logo
#

أحدث الأخبار مع #بناردكيموردي،

كبار الأندية الأوروبية والأفريقية يبحثون عن نجوم المستقبل في المغرب
كبار الأندية الأوروبية والأفريقية يبحثون عن نجوم المستقبل في المغرب

المغرب اليوم

time٢١-٠٤-٢٠٢٥

  • رياضة
  • المغرب اليوم

كبار الأندية الأوروبية والأفريقية يبحثون عن نجوم المستقبل في المغرب

كشفت الكونفدرالية الإفريقية لكرة القدم، عبر موقعها الإلكتروني الرسمي، عن حضور غير مسبوق لكشافين يمثلون أندية كروية مرموقة من مختلف أنحاء العالم، وذلك خلال منافسات كأس أمم إفريقيا لأقل من 17 سنة التي احتضنها وتوج بها المغرب. وحسب تقرير لـ'كاف'، فقد تم اعتماد أكثر من 200 كشاف، غالبيتهم من القارة الأوروبية، ما يعكس حجم الاهتمام العالمي بالمواهب الإفريقية الصاعدة. وقد توزعوا في جنبات الملاعب بهدوء وتركيز، يحملون دفاتر الملاحظات وكاميرات التصوير، وشارات تعريفية تعود إلى أندية عملاقة في إنجلترا، ألمانيا، فرنسا، بلجيكا، وهولندا، مما يؤكد أن إفريقيا تظل خزانا للمواهب الكروية، وأن هذه البطولة باتت منصة رئيسية لاستقطاب نجوم المستقبل. وذكر المصدر ذاته أن من بين الأندية التي أرسلت ممثليها إلى المغرب، مانشستر يونايتد، ليفربول، تشيلسي، بايرن ميونيخ، أتلتيكو مدريد، بنفيكا، بورتو، موناكو، ومرسيليا، إضافة إلى فرق من آسيا مثل العين الإماراتي، وأندية إفريقية، في مقدمتها الأهلي المصري، الوداد الرياضي ونهضة بركان. وبرز من بين الكشافين الحاضرين الغاني بنارد كيموردي، اللاعب الدولي السابق المكلف حاليا بمتابعة المواهب لصالح نادي جينك البلجيكي، الذي أوضح في تصريحات للموقع الرسمي لـ'كاف' أن أسلوب العمل في إفريقيا يجب أن يكون شاملا وغير محدود. وقال كيموردي: 'لا نبحث في جينك عن نوع محدد من اللاعبين، إفريقيا غنية بالمواهب ويجب أن نكون منفتحين على كل الإمكانيات. شاهدت كل المنتخبات مرتين على الأقل، وركزت على سرعة التفكير قبل سرعة الحركة، لأنها من أهم شروط النجاح في أوروبا'. وأشار كيموردي إلى أن تقييمه لا يبنى على مباراة واحدة، بل يتطلب متابعة اللاعب في ثلاث مواجهات مختلفة على الأقل، لتفادي تأثير الضغوط التي قد تظهر في اللقاء الأول. كما يولي اهتماما خاصا للفهم التكتيكي، والمهارات التقنية، والعقلية داخل الملعب، وأحيانا للبنية الجسمانية. ولم يخف كيموردي صعوبة التنافس مع أندية كبرى على المواهب نفسها، لكنه أكد أن مشروع جينك يعتمد على التطوير أكثر من الصورة التسويقية، وهو ما يجذب العديد من الأكاديميات الإفريقية التي تبحث عن أفق حقيقي لمواهبها، بدل ضياعها في دوامة الأندية الكبرى حيث يصعب على الصغار فرض أنفسهم.

أشبال الأطلس يجذبون أنظار عمالقة أوروبا
أشبال الأطلس يجذبون أنظار عمالقة أوروبا

الجريدة 24

time٢١-٠٤-٢٠٢٥

  • رياضة
  • الجريدة 24

أشبال الأطلس يجذبون أنظار عمالقة أوروبا

شهدت نهائيات كأس أمم إفريقيا لأقل من 17 سنة، التي احتضنها المغرب، اهتماماً غير مسبوق من طرف أندية كروية عالمية، بعدما كشفت الكونفدرالية الإفريقية لكرة القدم عن حضور أكثر من 200 كشاف تابعين لأندية مرموقة، أغلبهم من أوروبا، لمتابعة المنافسات والبحث عن مواهب كروية صاعدة. ووفق ما نشره موقع "الكاف" الرسمي، فإن عدد الكشافين الحاضرين في ملاعب البطولة بلغ رقماً قياسياً، ما يعكس القيمة المتزايدة لهذه الفئة العمرية من اللاعبين، والدور الذي باتت تلعبه البطولة القارية في إبراز طاقات إفريقية شابة، قادرة على الانضمام إلى كبرى الأندية العالمية في المستقبل القريب. وشارك في تتبع أطوار البطولة كشافون تابعون لأندية من إنجلترا مثل مانشستر يونايتد، ليفربول وتشيلسي، ومن ألمانيا كبايرن ميونيخ، إلى جانب أندية فرنسية كأولمبيك مارسيليا وموناكو، وأخرى من البرتغال وإسبانيا وبلجيكا وهولندا. كما سُجل حضور كشافين من أندية آسيوية على غرار العين الإماراتي، وأندية إفريقية أبرزها الأهلي المصري، الوداد الرياضي، ونهضة بركان. وأشار الاتحاد الإفريقي إلى أن هذه الأندية أبدت اهتماماً خاصاً بعدد من اللاعبين، من بينهم أشبال الأطلس، إذ عمل ممثلوها على رصد تحركاتهم في أكثر من مباراة، وتوثيق الأداء الفردي والجماعي، إلى جانب تحليل الجوانب الذهنية والتكتيكية والبدنية للاعبين، في إطار استراتيجية مبكرة لاكتشاف وتقييم المواهب. وفي هذا السياق، قال الدولي الغاني السابق، بنارد كيموردي، وهو كشاف نادي جينك البلجيكي، في تصريح للموقع الرسمي للكاف، إن البطولة مثّلت فرصة مثالية للوقوف على جودة التكوين داخل المنتخبات الإفريقية، مشيراً إلى أنه تابع جميع المنتخبات مرتين على الأقل، بينهم أشبال المغرب. وكانت منافسات البطولة قد عرفت مشاركة 16 منتخباً من مختلف أنحاء القارة، حيث أُقيمت ما بين 30 مارس و19 أبريل الجاري، واختُتمت بتتويج المنتخب المغربي بلقب كأس أمم إفريقيا لأقل من 17 سنة، بعد فوزه في المباراة النهائية على منتخب مالي بركلات الترجيح (4-2)، على أرضية ملعب "البشير" بمدينة المحمدية. وسلط الاتحاد الإفريقي في تقريره الضوء على التنظيم الجيد للبطولة، والحضور المكثف لممثلي الأندية، معتبراً أن هذه النسخة تشكل نقلة نوعية في التعاطي مع كرة القدم القاعدية بالقارة، بما يجعلها منصة واعدة لاكتشاف وتصدير المواهب نحو أندية النخبة على المستوى العالمي. وكانت التشكيلة المثالية للبطولة، قد ضمت خمسة لاعبين مغاربة، تقديرا لأدائهم اللافت طيلة المنافسات، ويتعلق الأمر بكل من الحارس شعيب بلعروش، الظهير الأيمن منصف الزكري، المدافع الأوسط دريس آيت الشيخ، متوسط الهجوم عبد الله وزان، والجناح الأيسر إلياس بلمختار.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store