logo
#

أحدث الأخبار مع #بمونديالروسيا

صحف مدريد تسخر من مبابي وفينيسيوس!
صحف مدريد تسخر من مبابي وفينيسيوس!

الاتحاد

time٠٥-٠٣-٢٠٢٥

  • رياضة
  • الاتحاد

صحف مدريد تسخر من مبابي وفينيسيوس!

أنور إبراهيم (القاهرة) رغم فوز ريال مدريد 2-1 على «الجار اللدود» أتلتيكو مدريد في ذهاب دور الـ16 لدوري أبطال أوروبا، باستاد «سانتياجو برنابيو» معقل «البلانكوس»، فإن أداء أبرز نجومه الفرنسي كليان مبابي والبرازيلي فينيسيوس جونيور، كان بعيداً تماماً عن مستواهما المعروف، ما جعل الصحافة الإسبانية، وبوجه خاص المدريدية تنتقد أداءهما، بل وتسخر منهما. وبعد تألق مبابي، خلال مباراتي مانشستر سيتي في «الملحق الفاصل» للبطولة، وتسجيله 3 أهداف «هاتريك» في مباراة الإياب، تحول «فتى بوندي المدلل» إلى «شبح» أمام «الأتليتي»، وطوال الـ90 دقيقة لم يسدد إلا مرة واحدة على مرمى يان أوبلاك، ومن بين 52 لمسة للكرة، فقد 14 منها، وكانت مباراة للنسيان بالنسبة لبطل العالم المُتوج بمونديال روسيا 2018، الذي لم يسجل أي هدف خلال آخر ثلاث مباريات لعبها بمختلف المسابقات، لدرجة دفعت صحف مدريد إلى التشكيك في حالته البدنية. وتساءلت صحيفة ماركا: سهل لعب مبابي وهو مصاب؟، إن مستواه الباهت يُوحي بذلك، لأنه كان سيئاً على جميع المستويات، التسديد والتمرير والمراوغة، وكانت الكرة تُقطع من أمامه بسهولة في كل عمل هجومي يقوم به، كما لوكان يحمل «الرصاص» في ساقيه. وسخرت الصحيفة المدريدية من مشكلة أسنان مبابي التي اضطر بسببها إلى خلع «ضرس العقل» قبل أيام من المباراة، وعلقت قائلة: لم يكن مبابي موجوداً في المباراة، كما لوكان خلع أكثر من «ضرس»، ويبدو إنه عاد إلى المستوى السيئ الذي كان عليه في بداية الموسم. وتابعت ماركا: مباراة غير مفهومة من جانب نجمي هجوم ريال مدريد مبابي وفينيسيوس، إذ لعبا أسوأ مباراة لهما هذا الموسم، وأبدت أسفها على حال مبابي، وعدم مشاركته بفاعلية في اللعب الجماعي للفريق، وعدم عودته للدفاع. وحاول الإيطالي كارلو أنشيلوتي المدير الفني الدفاع عن مبابي بعد المباراة، وقال: إنه لم يتدرب كثيراً، ولم يكن في أفضل «فورمة» بسبب ألآم الأسنان، ولكنه ليس مصاباً وليس لديه أي مشكلة عضلية، بل إنه قام بعمل جيد في الدفاع، وحاول ومعه فينيسيوس التلاحم مع بقية المجموعة، والمشكلة أنه لم يتدرب لمدة 3 أيام، وأتمنى أن يكون في كامل لياقته، خلال مباراة الإياب في «واندا متروبوليتانو» معقل أتلتيكو.

الاتحاد السعودي ينفي التفاوض مع «كامبوس سان جيرمان»!
الاتحاد السعودي ينفي التفاوض مع «كامبوس سان جيرمان»!

الاتحاد

time٢٨-٠٢-٢٠٢٥

  • رياضة
  • الاتحاد

الاتحاد السعودي ينفي التفاوض مع «كامبوس سان جيرمان»!

أنور إبراهيم (القاهرة) زعمت صحيفة «لو باريزيان» الفرنسية أن ثمة مفاوضات بين الاتحاد السعودي لكرة القدم، والبرتغالي لويس كامبوس المستشار الرياضي لباريس سان جيرمان، من أجل تولي منصب المدير الفني للاتحاد لمدة 10 سنوات، حتى نهاية «مونديال 2034» الذي تنظمه السعودية، على أن يحصل على 200 مليون يورو خلال هذه المدة، بواقع 20 مليون يورو كل عام. غير أن الاتحاد السعودي سارع بالنفي، مشيراً إلى أن ذلك ليس له أساس من الصحة. وجاء في البيان: «بالإشارة إلى ما تناقلته وسائل الإعلام، بشأن جود مفاوضات مع البرتغالي لويس كامبوس المدير الرياضي لباريس سان جيرمان، لتولي دفة الإدارة الفنية بالاتحاد، يؤكد الاتحاد السعودي أن الخبر عارٍ من الصحة»، داعياً إلى أهمية التواصل المباشر مع إدارة الإعلام والاتصال المؤسسي بالاتحاد، عبر قنوات التواصل الرسمية المتعددة، لمزيد من تحري المصداقية لمثل تلك الأخبار. وكانت الصحيفة الفرنسية أشارت إلى أن الاجتماع بين المسؤولين السعوديين وكامبوس تم في جنيف السويسرية، وأن العرض السعودي تم طرحه خلال الاجتماع السري. وادعت الصحيفة أن الاتحاد السعودي لكرة القدم بصدد إعادة هيكلة الإدارة الفنية بالاتحاد، وتنظيم المنتخب قبل حلول 2034، موعد إقامة كأس العالم التي تنظمها السعودية، وأنه يريد الاستفادة بخبرات كامبوس الطويلة، في مجال الإدارة الرياضية لأندية كرة القدم، ويأمل الاتحاد السعودي على الأقل في الوصول إلى نصف نهائي «المونديال» الذي يُقام على الأراضي السعودية. لويس كامبوس، المولود في 6 سبتمبر 1964«64عاماً»، لم تكن تجاربه التدريبية جيدة، حيث اعتاد الهبوط إلى الدرجة الأدنى مع الأندية التي دربها مثل فيتوريا دي سيتوبال وفارزيم وبيرامار في البرتغال، ولذلك أنهى علاقته بالتدريب، وتحول إلى الأدوار الإدارية والتخطيطية واكتشاف المواهب الجديدة، وبلغ قمة توهجه في وظيفة المدير الرياضي مع موناكو الفرنسي، ويُنسب إليه الفضل في اكتشاف العديد من المواهب التي تألقت بعد ذلك في ملاعب كرة القدم الأوروبية. وأسفرت تجربته مع موناكو عن فوز الفريق ببطولة الدوري الفرنسي 2017، واكتشاف جيل كامل من اللاعبين الموهوبين، أبرزهم أنتوني مارسيال، وبرناردو سيلفا، وكاراسكو وباكايوكو، وميندي، وكيليان مبابي بطل العالم المُتوج بمونديال روسيا 2018 وغيرهم. وبعد ذلك تولى مهمة المدير الرياضي لنادي ليل، وأسهم في حصوله على بطولة الدوري 2021، ولم يكن ذلك من فراغ، وإنما نتيجة جهده في جلب شباب لاعبين موهوبين، وقدرته على إبرام الصفقات بمبالغ ضئيلة ثم استثمارها بالبيع بأرقام كبيرة. وكان هذا أيضاً سر نجاحه مع باريس سان جيرمان الذي لم يجدد عقده حتى الآن، رغم أنه ينتهي في «صيف 2025».

9 أهداف تفصل مبابي عن «الرقم الصامد» منذ 33عاماً!
9 أهداف تفصل مبابي عن «الرقم الصامد» منذ 33عاماً!

الاتحاد

time٢٦-٠٢-٢٠٢٥

  • رياضة
  • الاتحاد

9 أهداف تفصل مبابي عن «الرقم الصامد» منذ 33عاماً!

أنور إبراهيم (القاهرة) يقترب الدولي الفرنسي كيليان مبابي مهاجم ريال مدريد، من تحطيم رقم قياسي قديم لم يستطع «الأسطورة» كريستيانو رونالدو تحقيقه في موسمه الأول مع «الريال» عام 2009، إذ إن الرقم الرقم القياسي لأكبر عدد من الأهداف يسجله لاعب في أول موسم له مع «الميرنجي» مسجل حتى الآن باسم المهاجم التشيلي إيفان زامورانو «58 عاماً» الذي سجل 37 هدفاً في 45 مباراة في أول موسم له مع «الملكي»، حيث لعب من 1992 إلى 1996، ويأتي رونالدو في المركز الثاني برصيد 33 هدفاً في 35 مباراة، واحتل فان نيستلروي المركز الثالث بـ33 هدفاً في 47 مباراة، و«الظاهرة» رونالدو نازاريو وله 30 هدفاً في 44 مباراة، والخامس المكسيكي هوجو سانشيز «66عاماً» 29 هدفاً في 49 مباراة، ليكمل بذلك قائمة «التوب 5» الأوائل. وأفادت مصادر صحفية إسبانية قريبة من «البلانكوس»، أن مبابي الذي سجل حتى الآن 28 هدفاً في 39مباراة، يمكنه أن يتفوق على هؤلاء «الأساطير» الخمسة، إذ لا يفصله عن زامورانو الأول في الترتيب، إلا 9 أهداف فقط، ولا يزال الموسم طويلاً، ما يعني أن «فتى بوندي المدلل» قادر على تحطيم هذا الرقم القياسي، وخاصة إن الموسم الحالي يمتد حتى منتصف يوليو المقبل، بمناسبة إقامة كأس العالم للأندية التي يشارك فيها ريال مدريد. والحقيقة أن مبابي،الذي لن يشارك في مباراة فريقه اليوم الأربعاء في ذهاب نصف نهائي كأس ملك إسبانيا، أمام ريال سوسيداد، يملك كل الأوراق التي تؤهله لأن يصبح الهداف التاريخي للريال في أول موسم له في «السانتياجو برنابيو». وأثبت مبابي بطل العالم المتوج بمونديال روسيا 2018، وهداف كأس العالم 2022، بالأهداف التي سجلها على امتداد هذا الموسم، أنه أحد أفضل المهاجمين في العالم في الوقت الراهن، إذ إن طموحه وعقلية الفوز التي يتمتع بها، يؤكدان ذلك بوضوح، وعبر هو بنفسه عن ذلك قائلاً: ليس عندي حدود، وإذا أمكنني أن أسجل 50 هدفاً في الموسم، سأفعل، وإن كنت أضع الأهداف والألقاب والبطولات الجماعية في المقام الأول. وذكرت مؤسسة أوبتا للإحصائيات والأرقام القياسية، أن مبابي لو سار بمعدله الحالي في تسجيل الأهداف «74. 0 هدف في المباراة» سيصبح في «وضع نموذجي» لتسجيل اسمه سريعاً في تاريخ «البلانكوس»، وإذا كان النجم الفرنسي قادراً على تجاوز رونالدو، فإن ذلك يعني «تتويج مميز» يقرّبه أكثر من أن يصبح «أسطورة» حقيقية لكرة القدم العالمية.

«العائد» بوجبا يُفضل اليونايتد على الدوري الفرنسي!
«العائد» بوجبا يُفضل اليونايتد على الدوري الفرنسي!

الاتحاد

time٢٢-٠٢-٢٠٢٥

  • رياضة
  • الاتحاد

«العائد» بوجبا يُفضل اليونايتد على الدوري الفرنسي!

أنور إبراهيم (القاهرة) لا يزال مستقبل النجم الفرنسي بول بوجبا يثير الكثير من التكهنات، مع اقتراب عقوبة الإيقاف بسبب ثبوت تعاطيه المنشطات، من نهايتها في 11 مارس المقبل، وهي العقوبة التي تم تخفيفها من 4 سنوات إلى 18 شهراً فقط. ومسموح لبوجبا من بداية 2025، بممارسة التدريبات من أجل استعادة لياقته البدنية والفنية والذهنية بعد هذا الغياب الطويل عن «المستطيل الأخضر». وتراقب أندية أوروبية موقف بوجبا، وتحلم بعض جماهير مارسيليا نادي الجنوب الفرنسي، بأن ينضم إلى ناديها للعب في الدوري المحلي، حيث يرحب بابلو لونجوريا رئيس النادي ومهدي بن عطية المدير الرياضي بالحصول على خدمات بوجبا، إذ يريانه إضافة للفريق خلال الفترة القادمة. ورغم هذا الاهتمام من جانب مارسيليا، فإن بطل العالم المتوج بمونديال روسيا 2018، يفكر على ما يبدو في مشروع رياضي آخر، حيث ذكر موقع «Foot.01» إن مانشستر يونايتد قد يكون الوجهة القادمة لبوجبا، وهو الذي بدأ مسيرته الاحترافية في صفوفه بسن صغيرة قبل انتقاله إلى يوفنتوس الإيطالي في 2016، ثم عاد مرة أخرى إلى اليونايتد في مغامرة غيرموفقة، وعاد بعدها مجدداً إلى «السيدة العجوز»، ويفكر الآن في مغامرة جديدة بملعب «أولد ترافورد»، على حد قول الموقع. وذكرت مصادر صحفية إنجليزية أن بوجبا «شُوهد» في مانشستر بينما كان يتبادل الحديث مع البرتغالي روبن أموريم المدير الفني لـ«الشياطين الحمر». وأكد له إعجابه به ورغبته في ضمه إلى صفوف اليونايتد بموجب عقد حتى نهاية الموسم، مع خيار بإمكانية مده سنة إضافية تبعاً لمستوى أدائه. وقالت المصادر نفسها إن فكرة ضم بوجبا لا تحظى بالإجماع داخل «أولد ترافورد» لأن بعض مسؤولي النادي لا يزالون متشككين ويرون أن بوجبا لم يفلح أبداً في إقناعهم بكونه لاعباً في الدوري الإنجليزي، إضافة إلى أن المطالب المادية للاعب قد تكون عائقاً لعودته إذ أن اليونايتد على استعداد لاستقباله في حالة واحدة فقط، هي أن يكون على استعداد للموافقة على تخفيض كبير لشروطه المالية فيما يتعلق بالراتب، وأن يوافق أيضاً على بند في عقده ينص على حصوله على المكافآت والإضافات الأخرى، في حالة تألقه وظهوره بمستوى عالٍ، وإثبات جاهزيته.

مبابي يتحدث عن تألقه أمام «السيتي» وهدف «القدم اليسرى»!
مبابي يتحدث عن تألقه أمام «السيتي» وهدف «القدم اليسرى»!

الاتحاد

time٢٠-٠٢-٢٠٢٥

  • رياضة
  • الاتحاد

مبابي يتحدث عن تألقه أمام «السيتي» وهدف «القدم اليسرى»!

أنور إبراهيم (القاهرة) أكد الفرنسي كيليان مبابي مهاجم ريال مدريد عودته إلى قمة مستواه، بالأهداف الثلاثة «هاتريك» التي سجلها في مرمى مانشستر سيتي، في مباراة إياب «الملحق الفاصل» بدوري أبطال أوروبا، بملعب «سانتياجو برنابيو»، والتي انتهت بفوز «الريال» 3-1، بعد التفوق في الذهاب بنتيجة 3-2 في ملعب «الاتحاد»، واستحق بطل العالم المتوج بمونديال روسيا 2018، جائزة رجل المباراة، واحتفظ بكرتها. وتحدث مبابي بعد المباراة لقناة «بلوس» الفرنسية عن تطور أدائه خلال الأسابيع الأخيرة، وقال: لم تكن بدايتي جيدة في مدريد، وكنت أبحث عن نفسي لفترة، ولكن كنت أعرف أهمية مواجهة فريق كبير مثل «السيتي»، وإنه يجب أن نبذل أنا وزملائي أقصى الجهد من أجل التغلب عليه، ولهذا لعبنا مباراة كبيرة، وأخرجنا الكرة من منطقتنا بأفضل طريقة ممكنة، من أول دقيقة في المباراة. وعندما سأله مراسل القناة الفرنسية عن الهدف الذي يفضله بين أهدافه الثلاثة، قال مبابي من دون تردد: الهدف الثالث لأنني سجلته بقدمي اليسرى، وإن كانت الأهداف الثلاثة جميلة، لأن كل منها مختلف عن الآخر. وأصبح مبابي هداف كأس العالم الأخيرة 2022، مع منتخب فرنسا، «ثاني» أفضل هداف على مستوى الأندية الأوروبية في عام 2025، برصيد 14هدفاً، ولا يسبقه إلا مواطنه عثمان ديمبلي نجم سان جيرمان. وشدد مبابي على إنه نجح في «إصلاح» وضعه وتغيير اتجاهه نحو الأفضل والسير في الطريق الصحيح، بعد بداية موسم باهتة. ورداً على سؤال: «منذ متى لم تشعر بمثل هذه القوة ؟ قال مبابي: في سان جيرمان كنت أشعر بالقوة، ولكن في بدايتي مع «الريال» لم يكن الحال كذلك، بل كنت أبحث عن نفسي، ونجحت في قلب الموقف لمصلحتي، وأظهرت وجهي الحقيقي في النصف الثاني من الموسم، وأردد بيني وبين نفسي دائماً: «لابد من الفوز بالألقاب والبطولات مع هذا الفريق، هذا ما جئت إلى هنا من أجله، ويجب أن أكون على مستوى هذا «الشرف»، والريال أقوى فريق لعبت له، ولكنني أحترم الفرق الأخرى التي لعبت لها، لأنها سمحت لي بأن أصل إلى هنا». وأضاف: «في موناكو كان الفريق جيداً جداً وشاباً، وفي سان جيرمان لعبت مع «أقطاب» الكرة ونجومها الكبار، وهنا في مدريد ألعب مع أفضل فريق في العالم، وهذا هو التطور المنطقي للاعب يرغب في تحقيق إنجازات كروية كبرى». واختتم تصريحاته للقناة الفرنسية بقوله: «يجب أن أستمر على هذا النحو، لكي أسعد جماهير «الميرنجي» التي تنتظر مني الكثير، وتسعد بكوني في «فورمة» جيدة تساعدني على التألق والتوهج.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store