logo
#

أحدث الأخبار مع #بنك_هامبورغ

تحسّن مفاجئ في الصادرات والإنتاج الصناعي بألمانيا
تحسّن مفاجئ في الصادرات والإنتاج الصناعي بألمانيا

الشرق الأوسط

time٠٨-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الشرق الأوسط

تحسّن مفاجئ في الصادرات والإنتاج الصناعي بألمانيا

ارتفعت الصادرات الألمانية بأكثر من المتوقع في مارس (آذار)، مدفوعة بزيادة الطلب الأميركي قبيل فرض رسوم جمركية محتملة، كما تجاوز نمو الإنتاج الصناعي التوقعات، في إشارة محتملة إلى تحسّن في قطاع عانى من ركود طويل. وأظهرت بيانات صادرة عن مكتب الإحصاء الاتحادي، الخميس، أن الصادرات ارتفعت بنسبة 1.1 في المائة في مارس مقارنة بفبراير (شباط)، متجاوزة التقديرات التي أشارت إلى زيادة قدرها 1 في المائة في استطلاع أجرته «رويترز». في المقابل، تراجعت الواردات بنسبة 1.4 في المائة معدلة وفقاً للتقويم والعوامل الموسمية. وسجل الميزان التجاري الألماني فائضاً قدره 21.1 مليار يورو (23.9 مليار دولار) في مارس، مقارنة بـ18.0 مليار يورو في فبراير. وارتفعت الصادرات إلى دول الاتحاد الأوروبي بنسبة 3.1 في المائة، بينما تراجعت تلك المتجهة إلى خارج التكتل بنسبة 1.1 في المائة. وسجلت الصادرات إلى الولايات المتحدة نمواً بنسبة 2.4 في المائة على أساس شهري، مع تسريع المشتريات تحسباً لرسوم جمركية أميركية وشيكة، علماً بأن الولايات المتحدة كانت الشريك التجاري الأكبر لألمانيا في 2024 بقيمة تبادل تجاري بلغت 253 مليار يورو (285.52 مليار دولار). كما قفزت الصادرات إلى الصين بنسبة لافتة بلغت 10.2 في المائة. بوادر انتعاش صناعي وفي تطور إيجابي آخر، أعلن مكتب الإحصاء الاتحادي أن الإنتاج الصناعي في ألمانيا ارتفع بنسبة 3 في المائة في مارس مقارنة بالشهر السابق، متجاوزاً التوقعات التي أشارت إلى نمو بـ0.8 في المائة. وأظهرت مقارنة أقل تقلباً أن الإنتاج زاد بنسبة 1.4 في المائة في الربع الأول من 2025 مقارنة بالربع الأخير من 2024. وقال سايروس دي لا روبيا، كبير الاقتصاديين في بنك «هامبورغ التجاري»: «لا يبدو أن هذه الزيادة نتيجة تقلبات مؤقتة فحسب؛ إذ تشير إلى عامل دوري محتمل يمنحنا بعض الأمل في الأشهر المقبلة بعد أكثر من عامين من الركود». وكان المكتب قد أفاد، الأربعاء، بأن الطلبيات الصناعية ارتفعت بنسبة 3.6 في المائة في مارس على أساس شهري، وهي زيادة فاقت التوقعات، في دلالة على انتعاش في الطلب. من جانبها، قالت فرانزيسكا بالماس، كبيرة الاقتصاديين الأوروبيين في «كابيتال إيكونوميكس»، إن بيانات مارس تشير إلى أن أوضاع القطاع الصناعي الألماني «قد توقفت على الأقل عن التدهور». لكنها حذّرت من أن تأثير الطلب المدفوع بالرسوم الجمركية الاستباقية قد يكون مؤقتاً، مشيرة إلى استمرار التحديات الهيكلية في القطاع، بما في ذلك ضعف القدرة التنافسية وتراجع الطلب على السيارات. وأضافت: «الخلاصة أننا لن نتفاجأ إذا شهدنا انكماشاً جديداً في الناتج الصناعي خلال الأشهر الستة المقبلة أو نحو ذلك».

مؤشر مديري المشتريات: تباطؤ النمو بمنطقة اليورو في أبريل
مؤشر مديري المشتريات: تباطؤ النمو بمنطقة اليورو في أبريل

سكاي نيوز عربية

time٠٦-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • سكاي نيوز عربية

مؤشر مديري المشتريات: تباطؤ النمو بمنطقة اليورو في أبريل

وهبط مؤشر مديري المشتريات المجمع لمنطقة اليورو، والذي أعدته ستاندرد اند بورز غلوبال، إلى 50.4 من 50.9 في مارس، وهو ما يزيد قليلا على مستوى 50 الذي يفصل النمو عن الانكماش. وقال سيروس دي لا روبيا، كبير خبراء الاقتصاد في بنك هامبورغ التجاري "تباطأ النمو الاقتصادي في منطقة اليورو في بداية الربع الثاني، بعد انتعاشه في الأشهر الثلاثة الأولى من العام. وشهد قطاع الخدمات، الذي يعد لاعبا رئيسيا، ركودا عمليا في أبريل". وهبط مؤشر مديري المشتريات لقطاع الخدمات إلى 50.1 من 51 في مارس، وهي أدنى قراءة له في خمسة أشهر. وفي الوقت نفسه خفت التفاؤل بين شركات الخدمات وانخفض مؤشر توقعات الأعمال إلى 55.1 من 57.8، في مستوى منخفض لم يشهده منذ أواخر عام 2022. وتراجع الطلب الإجمالي للشهر الحادي عشر على التوالي وبمعدل أسرع قليلا مقارنة بالتراجع في مارس، حيث سجل كل من المصنعين ومقدمي الخدمات ضعفا في المبيعات. وانخفضت أيضا طلبيات التصدير ولكن بأبطأ وتيرة منذ ثلاث سنوات تقريبا.

تباطؤ النمو بمنطقة اليورو في أبريل مع ضعف الطلب
تباطؤ النمو بمنطقة اليورو في أبريل مع ضعف الطلب

العربية

time٠٦-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • العربية

تباطؤ النمو بمنطقة اليورو في أبريل مع ضعف الطلب

أظهر مسح أن اقتصاد منطقة اليورو استمر في تسجيل نمو في شهر أبريل ولكن بوتيرة أبطأ مع ضعف الطلب وتسجيل ركود تقريبًا في قطاع الخدمات المهيمن، مما يشير إلى أن تعافي اقتصاد المنطقة لا يزال هشًا. وهبط مؤشر مديري المشتريات المجمع لمنطقة اليورو، والذي أعدته "ستاندرد آند بورز غلوبال"، إلى 50.4 نقطة من 50.9 نقطة في مارس الماضي، وهو ما يزيد قليلًا على مستوى 50 نقطة الذي يفصل النمو عن الانكماش. وقال سيروس دي لا روبيا، كبير خبراء الاقتصاد في بنك هامبورغ التجاري: "تباطأ النمو الاقتصادي في منطقة اليورو في بداية الربع الثاني من 2025، بعد انتعاشه في الأشهر الثلاثة الأولى من العام، وشهد قطاع الخدمات، الذي يعد لاعبًا رئيسيًا، ركودًا عمليًا في أبريل"، وفق وكالة "رويترز". وهبط مؤشر مديري المشتريات لقطاع الخدمات إلى 50.1 نقطة خلال شهر أبريل من 51 نقطة في مارس، وهي أدنى قراءة له في خمسة أشهر. وفي الوقت نفسه خفت التفاؤل بين شركات الخدمات وانخفض مؤشر توقعات الأعمال إلى 55.1 نقطة من 57.8 نقطة، في مستوى منخفض لم يشهده منذ أواخر عام 2022. وتراجع الطلب الإجمالي للشهر الحادي عشر على التوالي وبمعدل أسرع قليلًا مقارنة بالتراجع في مارس، حيث سجل كل من المصنعين ومقدمي الخدمات ضعفًا في المبيعات، وانخفضت أيضًا طلبيات التصدير ولكن بأبطأ وتيرة منذ ثلاث سنوات تقريبًا.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store