أحدث الأخبار مع #بمجلسالأمنالقومي


العين الإخبارية
منذ 13 ساعات
- سياسة
- العين الإخبارية
أول جلسة استماع أمام الكونغرس.. روبيو في اختبار سياسات ترامب
في أولى جلسات الاستماع التي خطفت الأضواء، وقف وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو تحت المجهر أمام الكونغرس، حيث واجه سيلاً من الأسئلة حول سياسات الرئيس دونالد ترامب. ودافع روبيو، الثلاثاء، عن التخفيضات الحادة التي أجراها الرئيس دونالد ترامب على ميزانيات المساعدات الخارجية والدبلوماسية في أول جلسة استماع له أمام زملائه السابقين في الكونغرس، والذين عبر بعضهم عن الندم على الموافقة على توليه المنصب لأنه لم يقف في وجه ترامب. وأمام لجنة العلاقات الخارجية بمجلس الشيوخ، قال روبيو "كان على وزارة الخارجية أن تتغير. لم تعد في القلب من السياسة الخارجية الأمريكية. وكثيرا ما استبدلت بمجلس الأمن القومي (التابع للبيت الأبيض) أو بوكالة حكومية أخرى". وصوت 99 عضوا بمجلس الشيوخ لصالح تعيين زميلهم السيناتور الجمهوري عن ولاية فلوريدا في منصب وزير الخارجية في 20 يناير/كانون الثاني، ولم يعترض أي عضو على اختياره. وانضم الديمقراطيون إلى الجمهوريين في تأكيد تعيين أول عضو بمجلس الوزراء في ولاية ترامب الثانية بعد ساعات فقط من أداء الرئيس اليمين الدستورية. وخلال جلسة استماع ودية في 15 يناير/كانون الثاني وعد روبيو بسياسة خارجية قوية تركز على المصالح الأمريكية، مؤكدا على نهج "أمريكا أولا" الذي يتبعه ترامب في الشؤون الدولية. وعبر بعض الديمقراطيين الذين دعموا روبيو في يناير/كانون الثاني عن ندمهم في وقت يحظى فيه ترامب بسيطرة أكبر على الحكومة الاتحادية من أي رئيس أمريكي سابق. وأبلغ روبيو اللجنة أن طلب الميزانية البالغ 28.5 مليار دولار الذي قدمته إدارة ترامب للسنة المالية 2025-2026 سيسمح لوزارة الخارجية بمواصلة تنفيذ رؤية الرئيس. وفي جلسة الاستماع واجه روبيو أسئلة صعبة حول تقليص المساعدات الخارجية، إذ كان من أشد المؤيدين للمساعدات خلال 14 عاما قضاها في مجلس الشيوخ، بالتزامن مع تقليص عدد موظفي وزارة الخارجية والوكالة الأمريكية للتنمية، اللتين كانتا تنفقان ما يقارب 40 مليار دولار سنويا، ويجري حاليا دمجهما في وزارة الخارجية. وقال روبيو إن الإدارة تقترح إنشاء صندوق جديد بقيمة 2.9 مليار دولار، والذي من شأنه أن يتولى المساعدات الخارجية، استنادا إلى "الدروس التي تعلمناها من الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية". وأضاف "سيسمح ذلك للوزارة بالاستجابة السريعة للأزمات والتفاعل على نحو استباقي مع شركاء رئيسيين مثل الهند والأردن، ودعم جهود إعادة اللاجئين إلى أوطانهم، ومواجهة التهديدات الاستراتيجية من منافسين مثل الصين". ووجه أعضاء مجلس الشيوخ أسئلة لروبيو حول خطط ترامب لرفع العقوبات المفروضة على سوريا، ودور الوزير في حملة تشنها الإدارة على الهجرة، وكذلك تقديم المساعدات الإنسانية للفلسطينيين في غزة، والجهود المبذولة لإنهاء الحرب في أوكرانيا. وقال روبيو إن التقييم الأمريكي الحالي يشير إلى أن الحكومة السورية في وضع غير مستقر بالنظر إلى التحديات الواسعة التي تواجهها. وأضاف أن وزارة الخارجية ستسمح لموظفيها في تركيا، بمن فيهم السفير، بالعمل مع المسؤولين في سوريا لتحديد نوع المساعدة التي يحتاجونها. وأضاف "بصراحة، في ظل التحديات التي تواجهها، فإن السلطة الانتقالية ربما تكون على بُعد أسابيع، وليس شهورا، من انهيار محتمل وحرب أهلية شاملة ذات أبعاد كارثية، في مقدمتها تقسيم البلاد". وقاطع محتجون روبيو وهو يدلي بتعليقاته وهتفوا قائلين "أوقفوا الإبادة الجماعية في غزة"، وذلك قبل أن تخرجهم الشرطة من القاعة. aXA6IDgyLjI2LjIxMC4xNTUg جزيرة ام اند امز FR


المناطق السعودية
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- المناطق السعودية
ترامب يستثني تل أبيب من زيارته للمنطقة.. ويثير تساؤلات إسرائيلية
المناطق_واس أثارت زيارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب المرتقبة، اليوم الثلاثاء، إلى العاصمة السعودية الرياض ثم قطر والإمارات، بعض التساؤلات في الداخل الإسرائيلي، بعدما استثنى التعريج على تل أبيب. لاسيما بعد إطلاق سراح الجندي الأميركي الإسرائيلي عيدان ألسكندر أمس عقب محادثات بين حركة حماس ومسؤولين أميركيين عبر الوسطاء العرب (قطر ومصر) وفق العربية. فقد رأى بعض الإسرائيليين أن ذلك يُظهر أن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو لم يبذل جهدًا كافيًا لتحرير الأسرى. كما تخوف البعض الآخر من إمكانية أن يخضع نتنياهو لاحقا لضغوط أميركية من أجل إبرام اتفاق أوسع ينهي الحرب في قطاع غزة قبل 'هزيمة حماس'، وفق ما أفادت صحيفة 'وول ستريت جورنال'. سيناريو مختلف في حين أكد يوئيل جوزانسكي، الخبير السابق في شؤون الخليج بمجلس الأمن القومي الإسرائيلي، والذي يعمل حاليًا في معهد دراسات الأمن القومي في تل أبيب، أن 'هناك شعورًا متزايدًا بأن إدارة ترامب تنأى بنفسها عن مصالح إسرائيل في المنطقة'. كما اعتبر أن 'الولايات المتحدة تعمل على سيناريو مختلف في المنطقة، لا يتضمن بالضرورة إسرائيل'. من جهته، رأى يوحنان بليسنر، رئيس معهد إسرائيل للديمقراطية، وهو مركز أبحاث مقره القدس، أن استثناء ترامب زيارة إسرائيل لا يعني بالضرورة 'نهاية شهر العسل بين البلدين'، لكنه اعتبر أن هناك رسالة واضحة مفادها 'أن ترامب ليس رئيس وزراء إسرائيل، بل رئيس الولايات المتحدة'. فيما أكد مصدر مطلع أن 'مسؤولين إسرائيليين حاولوا سابقا الاستفسار عن إمكانية توقف الرئيس الأميركي في القدس أو تل أبيب خلال رحلته، لكن ترامب أخمد بصيص الأمل الأسبوع الماضي عندما قال إنه لا يخطط لزيارة إسرائيل'، وفق ما نقلت شبكة 'سي أن أن'. كما اعتبر أنه 'ربما كان ترامب ليقتنع بإضافة الزيارة إلى جدول رحلته لو استطاع تحقيق اختراق ما، سواء كان اتفاق وقف إطلاق نار في غزة، أو خطة مساعدات إنسانية'. تأتي تلك التساؤلات والمخاوف بعد تأكيد عدة تقارير ومصادر إسرائيلية أن بعض الخلافات شابت العلاقة بين ترامب ونتنياهو في ملف التفاوض النووي مع إيران، وغزة، فضلا عن الاتفاق الذي أعلن عنه الأسبوع الماضي بين واشنطن والحوثيين في اليمن. زيارة 'تاريخية' وكان الرئيس الأميركي وصف زيارته إلى الرياض وقطر والإمارات التي ستمتد بين 13 و16 مايو الجاري، بالتاريخية. فيما أكد البيت الأبيض أن ترامب يتطلع إلى 'عودة تاريخية' إلى المنطقة. تجدر الإشارة إلى أن هذه الجولة ستكون الأولى له خارج الولايات المتحدة في ولايته الرئاسية الثانية.


ليبانون ديبايت
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- ليبانون ديبايت
ترامب يُقصي "إسرائيل" من أجندته.. ورسائل سياسية مبطّنة
توجه الرئيس الأميركي دونالد ترامب مساء أمس الإثنين إلى السعودية في زيارة وصفها بالتاريخية ستشمل أيضا قطر والإمارات، ساعيا إلى تعزيز العلاقات مع دول الخليج، وإبرام صفقات تجارية وسافر ترامب برفقة وفد كبير، يضم العديد من وزراء الحكومة وكبار المسؤولين. فقد رأى بعض الإسرائيليين أن ذلك يُظهر أن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو لم يبذل جهدًا كافيًا لتحرير الأسرى. كما تخوف البعض الآخر من إمكانية أن يخضع نتنياهو لاحقا لضغوط أميركية من أجل إبرام اتفاق أوسع ينهي الحرب في قطاع غزة قبل "هزيمة حماس"، وفق ما أفادت صحيفة "وول ستريت جورنال". في حين أكد يوئيل جوزانسكي، الخبير السابق في شؤون الخليج بمجلس الأمن القومي الإسرائيلي، والذي يعمل حاليًا في معهد دراسات الأمن القومي في تل أبيب، أن "هناك شعورًا متزايدًا بأن إدارة ترامب تنأى بنفسها عن مصالح إسرائيل في المنطقة". كما اعتبر أن "الولايات المتحدة تعمل على سيناريو مختلف في المنطقة، لا يتضمن بالضرورة إسرائيل". من جهته، رأى يوحنان بليسنر، رئيس معهد إسرائيل للديمقراطية، وهو مركز أبحاث مقره القدس، أن استثناء ترامب زيارة إسرائيل لا يعني بالضرورة "نهاية شهر العسل بين البلدين"، لكنه اعتبر أن هناك رسالة واضحة مفادها "أن ترامب ليس رئيس وزراء إسرائيل، بل رئيس الولايات المتحدة". فيما أكد مصدر مطلع أن "مسؤولين إسرائيليين حاولوا سابقا الاستفسار عن إمكانية توقف الرئيس الأميركي في القدس أو تل أبيب خلال رحلته، لكن ترامب أخمد بصيص الأمل الأسبوع الماضي عندما قال إنه لا يخطط لزيارة إسرائيل"، وفق ما نقلت شبكة "سي أن أن". كما اعتبر أنه "ربما كان ترامب ليقتنع بإضافة الزيارة إلى جدول رحلته لو استطاع تحقيق اختراق ما، سواء كان اتفاق وقف إطلاق نار في غزة، أو خطة مساعدات إنسانية". تأتي تلك التساؤلات والمخاوف بعد تأكيد عدة تقارير ومصادر إسرائيلية أن بعض الخلافات شابت العلاقة بين ترامب ونتنياهو في ملف التفاوض النووي مع إيران، وغزة، فضلا عن الاتفاق الذي أعلن عنه الأسبوع الماضي بين واشنطن والحوثيين في اليمن. وكان الرئيس الأميركي وصف زيارته إلى الرياض وقطر والإمارات التي ستمتد بين 13 و16 أيار الجاري، بالتاريخية. فيما أكد البيت الأبيض أن ترامب يتطلع إلى "عودة تاريخية" إلى المنطقة. تجدر الإشارة إلى أن هذه الجولة ستكون الأولى له خارج الولايات المتحدة في ولايته الرئاسية الثانية.


٠٤-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
خارجية الحكومة اليمنية: واشنطن لم تستجب لمطالبنا وجيشنا يفتقر إلى القدرات
يمن إيكو|أخبار: والتقى نائب وزير الخارجية مصطفى نعمان، رئيس دائرة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا بمجلس الأمن القومي الأمريكي، إيريك تريجر، ومسؤولين في البيت الأبيض، جرى خلال اللقاء بحث أوجه تنسيق الجهود المشتركة لمواجهة التهديدات الحوثية، وسبل إضعاف قدراتها العسكرية وتجفيف مصادر تمويلها. وأكدت وكالة سبأ التابعة للحكومة اليمنية. وحث نائب الوزير، مسؤولي البيت الأبيض على استمرار الدور الأمريكي الريادي في الشراكة مع الحكومة اليمنية، ومن جهته أكد الجانب الأمريكي، الحرص على دعم جهود الحكومة ومواصلة التنسيق والتعاون في مواجهة التحديات المشتركة، حسب الوكالة. وأوضح نعمان- في المقابلة أن الجيش التابع للحكومة اليمنية يفتقر إلى القدرات الجوية، ولا يمتلك مروحيات أو مقاتلات حربية، مما يعوق قدرته على خوض المعارك بفعالية، مضيفاً: 'الحل يتطلب شن هجوم بري منظم في ظل جيش منضبط ومدعوم'، مشيراً إلى أن الحكومة اليمنية تسعى حالياً لتأسيس غرفة عمليات موحدة لتنسيق الجهود بين جميع الفصائل العسكرية في الميدان، مشدداً على أهمية تعزيز التنسيق العسكري لتحقيق تقدم فعلي على الأرض. وفي معرض رده على سؤال الشبكة الأمريكية بشأن استعداد جيش الحكومة اليمنية لمعركة برية إلى جانب القوات الأمريكية وحلفائها ضد الحوثيين، قال نعمان: ' نعم نحن مستعدون عاطفيا'.


حضرموت نت
٠٤-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- حضرموت نت
اخبار اليمن : مسئول يمني يكشف عن تحركات واتصالات مع واشنطن وماذا طلبت الحكومة لشن هجوم بري محتمل
التقى نائب وزير الخارجية اليمني، السفير مصطفى نعمان، بمسؤولين في البيت الأبيض، بينهم رئيس دائرة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا بمجلس الأمن القومي الأمريكي إيريك تريجر، لبحث التعاون في مواجهة التهديدات التي تشكلها مليشيا الحوثي. وفق بيان نشره موقع الخارجية اليمنية على منصة إكس. اللقاء تناول سبل إضعاف القدرات العسكرية للحوثيين وتجفيف مصادر تمويلهم، إلى جانب الدعم الإنساني والتعاون الاقتصادي والأمني مع الحكومة اليمنية. وأكد الجانب الأمريكي التزامه بمواصلة دعم جهود الحكومة اليمنية وتعزيز التنسيق المشترك. الى ذلك أكد نائب وزير الخارجية اليمني مصطفى نعمان، في مقابلة مع شبكة PBS News، أن الحكومة اليمنية طالبت الولايات المتحدة بتقديم دعم لوجستي مباشر وتمويل للجيش اليمني، إلا أن هذه المطالب لم تجد استجابة حتى الآن. وأوضح نعمان أن الجيش اليمني يعاني من نقص حاد في القدرات الجوية، إذ 'لا يمتلك سلاحاً جوياً ولا مروحيات ولا مقاتلات'، مما يحدّ من قدرته على حسم المعركة عسكرياً. وشدد نائب الوزير على ضرورة شن هجوم بري منسق، قائلاً إن ذلك 'يتطلب جيشاً منظماً ومنضبطاً'، في إشارة إلى الحاجة لإصلاحات وتأهيل شامل للقوات الحكومية. وأضاف أن الحكومة تسعى حالياً إلى تشكيل غرفة عمليات موحدة وتعزيز التنسيق الميداني بين مختلف الفصائل، في محاولة لتحسين الأداء العسكري وتوحيد القرار في الجبهات. تأتي هذه التصريحات في وقت يشهد فيه اليمن تصعيداً عسكرياً متواصلاً وتعثراً في المسار السياسي، وسط دعوات دولية لإيجاد حل شامل ومستدام.