#أحدث الأخبار مع #بنكيسليم،الدستورمنذ يوم واحدترفيهالدستورمؤسسة فرقة هواة الجامعة الأمريكية: والدى سر اتجاهى للرقص والفن والموسيقىأبدعت فرقة هواة الفلكلورية بالجامعة الأمريكية في تقديم مجموعة من الرقصات الاستعراضية على أنغام "العتبة جزاز"، و"يا غريب الدار"، و"على رمش عيونها"، خلال استضافتهم ببرنامج "معكم" الذي تقدمه الإعلامية منى الشاذلي عبر قناة "ON". من جانبها قالت بنكي سليم، مؤسسة الفرقة، خلال لقائها ببرنامج "معكم" المذاع على قناة "on": "أنا خريجة محاسبة الجامعة الأمريكية، واتجاهي للرقص والموسيقى والفن، كان بسبب والدي، وهو الفنان عمرو سليم". وأضافت: "كبرنا وسط الموسيقى التي ينتجها والدي، ورقصات الباليه، وعرفنا ما هي المقامات الموسيقية، وأول مرة نرى فيها الفلكلور، كان في منطقة الكرنك وكنت في إجازة وسط العام، وحاولنا تقليد فرقة رضا، ومن هنا عشقت هذه النوعية من الفنون". وتابعت: "كان لدي إصرار على أن أكون مثل من يؤدون الرقصات الفلكلورية في فرقة رضا، ولم أكن أتخيل أني قد أصل لتلك المرحلة، وبعد أن التحقت بالجامعة الأمريكية، اكتشفت أن هناك نشاط للطلاب، وهناك أساتذة في فرقة رضا كانوا أساتذة لتعليم الرقص ضمن تلك الأنشطة". وأردفت: " أردت أن استكمل النشاط الذي أحببته بعد تخرجي من الجامعة،، وسافرت عدة دول في الخارج وشاركت في رقصات الفلكلور، إلا أن الأمر تطور حتى تم عمل الفرقة".
الدستورمنذ يوم واحدترفيهالدستورمؤسسة فرقة هواة الجامعة الأمريكية: والدى سر اتجاهى للرقص والفن والموسيقىأبدعت فرقة هواة الفلكلورية بالجامعة الأمريكية في تقديم مجموعة من الرقصات الاستعراضية على أنغام "العتبة جزاز"، و"يا غريب الدار"، و"على رمش عيونها"، خلال استضافتهم ببرنامج "معكم" الذي تقدمه الإعلامية منى الشاذلي عبر قناة "ON". من جانبها قالت بنكي سليم، مؤسسة الفرقة، خلال لقائها ببرنامج "معكم" المذاع على قناة "on": "أنا خريجة محاسبة الجامعة الأمريكية، واتجاهي للرقص والموسيقى والفن، كان بسبب والدي، وهو الفنان عمرو سليم". وأضافت: "كبرنا وسط الموسيقى التي ينتجها والدي، ورقصات الباليه، وعرفنا ما هي المقامات الموسيقية، وأول مرة نرى فيها الفلكلور، كان في منطقة الكرنك وكنت في إجازة وسط العام، وحاولنا تقليد فرقة رضا، ومن هنا عشقت هذه النوعية من الفنون". وتابعت: "كان لدي إصرار على أن أكون مثل من يؤدون الرقصات الفلكلورية في فرقة رضا، ولم أكن أتخيل أني قد أصل لتلك المرحلة، وبعد أن التحقت بالجامعة الأمريكية، اكتشفت أن هناك نشاط للطلاب، وهناك أساتذة في فرقة رضا كانوا أساتذة لتعليم الرقص ضمن تلك الأنشطة". وأردفت: " أردت أن استكمل النشاط الذي أحببته بعد تخرجي من الجامعة،، وسافرت عدة دول في الخارج وشاركت في رقصات الفلكلور، إلا أن الأمر تطور حتى تم عمل الفرقة".