أحدث الأخبار مع #بناتإبليس

سعورس
٠٢-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- سعورس
«ابن مين» وسلطة المال
"مهاجر برسبان" نص مسرحي للكاتب اللبناني - الفرنسي جورج شحادة، الذي استقر في فرنسا بعد محاولاته العديدة في تأليف المسرح كهاوٍ عشق المسرح، إلا أن تعرفه على رجال المسرح العظام هناك وصداقته معهم جعل منه رجل المسرح الكبير، العالمي الذي أعاد للمسرح الفرنسي جذوته، بعد أن غرق في التجريب والمدارس الجديدة، حيث أعاد للمسرح الفرنسي الشعري مجده ورونقه، فكتب مسرحيات عديدة مثلت على أكبر المسارح في أوروبا آنذاك ومنها مسرحية مهاجر برسبان، التي ترجمت إلي العديد من اللغات وتناولتها السينما العربية، وعلى سبيل المثال فيلم بنات إبليس بطولة الفنان فريد شوقي كما أن كل مخرج مسرحي يجد فيها ضالته فيبدأ في بمعالجتها كل حسب رؤيته. تحكي مسرحية شحادة أن رجلا طاعنا في السن أراد أن يترك بعض ماله لابن له غير شرعي في قرية كان قد تركها منذ عشرين عاما، فركب عربة يقودها الحوذي حتى أوصله إلى قرية جميلة مشجرة وارفة الظلال عذبة النسيم في صقلية، وتركه هناك. استراح الرجل تحت ظل شجرة ومات ومعه حقيبة النقود، وحين وصل الأمر إلى عمدة القرية، وتمت مراسم الدفن، ثم جمع كل نساء القرية للتعرف على صورته ولم يتم التعرف عليه، لكن الشك بدأ يتسرب إلى كل بيت وكل رجل يعتقد أن زوجته خائنة لأن هذه الحقيبة مكتوب بها أنها لابن له غير شرعي بهذه القرية. وهنا يبدأ الصراع في كل بيت بعضهم قتل زوجته والبعض الآخر يحرضها على الادعاء بأنه ابنها رغبة في المال حتى تتكشف الأمور بوصول الحوذي بضيف آخر وأنه أحضر الأول عن طريق الخطأ فهي ليست القرية المقصودة! الكاتب المسرحي (العربي - العالمي) جورج شحادة لبناني الأصل (1905 - 1989) قد كتب هذا النص عام 1965 ببراعة شديدة سواء في البناء الدرامي أو حتى في نحت الشخصيات أفعالها ودوافعها، حيث كشف لنا كل الأقنعة وكل الزيف الاجتماعي في هذه المسرحية، وافتتح به مسرح "الكوميدي فرانسيس، وقبلها على مسرح الريزدنز بميونخ كأول مرة. وفي هذه الآونة عرض هذا النص بمعالجة درامية من حيث تمصيرها سواء على مستوى اللغة أو الفكر المطروح بعنوان (ابن مين؟) على مسرح الهوسابير العريق بالقاهرة، من إعداد سامح عثمان ومن إخراج الفنان سامح بسيوني وتنفيذ سارة المنتصر بالله، وبطولة مجموعة من الشباب الجدد، إنتاج المنتجة أروى قدورة وهنا نجد أهمية تناول النصوص العالمية ومعالجتها وإخضاعها للواقع المعاش، بحيث يكون العرض المسرحي معبرا عن واقعه. المعالجة تبدأ في حارة مصرية مكتظة بالصخب والسكان، حين يصل سائق الدراجة النارية إليها حاملا رجلا مسنا، ثم يدعه ويمضي، حينها تظهر كل مساوئ العصر من عصابات وهرج وتفسخ وفقر، وهذا على العكس من قرية شحادة الجميلة. في هذه الأناة نجد كل المشاكل الأسرية والاقتصادية والسلوكية التي يريد العرض تبيانها ناقدا كل خفايا المجتمعات التي باتت تتخبط بين الوافد والتحديث، مؤكدا بذلك الموسيقى الغربية التي استخدمها المخرج أما لنقلات بين المشاهد أو في حفلات صاخبة. كما أن هذه المعالجة تعكس سقوط كل الأقنعة وسيطرة المال على السوق الاقتصادي العالمي حتى الفرد داخل حارة شعبية، فأخذ العنف الأسري مأخذه، وأخذت شهوة المال تسيطر على بعضهم فيرغم زوجته بالادعاء بأنه ابنا لها، حتى يغنم المال وتتضاءل قيمة الشرف سوى رجل واحد قتل زوجته ظنا منه إنها خانته، وفي نهاية العرض يستولي أحدهم على المال بادعائه أن ابنته الوحيدة هي غير شرعية، فيحصل على المال ويتركها ويذهب متخليا عنها. وهنا تتجلى لنا سطوة المال على كل القيم وهي بطبيعة الحال سمة هذا العصر، فنجد أن البعض يتخلى عن زوجته وأولاده سعيا ورغبة في المال ولا يهم أيا كان مصيرهم كما فعل هذا الأب مع ابنته! تلك باتت مشكلة هذا العصر ليس في موطن العرض المسرحي وإنما في سائر البلاد العربية وهو ما شكل تفسخا محوريا في العلاقات الأسرية. تناول المخرج هذه المعالجة بوجودنا في حارة شعبية، متغلبا على تكاليف الإنتاج المجحفة برمزيات بسيطة، فجعل الخشبة تجمع كل الأنماط، وكل زاوية بها عائلة يتمدد الصراع بها وينقبض حسب بؤر الإضاءة وتصميم الحركة، واختلاف الأنماط السلوكية والأفعال والدوافع. ومن هنا أستطاع أن يوصل لنا الحالة بلا عناء ولا تكاليف ذلك، لأنه بأدواته الإخراجية من الحركة والإضاءة والحوار و(الموتيف) في المشهد كان كفيلا بوجودنا داخل الحدث وإدراكه. وجدير بالذكر هنا أن المخرج لديه وعي بإشكالية التلقي المسرحي في وقتنا هذا، باعتبار أن الأجواء الاحتفالية هي مصدر الجذب للمشاهدين عوضا عن جلوسهم ساعة ونصف أمام حوار مسرحي قد لا يروق لهم، ومن هنا اختار المخرج المناخ الاحتفالي حيث الموسيقى الصاخبة والرقص العشوائي مستخدما إياه لضبط إيقاع العرض على المستوى الأول، أما على المستوى الثاني فهو للسخرية من هذا السلوك العشوائي وأغاني المهرجانات. العرض كان مبهجا نتاج ذلك السباق المحموم بين الممثلين الهواة والذين أتوا طواعية للمسرح شغفا وحبا كما أن التغلب على مشكلة الإنتاج التي حجبت عنا مخرجين عظام قد اختفت في هذا العرض لبساطة المنظر وإقبال الهواة وجدية المخرج وتوفر دار العرض الذي تمتلكه المنتجة أروى قدورة، فكانت خلطة تضعنا أمام الكثير من الحلول لعقبات المسرح وخاصة أن المخرج رجل أكاديمي ومخرج متمرس فجمع بين الحرفية والهواة في بوتقة واحدة. وقد تنافس كل من الممثلين الجدد وهم: أميرة مصطفى في دور أنصاف، أحمد إبراهيم في دور فوزي، منة الجمال في دور نادية، عمرو خالد في دور عبد الحميد، حسام يوسف في دور حودة القط، مرتينا وليد في دور مرمر، مريم الجمال في دور إيمان، ومحمد نصير في دور رمزي، روزالين نشأت في دور ناهد، محمود عاطف في دور ناظم شوكت، هشام الشاوي في دور المعلم فضل، أحمد أبو زيد في دور الزنط، إسلام فودة في دور هيثم داوود، محمد مبارك في دور عادل الأبيض سائق الدراجة النارية، مصطفى السحار في دور اللوكش، يحي سهيل في دور الحوكش، أحمد خالد في دور الزوكش، ميليسا في دور عنبة، هبة غندور في دور ناهية، نسمة عثمان في دور زهور، ريهام عزت في دور نبيلة، هاجر في دور الابنة، أسامة زاهر في دور الهندي، سامح المصري في دور مساعد الهندي، سارة المنتصر بالله في دور الراوي، خالد محروس في دور نبيل، كل هؤلاء مع مساعدي الإخراج وهم كريم محمد، ومحمد عصمت، ومن اللافت للنظر مشاركة ابننا فارس نبيل دمدم الطالب السعودي بجامعة الإسكندرية تمثيل وإخراج في دور السائح، ولأول مرة يعتلي خشبات المسرح المصري، ليعود بإذن الله فنانا أكاديميا محترفا.


البشاير
٠١-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- البشاير
الجمال والرعب.. رامونا يونس تكشف أسرار مكياج 'بنات إبليس' بمسلسل المداح
كشفت خبيرة البيئة الطبيعية رامونا يونس عن تحليلها لمكياج شخصيات 'بنات إبليس' في مسلسل 'المداح'، مؤكدة أن الإطلالات الثلاث تعكس قوة الشر الممزوج بالجمال الغامض، وهو ما جعل الشخصيات تبدو أكثر تأثيرًا على الشاشة. وأوضحت رامونا أن المكياج لم يكن مجرد أداة تجميل، بل كان لغة بصرية مرعبة تحمل في طياتها رسائل خفية، مشيرة إلى أن كل تفصيلة كانت مدروسة بعناية لتعزيز الشعور بالغموض والخوف. وجاءت تحليل الإطلالات الثلاثة، فالنسبة للفنانة دارين حداد 'الشخصية الأولى'، جاءت إطلالتها بتاج ملكي وإكسسوارات حادة تعكس قوة الشخصية، مع مكياج غامق يبرز نظراتها الحادة، حيث لعبت العدسات الملونة والكحل الأسود دورا كبيرا في إضفاء طابع الشر عليها. وتميزت الفنانة جوري بكر 'الشخصية الثانية'، بميكب أكثر قوة وهجومية، خاصة مع الجروح والندوب الظاهرة على الوجه، والتي توحي بتاريخ مظلم ومعارك خفية. وأكدت رامونا أن الدمج بين الألوان الداكنة والتفاصيل المرعبة منحها طابع الشر الصريح الذي يعكس قوة الشخصية. أما الفنانة غادة عادل 'الشخصية الثالثة'، اختلفت عن الأخريات بمكياج أكثر هدوءا، لكنه لم يكن أقل رعبا، فقد اعتمدت على الشفاه القاتمة والعيون المحددة بقوة، ما منحها مظهرا أشبه بالكائنات الغامضة التي تمتلك قوة خفية لا يُستهان بها. وأكدت رامونا يونس أن مكياج 'بنات إبليس' لم يكن مجرد إضافة جمالية، بل كان جزءا أساسيا من القصة، حيث لعب دورا نفسيا في جذب المشاهد وإيصال إحساس الخوف والغموض، وهو ما جعله يحقق انتشارا واسعا على السوشيال ميديا ويصبح تريندا قويا. واختتمت حديثها قائلة: 'الميكب السينمائي هو أكثر من مجرد لمسات تجميلية، هو فن يؤثر على المشاهد نفسيا، ومكياج 'بنات إبليس' في المداح هو مثال رائع على ذلك!'. تابعنا علي منصة جوجل الاخبارية


بوابة الأهرام
٠١-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- بوابة الأهرام
خبيرة البيئة الطبيعية رامونا يونس تكشف أسرار مكياج "بنات إبليس" في المداح
مي عبدالله كشفت خبيرة البيئة الطبيعية رامونا يونس عن تحليلها لمكياج شخصيات 'بنات إبليس' في مسلسل 'المداح'، مؤكدة أن الإطلالات الثلاث تعكس قوة الشر الممزوج بالجمال الغامض، وهو ما جعل الشخصيات تبدو أكثر تأثيرًا على الشاشة. موضوعات مقترحة وأوضحت رامونا أن المكياج لم يكن مجرد أداة تجميل، بل كان لغة بصرية مرعبة تحمل في طياتها رسائل خفية، مشيرة إلى أن كل تفصيلة كانت مدروسة بعناية لتعزيز الشعور بالغموض والخوف. وجاء تحليل الإطلالات الثلاث، فالنسبة للفنانة دارين حداد "الشخصية الأولى"، جاءت إطلالتها بتاج ملكي وإكسسوارات حادة تعكس قوة الشخصية، مع مكياج غامق يبرز نظراتها الحادة، حيث لعبت العدسات الملونة والكحل الأسود دورا كبيرا في إضفاء طابع الشر عليها. وتميزت الفنانة جوري بكر "الشخصية الثانية"، بميكب أكثر قوة وهجومية، خاصة مع الجروح والندوب الظاهرة على الوجه، والتي توحي بتاريخ مظلم ومعارك خفية. وأكدت رامونا أن الدمج بين الألوان الداكنة والتفاصيل المرعبة منحها طابع الشر الصريح الذي يعكس قوة الشخصية. أما الفنانة غادة عادل "الشخصية الثالثة"، اختلفت عن الأخريات بمكياج أكثر هدوءا، لكنه لم يكن أقل رعبا، فقد اعتمدت على الشفاه القاتمة والعيون المحددة بقوة، ما منحها مظهرا أشبه بالكائنات الغامضة التي تمتلك قوة خفية لا يُستهان بها. وأكدت رامونا يونس أن مكياج 'بنات إبليس' لم يكن مجرد إضافة جمالية، بل كان جزءا أساسيا من القصة، حيث لعب دورا نفسيا في جذب المشاهد وإيصال إحساس الخوف والغموض، وهو ما جعله يحقق انتشارا واسعا على السوشيال ميديا ويصبح تريندا قويا. واختتمت حديثها قائلة: 'الميكب السينمائي هو أكثر من مجرد لمسات تجميلية، هو فن يؤثر على المشاهد نفسيا، ومكياج 'بنات إبليس' في المداح هو مثال رائع على ذلك'. خبيرة البيئة الطبيعية رامونا يونس تكشف أسرار مكياج بنات إبليس في المداح


بوابة الفجر
٢٤-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- بوابة الفجر
جوري بكر.. فخورة بوجودي أمام حمادة هلال وغادة عادل كتكوتة المداح
على طريقة الشّيطانة 'نائلة'، وجّهت الممثّلة 'جوري بكر' رسالة شكر للممثّل حمادة هلال على اختيارها للمشاركة في مسلسل 'المدّاح'، قائلة: 'أنا فخور بأن أقف أمام المدّاح'. وأضافت 'جوري' في لقاءها مع الإعلامي أحمد عز الدين عبر موقع 'بصراحة' اللبناني، أنّها سعيدة بالمشاركة في الجزء الخامس من مسلسل 'المدّاح' وتعتبر ذلك شرفًا وإضافة كبيرة لمسيرتها الفنّيّة. كما وجّهت تحيّة كبيرة للمخرج أحمد سمير فرج على تقديم ملحمة 'المدّاح' وأعربت عن شكرها لشركة الصّبّاح على إتاحة الفرصة لها للانضمام إلى العمل. أما عن ترشيحها للمسلسل، فقد أوضحت 'جوري' أنّ فريق الإنتاج في شركة الصّبّاح تواصل معها في البداية، ثمّ تلقّت اتّصالًا من الفنّان 'حمادة هلال' بنفسه، في مكالمة صباحي أعرب خلالها عن سعادته بانضمامها للعمل وأكّدت أنّها شعرت بسعادة غامرة، زادت عند لقائها بفريق العمل كاملًا. وفي حديثها عن اجتماعها مع الممثّلات (جميلات المدّاح)، غادة عادل، دارين حدّاد، ويسرا اللوزي أشارت جوري إلى أنّها تفاجأت بردود فعل الجمهور الّذي بدأ بتداول منشورات يدعم فيها 'بنات إبليس' بدلًا من 'المدّاح'. ووصفت جوري الممثلة غادة عادل، بـأنّها 'كتكوتة المدّاح قلبًا وقالبًا'، رغم أنّها 'الأخت الكبيرة الشّريرة' في المسلسل. واختتمت جوري حديثها متمنّيةً أن تكون إضافة مميّزة للمسلسل هذا العام، شاكرةً الجمهور على اهتمامه ومتابعته وتعليقاته الدّاعمة.


٢٨-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
حمادة هلال يعود من الموت في أولى حلقات 'المداح 5'
انطلقت أولى حلقات مسلسل 'المداح 5' الذي يشارك فيه الفنان حماده هلال في موسم رمضان 2025، ليبدأ مغامرة جديدة من التحديات والمفاجآت. شهدت الحلقة الأولى أحداثًا مثيرة حيث عاد 'المداح' من الموت بعد معركة كبيرة مع الجن، الذي جسده الفنان فتحي عبد الوهاب في الموسم السابق. وأوضح المقربون منه أن العناية الإلهية كانت وراء عودته للحياة من جديد. أما المفاجأة الكبرى في الحلقة فكانت ظهور 'بنات إبليس'، الشياطين الثلاثة اللاتي تجسد أدوارهن غادة عادل، جوري بكر، ودارين حداد. ظهرت هذه الشخصيات عبر بوابة نجمية جديدة، بعد أن استخدمن دم 'المداح' الموجود على السيف الذي طُعن به في الموسم الماضي. وفي نهاية الحلقة، تلتقي الشخصية الأم 'المداح' بوالدته، التي تجسدها الفنانة حنان سليمان، بعدما ظلت فترة في حزن شديد معتقدة أنه قد توفي. ومن المتوقع أن يحمل هذا الموسم العديد من المفاجآت في الحروب التي سيخوضها 'المداح' مع 'بنات إبليس'.