أحدث الأخبار مع #بنكالسودان

سودارس
٢٩-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- سودارس
شكاوى عديدة من عملاء ببنك الخرطوم تفيد بسحب أموال مفاجئ من أرصدتهم البنكية
على ذات الصعيد، اشتعلت وسائل التواصل الاجتماعي، بمئات الحالات المشابهة، التي أثارت جدلاً واسعاً حول في ظل غياب أي توضيح من بنك الخرطوم أو بنك السودان للعملاء المتضررين، الذين باتوا في حالة خوف وقلق على مصير أرصدتهم المسحوبة دون أي إخطار. وقال محمد الأمين ل(السوداني): "كنت أريد أن أحول مبلغاً من المال لخالتي المريضة في أم درمان ، مساء أمس، وتفاجأت أنّ العملية لم تتم لعدم توفر الرصيد الكافي، فوجدت تم خصم 500 ألف جنيه، من حسابي، ولم أعرف السبب، ولا يوجد رد من خدمات مشتركي بنك الخرطوم". من جانبه، طالب إيهاب الأمير، بنك السودان بضرورة محاسبة الجهة التي تسببت في هذه الحادثة، وشدد على أهمية الشفافية مع العملاء، وأن يحرص بنك السودان على إرجاع الأموال إلى أصحابها، مع إلزام الجهة المتسببة في الخلل على تعويض العملاء. السوداني script type="text/javascript"="async" src=" defer data-deferred="1" إنضم لقناة النيلين على واتساب مواضيع مهمة ركوب الخيل لا يناسب الجميع؟ أيهما أصعب تربية الأولاد أم البنات؟ جسر الأسنان هل تعقيم اليدين مفيد؟ الكركم والالتهابات أفضل زيوت ترطيب البشرة

سودارس
٣١-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- سودارس
نشر في الصيحة يوم 14 - 03
قبل أن يجف مداد مقالنا السابق، الذي أشرنا فيه إلى "الشفشفة" (الجريمة المنظمة) التي تمارسها حكومة بورتسودان و"كيزان" بورتسودان وجيش بورتسودان ، حيث يعمدون إلى سرقة كابلات النحاس، ثم صهرها وصبها في قوالب لتصديرها إلى الدولة (شقيقتهم) السروقة إياها. وقد كنا نظن أن فئة ضالة من "الكيزان" هم من يرتكبون هذا الدمار والنهب. ولكننا وجدنا أنفسنا أمام طامة كبرى، إذ تبين أن (الشفشفة) أصبحت سياسة دولة بورتسودان ، وأحد مصادر دخلها! وإنا لله. كشف الأمين العام لاتحاد الغرف الصناعية، عبدالرحمن عباس – المقيم في بورتسودان – في تصريحات صحفية، أن هناك شركات يديرها رجال أعمال وتجار تعمل بصورة رسمية، وعن طريق موانئ البلاد، في تصدير كميات هائلة من الحديد، إلى جانب نحاس كوابل الكهرباء والاتصالات والصرف الصحي، بعد أن يتم تجميعها وتحويلها إلى خردة صالحة للتصدير. وأوضح أن الدولة تتقاضى رسومها من هذه التجارة، بل وتدخل لها عائدات صادر منها! وأضاف الرجل أن بنك السودان يقوم بتحويل حصيلة صادر هذه (المسروقات) – من الحديد الخردة والنحاس – إلى عملة صعبة، مطالبًا الحكومة (التي هي اللص ذاته) بالتحقيق في قانونية ومشروعية تصدير الحديد والنحاس الخردة عبر ميناء بورتسودان. وحذر الأمين العام لاتحاد الغرف الصناعية من أن استمرار هذا الأمر بوتيرته المتسارعة، سيجعل السودان خاليًا تمامًا من الحديد والنحاس في وقت وجيز. بطبيعة الحال، لا يخفى على أحد ممن تتكون حكومة (بورتكيزان). فإلى جانب قيادة الجيش – وهي قيادة فاسدة ومعروفة بذلك – يأتي "الكيزان"، وهؤلاء فسادهم ذائع وشائع ومؤسس له فقهيًا عبر فتاوى شيوخ الضلال الفاسدين، أمثال تاجر الدين الهارب إلى تركيا ، عبد الحي يوسف. ثم تأتي الحركات المسلحة (جبريل، مناوي، عقار)، وهؤلاء لم تلد النساء أفسد منهم! إنهم رؤساء عصابات يبيعون البشر كمرتزقة يقاتلون خارج البلاد، ناهيك عن سرقة النحاس والحديد. وهنا يطرح السؤال نفسه: لماذا لم تقم قوات الدعم السريع، التي سيطرت على ولايتي الخرطوم والجزيرة وما تزال تسيطر على بعض أجزائهما، بسرقة كابلات الاتصالات والكهرباء النحاسية؟ لماذا لم تسرق سقوف المنازل والمباني الحكومية وقضبان السكك الحديدية لتحولها إلى خردة وتصدرها إلى مصر ودول أخرى عبر تجار وشركات تنشط عبر البحر الأحمر؟ إذًا، فإن وصم قادة وأفراد قوات الدعم السريع باللصوصية – رغم وجود فئة قليلة منهم مارست بعض الأعمال الاجرامية، كما هو حال جميع المنظومات – لن يصمد طويلًا أمام السرقات الممنهجة التي يديرها الجيش بتخطيط دقيق من قيادته العليا، حيث يتم تصدير المسروقات عبر ميناء بورتسودان ، عاصمة البرهان، وتضخ العائدات في بنك السودان، الذي أصبح بنك جبريل والبرهان و"الكيزان"، ليكون ذلك أحد مصادر الدخل القومي! المؤكد هنا أن قيادة الدعم السريع لم تكن تخطط لسرقة منازل المواطنين، ولم تدعم هذه السرقات أو تصمت عنها – كما يفعل قادة الجيش و" كيزانهم" الذين حولوها إلى سياسة دولة. بل إن الدعم السريع كوّن لجنة لتتبع الظاهرة ومحاسبة مرتكبيها. إذًا، الفرق هائل وكبير، بل لا مقارنة. لم يمر وقت طويل حتى اكتشف السودانيون أن هذا الجيش هو (أم المصائب) في بلادنا! إنه صانع المليشيات، وسارق المقدرات، ومشعل الحروب، ومفقر المواطنين. وإن لم يتم استئصاله من جذوره – لا إصلاحه كما كنا نظن في أيام رومانسيتنا الأولى – فإن كارثة الحرب التي نعيشها اليوم ستصبح مجرد قصة صغيرة، وحكاية هامشية، في سردية الفساد واللاوطنية الضخمة التي يمكن أن نرويها عن جيش تسرق قيادته كابلات النحاس وحديد (البالوعات)، بينما يسرق أفراده منازل المواطنين التي فشلوا في حمايتها وهربوا منها أمام جحافل الدعم السريع! فهل هذا جيش؟! وهل هؤلاء "الكيزان" اللصوص بشر؟! وهل قائد هذا الجيش رجل؟! بأي معنى للرجولة، حتى في وصفها السوقي المبتذل؟؟! يعمل البرهان على تأسيس دولة تقوم على "الشفشفة" وسرقة البالوعات، وهي دولة تليق بقذارة دواخله!


وكالة نيوز
٢٦-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- وكالة نيوز
الجيش السوداني:سيطرنا على مناطق كانت بيد قوات الدعم السريع
العالم-السودان وقال الجيش السوداني، في بيانات متتالية، إن 'سلاح المدرعات سيطر على الميناء البري في حي الصحافة بالخرطوم'، مشيرًا إلى أن قواته 'بسطت السيطرة على معرض الخرطوم الدولي بمنطقة بُرى شرق الخرطوم'. وأضاف في بيان آخر أن 'القوات المسلحة سيطرت على قرى طيبة جنوب الخرطوم، وتتجه نحو منطقة الكلاكلة، كما سيطرت على مقر اللواء الأول بالباقير جنوبي الخرطوم'، مؤكدًا أنها 'تجاوزت جسر المنشية ومشّطت المنطقة الشرقية بالكامل'. كما أعلن الجيش السوداني، السيطرة على مباني كلية الهندسة وكامل حي النزهة وشارع 'الصحافة زلط' بالخرطوم بجانب ميناء الخرطوم البري. وأعلن الجيش السوداني، الاثنين الماضي، مقتل 45 عنصرا من قوات الدعم السريع، والاستيلاء على 3 مركبات قتالية لهم بمدينة الفاشر في ولاية شمال دارفور غرب السودان. وأضاف الجيش السوداني، في بيان له، أن 'العمليات العسكرية أسفرت عن إصابة 10 آخرين'، مشيرًا إلى مقتل 8 مدنيين بينهم 6 أطفال في قصف مدفعي شنته قوات الدعم السريع على الفاشر. وخلال اليومين السابقين، نجح الجيش السوداني في السيطرة على مواقع استراتيجية عدة بالعاصمة الخرطوم، من بينها بنك السودان والمتحف الوطني والقصر الرئاسي. وبعدما استعادت قواته القصر الرئاسي في الخرطوم، قال قائد الجيش السوداني عبد الفتاح البرهان، يوم الجمعة، إنه لن يتم إجراء أي محادثات مع قوات الدعم السريع حتى تتراجع وتسلم أسلحتها.


الديار
٢٢-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- الديار
الجيش السوداني يتقدم وسط الخرطوم
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب قال الجيش السوداني إنه سيطر على مواقع حيوية وسط العاصمة الخرطوم، ومن بينها البنك المركزي والمخابرات العامة، بينما يتقدم في منطقة المقرن، وذلك بعد استعادته القصر الجمهوري من قوات الدعم السريع، ويأتي ذلك في أحدث تطورات المعارك الدائرة بين الجانبين. وقال الناطق باسم الجيش السوداني نبيل عبد الله، إن الجيش سيطر على مقر بنك السودان المركزي، وبرج زين، ومصرف الساحل والصحراء، وبرج التعاونية بمنطقة مقرن النيلين بالخرطوم. وذكر عبد الله، في تصريح صحفي، أن الجيش حقق في الساعات الماضية مزيدا من النجاحات، قضى بها على المئات من عناصر قوات الدعم السريع التي حاولت الهروب من خلال جيوب في وسط الخرطوم، وفق تعبيره. ونشر جنود في الجيش صورا لهم قالوا إنها من داخل مقر بنك السودان المركزي، وقال مصدر أمني سوداني إن الجيش استعاد رئاسة جهاز المخابرات العامة جنوب القيادة العامة. في غضون ذلك، أفادت مصادر محلية عن سماع تبادل إطلاق نار متقطع بين الجيش والدعم السريع في محيط مطار الخرطوم الدولي جنوب ووسط مدينة الخرطوم، والذي تسيطر قوات الدعم السريع على الجانب الجنوبي منه. كما قال الجيش إنه سيطر على مقر قاعة الصداقة بالمقرن، وجامعة السودان بالسوق العربي، وبث قادة ميدانيون من الجيش صورا قالوا إنها من مستشفى الخرطوم التعليمي. برج الفاتح على صعيد متصل، قال مصدر ميداني إن الجيش استعاد السيطرة على برج كورنثيا -الذي يعرف باسم الفاتح- وسط الخرطوم غربي القصر الجمهوري ويطل على النيل الأزرق، ويعتبر هذا البرج من المعالم المهمة في الخرطوم، ويضم عددا من المكاتب والمؤسسات. وقال قائد عسكري ميداني مسؤول في الجيش السوداني للجزيرة إن قواتهم شارفت على السيطرة على كامل منطقة المقرن وسط الخرطوم عبر سلسلة من العمليات العسكرية منذ فجر اليوم، مشيرا إلى استشهاد عدد من أفراد الجيش خلال هذه المعارك. وأضاف المصدر أن عملية التقاء جيش القيادة العامة بالقوات الموجودة في المقرن والقادمة من أم درمان قد حدثت بالفعل عند برج كورنثيا بشارع النيل. من ناحية ثانية، كشف ضابط في الجيش السوداني للجزيرة عن محاولة قوات الدعم السريع تفجير جسر "المك نمر" الرابط بين وسط الخرطوم ومدينة بحري عبر زرع مجموعة من الألغام، لكن المحاولة لم تنجح، بحسب الضابط. يشار إلى أن الجيش السوداني كان قد أكمل سيطرته على الجسر بالكامل، بعد أن نشر قواته على الجانب الجنوبي من الجسر في وسط الخرطوم. في المقابل، أعلنت قوات الدعم السريع أنها ستواصل قتالها ضد الجيش، وأن معركة القصر لم تنته بعد، وأضافت في بيان أن "عناصرها ما زالوا في محيط المنطقة يقاتلون من أجل استعادة جميع المواقع التي سيطر عليها الجيش". وأكد البيان أن الدعم السريع نفذ عملية عسكرية خاطفة استهدفت تجمعا لقوات الجيش داخل القصر الجمهوري مما أدى لمقتل نحو 90 جنديا من الجيش وتدمير آليات عسكرية مختلفة.


الوسط
٢٢-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- الوسط
تضارب الأنباء حول معارك للسيطرة على مدينة سودانية قرب حدود ليبيا
أعلنت القوة المشتركة التابعة للحركات المسلحة المتحالفة مع الجيش السوداني عن معارك عنيفة دارت بين جنودها وقوات «الدعم السريع» بمنطقة المالحة في ولاية شمال دارفور، الواقعة قرب الحدود مع ليبيا. وأكد حاكم إقليم دارفور مني أركو مناوي أن القوات المسلحة والمشتركة والمجموعات المتحالفة معها تخوض معارك شرسة قرب مدينة المالحة في ولاية شمال دارفور. وقال مناوي في منشور على حسابه في «فيسبوك» إن «جميع القوات تقف بحزم وشجاعة للدفاع عن الأرض والعرض والكرامة والحرية، ويثبتون أن العزيمة والإرادة لا تقهر». موقع المالحة الاستراتيجي ولدى بلدة المالحة موقع استراتيجي تقع على بعد نحو 210 كيلومترات شمال الفاشر وقريبة من الحدود الليبية. لكن قوات الدعم السريع أصدرت بيانا زعمت فيه تحقيق «نصر كبير وتحرير المالحة، مدعية الاستيلاء على المعسكر الرئيسي للحركات المسلحة وكميات من المركبات والأسلحة والذخيرة». واتهمت الدعم السريع الحركات المسلحة باستخدام المنطقة لزعزعة الأمن. ورد المتحدث باسم القوة المشتركة في محور الصحراء في بيان له بعنوان «المالحة: نسج خيوط العنكبوت»، نافيا مزاعم «الدعم السريع»، وأكد صد الهجمات من ثلاثة محاور. وقالت القوة المشتركة إنها ألحقت خسائر فادحة بقوات «الدعم السريع» على محورين، و«سحقتهم تماماً وأجبرتهم على التراجع»، تاركين وراءهم قتلى وجرحى وعتاداً عسكرياً». وادعى البيان مقتل ثمانية ضباط كبار في قوات الدعم السريع بمن فيهم قائد الهجوم العقيد أيوب أحيمر. اشتباكات عنيفة قرب حدود ليبيا ومنذ أشهر تشهد المنطقة الحدودية الثلاثية بين السودان وليبيا وتشاد اشتباكات عنيفة بين الجيش السوداني والحركات المسلحة المتحالفة معه وقوات «الدعم السريع»، حيث يسعى كل طرف لتأمين طرق الإمداد في الصحراء الكبرى. وتعد هذه المعارك امتداداً للمواجهات في الفاشر، عاصمة ولاية شمال دارفور، التي بدأت في مايو الماضي. وأعلن الجيش السوداني، السبت، سيطرته على مقار حكومية ومدنية وعسكرية في منطقة وسط الخرطوم من قبضة قوات «الدعم السريع». وذلك بعدما استعاد، الجمعة، القصر الرئاسي والمؤسسات الحكومية كافة في منطقة وسط الخرطوم بعد معارك عنيفة استمرت لأيام. وقال المتحدث باسم الجيش السوداني نبيل عبدالله، في تصريح صحفي، إن «قواتنا سيطرت على فندق كورنثيا وإدارة المرافق الاستراتيجية، كما جرى تطهير مباني رئاسة جهاز المخابرات العامة». وأشار إلى أن قوات «الدعم السريع» تحاول الهرب من مواقع وسط الخرطوم في ظل تقدم الجيش. وأفاد نبيل عبدالله بأن الجيش سيطر على مقار بنك السودان المركزي، وقاعة الصداقة، وبرج الساحل والصحراء، وعمارة زين في المقرن عند ملتقى النيل الأزرق والنيل الأبيض، إضافة إلى جامعتي السودان والنيلين في السوق العربي. وبث قادة ميدانيون من الجيش صورًا ومقاطع فيديو من داخل مقر بنك السودان المركزي، أظهرت تعرضه لدمار واسع.