#أحدث الأخبار مع #بنتزينبالدستور٢٢-٠٤-٢٠٢٥ترفيهالدستورداعية تعلق على مشهد لعب الشيوخ مع الأطفال في المساجد (فيديو)تحدثت الداعية الإسلامية ياسمين الحصري عن أهمية المساجد في حياة الأطفال، وكيف يجب أن يكون مكانًا للتعليم والترابط الروحي مع الله، مؤكدة أن النبي (ص) كان دائمًا يلاعب الأطفال داخل بيوت الله، مشيرة إلى أنه كان يحمل أمامه بنت زينب ويسجد بها، كما كان يلعب مع الحسن والحسين، ما يعكس كيف كان المسجد بالنسبة للنبي مكانًا للعب والراحة الروحية. وشددت الحصري، عبر مداخلة هاتفية لبرنامج "الستات مايعرفوش يكدبوا" المُذاع عبر فضائية "سي بي سي"، على أهمية المسجد كملاذ للإنسان في أوقات الشدة والفرح، وأنه يجب أن يكون مكانًا يعزز القيم الإسلامية ويشجع الأطفال على التعلق به. وأكدت أنه ينبغي للآباء ألا يحرموا أطفالهم من التواجد في المسجد، بل يجب أن يكون المكان مصدرًا لتعليمهم الصلاة والوضوء وحفظ القرآن. وذكرت موقفًا شخصيًا من أيام دراستها في مسجد الحصري، حيث كانت تشهد مواقف إنسانية ملهمة مثل التي حدثت عندما تبول طفل صغير في المسجد، حيث نصحت بعدم معاقبته أو طرده، بل أن يتم تهدئته وتعليمه كيف يمكنه أن يتصرف في المستقبل، لأن المسجد هو مكان للتربية وليس للتنفير. وتحدثت عن بعض المبادرات التي تحدث في المساجد، كأن يذهب الأطفال إليها لتعلم القرآن والوضوء والصلاة، إضافة إلى أن بعض المساجد تقدم لهم مكانًا مخصصًا للعب والتعلم، ما يساعد في تعزيز حبهم لهذا المكان المبارك.
الدستور٢٢-٠٤-٢٠٢٥ترفيهالدستورداعية تعلق على مشهد لعب الشيوخ مع الأطفال في المساجد (فيديو)تحدثت الداعية الإسلامية ياسمين الحصري عن أهمية المساجد في حياة الأطفال، وكيف يجب أن يكون مكانًا للتعليم والترابط الروحي مع الله، مؤكدة أن النبي (ص) كان دائمًا يلاعب الأطفال داخل بيوت الله، مشيرة إلى أنه كان يحمل أمامه بنت زينب ويسجد بها، كما كان يلعب مع الحسن والحسين، ما يعكس كيف كان المسجد بالنسبة للنبي مكانًا للعب والراحة الروحية. وشددت الحصري، عبر مداخلة هاتفية لبرنامج "الستات مايعرفوش يكدبوا" المُذاع عبر فضائية "سي بي سي"، على أهمية المسجد كملاذ للإنسان في أوقات الشدة والفرح، وأنه يجب أن يكون مكانًا يعزز القيم الإسلامية ويشجع الأطفال على التعلق به. وأكدت أنه ينبغي للآباء ألا يحرموا أطفالهم من التواجد في المسجد، بل يجب أن يكون المكان مصدرًا لتعليمهم الصلاة والوضوء وحفظ القرآن. وذكرت موقفًا شخصيًا من أيام دراستها في مسجد الحصري، حيث كانت تشهد مواقف إنسانية ملهمة مثل التي حدثت عندما تبول طفل صغير في المسجد، حيث نصحت بعدم معاقبته أو طرده، بل أن يتم تهدئته وتعليمه كيف يمكنه أن يتصرف في المستقبل، لأن المسجد هو مكان للتربية وليس للتنفير. وتحدثت عن بعض المبادرات التي تحدث في المساجد، كأن يذهب الأطفال إليها لتعلم القرآن والوضوء والصلاة، إضافة إلى أن بعض المساجد تقدم لهم مكانًا مخصصًا للعب والتعلم، ما يساعد في تعزيز حبهم لهذا المكان المبارك.