أحدث الأخبار مع #بنكالاحتياطي


البيان
٢٦-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- البيان
«الأخضر» يزين أسواق الأسهم العالمية في نهاية أسبوع مضطرب
محمد فرج ومحمد أبوزيد شهدت الأسهم العالمية خلال الأسبوع المنتهي في 25 أبريل الجاري رياحاً مواتية، وأخرى معاكسة؛ ما بين رسائل دعم تبشر بانحسار التوترات التجارية، التي أشعل فتيلها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، وتصريحات ضاغطة على الأسواق، ومثيرة لمزيد من الشكوك من جانب المسؤولين في كل من واشنطن وبكين. كل ذلك علاوة على التأثيرات المرتبطة بموسم نتائج الأعمال عن الربع الأول من العام، ففي مشهد يعكس التقلبات الحادة، التي تمر بها الأسواق العالمية، أعاد بصيص من الأمل في تهدئة الحرب التجارية بين الولايات المتحدة والصين بعض الحيوية إلى شهية المستثمرين تجاه الأصول المختلفة، بما في ذلك الأصول عالية المخاطر. ومع تقارير تفيد بإعلان شركات تلقيها إشعارات رسمية حول إعفاء الصين لبعض الواردات الأمريكية من الرسوم الجمركية، التي كانت تبلغ 125 % ارتسمت ملامح تهدئة محتملة في النزاع التجاري الأكبر في العالم، في خطوة فسرتها الأسواق بأنها محاولة واضحة من الطرفين لتخفيف التوترات، وبالتزامن مع تصريحات ترامب، التي تحدث فيها عن محادثات تجارية مع بكين، رغم نفي الصين وجود أي محادثات جارية. ورغم أن الأسواق تنفست الصعداء إلا أن الأسبوع لم يكن سهلاً على المستثمرين، خاصة مع اللغط الذي أثير حول مواقف الرئيس الأمريكي أيضاً تجاه البنك المركزي، وهي المواقف التي أثارت مخاوف حول استقلالية الفيدرالي، فقد طالب ترامب رئيس بنك الاحتياطي بخفض الفائدة، ولوّح مسؤولون بإدارته إلى دراسة إقالة رئيس الفيدرالي جيروم باول، قبل أن يتراجع لاحقاً عن تلك التهديدات ويقول إنه لا ينوي إقالته، بعد رد فعل السوق العنيف، الذي ترجم تلك التصريحات لتراجعات واسعة. مكاسب أسبوعية ثانية ففي «وول ستريت» سجلت المؤشرات الرئيسية الثلاثة ارتفاعات أسبوعية جماعية للأسبوع الثاني على التوالي، وقد قاد المكاسب مؤشر «ستاندرد آند بورز 500»، الذي ارتفع بنحو 4.6 %، منهياً التعاملات عند مستوى 5525.21 نقطة. كما ارتفع مؤشر «ناسداك» المركب بنسبة 6.7 %، مختتماً تعاملات الأسبوع عند 17382.94 نقطة. كذلك ارتفع مؤشر «داو جونز» الصناعي بنسبة 2.5 % عند 40113.50 نقطة. وحتى الآن منذ بداية أبريل يسجل «داو جونز» انخفاضاً بنسبة 4.5 %، كذلك «ستاندرد آند بورز 500» منخفضاً بنسبة 1.5 %، فيما يسجل «ناسداك» ارتفاعاً منذ بداية الشهر على نحو طفيف. ودفعت أسماء التكنولوجيا الكبرى السوق خلال تعاملات الأسبوع. وسجلت أسهم «ألفابت» ارتفاعاً أسبوعياً بنحو 6.84 %، وذلك بعد أن أعلنت الشركة المالكة لـ«جوجل» و«يوتيوب» عن نتائج تفوق التوقعات، بربحية سهم 2.81 دولار (مقارنة بتوقعات عند 2.01)، وإيرادات بلغت 90.23 مليار دولار (مقارنة بتوقعات بقيمة 89.12 مليار دولار). ورغم نتائج الأعمال الأقل من المتوقع بالنسبة لـ «تسلا» إلا أن أسهم صانعة السيارات الكهربائية سجلت ارتفاعاً أسبوعياً بنحو 18 % في أفضل أداء أسبوعي منذ شهر نوفمبر من العام الماضي، وبعد أن أعلن الرئيس التنفيذي للشركة إيلون ماسك عن أنه سوف يقضي وقتاً أقل في إدارة كفاءة الحكومة بدءاً من الشهر المقبل. وبالنسبة لأسهم «أبل» فقد سجلت ارتفاعاً أسبوعياً بنسبة 6.24 %، كذلك ارتفعت أسهم «أمازون» بنسبة 9.49 % في الأسبوع المنتهي في 25 أبريل، وارتفعت أسهم «ميتا» بنسبة 9.13 %. ويوم الجمعة، أظهر التعديل النهائي لاستطلاع ثقة المستهلك (الصادر عن جامعة ميشيغان) تحسناً طفيفاً مقارنة بالقراءة الأولى لشهر أبريل، ليسجل 52.2 نقطة، مقارنة مع التقديرات السابقة البالغة 50.7، كما تراجعت كذلك توقعات التضخم خلال عام واحد إلى 6.5 %، لكنها لا تزال الأعلى منذ نوفمبر 1981. أعلى مستوى في 3 أسابيع وسجل المؤشر الأوروبي ثاني مكاسب أسبوعية على التوالي، بعدما أنهت الأسهم الأوروبية آخر جلسات الأسبوع عند أعلى مستوى في ثلاثة أسابيع، ودعمت العديد من العوامل هذه الارتفاعات على رأسها المؤشرات الإيجابية المرتبطة باحتمالات التهدئة فيما يخص الحرب التجارية بين الولايات المتحدة الأمريكية والصين (أكبر اقتصادين في العالم). ووفق حسابات «البيان» ارتفع المؤشر الأوروبي «ستوكس 600» بنسبة 2.77 % خلال الأسبوع منهياً التعاملات عند مستوى 520.45 نقطة. وبالنسبة لمؤشر «داكس» الألماني فسجل ارتفاعاً بنحو 4.89 % خلال الأسبوع المُنتهي في 25 أبريل، ليختتم التعاملات عند النقطة 22242.45، كذلك ارتفع مؤشر «كاك» الفرنسي بنحو 3.44 % منهياً تعاملات الأسبوع عند مستوى 7536.26 نقطة. وفي المملكة المتحدة أنهى مؤشر «فوتسي» تعاملات الأسبوع في المنطقة الخضراء مسجلاً ارتفاعاً نسبته 1.69 % ومختتماً التعاملات عند مستوى 8415.25 نقطة. ورغم التحديات التي شهدتها الأسواق في بداية الأسبوع تحت ضغط تصريحات ترامب بخصوص الفيدرالي الأمريكي استطاعت المؤشرات الأوروبية الحفاظ على مكاسبها. وسجل مؤشر الموارد الأساسية الفرعي ارتفاعاً بنسبة 5.2 % خلال الأسبوع، بدعم من ارتفاع أسعار النحاس مع تراجع التوترات التجارية نسبياً، كما شهد مؤشر قطاع السيارات وقطع الغيار ارتفاعاً بنحو 5.7 % في أسبوع. وخلال الأسبوع تأرجحت الأسهم بين رسائل متضاربة، بعضها يحمل مؤشرات تهدئة، والبعض الآخر يعيد إشعال القلق. وبين شد وجذب يبقى المستثمرون في حالة ترقب لأي إشارة جديدة تحدد ملامح المرحلة المقبلة في العلاقة المعقدة بين واشنطن وبكين. حزمة اقتصادية طارئة وفي اليابان ارتفع مؤشر «نيكاي» خلال تعاملات الأسبوع، بدعم من إعلان حكومة طوكيو عن حزمة اقتصادية طارئة جديدة، لتخفيف الضغوطات على الصناعات والأسر في ظل المخاوف المرتبط بتداعيات الرسوم الجمركية. وأنهى المؤشر الياباني «نيكاي» تعاملات الأسبوع عند النقطة 35705، وبما يشكل مكسباً أسبوعياً تصل نسبته إلى 2.8 %، كما ارتفع مؤشر «توبكس» بنسبة 2.7 % خلال الأسبوع، مختتماً التعاملات عند مستوى 2628 نقطة.


نافذة على العالم
٠٨-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- نافذة على العالم
إقتصاد : باول: أثر سياسات الإدارة الأمريكية الجديدة سيحدد مسار الاقتصاد والسياسة النقدية
السبت 8 مارس 2025 09:00 صباحاً نافذة على العالم - مباشر: قال رئيس بنك الاحتياطي الفيدرالي، جيروم باول، إن المجلس يمكنه الانتظار لمعرفة كيفية تطور الإجراءات السياسية الحازمة للرئيس دونالد ترامب قبل أن يتحرك مرة أخرى بشأن أسعار الفائدة. وكرر باول، في خطاب ألقاه في منتدى السياسة النقدية الأمريكية، اليوم الجمعة، التصريحات التي أدلى بها هو وزملاؤه مؤخراً والتي نصحت بالصبر بشأن السياسة النقدية وسط مستوى مرتفع من عدم اليقين، مع توتر الأسواق بشأن مقترحات ترامب بشأن الرسوم الجمركية، وفقا لقناة "سي إن بي سي". وألمح، إلى أن الإدارة الأمريكية تعمل على تنفيذ تغييرات كبيرة في أربع مجالات تتضمن التجارة والهجرة والسياسة المالية، والتنظيم. وأكد، أن الأثر الصافي لهذه التغييرات هو ما سيحدد مسار الاقتصاد والسياسة النقدية. وقال، إن عدم اليقين بشأن هذه التغييرات والنتائج المحتملة لا يزال مرتفعاً، وأن الاحتياطي الفدرالي يركز على التمييز بين الإشارات الحقيقية والضجيج مع تطور التوقعات. وأكمل: "لسنا بحاجة إلى التسرع، ونحن في موقع يسمح لنا بالانتظار حتى تتضح الصورة". وقال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، إن الهند تفرض على بلاده تعريفات جمركية عالية. وصرح ترامب، اليوم، بأن "كندا كانت تستغلنا لسنوات من خلال فرض الرسوم الجمركية"، وفقا لقناة "القاهرة الإخبارية". وتابع الرئيس الأمريكي: "من المحتمل إجراء بعض التغييرات على فرض الرسوم الجمركية". وهدد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، أن الرسوم الجمركية على المكسيك وكندا قد ترتفع إلى أكثر من نسبة 25% التي فرضها في وقت سابق من هذا الأسبوع. جاءت تصريحات ترامب في مقابلة بُثت اليوم، بعد يوم واحد من تعليقه لهذه الرسوم حتى 2 أبريل على السلع المكسيكية والكندية المشمولة باتفاقية التجارة بين الولايات المتحدة والمكسيك وكندا (USMCA)، التي تفاوض عليها خلال ولايته الأولى، في خطوة منحت شريكي واشنطن التجاريين الرئيسيين مُهلةً قصيرة؛ وفقاً لوكالة "بلومبيرج". ورداً على سؤال من مقدمة برنامج "فوكس بيزنس"؛ ماريا بارتيرومو، عما إذا كانت الشركات ستحصل على وضوح أكبر بشأن استراتيجيته التجارية، قال ترامب: "أعتقد ذلك، ولكن كما تعلمين، يمكن أن ترتفع الرسوم الجمركية مع مرور الوقت، وربما تزيد، ولا أعلم ما إذا كان ذلك أمراً قابلاً للتوقع". حمل تطبيق معلومات مباشر الآن ليصلك كل جديد من خلال آبل ستور أو جوجل بلاي للتداول والاستثمار في البورصة المصرية اضغط هنا تابعوا آخر أخبار البورصة والاقتصاد عبر قناتنا على تليجرام لمتابعة قناتنا الرسمية على يوتيوب اضغط هنا لمتابعة آخر أخبار البنوك السعودية.. تابع مباشر بنوك السعودية.. اضغط هنا لمتابعة آخر أخبار البنوك المصرية.. تابع مباشر بنوك مصر.. اضغط هنا ترشيحات ترامب: الهند تفرض علينا تعريفات جمركية عالية وكندا كانت تستغلنا لسنوات


صدى البلد
٢٧-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- صدى البلد
«آي صاغة»: ضغوط البيع المكثف تدفع الذهب للتراجع
تراجعت أسعار الذهب بالأسواق المحلية خلال تعاملات اليوم الخميس، مع تراجع الأوقية بالبورصة العالمية، بفعل جنى الأرباح وتصحيح الأسعار، على الرغم من تراجع عائدات سندات الخزانة الأمريكية بشكل حاد، وفقًا لتقرير منصة «آي صاغة». قال المهندس، سعيد إمبابي، المدير التنفيذي لمنصة «آي صاغة» لتداول الذهب والمجوهرات عبر الإنترنت، إن أسعار الذهب تراجعت بنحو 20 جنيهًا خلال تعاملات اليوم، ومقارنة بختام تعاملات مساء أمس، ليسجل سعر جرام الذهب عيار 21 مستوى 4100 جنيه، في حين تراجعت الأوقية بنحو 23 دولارًا، لتسجل مستوى 2893 دولارًا. وأضاف، إمبابي، أن جرام الذهب عيار 24 سجل 4686 جنيهًا، وجرام الذهب عيار 18 سجل 3514 جنيهًا، فيمَا سجل جرام الذهب عيار 14 نحو 2734 جنيهًا، وسجل الجنيه الذهب نحو 32800 جنيه. ووفقًا للتقرير اليومي لمنصة «آي صاغة». وشهدت أسعار الذهب بالأسواق المحلية حالة من الاستقرار خلال تعاملات أمس الأربعاء، حيث افتتح سعر جرام الذهب عيار 21 التعاملات عند مستوى 4120 جنيهًا. واختتم نفس المستوى، في حين ارتفعت أسعار الذهب بالبورصة العالمية، بقيمة 3 دولارات، حيث افتتحت التعاملات عند 2913 دولارً. واختتمت التعاملات عند مستوى 2916 دولارًا. أوضح، إمبابي، أن عمليات جنى الأرباح تعرض الذهب لضغوط تصحيح الأسعار، على الرغم من تراجع الدولار وعائدات سندات الخزانة الأمريكية، وذلك بفعل تصريحات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب والتي أثارت الشكوك والارتباك خلال اجتماع مجلس الوزراء يوم الأربعاء حول الرسوم التي سيتم تطبيقها ومتى وعلى أي دول. قال الرئيس ترامب "ستستمر التعريفات الجمركية، ليس كلها، ولكن الكثير منها" وأضاف أن الرسوم المفروضة على واردات كندا والمكسيك ستدخل حيز التنفيذ في 2 أبريل، يجب فرض التعريفات المتبادلة في 2 أبريل أيضًا. أكد الرئيس الأمريكي أنه سيتم فرض تعريفة بنسبة 25٪ على أوروبا وكذلك على السيارات وأشياء أخرى لكنه لم يقدم تفاصيل أخرى. أضاف، أن العوامل الأساسية التي تحرك ارتفاعات الذهب خلال الفترة الأخيرة، مرتبطة جوهريًا بسياسات الرئيس ترامب التجارية. و تستمر التوقعات بأن ترامب سيمضي قدمًا في خطته لفرض رسوم جمركية على السلع المستوردة من كندا والمكسيك بدءًا من 4 مارس في تعزيز أسعار الذهب، حيث أعلن ترامب في البداية عن نيته فرض رسوم جمركية على الصين والمكسيك وكندا، وبعد مناقشات مع رئيسي المكسيك وكندا، أرجأ فرض الرسوم الجمركية على هاتين الدولتين لمدة 30 يومًا، بينما مضى قدمًا في فرض رسوم جمركية بنسبة 10٪ على الواردات الصينية، كما هددت الإدارة مؤخرًا بتوسيع التعريفات الجمركية على السلع الأوروبية. أشار، إمبابي، أن فرض رسوم جمركية، سيؤدي بالتعبية إلى ارتفاع معدلات التضخم في الولايات المتحدة، ومن ثم حاول المستثمرون إعادة تشكيل محافظهم مع التركيز بشكل أكبر على الأصول الآمنة. أضاف، أن الأسواق تستعد لاحتمالات قيام ترامب بتنفيذ خططه التعريفية، والتي يعتقد الكثيرون أنها قد تؤدي إلى إشعال حرب تجارية كاملة مع شركاء تجاريين رئيسيين. لفت، إلى أن التهديد بحرب تجارية واسعة النطاق من شأنها أن تضعف الاقتصاد العالمي وتعزز التضخم، ومن ثم فإن استمرار حالة عدم اليقين الاقتصادي، ستدفع المستثمرين نحو الأصول الآمنة التي تعد مخازن موثوقة للقيمة، مما يدعم مكاسب الذهب. في حين كشف مجلس المؤتمرات يوم الثلاثاء أن ثقة المستهلك الأمريكي هذا الشهر انخفضت إلى أدنى مستوى لها في أكثر من ثلاث سنوات". ظل الذهب مدعومًا في الأيام الأخيرة ببيانات أمريكية ضعيفة عززت الآمال في خفض أسعار الفائدة من قبل بنك الاحتياطي الفيدرالي في أقرب وقت في يونيو وتهديدات الرئيس دونالد ترامب المتزايدة بالتعريفات الجمركية التي زادت من الطلب على الملاذ الآمن. على صعيد البيانات الأمريكية، من المقرر صدور القراءة الثانية للناتج المحلي الإجمالي الأمريكي للربع الرابع في الساعة 13:30 بتوقيت جرينتش. تشير التوقعات إلى أن الناتج المحلي الإجمالي السنوي سيظل مستقرًا عند 2.3٪. ومن المتوقع أن يظل مؤشر الإنفاق الاستهلاكي الشخصي الأولي ربع السنوي، الذي يسبق مؤشر الإنفاق الاستهلاكي الشخصي الشهري يوم الجمعة، مستقرا عند 2.3% أيضا. ومن المتوقع أن يبلغ مؤشر الإنفاق الاستهلاكي الشخصي الأساسي 2.5%، دون تغيير أيضا. وفي سياق متصل، يتطلع المستثمرون إلى مؤشر أسعار نفقات الاستهلاك الشخصي لشهر يناير، وهو مقياس التضخم المفضل لدى بنك الاحتياطي الفيدرالي، والمقرر إصداره يوم الجمعة، للحصول على أدلة على السياسة النقدية، كما تترقب الأسواق تقرير الناتج المحلي الإجمالي الأمريكي الأولي للربع الرابع، طلبيات السلع المعمرة الأمريكية، مطالبات البطالة الأسبوعية الأمريكية، مبيعات المساكن المعلقة في الولايات المتحدة، اليوم الخميس.


الديار
٢٦-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- الديار
وزارء مالية عدّة دول يقاطعون قمة "مجموعة العشرين"
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب نقلت صحيفة "فايننشال تايمز" البريطانية، توقّعات تفيد بمقاطعة وزراء مالية العديد من الدول، اجتماعات "مجموعة العشرين" المقرّرة في جنوب أفريقيا هذا الأسبوع. وأكدت الصحيفة أنّ ذلك، يشير إلى تراجع أهمية المنظّمة في وقت يتعثّر فيه، التعاون العالمي. وذكرت أنّ من الدول التي لا يُتوقّع أن ترسل وزراء ماليّتها إلى كيب تاون: الهند والصين والبرازيل والمكسيك، بحسب أشخاص مطلعين على تنظيم الاجتماعات. وقال وزير الخزانة الأميركي، سكوت بيسنت، الأسبوع الماضي، إنه "سيبقى في واشنطن"، ولفتت الصحيفة أنّ هذه الخطوة أعقبت قرار وزير الخارجية ماركو روبيو بعدم "إهدار أموال دافعي الضرائب أو تدليل معاداة أميركا" بحضور اجتماع وزراء خارجية "مجموعة العشرين". وفي السياق نفسه، قال مسؤولون إنّ وزير المالية الياباني، كاتسونوبو كاتو، سيبقى في طوكيو للتركيز على محادثات الميزانية العامّة للدولة، بالتزامن مع ترجيحٍ بأن يبقى مفوّض الاقتصاد في الاتحاد الأوروبي، فالديس دومبروفسكيس، في بروكسل. وحذّر محللون، وفق الصحيفة، من أنّ "ضعف الإقبال على المشاركة من شأنه أن يثير المزيد من الشكوك بشأن آليات التعاون العالمي في وقت يشكّك فيه ترامب في جوانب رئيسية للنظام الدولي بعد الحرب العالمية الثانية". وقال رئيس منتدى المؤسسات النقدية والمالية الرسمية في الولايات المتحدة والمسؤول السابق في وزارة الخزانة الأميركية، مارك سوبل، إنّ "مجموعة العشرين في حالة ضعف شديدة بشكل واضح"، واصفاً قرار بيسنت بعدم حضور الاجتماعات بـ"الخطأ الكبير". في المقابل، قلّل رئيس بنك الاحتياطي في جنوب أفريقيا، ليسيتيا كانياجو، الذي سيرأس اجتماعاً لمحافظي البنوك المركزية، من أهمية عدم الحضور، وأصرّ على أنّ "جميع أعضاء مجموعة العشرين سيكونون ممثّلين في الاجتماعات، حتى لو لم يحضر بعض وزراء المالية شخصياً". وصرّح كجانياجو لصحيفة "فايننشال تايمز " بأنّ أيّ قرار يصدر هنا هو قرار لمجموعة العشرين.


الميادين
٢٦-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- الميادين
"فايننشال تايمز": وزارء مالية عدّة دول يقاطعون قمة "مجموعة العشرين"
نقلت صحيفة "فايننشال تايمز" البريطانية، توقعات تفيد بمقاطعة وزراء مالية العديد من الدول، اجتماعات "مجموعة العشرين" المقررة في جنوب أفريقيا هذا الأسبوع. وأكدت الصحيفة أنّ ذلك، يشير إلى تراجع أهمية المنظمة في وقت يتعثر فيه، التعاون العالمي. وذكرت أنّ من الدول التي لا يُتوقع أن ترسل وزراء ماليتها إلى كيب تاون: الهند والصين والبرازيل والمكسيك، بحسب أشخاص مطلعين على تنظيم الاجتماعات. وقال وزير الخزانة الأميركي، سكوت بيسنت، الأسبوع الماضي، إنه "سيبقى في واشنطن" ، ولفتت الصحيفة أنّ هذه الخطوة أعقبت قرار وزير الخارجية ماركو روبيو بعدم "إهدار أموال دافعي الضرائب أو تدليل معاداة أميركا" بحضور اجتماع وزراء خارجية "مجموعة العشرين". اليوم 11:46 اليوم 11:22 وفي السياق نفسه، قال مسؤولون إن وزير المالية الياباني، كاتسونوبو كاتو، سيبقى في طوكيو للتركيز على محادثات الميزانية العامة للدولة، بالتزامن مع ترجيحٍ بأن يبقى مفوض الاقتصاد في الاتحاد الأوروبي، فالديس دومبروفسكيس، في بروكسل. وحذّر محللون، وفق الصحيفة، من أن "ضعف الإقبال على المشاركة من شأنه أن يثير المزيد من الشكوك بشأن آليات التعاون العالمي في وقت يشكك فيه ترامب في جوانب رئيسية للنظام الدولي بعد الحرب العالمية الثانية". وقال رئيس منتدى المؤسسات النقدية والمالية الرسمية في الولايات المتحدة والمسؤول السابق في وزارة الخزانة الأميركية، مارك سوبل، إن "مجموعة العشرين في حالة ضعف شديدة بشكل واضح"، واصفاً قرار بيسنت بعدم حضور الاجتماعات بـ"الخطأ الكبير". في المقابل، قلّل رئيس بنك الاحتياطي في جنوب أفريقيا، ليسيتيا كانياجو، الذي سيرأس اجتماعاً لمحافظي البنوك المركزية، من أهمية عدم الحضور، وأصر على أن "جميع أعضاء مجموعة العشرين سيكونون ممثلين في الاجتماعات، حتى لو لم يحضر بعض وزراء المالية شخصياً". وصرّح كجانياجو لصحيفة "فايننشال تايمز " بأنّ أي قرار يصدر هنا هو قرار لمجموعة العشرين.