أحدث الأخبار مع #بنكالتضامن،


اليمن الآن
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- رياضة
- اليمن الآن
شمسان غيل باوزير، يتوج ببطولة كاس ابطال نخبة "تضامن باي" بالفوز على شباب العنين
. توج فريق شمسان من غيل باوزير ببطولة، مربع الذهب لأبطال النخبة لأبطال "تضامن باي" للكرة الطائرة في محافظة حضرموت، والتي اقيمت برعاية تضامن باي للحوالات السريعة - المقدمة من بنك التضامن، وذلك بعد فوزه مساء الجمعة 9 مايو2025م، على شباب العنين من مدينة القطن. فبحضور جمع كبير، من محبي اللعبة، القادمين من مختلف مناطق حضرموت، جاءت المباراة متوسطة الاداء، ولم ترتقِ الى المستوى المأمول، من حيث الاداء، ولكنها شهدت لمحات من التداول للكرة، والندية والاثارة في بعض اطوارها. شمسان حسم مواجهة النهائي بالفوز بثلاثة اشوط دون رد، تفاصيلها كالتالي: 25/22 و25/22 و25/17. في ختام اللقاء قام ضيوف الشرف، الاخوة يوسف رزيق مدير بنك التضامن – سيئون وعمر مزروع مدير بنك التضامن – تريم، وعدد من اعضاء الهيئة الادارية لنادي الوحدة مستضيف المباريات، واللجنة الفنية المشرفة على البطولة، بتكريم البطل بكاس البطولة ومبلغ 500 الف ريال، والوصيف بكاس الوصافة ومبلغ 200 الف ريال.


اليمن الآن
٠٢-٠٥-٢٠٢٥
- رياضة
- اليمن الآن
شباب العنين يعبر الى نهائي بطولة النخبة لأبطال "تضامن باي" للكرة الطائرة بفوزه على الاتحاد
عبر فريق شباب العنين من مدينة القطن، الى نهائي بطولة النخبة لأبطال "تضامن باي" للكرة الطائرة ، التي تقام برعاية تضامن باي للحوالات السريعة - المقدمة من بنك التضامن، وذلك بعد تحقيقه فوزا سهلا في افتتاح مباريات مربع البطولة، على الاتحاد من النويدرة من تريم بثلاثية بيضاء. وتألق لاعبو الشباب خلال اللقاء، وسط علامات استفهام للمستوى الذي قدمه نجوم الاتحاد، بطل دوري عيد الفطر في تريم، الذين لم تكن ردة فعلهم قادرة على التفوق على ثقافة الفوز لدى لاعبو الشباب. بدأ الشباب المباراة بشكل قوي وكان صاحب الأفضلية طوال الشوط الأول الذي انتهى لصالحه 25/19. وواصل الشعب تفوقه في الشوطين التاليين حيث لم يترك أي مجال للاتحاد للعودة، وكسبهما بواقع 25-22 و25-18 . وينتظر شباب العنين الفائز، من مباراة شمسان من غيل باوزير بطل تجمع سيئون ، مع القادسية بخيلة والرضيمة وصيف بطل عيد الفطر في تريم، التي ستقام الخميس المقبل 8 مايو، لخوض المباراة النهائية.


اليمن الآن
٢٩-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- اليمن الآن
توحيد العملة بين صنعاء وعدن.. فوائد انتقال البنوك إلى مناطق الشرعية
شهد اليمن تطور مالي هام مع انتقال مقرات أبرز البنوك التجارية من العاصمة المحتلة صنعاء، الخاضعة لسيطرة الحوثيين، إلى عدن، العاصمة للحكومة المعترف بها دولياً. ويأتي هذا القرار في أعقاب تصنيف الولايات المتحدة للحوثيين كمنظمة إرهابية وفرض عقوبات على قياداتهم، مما يهدد البنوك العاملة في مناطق سيطرة الجماعة بعقوبات دولية. وكان البنك المركزي اليمني الرئيسي، قد أعلن في وقت سابق، أن ثمانية بنوك تجارية كبرى قررت نقل مقراتها الرئيسية إلى عدن، وهي: بنك التضامن، بنك الكريمي للتمويل الأصغر الإسلامي، مصرف اليمن والبحرين الشامل، البنك الإسلامي اليمني للتمويل والاستثمار، بنك سبأ الإسلامي، بنك اليمن والخليج، البنك التجاري اليمني، وبنك الأمل للتمويل الأصغر. فوائد اقتصادية واستقرار مالي يرى الخبراء أن هذه الخطوة ستعزز شرعية الحكومة اليمنية مالياً، وتسهل التحويلات الدولية عبر نظام "السويفت"، الذي قد يتعرض للتعليق في المناطق الخاضعة للحوثيين. كما ستساهم في زيادة الإيرادات الحكومية عبر تحصيل الرسوم والضرائب، وتعزيز الاستثمار في المناطق المحررة. وأكد الخبير المصرفي عبد السلام الشجاع في تصريح صحفي، أن نقل البنوك سيسهم في: - توحيد سعر العملة عبر سياسة نقدية موحدة، بعد سنوات من الانقسام بين سعر الريال في المناطق الحكومية (حوالى 2300 ريال للدولار) والمناطق الخاضعة للحوثيين (530 ريالاً للدولار – طبعة قديمة). - تحسين البيئة الاستثمارية في عدن، مما يجذب رؤوس الأموال ويعزز الثقة بالقطاع المصرفي. - عزل الحوثيين مالياً، مما يحد من سيطرتهم على التدفقات النقدية ويضعف نفوذهم الاقتصادي. تأثيرات سلبية على صنعاء من جهته، أشار الصحفي الاقتصادي محمد الجماعي إلى أن هذه الخطوة ستؤدي إلى: - تراجع مكانة صنعاء كمركز مالي، مع انتقال الأنشطة المصرفية والتحويلات الدولية إلى عدن. - حرمان الحوثيين من عوائد الحوالات الخارجية، التي تقدر بمليارات الدولارات سنوياً. - تشجيع انتقال الشركات الكبرى والسفارات إلى عدن، مما يعزز شرعية الحكومة المعترف بها دولياً. و يُعد نقل البنوك إلى عدن خطوة جريئة لتعزيز النظام المالي اليمني، لكن نجاحها مرهون بتحقيق استقرار سياسي وأمني، وسياسات نقدية فعالة لمعالجة انهيار العملة وتوحيد سعر الصرف. وفي حال نجاحها، قد تشكل منعطفاً حاسماً في الصراع الاقتصادي بين الحكومة والحوثيين، وتعزز فرص التعافي المالي لليمن


اليمن الآن
٢٩-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- اليمن الآن
فوائد توحيد العملة بين صنعاء وعدن
شهد اليمن تطور مالي هام مع انتقال مقرات أبرز البنوك التجارية من العاصمة المحتلة صنعاء، الخاضعة لسيطرة الحوثيين، إلى عدن، العاصمة للحكومة المعترف بها دولياً. ويأتي هذا القرار في أعقاب تصنيف الولايات المتحدة للحوثيين كمنظمة إرهابية وفرض عقوبات على قياداتهم، مما يهدد البنوك العاملة في مناطق سيطرة الجماعة بعقوبات دولية. وكان البنك المركزي اليمني الرئيسي، قد أعلن في وقت سابق، أن ثمانية بنوك تجارية كبرى قررت نقل مقراتها الرئيسية إلى عدن، وهي: بنك التضامن، بنك الكريمي للتمويل الأصغر الإسلامي، مصرف اليمن والبحرين الشامل، البنك الإسلامي اليمني للتمويل والاستثمار، بنك سبأ الإسلامي، بنك اليمن والخليج، البنك التجاري اليمني، وبنك الأمل للتمويل الأصغر. فوائد اقتصادية واستقرار مالي يرى الخبراء أن هذه الخطوة ستعزز شرعية الحكومة اليمنية مالياً، وتسهل التحويلات الدولية عبر نظام 'السويفت'، الذي قد يتعرض للتعليق في المناطق الخاضعة للحوثيين. كما ستساهم في زيادة الإيرادات الحكومية عبر تحصيل الرسوم والضرائب، وتعزيز الاستثمار في المناطق المحررة. وأكد الخبير المصرفي عبد السلام الشجاع في تصريح صحفي، أن نقل البنوك سيسهم في: – توحيد سعر العملة عبر سياسة نقدية موحدة، بعد سنوات من الانقسام بين سعر الريال في المناطق الحكومية (حوالى 2300 ريال للدولار) والمناطق الخاضعة للحوثيين (530 ريالاً للدولار – طبعة قديمة). – تحسين البيئة الاستثمارية في عدن، مما يجذب رؤوس الأموال ويعزز الثقة بالقطاع المصرفي. – عزل الحوثيين مالياً، مما يحد من سيطرتهم على التدفقات النقدية ويضعف نفوذهم الاقتصادي. تأثيرات سلبية على صنعاء من جهته، أشار الصحفي الاقتصادي محمد الجماعي إلى أن هذه الخطوة ستؤدي إلى: – تراجع مكانة صنعاء كمركز مالي، مع انتقال الأنشطة المصرفية والتحويلات الدولية إلى عدن. – حرمان الحوثيين من عوائد الحوالات الخارجية، التي تقدر بمليارات الدولارات سنوياً. – تشجيع انتقال الشركات الكبرى والسفارات إلى عدن، مما يعزز شرعية الحكومة المعترف بها دولياً. و يُعد نقل البنوك إلى عدن خطوة جريئة لتعزيز النظام المالي اليمني، لكن نجاحها مرهون بتحقيق استقرار سياسي وأمني، وسياسات نقدية فعالة لمعالجة انهيار العملة وتوحيد سعر الصرف. وفي حال نجاحها، قد تشكل منعطفاً حاسماً في الصراع الاقتصادي بين الحكومة والحوثيين، وتعزز فرص التعافي المالي لليمن صنعاء،عدن،العمله شارك على فيسبوك شارك على تويتر تصفّح المقالات السابق تنبيهات عاجلة: تقلبات جوية تهدد سلامة الأرواح والممتلكات في اليمن


اليمن الآن
٢٧-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- اليمن الآن
توحيد العملة بين صنعاء وعدن.. فوائد انتقال البنوك من الحوثيين إلى مناطق الشرعية
اخبار وتقارير توحيد العملة بين صنعاء وعدن.. فوائد انتقال البنوك من الحوثيين إلى مناطق الشرعية الجمعة - 28 مارس 2025 - 02:26 ص بتوقيت عدن - يشهد اليمن تطور مالي هام مع انتقال مقرات أبرز البنوك التجارية من العاصمة المحتلة صنعاء، الخاضعة لسيطرة الحوثيين، إلى عدن، العاصمة للحكومة المعترف بها دولياً. ويأتي هذا القرار في أعقاب تصنيف الولايات المتحدة للحوثيين كمنظمة إرهابية وفرض عقوبات على قياداتهم، مما يهدد البنوك العاملة في مناطق سيطرة الجماعة بعقوبات دولية. وكان البنك المركزي اليمني الرئيسي، قد أعلن في وقت سابق، أن ثمانية بنوك تجارية كبرى قررت نقل مقراتها الرئيسية إلى عدن، وهي: بنك التضامن، بنك الكريمي للتمويل الأصغر الإسلامي، مصرف اليمن والبحرين الشامل، البنك الإسلامي اليمني للتمويل والاستثمار، بنك سبأ الإسلامي، بنك اليمن والخليج، البنك التجاري اليمني، وبنك الأمل للتمويل الأصغر. فوائد اقتصادية واستقرار مالي يرى الخبراء أن هذه الخطوة ستعزز شرعية الحكومة اليمنية مالياً، وتسهل التحويلات الدولية عبر نظام "السويفت"، الذي قد يتعرض للتعليق في المناطق الخاضعة للحوثيين. كما ستساهم في زيادة الإيرادات الحكومية عبر تحصيل الرسوم والضرائب، وتعزيز الاستثمار في المناطق المحررة. وأكد الخبير المصرفي عبد السلام الشجاع في تصريح صحفي، أن نقل البنوك سيسهم في: - توحيد سعر العملة عبر سياسة نقدية موحدة، بعد سنوات من الانقسام بين سعر الريال في المناطق الحكومية (حوالى 2300 ريال للدولار) والمناطق الخاضعة للحوثيين (530 ريالاً للدولار – طبعة قديمة). - تحسين البيئة الاستثمارية في عدن، مما يجذب رؤوس الأموال ويعزز الثقة بالقطاع المصرفي. - عزل الحوثيين مالياً، مما يحد من سيطرتهم على التدفقات النقدية ويضعف نفوذهم الاقتصادي. تأثيرات سلبية على صنعاء من جهته، أشار الصحفي الاقتصادي محمد الجماعي إلى أن هذه الخطوة ستؤدي إلى: - تراجع مكانة صنعاء كمركز مالي، مع انتقال الأنشطة المصرفية والتحويلات الدولية إلى عدن. - حرمان الحوثيين من عوائد الحوالات الخارجية، التي تقدر بمليارات الدولارات سنوياً. - تشجيع انتقال الشركات الكبرى والسفارات إلى عدن، مما يعزز شرعية الحكومة المعترف بها دولياً. و يُعد نقل البنوك إلى عدن خطوة جريئة لتعزيز النظام المالي اليمني، لكن نجاحها مرهون بتحقيق استقرار سياسي وأمني، وسياسات نقدية فعالة لمعالجة انهيار العملة وتوحيد سعر الصرف. وفي حال نجاحها، قد تشكل منعطفاً حاسماً في الصراع الاقتصادي بين الحكومة والحوثيين، وتعزز فرص التعافي المالي لليمن. الاكثر زيارة اخبار وتقارير مقتل شقيق زعيم جماعة الحوثي وقيادات رفيعة في الغارات الأمريكية الاخيرة. اخبار وتقارير بالاسماء.. مصير مجهول لقيادات حوثية بارزة عقب غارات استهدفت منظومة الصواريخ. اخبار وتقارير اجتماع اللجنة العليا للطوارئ وخبراء دوليين لمواجهة انتشار خطر قادم من صنعاء. اخبار وتقارير القبض على لص داخل منزل وبحوزته مجوهرات بـ3 ملايين ريال في العاصمة.