دافئة)، و(على باب الدنيا)، و(قميص البحر). ومن كتبها أيضًا: (رمضان الذي نعشقه)، و(القاهرة الساحرة)، و(تجديد الخطاب الثقافي)، (الحياة في مقام الحيرة: قراءة في قصص نجيب محفوظ المجهولة) (مقالات) ومن أعمالها الروائية: (في ثوب غزالة)، ولها العديد من المؤلفات الأخرى. حصلت عزة بدر على جائزة الدولة التشجيعية في الآداب (أدب الرحلة) عام 2002 عن كتابها 'أم الدنيا' صورة قلمية في وصف القاهرة والناس. وكتب متنوعة أخرى.
٢٣-٠٢-٢٠٢٥
