أحدث الأخبار مع #بنكيوبياس


سكاي نيوز عربية
٠٨-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- سكاي نيوز عربية
الغموض الاقتصادي يطفئ بريق مبيعات الأعمال الفنية عالميا
وأرجع التقرير الانخفاض إلى الغموض الاقتصادي والتوترات الجيوسياسية القوية. وسجل السوق الصيني أكبر انكماش في المبيعات بنسبة 31 بالمئة على أساس سنوي. وعلى الرغم من أنها كانت في السابق من القوة الصاعدة في تجارة الفنون عالميا، تراجعت الصين للمركز الثالث بعد بريطانيا، موطن دور المزادات الكبرى مثل سوثبي وكريستيز. ومازالت الولايات المتحدة القوة المهيمنة، حيث تمثل 43 بالمئة من إجمالي سوق الأعمال الفنية عالميا، تليها بريطانيا بنسبة 18 بالمئة ثم الصين بنسبة 15 بالمئة. وعلى الرغم من الانخفاض العام، فإن عدد التعاملات ارتفع بنسبة 3 بالمئة خلال عام 2024، ويرجع ذلك إلى تزايد الاهتمام بالأعمال الأقل سعرا، التي حددها التقرير بأنها الأعمال التي يبلغ سعرها أقل من 50 ألف دولار. وقال المتعاملون في الأعمال الفنية إن 44 بالمئة من أعمالهم العام الماضي جاءت من مشترين جدد، مما يظهر تحولا عن جامعي الأعمال الفنية التقليديين. ويشار إلى أن الاقتصادية كلير ماكاندرو، التي وضعت التقرير، تقوم بتحليل بيانات المبيعات من دور المزادات والمعارض الفنية والمتعاملين من أجل بنك يو بي اس ومعرض بازل للأعمال الفنية منذ 2017. وقد تم إجراء هذا الاستطلاع قبل أحدث موجة من الاضطرابات الاقتصادية عالميا، وتشمل انخفاض حاد للأسهم وزيادة الرسوم التي أعلنها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ، التي من المتوقع أن تؤثر بصورة كبيرة على الثقة وأنماط الإنفاق خلال عام 2025.


بوابة الأهرام
٠٨-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- بوابة الأهرام
تراجع مبيعات الأعمال الفنية عالميًا.. ورسوم ترامب الجمركية ضربة أخرى
الألمانية انخفضت مبيعات الأعمال الفنية عالميا بنسبة 125 على أساس سنوي خلال عام 2024 لتصل إلى 5ر57 مليار دولار، حسبما أظهر تقرير سوق الأعمال الفنية الذي أصدره اليوم الثلاثاء بنك يو بي اس السويسري ومعرض بازل للأعمال الفنية، بعد انخفاض بنسبة 4% خلال عام 2023. موضوعات مقترحة وأرجع التقرير الانخفاض إلى الغموض الاقتصادي والتوترات الجيو سياسية القوية. وسجل السوق الصيني أكبر انكماش في المبيعات بنسبة 31% على أساس سنوي. وعلى الرغم من أنها كانت في السابق من القوة الصاعدة في تجارة الفنون عالميا، تراجعت الصين للمركز الثالث بعد بريطانيا، موطن دور المزادات الكبرى مثل سوثبي وكريستيز. ومازالت الولايات المتحدة القوة المهيمنة، حيث تمثل 43% من إجمالي سوق الأعمال الفنية عالميا، تليها بريطانيا بنسبة 18% ثم الصين بنسبة 15%. وعلى الرغم من الانخفاض العام، فإن عدد التعاملات ارتفع بنسبة 3% خلال عام 2024، ويرجع ذلك إلى تزايد الاهتمام بالأعمال الأقل سعرا، التي حددها التقرير بأنها الأعمال التي يبلغ سعرها أقل من 50 ألف دولار. وقال المتعاملون في الأعمال الفنية إن 44% من أعمالهم العام الماضي جاءت من مشترين جدد، مما يظهر تحولا عن جامعي الأعمال الفنية التقليديين. ويشار إلى أن الاقتصادية كلير ماكاندرو، التي وضعت التقرير، تقوم بتحليل بيانات المبيعات من دور المزادات والمعارض الفنية والمتعاملين من أجل بنك يو بي اس ومعرض بازل للأعمال الفنية منذ 2017. وقد تم إجراء هذا الاستطلاع قبل أحدث موجة من الاضطرابات الاقتصادية عالميا، وتشمل انخفاض حاد للأسهم وزيادة الرسوم التي أعلنها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، التي من المتوقع أن تؤثر بصورة كبيرة على الثقة وأنماط الإنفاق خلال عام 2025.


البورصة
٢٧-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- البورصة
تقارير: أفق أكثر قتامة للاقتصاد السويسري على إثر سياسات ترامب
ذكرت تقارير سويسرية أن التوقعات قصيرة الأجل للاقتصاد السويسري غير مؤكدة، في ظل أفق أكثر قتامة للاقتصاد السويسري على إثر سياسات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الاقتصادية. وذكر راديو لاك السويسري، اليوم أنه رغم التوقعات بأن يكون لسياسة دونالد ترامب التجارية تأثير ضئيل على النمو، إلا أنها أدت إلى زيادة التقلبات بالنسبة للمحللين الذين شملهم الاستطلاع في إطار مؤشر بنك 'يو.بي.اس' ومعهد المحللين الماليين. وأضاف الراديو أن مؤشر بنك 'يو.بي.اس' ومعهد المحللين الماليين انخفض وصولا إلى 3.4 نقطة في فبراير الحالي، في حين كان لا يزال عند 17.7 نقطة في الشهر الماضي، حسبما أكد البنك السويسري الرائد في بيان صحفي اليوم. ورجح أن تكون الإعلانات العديدة التي أصدرتها الحكومة الأمريكية بشأن التعريفات الجمركية والتغيير الأخير في موقف الولايات المتحدة بشأن الوضع في أوكرانيا قد غذت حالة عدم اليقين بين المحللين الذين تم استطلاع آرائهم من أجل التقرير الشهري الذي نشره بنك'يو.بي.اس'. ومن المتوقع أن يتباطأ نمو الناتج المحلي الإجمالي في الولايات المتحدة بسبب ارتفاع الرسوم الجمركية، وفقا لـ 54% من المشاركين في الاستطلاع، في مقابل 27% فقط يتوقعون تسارعه. ويبدو هذا التناقض أكثر وضوحا في حالة منطقة اليورو والصين. وتتميز سويسرا بأن 40% من الخبراء الذين شملهم الاستطلاع لا يتوقعون أي تأثير على نمو الناتج المحلي الإجمالي. علاوة على ذلك، من المتوقع أن تؤدي السياسة التجارية التي ينتهجها دونالد ترامب إلى زيادة التضخم في الولايات المتحدة. وفي سويسرا، انخفض التضخم إلى أقل من 0.5% في يناير، ومن المتوقع أن يستقر حول المستوى الحالي. ويعتقد أغلب المحللين الذين شملهم الاستطلاع (54%) أن البنك الوطني السويسري سوف يخفض سعر الفائدة الرئيسي بمقدار 25 نقطة أساس في قراره المقبل بشأن السياسة النقدية في 20 مارس المقبل. فيما لا يتوقع 34% منهم أي تغيير ويراهن 5% على انخفاض أكبر في سعر الفائدة الرئيسي بنحو 50 نقطة أساس. وتبلغ احتمالية انخفاض سعر الفائدة الرئيسي للبنك الوطني السويسري من 0.5% إلى 0% خلال العام 33% بنهاية الربع الثالث و43% بنهاية الربع الرابع. من غير المرجح أن يكون سيناريو أسعار الفائدة السلبية. ويتوقع المحللون أيضا أن ترتفع قيمة الملاذات الآمنة مثل الذهب والفرنك خلال الأشهر الستة المقبلة، ربما بسبب حالة عدم اليقين الجيوسياسي. ومع ذلك، يظل المستثمرون متفائلين بشأن الأسهم المتداولة في البورصة السويسرية، ويتوقعون ارتفاعا إضافيا في مؤشر السوق السويسرية الرائد.