#أحدث الأخبار مع #بناء_الكتلة_العضليةالرجلمنذ يوم واحدصحةالرجلدراسة تكشف: ضعف فاعلية البروتين بار في بناء العضلاتأظهرت دراسة جديدة نُشرت في Time Magazine أن غالبية أنواع "البروتين بار" المتوافرة في الأسواق لا تُحقق الفعالية المطلوبة لبناء الكتلة العضلية، رغم احتوائها على نسب عالية من البروتين. وأوضحت النتائج أن جودة البروتين المستخدم في هذه المنتجات قد تتدهور خلال التصنيع، مما يحد من امتصاص الأحماض الأمينية الأساسية في الجسم. اقرأ أيضًا: أبرز 5 أخطاء تؤثر في تحقيق أهدافك من تناول مخفوق البروتين تحليل شمل أكثر من 1600 منتج استند الباحثون إلى تحليل شامل لـ1,641 منتجًا من البروتين بار، باستخدام بيانات من منصة وتم تقسيم المنتجات إلى أربع فئات وفقًا لمصدر البروتين: نباتي فقط (مثل البازلاء والأرز)، حيواني فقط (مثل بروتين الحليب)، مزيج من بروتينات نباتية وحيوانية (مثل الصويا والبيض)، ومزيج يحتوي على الكولاجين. انخفاض كبير في معدل الهضم والامتصاص رغم أن 81% من المنتجات كانت مُصنّفة كأطعمة غنية بالبروتين، إلا أن التجارب المختبرية التي استخدمت محاكاة للهضم البشري (in vitro digestion) أظهرت انخفاض معدل الهضم الفعلي للبروتين إلى 47% في بعض الحالات. وتم تقييم الجودة الغذائية من خلال مؤشري "DIAAS" و"PDCAAS"، اللذين أظهرا تدنّي قدرة الجسم على الاستفادة من البروتين المُصنّع مقارنة بالبروتين الخام. اقرأ أيضًا: آلان ريتشسون يكشف عن سر الوجبات عالية البروتين في ثلاجته بروتين الحليب يتفوق.. ولكن بنسبة محدودة سجّلت ألواح البروتين التي تعتمد على بروتين الحليب وحده، مثل مصل اللبن، أعلى درجات الجودة، لكنها بقيت أقل كفاءة من البروتين في صورته المعزولة. وفسّر الباحثون ذلك بتأثير مكونات إضافية مثل الدهون والكربوهيدرات والألياف، التي قد تعيق امتصاص الأحماض الأمينية. توصيات الباحثين دعت الدراسة إلى التعامل بحذر مع المنتجات التي تُسوّق على أنها "غنية بالبروتين"، مشيرة إلى أن الكثير منها لا يقدم الفائدة الفعلية المرجوة. وخلص الباحثون إلى أن استخدام البروتين بار بشكل حصري لبناء العضلات قد لا يكون الخيار الأمثل، ونصحوا بالاعتماد على مصادر غذائية طبيعية أو مكملات بروتين ذات جودة عالية لضمان الحصول على النتائج المطلوبة.
الرجلمنذ يوم واحدصحةالرجلدراسة تكشف: ضعف فاعلية البروتين بار في بناء العضلاتأظهرت دراسة جديدة نُشرت في Time Magazine أن غالبية أنواع "البروتين بار" المتوافرة في الأسواق لا تُحقق الفعالية المطلوبة لبناء الكتلة العضلية، رغم احتوائها على نسب عالية من البروتين. وأوضحت النتائج أن جودة البروتين المستخدم في هذه المنتجات قد تتدهور خلال التصنيع، مما يحد من امتصاص الأحماض الأمينية الأساسية في الجسم. اقرأ أيضًا: أبرز 5 أخطاء تؤثر في تحقيق أهدافك من تناول مخفوق البروتين تحليل شمل أكثر من 1600 منتج استند الباحثون إلى تحليل شامل لـ1,641 منتجًا من البروتين بار، باستخدام بيانات من منصة وتم تقسيم المنتجات إلى أربع فئات وفقًا لمصدر البروتين: نباتي فقط (مثل البازلاء والأرز)، حيواني فقط (مثل بروتين الحليب)، مزيج من بروتينات نباتية وحيوانية (مثل الصويا والبيض)، ومزيج يحتوي على الكولاجين. انخفاض كبير في معدل الهضم والامتصاص رغم أن 81% من المنتجات كانت مُصنّفة كأطعمة غنية بالبروتين، إلا أن التجارب المختبرية التي استخدمت محاكاة للهضم البشري (in vitro digestion) أظهرت انخفاض معدل الهضم الفعلي للبروتين إلى 47% في بعض الحالات. وتم تقييم الجودة الغذائية من خلال مؤشري "DIAAS" و"PDCAAS"، اللذين أظهرا تدنّي قدرة الجسم على الاستفادة من البروتين المُصنّع مقارنة بالبروتين الخام. اقرأ أيضًا: آلان ريتشسون يكشف عن سر الوجبات عالية البروتين في ثلاجته بروتين الحليب يتفوق.. ولكن بنسبة محدودة سجّلت ألواح البروتين التي تعتمد على بروتين الحليب وحده، مثل مصل اللبن، أعلى درجات الجودة، لكنها بقيت أقل كفاءة من البروتين في صورته المعزولة. وفسّر الباحثون ذلك بتأثير مكونات إضافية مثل الدهون والكربوهيدرات والألياف، التي قد تعيق امتصاص الأحماض الأمينية. توصيات الباحثين دعت الدراسة إلى التعامل بحذر مع المنتجات التي تُسوّق على أنها "غنية بالبروتين"، مشيرة إلى أن الكثير منها لا يقدم الفائدة الفعلية المرجوة. وخلص الباحثون إلى أن استخدام البروتين بار بشكل حصري لبناء العضلات قد لا يكون الخيار الأمثل، ونصحوا بالاعتماد على مصادر غذائية طبيعية أو مكملات بروتين ذات جودة عالية لضمان الحصول على النتائج المطلوبة.