أحدث الأخبار مع #بنكالأهداف


اليمن الآن
منذ 9 ساعات
- سياسة
- اليمن الآن
مصادر: السفير الإيراني لدى الحوثيين يغادر صنعاء سرًا إلى الحديدة
مصادر: السفير الإيراني لدى الحوثيين يغادر صنعاء سرًا إلى الحديدة المجهر - متابعة خاصة الجمعة 20/يونيو/2025 - الساعة: 7:29 م كشف مصدر خاص أن السفير الإيراني لدى جماعة الحوثي، علي محمد رضائي، غادر العاصمة اليمنية صنعاء قبل أيام بشكل سري، متوجهًا إلى محافظة الحديدة الساحلية، حيث لا يزال متواجدًا حتى اليوم. وأوضح المصدر أن رضائي عقد عدة اجتماعات في الحديدة مع قيادات عسكرية تابعة للمنطقة العسكرية الخامسة، إضافة إلى قادة من قوات البحرية والدفاع الساحلي الخاضعة لسيطرة الحوثيين. كما شارك في بعض هذه الاجتماعات خبيرين إيرانيين وقيادات عسكرية حوثية من خارج المنطقة، وفقًا لما نشره الصحفي فارس الحميري على منصة "إكس". ويُعد رضائي من الشخصيات الإيرانية المدرجة ضمن "بنك الأهداف" الإسرائيلي، بحسب المصدر، نظرًا لدوره في تقديم الدعم العسكري للحوثيين، إلى جانب خبراء إيرانيين آخرين ينشطون في اليمن. وكانت جماعة الحوثيين قد أعلنت أواخر أغسطس/آب 2024 وصول السفير رضائي إلى صنعاء، خلفًا للسفير السابق حسن إيرلو الذي توفي أواخر عام 2021. وشغل رضائي سابقًا موقعًا قياديًا في الحرس الثوري الإيراني، حيث أشرف على الدعم اللوجستي والعسكري المقدم للحوثيين قبل تعيينه سفيرًا لطهران لدى ذراعها في اليمن. تابع المجهر نت على X #اليمن #السفير الإيراني #رضائي #جماعة الحوثي #الحديدة #مخاوف #استهداف #الجيش الإسرائيلي


نافذة على العالم
منذ 15 ساعات
- أعمال
- نافذة على العالم
أخبار التكنولوجيا : مايكروسوفت وإسرائيل.. كيف استخدم جيش الاحتلال التكنولوجيا لقتل المدنيين
الجمعة 20 يونيو 2025 11:50 صباحاً نافذة على العالم - أثار خبر سقوط صاروخ إيراني بجانب شركة مايكروسوفت في بئر سبع بجنوب إسرائيل، قبل ساعات من صباح اليوم الجمعة، الحديث مرة أخرى عن طبيعة العلاقة بين الشركة الأكبر في عالم التكنولوجيا والكيان الصهيوني، لاسيما بعد الاتهامات التي لاحقت مايكروسوفت الشهور الماضية بشأن تورطها في استخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي في جرائم الإبادة الجماعية التي ترتكبها قوات الاحتلال ضد المدنيين بقطاع غزة. طبيعة العلاقة بين مايكروسوفت والكيان الصهيوني وتُعد "مايكروسوفت"، وهي شركة تكنولوجيا أمريكية متعددة الجنسيات، من أكبر شركات تكنولوجيا المعلومات في العالم، حيث تُطور منتجات وخدمات وأجهزة برمجية، لدى مايكروسوفت تاريخ حافل بالتفاعل الوثيق مع صناعة التكنولوجيا المتقدمة الإسرائيلية، وتربطها علاقات وثيقة بجيش الاحتلال الإسرائيلي، من خلال فروعها الإسرائيلية المملوكة بالكامل. وقدمت الشركة خدمات للحكومة الإسرائيلية، ووزارة الدفاع الإسرائيلية وخدمات سحابية للجيش الإسرائيلي والأجهزة الأمنية، لدعمها في مواصل جرائمها ضد المدنيين، حيث تزود مايكروسوفت الكيان المحتل بعلم بتقنيات، بما في ذلك الذكاء الاصطناعي، لتُستخدم لتسهيل الانتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان. ماذا تقدم مايكروسوفت للكيان الصهيوني؟ وطبقا لتقارير من الجارديان، فأن مايكروسوفت تُزوّد إسرائيل بالتكنولوجيا المُستخدمة لدعم نظام الفصل العنصري الإسرائيلي وارتكاب إبادة جماعية في غزة، حيث تملك الشركة بصمة في جميع البنى التحتية العسكرية الرئيسية وتُشغّل خدمات Microsoft Azure السحابية. وذكرت التقارير بأن عمل مايكروسوفت لايقتصر على توفير أنظمة البريد الإلكتروني وإدارة الملفات، بل توفر أيضًا تقنياتٍ للأنشطة القتالية والاستخباراتية. وتُعدّ البنية التحتية الرقمية والتقنيات العسكرية التي توفرها مايكروسوفت أساسيةً للحفاظ على دولة الفصل العنصري الإسرائيلية وتنفيذ جرائمها ضد المدنيين. طبيعة دعم مايكروسوفت للأعمال العسكرية في جيش الاحتلال تُعدّ مايكروسوفت إسرائيل أحد المراكز الاستراتيجية الثلاثة لشركة مايكروسوفت حول العالم، وإحدى أكبر مساحاتها الدولية المستأجرة، ففي نوفمبر 2023، أطلقت مايكروسوفت أول منطقة لمراكز البيانات السحابية في إسرائيل، باستثمارات تُقدر بمئات الملايين من الدولارات الأمريكية. وتعددت مهام مايكروسوفت، فقد تعاونت مع وحدة "مامرام" التابعة للجيش الإسرائيلي المحتل، وهي اختصار لمركز الحوسبة وأنظمة المعلومات، وطوّرت تلك ونجحت في تشغيل السحابة العسكرية الإسرائيلية المُستخدمة لتشغيل "بنك الأهداف" التابع للجيش الإسرائيلي، والذي استُخدم في الهجوم الإسرائيلي على غزة، بالإضافة إلى منصة تُمكّن من جمع المعلومات الاستخبارية. معلومات عن مكتب مايكروسوفت الذى تم استهدافه اليوم وحول تفاصيل الواقعة الذى حدث اليوم، فإن المبنى تصاعدت منه الأدخنة دون الوصول الى تفاصيل عن حجم الخسائر التي تكبدها الشركة جراء هذا الحادث، وقد كشفت تقارير عن أن هذا الفرع التي سقط عليها صاروخ إيراني، قد تم افتتاحه في يونيو 2023، ويقع بالحديقة التكنولوجية الفائقة "غاف يام" في مدينة بئر السبع في النقب، حيث تقع الحديقة الصناعية بجوار قاعدة الاتصالات العسكرية الإسرائيلية وحرم مديرية خدمات الكمبيوتر، وتم بناؤها كجزء من خطة إعادة التوطين الجنوبية التي تقودها وزارة الدفاع الإسرائيلية. وقد تم تصميم خطة التطوير العسكري والصناعي هذه لنقل شركات التكنولوجيا جنبًا إلى جنب مع وحدات التكنولوجيا العسكرية إلى النقب من أجل تعزيز اندماج جنود وحدات السايبر في العمل في شركات التكنولوجيا الفائقة في نهاية خدمتهم.