أحدث الأخبار مع #بنكالاحتياطيالفيدراليالأمريكي،


مستقبل وطن
منذ 5 أيام
- أعمال
- مستقبل وطن
أسعار النفط تحقق ثاني ارتفاع أسبوعي بفضل المحادثات بين أمريكا وإيران
استقرت أسعار النفط، اليوم الجمعة، لتتجه بذلك نحو تحقيق ثاني ارتفاع أسبوعي على التوالي بفضل انحسار التوترات التجارية بين الولايات المتحدة والصين، إلا أن احتمال عودة الإمدادات الإيرانية حدّ من مكاسب الأسعار. وسجلت أسعار العقود الآجلة لخام «برنت» انخفاضًا بمقدار سنت واحد لتصل إلى 64.52 دولار للبرميل، فيما ارتفعت أسعار العقود الآجلة لخام «غرب تكساس الوسيط» الأمريكي بمقدار سنتين لتصل إلى 61.64 دولار، وانخفض كلا العقدين بأكثر من 2% في الجلسة السابقة عقب موجة بيع واسعة النطاق بسبب تزايد احتمالات التوصل إلى اتفاق نووي إيراني. اتفاق نووي بين واشنطن وطهران وقال محللون، إن الاتفاق النووي، الذي يُناقش بين واشنطن وطهران بشأن رفع العقوبات على إيران، سيخفف من مخاطر الإمدادات، ما يسمح لإيران بزيادة إنتاج النفط، وإيجاد مشترين أكثر استعدادًا لشراء نفطها، وأضافوا أن ذلك قد يؤدي إلى زيادة في المعروض بنحو 400 ألف برميل يوميًا. ورغم ضغوط المعروض المحتملة، إلا أن خامي برنت وغرب تكساس الوسيط ارتفعًا بنسبة 1% هذا الأسبوع، حيث تعززت المعنويات بعد أن اتفقت الولايات المتحدة والصين، أكبر مستهلكين للنفط وأكبر اقتصادين في العالم، على هدنة لمدة 90 يومًا في حربهما التجارية، يخفض خلالها كلا الجانبين الرسوم الجمركية بشكل حاد، بعد أن أثارت تلك الرسوم مخاوف من ضربة قوية للنمو العالمي والطلب على النفط. نمو المعروض من النفط وزادت التوقعات بشأن حدوث فائض في إمدادات النفط من المخاوف، حيث رفعت وكالة الطاقة الدولية، أمس، توقعاتها لنمو المعروض العالمي للعام الجاري بمقدار 380 ألف برميل يوميًا، مع قيام المملكة العربية السعودية وأعضاء آخرين في تحالف أوبك+ بإنهاء تخفيضات الإنتاج. وتوقعت الوكالة فائضًا في المعروض للعام المقبل، فيما يترقب المستثمرون بوادر خفض معدلات الفائدة من بنك الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي، ما قد يدعم الاقتصاد والطلب على النفط.


المستقبل
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- المستقبل
سعر الذهب اليوم في مصر: عيار 21 ينخفض وتوقعات بالارتفاع قريبًا
سجّل سعر الذهب في مصر اليوم الخميس، 8 مايو 2025، انخفاضًا نسبيًا بعد اختراق جرام الذهب عيار 21 — وهو الأكثر تداولاً في السوق المحلية — حاجز 4800 جنيه خلال الأيام الماضية، ليستقر صباح اليوم عند 4790 جنيهًا للجرام. وفي الوقت ذاته، اتسمت حركة أسعار الذهب محليًا وعالميًا بالهدوء النسبي، في ظل استمرار التذبذب في سعر جرام الذهب عيار 21، خاصة مع تصاعد التوترات الجيوسياسية بين الهند وباكستان، والتي لم تؤثر حتى الآن بشكل مباشر على معنويات المستثمرين في الأسواق الآسيوية. من جانبه، صرح الخواجة أشرف إبراهيم، صاحب محلات مصوغات ومجوهرات نورا، أن قرار بنك الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي، أمس الأربعاء، بتثبيت سعر الفائدة عند مستوى 4.25% و 4.5%، تسبب في هبوط سعر جرام الذهب من مختلف الأعيرة، 50 جنيه. وأضاف في تصريح خاص لموقع جريدة المستقبل، أن هناك توقع كبير بزيادة قيمة الدولار الأمريكي اليوم مقابل الجنيه المصري مما ينعكس على سعر الذهب ومن ثم يرتفع سعر الجرام منه على مدار اليوم. وأشار الخواجة أشرف إلى أن الذهب هو الملاذ الأمن ، ومن المتوقع صعود سعر المعدن الأصفر خلال الأيام المقبلة بسبب الأحداث السياسية الجارية عالميًا في بعض المناطق بين الهند وباكستان وإسرائيل وفلسطين. واستكمل: 'هناك إقبال من المواطنين على شراء الذهب خلال هذه الأيام في ظل التوقعات بارتفاع الأسعار علاوة على التوقعات بارتفاع سعر الدولار الذي سيكون له تأثير على سعر المعدن النفيس'. وعن أسعار الذهب في مصر اليوم فقد جاءت كالتالي: أسعار الذهب اليوم في مصر سعر جرام الذهب عيار 24: 5474 جنيهًا سعر جرام الذهب عيار 21: 4790 جنيهًا سعر جرام الذهب عيار 18: 4106 جنيهًا سعر الجنيه الذهب: 38320 جنيهًا مع العلم أن سعر الذهب في مصر متغير علي مدار اليوم.


أخبار اليوم المصرية
٣٠-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- أخبار اليوم المصرية
ترامب: الصين ترغب في إبرام صفقة مع الولايات المتحدة
وجه الرئيس الأمريكي دونالد ترامب خلال كلمتة بمناسبة مرور 100 يوم من ولايته انتقادات لرئيس بنك الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي، مشيرًا إلى أنه لا يقوم بعمل جيد،حسبما أفادت قناة القاهرة الإخبارية. أكد ترامب أن جميع قادة العالم يأتون إلى الولايات المتحدة لعقد الصفقات ،أعلن ترامب عن إيقاف حملة الرئيس السابق جو بايدن ضد الفحم، مشيرًا إلى أنه أعاد استخدام الفحم . أوضح ترامب أنه أنهى خطة بايدن لدعم شراء السيارات الكهربائية،أكد ترامب أن الرسوم الجمركية التي فرضها على السيارات المستوردة ستسهم في إعادة بناء مصانع السيارات داخل الولايات المتحدة،. أشار ترامب إلى أن الصين ترغب في إبرام صفقة مع الولايات المتحدة، ولكن دون أن نخسر مليار دولار كل عام . أوضح ترامب أن المكسيك كانت تستحوذ على 32% من صناعة السيارات الأمريكية. أعلن ترامب أن العديد من الشركات الكبرى عادت للاستثمار في الولايات المتحدة.


جريدة الرؤية
٢٦-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- جريدة الرؤية
انخفاض الدولار واقتصاديات الخليج
علي الرئيسي ** ذكرت صحيفة "وول ستريت جورنال" الأمريكية أن فرض الرسوم الجمركية كان من المفترض أن يُقوِّي من سعر صرف الدولار الأمريكي، ولكن ما حصل هو العكس تمامًا؛ فمُنذُ منتصف يناير الماضي وحتى الآن فقدت العملة الأمريكية حوالي 9% من قيمتها، مقابل سلة من أهم العملات. وقد حدث خُمسا هذا الانخفاض منذ الأول من أبريل، حتى مع ارتفاع عائد سندات الخزانة الأمريكية لعشر سنوات تدريجيًا بمقدار 0.2 نقطة مئوية. هذا المزيج من ارتفاع العائدات وانخفاض قيمة العملة يُنذر بالخطر؛ إذ إن المستثمرين يهربون رغم ارتفاع العوائد، ولا بُد أن ذلك عائد إلى اعتقادهم بأنَّ أمريكا أصبحت أكثر خطورة. وتنتشر شائعات بأنَّ كبار مديري الأصول الأجنبية يتخلصون من الدولار الأمريكي. وتقول مجلة "ذي إيكونيميست" البريطانية، إنه لعقودٍ من الزمن، اعتمد المستثمرون على استقرار الأصول الأمريكية، جاعلين منها ركائز للتمويل العالمي. ويساهم عُمق سوقٍ بقيمة 27 تريليون دولار في جعل سندات الخزانة الأمريكية ملاذًا آمنًا؛ إذ يُهيمن الدولار على تداول كل شيء، من السلع والبضائع إلى المشتقات المالية. ويدعم هذا النظامَ، بنك الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي، الذي أطلق وعودًا بالوصول إلى مستويات مُنخفضة من التضخم، وبالحوكمة الأمريكية المتينة، التي تُرحّب بالأجانب وأموالهم وتُؤمِّن لهم الأمان. وفي غضون أسابيع قليلة، استبدل الرئيس الأمريكي دونالد ترامب هذه الافتراضات الراسخة بشكوكٍ مُقلقة. وبات دخول الاقتصاد الأمريكي في حالة ركود- حسب معظم المراقبين- أمرًا واردًا؛ نتيجةً لفرض الرسوم الجمركية؛ مما سيدفع ببنك الاحتياطي الفيدرالي إلى خفض أسعار الفائدة (مع العلم أن ترامب هدَّد رئيس الفيدرالي بإعفائه من منصبه). وخفض أسعار الفائدة سيكون أمرًا ضروريًا، خاصةً إذا ساءت إحصائيات سوق العمل؛ مما سيؤدي إلى زيادة في انخفاض الدولار أمام العملات الأخرى. وفي سياق متصل، أعلن صندوق النقد الدولي خلال اجتماعات الربيع المُنعقدة في واشنطن حاليًا، خفض توقعاته لنمو الاقتصاد العالمي من 3% إلى 2.8%، كما حذر من المخاطر المتزايدة والمحتملة على النظام المالي والمصرفي العالمي. ولا شك أن انخفاض الدولار الأمريكي سيكون له تداعيات مهمة على اقتصادات دول الخليج، التي ترتبط ارتباطًا وثيقًا بالأسواق المالية العالمية، كما إن عملاتها مربوطة بسعر صرف الدولار. وفيما يلي أبرز القنوات التي سيتجلَّى فيها تأثير هذا الانخفاض: الإيرادات النفطية: إذ إن الدول الخليجية تعتمد بشكل كبير على الإيرادات النفطية، وبما أن النفط مُسعَّر بالدولار، فإن تراجع الدولار قد يُخفِّض إيرادات هذه الدول مقابل العملات الأخرى. ورغم احتمال ارتفاع سعر النفط، نتيجة لانخفاض الدولار، إلّا أن ما شهدناه خلال الأسابيع الماضية هو انخفاض كبير في أسعار النفط. لذلك؛ هناك انخفاض في قيمة الدولار، كما إن الأسعار انخفضت نتيجة للزيادة في الإنتاج التي قررتها مجموعة "أوبك بلس". وانخفاض أسعار النفط إضافة إلى هبوط سعر الدولار وبالتالي تراجع أسعار صرف عملات دول الخليج مقابل العملات الأخرى، كل ذلك من شأنه أن يُعقِّد من وضع الموازنات العامة في دول الخليج، وقد يتسبب في تسجيل عجوزات مالية في هذه الموازنات. وانخفاض قيمة الدولار سيجعل من الصعب الحصول على قروض مُقوَّمة بالدولار، وخاصة بأسعار تنافسية؛ مما سيؤثر على خدمة الدين العام. ورغم أن معظم دول الخليج لا تزال تتمتع بملاءة جيدة للاقتراض، غير أن ذلك لن يستمر طويلًا إذا واصل الدولار نزوله. المسألة الأخرى، هي موضوع إدارة الاحتياطيات الأجنبية ؛ حيث إن دول الخليج تحتفظ بجزء كبير من احتياطاتها بالدولار الأمريكي، وسيؤدي انخفاض سعر صرف الدولار إلى تراجع قيمة هذه الاحتياطيات؛ مما سيؤثر على الاستقرار المالي في هذه الدول، وستضطر هذه الدول إلى البحث عن استراتيجيات جديدة في مجال الصرف الأجنبي. وتحتفظ معظم الصناديق السيادية بأصول بالدولار، وقد يُسبِّب لها هذا الانخفاض، هبوطًا في أرباحها، وربما خسائر في حالة إعادة تقييمها. والواضح جدًا أن انخفاض سعر الدولار وبالتالي تراجع أسعار صرف عملات دول الخليج، سيرفع من قيمة الواردات، وخاصة أن هذه الدول تستورد تقريبًا معظم السلع والخدمات من الخارج، ونتيجة لذلك سترتفع أسعار هذه السلع وخاصة السلع الغذائية. وارتفاع أسعار السلع وبالذات السلع الغذائية، سيكون له تأثير كبير على الفئات الفقيرة والمتوسطة. وهذا الارتفاع في أسعار السلع والخدمات سيرفع من معدلات التضخم في هذه الدول. صحيحٌ أن انخفاض الدولار سيؤدِّي إلى ان تكون صادرات دول الخليج أكثر تنافسية في السوق العالمية، وبالتالي ستستفيد هذه الصادرات من هذا الانخفاض، لكن معظم الصناعات الخليجية تعتمد على المُدخلات المُستورَدة، وقيمة هذه المدخلات سترتفع أسعارها نتيجة لانخفاض سعر الدولار. في المقابل، ستستفيد السياحة من انخفاض الدولار ومن انخفاض قيمة العملة المحلية مقابل العملات الأخرى، وقد يؤدي ذلك إلى زيادة في عدد السُيَّاح؛ نظرًا لانخفاض قيمة العملة. لكن انخفاض قيمة العملة أيضًا سيؤثر سلبًا على السياح الخليجيين؛ حيث إن الأسعار ستكون مرتفعة بالنسبة لهم في البلدان التي سيقومون بزيارتها. أما بالنسبة للعمالة الوافدة ، فإن عددًا كبيرًا من العمالة الوافدة تقوم بتحويل جزء كبير من دخلها إلى بلدانها، والانخفاض في قيمة العملة سيؤدي إلى انخفاض في قيمة الأموال المُحوَّلة، مما سيرفع من رواتب العمالة الأجنبية لتعويض هذا الانخفاض. ارتباط العملات بالدولار: عملات دول الخليج مرتبطة بالدولار الأمريكي (عدا الكويت إلى حد ما، تربط عملتها بسلة من العملات يُهيمن عليها الدولار)، وانخفاض الدولار يُمكن أن يؤدي إلى تغيير في السياسات؛ بما في ذلك تغيير في أسعار الفائدة أو إعادة تقييم لربط العملة. وأخيرًا.. إنَّ ارتباط سياسة سعر صرف عملات دول الخليج بالعملة الأمريكية، وإن كان لفترة طويلة كان مناسبًا واستفادت دول الخليج من استقرار الدولار، إلا أن دخول الاقتصاد الأمريكي في مرحلة عدم اليقين- وخاصة إذا أدركنا أن الدين العام وصل إلى مرحلة خطرة، بما يُهدد استقرار هذ العملة- فقد يكون من المناسب أن تبحث دول الخليج عن خيارات ربط عملاتها بسلة من العملات أو تعويم عملاتها أو البحث في خيارات أخرى، لا سيما بعد أن توقف قطار توحيد وتقريب عملات دول المجلس. ** باحث في قضايا الاقتصاد والتنمية


بلد نيوز
٢٤-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- بلد نيوز
"الفيدرالي الأمريكي": النمو مستقر لكن عدم اليقين يهدد الآفاق المستقبلية
نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي: "الفيدرالي الأمريكي": النمو مستقر لكن عدم اليقين يهدد الآفاق المستقبلية - بلد نيوز, اليوم الخميس 24 أبريل 2025 12:21 صباحاً مباشر: أظهر أول تقييم شامل يجريه بنك الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي، منذ تولي دونالد ترامب الرئاسة، أن الولايات المتحدة لا تزال تتمتع بنمو مطرد، لكن حالة انعدام اليقين الراهنة تهدد بكبح توسع الاقتصاد مستقبلاً. أصدر الفيدرالي الأربعاء ما يُعرف بـ "بيج بوك"، وورد فيه أن النشاط الاقتصادي لم يتغير كثيراً منذ التقرير السابق، لكن عدم اليقين تجاه السياسات التجارية الأمريكية كانت منتشرة. يصدر التقرير ثماني مرات في السنة، ويتضمن تقييما شاملاً للاقتصاد الأمريكي، ويعتمد الفيدرالي على نتائجه في رسم السياسات النقدية حسب ما تقتضيه الأوضاع. وذكر الفيدرالي أن الآفاق الاقتصادية في العديد من مناطق الولايات المتحدة تدهورت بدرجة كبيرة مع تزايد حالة انعدام اليقين، خاصة فيما يتعلق بالرسوم الجمركية.