أحدث الأخبار مع #بمنظمةالتجارةالعالمية،


بوابة الأهرام
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- بوابة الأهرام
اختيار رئيس «قطاع المعالجات التجارية» بهيئة تحكيم بمنظمة التجارة العالمية
علاء أحمد أعلنت وزارة الاستثمار والتجارة الخارجية عن اختيار يمنى الشبراوي، رئيس قطاع المعالجات التجارية، للمشاركة في هيئة تحكيم تابعة لجهاز تسوية المنازعات بمنظمة التجارة العالمية، وذلك في النزاع رقم DS622 المتعلق بتدابير مكافحة الإغراق التي يفرضها الاتحاد الأوروبي على واردات الأحماض الدهنية من إندونيسيا. موضوعات مقترحة نزاعات استثمارية وتم تشكيل الهيئة رسميًا في شهر أبريل ٢٠٢٥، بناءً على ترشيح مشترك من طرفي النزاع، مما يعكس الثقة الدولية بالكفاءات المصرية في المجال التجاري الدولي. وتُعد رئيس قطاع المعالجات التجارية أول مسؤول مصري يتولى المشاركة كعضو في هيئة تحكيم تابعة للمنظمة أثناء فترة توليه المنصب، كما أنها أول سيدة تتولى رئاسة القطاع في مصر. الكوادر الوطنية وتنفيذًا لتوجيهات المهندس حسن الخطيب، وزير الاستثمار والتجارة الخارجية تؤكد الوزارة دعمها الكامل لتمكين الكوادر الوطنية المؤهلة وتعزيز التمثيل المصري في المحافل الدولية.


الأموال
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- الأموال
وزارة الاستثمار تختار «يمنى الشبراوي» لتمثيل مصر في واحدة من أهم قضايا مكافحة الإغراق عالميًا
أعلنت وزارة الاستثمار والتجارة الخارجية عن اختيار يمنى الشبراوي، رئيس قطاع المعالجات التجارية، للمشاركة في هيئة تحكيم تابعة لجهاز تسوية المنازعات بمنظمة التجارة العالمية، وذلك في النزاع رقم DS622 المتعلق بتدابير مكافحة الإغراق التي يفرضها الاتحاد الأوروبي على واردات الأحماض الدهنية من إندونيسيا. وقد تم تشكيل الهيئة رسميًا في شهر أبريل ٢٠٢٥، بناءً على ترشيح مشترك من طرفي النزاع، مما يعكس الثقة الدولية بالكفاءات المصرية في المجال التجاري الدولي. وتُعد رئيس قطاع المعالجات التجارية أول مسؤول مصري يتولى المشاركة كعضو في هيئة تحكيم تابعة للمنظمة أثناء فترة توليه المنصب، كما أنها أول سيدة تتولى رئاسة القطاع في مصر. وتنفيذًا لتوجيهات المهندس حسن الخطيب، وزير الاستثمار والتجارة الخارجية تؤكد الوزارة دعمها الكامل لتمكين الكوادر الوطنية المؤهلة وتعزيز التمثيل المصري في المحافل الدولية.


البوابة
١٠-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- البوابة
أبوبكر الديب يكتب: هل انتهي زمن العولمة الاقتصادية ؟
مع محاولات رئيس الولايات الولايات المتحدة، دونالد ترامب، بإغلاق أسواق بلاده أمام تجارة العالم عبر فرض رسوم تجارية علي الواردات كأداة لحماية مصالحها الاقتصادية المباشرة، وخلق حواجز جديدة لإعاقة تدفق بعض السلع الحساسة من وإلى الصين، يبدو أن زمن العولمة الاقتصادية يعيش أيامه الأخيرة، وأننا بصدد الانتقال إلى عالم جديد متعدد الأقطاب. وفي الماضي، كانت العولمة محركا أساسيا للتقدم الاقتصادي والاجتماعي بكثير من دول العالم، وطورت التعاون الدولي، وعززت التبادل التجاري والثقافي بين الشعوب، وفتحت أسواقا جديدة رغم تأثيراته السلبية علي الهويات الوطنية والحضارية وسيادة الدول. وخلال العشر سنوات الأخيرة من القرن الماضي وعشر سنوات أخري في القرن الحالي، عاشت العولمة الاقتصادية عصرها الذهبي فقد زاد النشاط الاقتصادي، وارتفعت حركة البضائع والسلع ورؤوس الأموال بعد انخفاض تكاليف النقل، والمواصلات والإتصالات كذلك، فضلا عن قلة الرسوم الجمركية، وتطور وتحرر التعاملات المالية الدولية ونقل الأموال، وارتفع حجم التجارة الدولية في عام 2023 الي 33 ترليون دولار بما يعادل 59% من الناتج المحلي العالمي بعد أن كان 58 مليار دولار فقط في عام 1950 لتصبح التجارة الدولية وحركة السلع والخدمات أساسا لتحقيق الرفاه الاقتصادي للدول، وكان لواشنطن الدور الأكبر في حماية العولمة عبر ضمان تأمين طرق التجارة ونقل رؤوس الأموال. واعتمدت العولمة الاقتصادية على الاندماج بين الاقتصادات الدولية وتحجيم دور الدول والهيئات الرقابية وفتح اقتصاد السوق الحر، وكانت العولمة قوة دافعة للسلام العالمي والرخاء وانخفاض التضخم، فالإقتصاد العالمي هو أحد نتائج الحرب العالمية الثانية بدءا بنظام بريتون وودز 1944، وانتهاء بمنظمة التجارة العالمية، مرورا بالأذرع النقدية والمالية كالبنك الدولي 1945وصندوق النقد الدولي 1944، ومع انهيار أوروبا الشرقية عام 1989 تم تعميم النموذج الغربي في الاقتصاد الحر طوعا أو كرها، ووفي عام 1947 اقرت الاتفاقية العامة للتعريفات الجمركية والتجارة "GATT"، لتصبح مظلة كبري تدار من خلالها التجارة الدولية، لكن في الفترة الأخيرة زادت موجات الانكفاء علي الذات وانتشار الشعبوية واليمين المتطرف في كثير من دول العالم وعلي رأسها أمريكا وأوروبا، وأصبح الصراع على الهويات الوطنية والابتعاد عن العولمة وتراجع دور المنظمات الدولية كالأمم المتحدة والتجارة العالمية، وحاول الشعبويين تصوير العولمة علي أنها ليست وسيلة لتبادل الأفكار والسلع بل تهديد للهوية والسيادة، ومع وصول الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إلى الحكم في أمريكا عام 2016، وعودته مرة أخري في بداية العام الجاري، عادت فلسفة "الحمائية" مصحوبة بمصطلح "القومية الاقتصادية"، بمعني الانعزال عن العالم تحت شعار "أمريكا العظمي أو أمريكا أولا"، فقرر الخروج من العديد من الاتفاقيات التجارية الثنائية ومتعددة الأطراف، بل وحتي منظمات الأمم المتحدة، ومع تشييد الجدران وغلق الحدود، تفقد المؤسسات الدولية مثل صندوق النقد الدولي، والبنك الدولي ومنظمة الصحة العالمية، والتجارة الدولية أهميتها ما سيؤثر سلبا على النمو والرفاه الاقتصادي. وصدمت رسوم ترامب الجمركية الاقتصاد العالمي، وتسببت في خسائر للأسواق المالية بلغت 10 تريليونات دولار قبل أن يتراجع ترامب عنا مؤقتا ويعلقها لـ 90 يوما لدول العالم ما عدا الصين، وبدا ترامب وكأنه منكفأ على نفسه مغلقا نوافذه، منسحبا من مشهد القيادة العالمية، ما أدي الي اجتياح موجة من عدم اليقين للأوساط الاقتصادية، وزادت المخاوف من حدوث ركود تضخمي ستكون له عواقب وخيمة، وخاصة على الاستثمارات، فالرسوم الجمركية ليست مجرد أرقام تضاف إلى فاتورة الاستيراد لكنها أداة تعيد رسم ملامح الاقتصاد العالمي، فمع إعلان ترامب لحرب الرسوم الجمركية يبدأ كتابة الفصل الاخير لسنوات تحرير التجارة، وعودة الأسوار الجمركية والإجراءات الحمائية. رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر اعتبر أن العولمة كما كانت معهودة انتهت\، بعدما فرضت واشنطن زيادة على الرسوم الجمركية تثير تداعياتها المحتملة على الاقتصاد العالمي، مخاوف واسعة النطاق، كما اعتبر أن العالم كما عرفناه قد انتهى.. والعالم الجديد تحكمه بشكل أقل قواعد راسخة، وبشكل أكبر اتفاقات وتحالفات.


مصر فايف
٢٣-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- مصر فايف
انهيار مفاجئ.. سياسة ترامب الجمركية تُصيب مستقبل العملات الرقمية
انهيار مفاجئ.. سياسة ترامب الجمركية تُصيب مستقبل العملات الرقمية تأثرت العملات الرقمية بشكل كبير، بعد فرض الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ترامب لعدد من الرسوم الجمركية. وتراجعت البتكوين إلى مادون الـ 100 ألف دولار، بعد قرار الرئيس الأميركي دونالد ترامب فرض رسوم جمركية، وهوت عملة الإيثر بنحو 12%. فكان لفرض ترامب رسوم بنسبة 25% على معظم الواردات من كندا والمكسيك، و10% على السلع الصينية، أثره الكبير على مستقبل العملات الرقمية. وقال المدير السابق بمنظمة التجارة العالمية، عبد الحميد ممدوح، إن أسلوب الرئيس الأميركي دونالد ترامب في المفاوضات التجارية يعتمد على التهديد والوعيد لتقوية موقفه التفاوضي وليس من المألوف أو المقبول أن يفرض شروطا فيما يتعلق بعلاقة المكسيك بدولة أخرى، سواء كانت الصين أو أي دولة غيرها. وتابع، أن ما يحدث هو ممارسات غير مألوفة وسيكون لها تأثيرات والأسلوب الذي يتبعه ترامب له تأثيرات سلبية على الاقتصادالأميركي والنظام الدولي. وكشف عن اتفاقه مع التحليلات التي تشير إلى تأثر الاقتصاد الأميركي أيضا بالرسوم الجمركية لأن هذا أسلوب يذكر باقتصاديات الحقبة الاشتراكية وسياسات إحلال الواردات ولم تنجح هذه التجارب. وأوضح أن رفع الرسوم الجمركية سيترتب عليه مزيد من التضخم نظرا لوجود نوعين من السلع يتم استيرادها، الأول سلع استهلاكية وتتسبب الرسوم الجمركية المرتفعة عليها في زيادة أسعارها، والثاني سلع وسيطة وهي التي تدخل في عمليات إنتاجية أخرى وفي هذه الحالة ستزيد التعريفات من تكلفة إنتاج هذه السلع وبالتالي ستتضرر بقدرة الولايات المتحدة التنافسية في الأسواق العالمية" وفق عبد الحميد. وأردف، التعريفات الجمركية إذا نفذت بالطريقة التي يتوعد بها ترامب سيكون لها تأثير سلبي جدا على الاقتصاد الأميركي، ويوجد بعد آخر متعلق باهتزاز النظام التجاري العالمي، وهو مبني على اتفاقيات قانونية متعددة الأطراف مثل منظمة التجارة العالمية أو اتفاقيات إقليمية وأشار إلى أن الهدف من هذه الاتفاقيات هو إرساء شيء من التوقع والثبات في شروط التجارة، بما يسمح للمستثمرين بحساب المخاطرة والربحية وحال اضطراب هذا النظام ستكون تكلفته مرتفعة جداً على كل الدول التي تعتمد عليه.


تحيا مصر
٢٣-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- تحيا مصر
انهيار مفاجئ.. سياسة ترامب الجمركية تُصيب مستقبل العملات الرقمية
تأثرت العملات الرقمية بشكل كبير، بعد فرض الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ترامب لعدد من الرسوم الجمركية. وتراجعت البتكوين إلى مادون الـ 100 ألف دولار، بعد قرار الرئيس الأميركي دونالد ترامب فرض رسوم جمركية، وهوت عملة الإيثر بنحو 12%. فكان لفرض ترامب رسوم بنسبة 25% على معظم الواردات من كندا والمكسيك، و10% على السلع الصينية، أثره الكبير على مستقبل العملات الرقمية. وقال المدير السابق بمنظمة التجارة العالمية، عبد الحميد ممدوح، إن أسلوب الرئيس الأميركي دونالد ترامب في المفاوضات التجارية يعتمد على التهديد والوعيد لتقوية موقفه التفاوضي وليس من المألوف أو المقبول أن يفرض شروطا فيما يتعلق بعلاقة المكسيك بدولة أخرى، سواء كانت الصين أو أي دولة غيرها. وتابع، أن ما يحدث هو ممارسات غير مألوفة وسيكون لها تأثيرات والأسلوب الذي يتبعه ترامب له تأثيرات سلبية على الاقتصادالأميركي والنظام الدولي. وكشف عن اتفاقه مع التحليلات التي تشير إلى تأثر الاقتصاد الأميركي أيضا بالرسوم الجمركية لأن هذا أسلوب يذكر باقتصاديات الحقبة الاشتراكية وسياسات إحلال الواردات ولم تنجح هذه التجارب. وأوضح أن رفع الرسوم الجمركية سيترتب عليه مزيد من التضخم نظرا لوجود نوعين من السلع يتم استيرادها، الأول سلع استهلاكية وتتسبب الرسوم الجمركية المرتفعة عليها في زيادة أسعارها، والثاني سلع وسيطة وهي التي تدخل في عمليات إنتاجية أخرى وفي هذه الحالة ستزيد التعريفات من تكلفة إنتاج هذه السلع وبالتالي ستتضرر بقدرة الولايات المتحدة التنافسية في الأسواق العالمية" وفق عبد الحميد. وأردف، التعريفات الجمركية إذا نفذت بالطريقة التي يتوعد بها ترامب سيكون لها تأثير سلبي جدا على الاقتصاد الأميركي، ويوجد بعد آخر متعلق باهتزاز النظام التجاري العالمي، وهو مبني على اتفاقيات قانونية متعددة الأطراف مثل منظمة التجارة العالمية أو اتفاقيات إقليمية وأشار إلى أن الهدف من هذه الاتفاقيات هو إرساء شيء من التوقع والثبات في شروط التجارة، بما يسمح للمستثمرين بحساب المخاطرة والربحية وحال اضطراب هذا النظام ستكون تكلفته مرتفعة جداً على كل الدول التي تعتمد عليه.