logo
#

أحدث الأخبار مع #بنك«آيإنجي»،

قانون ترمب الضريبي يرفع عوائد السندات ويضرب الأسهم الأميركية
قانون ترمب الضريبي يرفع عوائد السندات ويضرب الأسهم الأميركية

Amman Xchange

timeمنذ 19 ساعات

  • أعمال
  • Amman Xchange

قانون ترمب الضريبي يرفع عوائد السندات ويضرب الأسهم الأميركية

نيويورك: «الشرق الأوسط» في تصعيد جديد لمخاوف المستثمرين بشأن المسار المالي للولايات المتحدة، قفز عائد سندات الخزانة الأميركية لأجل 30 عاماً إلى أعلى مستوياته في 19 شهراً، متجاوزاً حاجز 5.1 في المائة، وذلك عقب إقرار مجلس النواب الأميركي مشروع قانون لخفض الضرائب وزيادة الإنفاق العسكري. ويخشى المشاركون في السوق من أن يؤدي هذا التشريع، الذي يُتوقع أن يضيف تريليونات الدولارات إلى الدين الفيدرالي، إلى تفاقم العجز وارتفاع التضخم، في وقت تعاني فيه الأسواق أصلاً من ضغوط بيعية عنيفة على السندات حول العالم. ومن المتوقع أن تُضيف الأسهم خسائر إلى خسائرها الأسبوعية يوم الخميس بعد أن أقرّ المشرعون الأميركيون مشروع قانون يخشى المستثمرون من أن يُفاقم عجز الموازنة الأميركية. وانخفضت العقود الآجلة لمؤشر «ستاندرد آند بورز 500» بنسبة 0.3 في المائة، وانخفضت العقود الآجلة لمؤشر «داو جونز» الصناعي بمقدار 176 نقطة، أو 0.4. كما انخفضت العقود الآجلة لمؤشر «ناسداك 100» بنسبة 0.2 في المائة، وانخفض مؤشر «ستاندرد آند بورز 500» بنسبة 2 في المائة تقريباً هذا الأسبوع. كما تراجعت عقود مؤشر «راسل 2000» الآجلة بنسبة 1 في المائة. وفي تصويت حزبي صباح يوم الخميس، وافق أعضاء مجلس النواب على مشروع القانون الذي يتضمن خفض الضرائب وزيادة الإنفاق العسكري. وقد يؤدي مشروع القانون - الذي يُحال الآن إلى مجلس الشيوخ - إلى زيادة ديون الحكومة الأميركية بتريليونات، وزيادة العجز في الوقت الذي تُلقي فيه المخاوف من تفاقم التضخم بسبب رسوم ترمب الجمركية بظلالها على أسعار السندات، وتعزز العائدات. وقدر مكتب الموازنة في الكونغرس تكلفة مشروع القانون بنحو 4 تريليونات دولار، وفق شبكة «سي إن بي سي». وتداول عائد سندات الخزانة الأميركية لأجل 30 عاماً يوم الخميس عند مستويات لم يشهدها منذ عام 2023 عند نحو 5.1 في المائة، مقترباً من مستوى 5.179 في المائة المسجل خلال أكتوبر (تشرين الأول) 2023، وهو مستوى يعد الأعلى منذ منتصف عام 2007. كما ارتفعت عوائد السندات طويلة الأجل الأخرى، حيث بلغ عائد سندات الخزانة الأميركية لأجل 20 عاماً 5.149 في المائة، وهو أعلى مستوى له منذ نوفمبر (تشرين الثاني) 2023، وتداول عائد سندات الخزانة الأميركية القياسية لأجل 10 سنوات عند أقل بقليل من 4.6 في المائة. وقد تُشكل زيادة أسعار الفائدة طويلة الأجل، وهي معايير لقروض المستهلكين، ضغطاً على الاقتصاد الذي يعاني بالفعل من وطأة التعريفات الجمركية الشاملة التي فرضها ترمب مؤخراً. قال كيفن غوردون، كبير استراتيجيي الاستثمار في تشارلز شواب، لشبكة «سي إن بي سي»: «أعتقد أن هذا يعكس تأثير معدل تغير العائدات مقارنة بالارتفاع المُباشر». وأضاف: «يعود ذلك إلى مخاوف التضخم المرتبطة بعجز الموازنة، التي بدورها مرتبطة بالمسار المحتمل للدولار». وقال بنيامين شرودر، كبير استراتيجيي أسعار الفائدة في بنك «آي إن جي»، في مذكرة: «مع إقرار مجلس النواب لمشروع قانون الضرائب الأميركي، سيظل التدقيق في المسار المالي للبلاد عائقاً أمام أسعار الفائدة طويلة الأجل، حيث ستوفر نتائج المزادات الأضعف فرصاً لرفع أسعار الفائدة». وتأتي هذه التطورات في ظل موجة بيع مكثفة للسندات الحكومية العالمية، حيث تشهد العوائد الطويلة الأجل ارتفاعاً مماثلاً في اليابان ومنطقة اليورو وبريطانيا.

استطلاع: نحو ربع الأسر في ألمانيا لا يمتلكون مدخرات
استطلاع: نحو ربع الأسر في ألمانيا لا يمتلكون مدخرات

الإمارات اليوم

time١٧-٠٢-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الإمارات اليوم

استطلاع: نحو ربع الأسر في ألمانيا لا يمتلكون مدخرات

كشف استطلاع حديث أن نحو ربع الأسر في ألمانيا لا تملك أي مدخرات، وفي الاستطلاع الذي أُجري لمصلحة مصرف «آي إن جي»، ذكر 23.5%، من أصل 1000 ألماني شملهم الاستطلاع، أن أسرهم لا تمتلك أي أموال مُدخرة يمكن الوصول إليها بسرعة إذا لزم الأمر. وعزت هذه النسبة عدم امتلاكها مدخرات إلى دخلهم المنخفض وارتفاع كُلفة المعيشة اليومية. وعلى الرغم من ذلك، فإن نسبة المحسوبين على هذه الفئة تتراجع منذ سنوات، في الاستطلاع الذي يُجرى منذ عام 2013، ومنذ خمس سنوات كانت نستبهم تفوق 30%، وفي المقابل تجاوزت نسبة الألمان المدخرين 70% للمرة الأولى في أحدث استطلاع، الذي أُجري في ديسمبر الماضي، حيث بلغت بالتحديد 70.7%. ومع ذلك، يبدو أن هذا الرقم القياسي «في المقام الأول مسألة ادخار احترازي في أوقات الآفاق الاقتصادية المضطربة، وليس تعبيراً عن تحسن واسع النطاق في الوضع المالي»، بحسب ما خلص إليه خبراء الاقتصاد في بنك «آي إن جي»، وقال نحو ثلاثة أرباع المشاركين (71.9%) إنهم يدخرون المال في المقام الأول تأهباً لصعوبات محتملة، ومن بين الأسباب الأخرى للادخار العطلات والسفر (46.4%) أو التخطيط لنفقات رئيسة مرتقبة (43.5%). ويعتقد أكثر من نصف المدخرين الذين شملهم الاستطلاع أن مدخراتهم ستكفيهم لمدة ستة أشهر على الأقل إذا توقف دخلهم، ويعتقد 40.7% أن مدخراتهم تكفيهم لمدة عام أو أكثر. وبحسب أرقام البنك المركزي الألماني، وصلت المدخرات المالية للأسر في ألمانيا إلى مستوى قياسي بلغ 9004 مليارات يورو في نهاية الربع الثالث من عام 2024، ويتوقع خبراء الاقتصاد ارتفاعاً آخر هذا العام إلى أقل بقليل من 10 تريليونات يورو.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store