أحدث الأخبار مع #بمعهدللتكوينالمهني


هبة بريس
١٣-٠٤-٢٠٢٥
- هبة بريس
وفاة "أستاذة أرفود" التي تعرضت لاعتداء من طرف طالب
هبة بريس – الرشيدية أكد مصدر طبي مطلع لـ'هبة بريس' خبر وفاة الأستاذة 'هـ'، التي سبق أن تعرضت للضرب والجرح باستعمال السلاح الأبيض من طرف طالب يتابع دراسته بمعهد للتكوين المهني بمدينة أرفود، إقليم الرشيدية. وأضاف ذات المصدر الطبي بأن الأستاذة الضحية توفيت فجر اليوم الأحد 13 أبريل الجاري بالمستشفى الجامعي الحسن الثاني بمدينة فاس. وكانت عناصر الشرطة بالمفوضية الجهوية للأمن بمدينة أرفود، قد تمكنت يوم الخميس 27 مارس الجاري، من توقيف طالب بمعهد للتكوين المهني بنفس المدينة، يبلغ من العمر 21 سنة، وذلك للاشتباه في تورطه في تعريض أستاذة بنفس المؤسسة للضرب والجرح باستعمال السلاح الأبيض. وكانت مصالح الأمن قد توصلت بإشعار حول تعرض الأستاذة لاعتداء جسدي باستعمال أداة حادة بالشارع العام من قبل المشتبه فيه، وذلك لأسباب وخلفيات تعكف حالياً الأبحاث على تحديدها، قبل أن يسفر التدخل الفوري لعناصر الشرطة عن توقيف المشتبه فيه بعد مرور وقت وجيز من ارتكاب هذه الأفعال الإجرامية. للإشارة، فقد شكلت هذه الواقعة موضوع تسجيل فيديو جرى تداوله على مواقع التواصل الاجتماعي، يظهر سقوط الضحية بالشارع العام بعد تعرضها للاعتداء وتوقيف المشتبه فيه. تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على WhatsApp تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على Telegram تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على X مقالات ذات صلة


عبّر
٠١-٠٤-٢٠٢٥
- عبّر
أرفود: اعتداء تلميذ على أستاذة بساطور يثير المغاربة
لايزال حادث اعتداء تلميذ بمدينة أرفود على أستاذة لغة فرنسية تعمل بمعهد للتكوين المهني يثير الجدل بالمغرب، وسط غضب عارم على منصات التواصل التواصل الاجتماعي، خاصة وأن المعني بالأمر استعمل في اعتداءه 'ساطور'. ووفقاً لتقارير محلية، فإن المشتبه فيه، البالغ من العمر 21 عاماً، استخدم أداة حادة (ساطور) في الاعتداء، ما أدى إلى إصابة الأستاذة بجروح خطيرة، وسط ذهول المارة. @shockcctvclip تعرضت أستاذة تعمل بمركز التكوين المهني في أرفود لاعتداء عنيف من قِبل أحد الطلبة داخل المؤسسة، ما أسفر عن إصابتها بجروح بليغة استدعت نقلها على وجه السرعة إلى المستشفى الجهوي مولاي علي الشريف بالراشدية، حيث وُصفت حالتها بالحرجة. — 🅗🅐🅜🅜🅩🅐 🅞🅤🅐🅩🅘🅩 (@hammzaouaaziz) March 28, 2025 وانتشر فيدية الاعتداء بشكل كثيف على منصات التواصل الاجتماعي، مع دعوات للاتخاذ المسطرة القضائية منحى جنائي والحكم على المعتدي بأقصى العقوبات، ليكون عبرة لغيره. من جانبها، تفاعلت السلطات الأمنية مع الواقعة بسرعة، وتم وضعه رهن السجن الاحتياطي تحت إشراف النيابة العامة المختصة، فيما لا تزال التحقيقات مستمرة لكشف ملابسات الحادث وأسبابه. على إثر الحادثة، أصدرت الجامعة الوطنية للتعليم، بياناً عبّرت فيه عن تضامنها الكامل مع الأستاذة المعتدى عليها، مشيرة إلى أنه تم نقلها إلى مدينة فاس، للخضوع للعلاج، نظراً لخطورة إصابتها، وقد تمكن رجال الشرطة من توقيف المشتبه فيه، بعد وقت قصير من وقوع الاعتداء.