أحدث الأخبار مع #بنيعطا


الرأي
٠٢-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- الرأي
تراجع الإنفاق الأميركي والبحث عن بدائل
اسعد بني عطا -وصلت الإدارة «الترامبية او الترانسفيرية» كما يحلو للكثيرين تسميتها إلى السلطة في الولايات المتحدة في ظل اتساع عجز الموازنة الفيدرالية الأميركية الذي يتوقع أن يصل إلى (٨٤٠) مليار دولار خلال الثلث الأول من السنة المالية الحالية، مدفوعاً بزيادة الإنفاق في مجالات: الرعاية الصحية، الضمان الاجتماعي، التحويلات الموجهة للمحاربين القدامى ومدفوعات الفوائد على الديون. -بهدف تقليص العجز شدّد (إيلون ماسك/ مستشار الرئيس الأميركي) الذي يقود جهود خفض الإنفاق الفدرالي على أنّ الولايات المتحدة ستفلس من دون اقتطاعات في الموازنة، ما دفع الإدارة الأميركية لاتخاذ سلسلة من الإجراءات تضمنت: . خفّض الاحتياطي الفدرالي أسعار الفائدة بشكل سريع لمواكبة الرسوم الجمركية التي يريد الرئيس فرضها على الواردات. . تقليص حجم القوى العاملة الفدرالية التي يبلغ عددها (٢،٣) مليونا لخفض الانفاق والتي استجاب لها (٧٥) ألف موظف اتحادي على برنامج الإدارة الأميركية للمغادرة الطوعية. . إغلاق او تقليص نشاط (الوكالة الأميركية للتنمية الدولية) بسبب تهم بالفساد وهدر المال العام، وتخصص الموازنة العامة لها (٧٠) مليار دولار كمساعدات دولية لادارة برامج في (١٢٠) دولة بما فيها أفقر مناطق العالم من خلال (٢٠) ألف موظف. . التوجه لإغلاق الوكالة الفدرالية لإدارة الطوارئ ونقل مهامها إلى سلطات الولايات بسبب بطء وضعف الاداء، وانتقاد الإنفاق غير العادل للوكالة على مناطق مؤيدة للحزب الديمقراطي في الكوارث والأزمات. . التوجه لاغلاق وزارة التعليم المصنفة (٤٠) على مستوى العالم رغم أن أميركا الأعلى مستوى بالإنفاق على التعليم. . تكليف (وزير الخارجية/ ماركو روبيو) بإعادة تنظيم الخدمات الدبلوماسية لضمان التنفيذ الفعال لبرنامجه في السياسة الخارجية من خلال ما وُصِف ب «التخلص من الدولة العميقة وطرد البيروقراطيين غير المخلصين»، والحفاظ على قوة عاملة من «الوطنيين» لتنفيذ هذه السياسة بشكل فعال، ومحاسبة وإنهاء تعاقد كل من يتقاعس بتنفيذ برنامج الرئيس. . اخيرا والأهم، وجه البنتاغون الجيش لإجراء تخفيضات في الأنفاق العسكري مجموعها (٥٠) مليار دولار من موازنة السنة المالية (٢٠٢٦) لإعادة توجيهها تماشيا مع أولويات الدفاع الوطني، وحذّر (وزير الدفاع/ بيت هيغسيث) حلف (الناتو) من الافتراض بأن وجود القوات الأميركية في أوروبا سيدوم إلى الأبد، وحثها على إنفاق المزيد على الدفاع، ما أثار مخاوف الأوروبيين من إغلاق بعض القواعد العسكرية الأميركية في أوروبا والتي يبلغ عددها (٣١) قاعدة تعمل تحت اسم القيادة العسكرية الأميركية في أوروبا (أوكوم) تماشيا مع العقيدة العسكرية الجديدة للبنتاغون بالتواجد بشكل اكبر في الساحل الشرقي الآسيوي لمحاصرة الصين، وكان تقرير للمعهد الدولي للدراسات الإستراتيجية (IISS) ومقره لندن اشار قبيل انعقاد مؤتمر ميونيخ للأمن (٢٠٢٥) إلى ارتفاع الإنفاق العسكري العالمي عام (٢٠٢٤) ليصل إلى (٢،٤٦) تريليون دولار، وتصدرت الولايات المتحدة دول العالم بفارق كبير، وتراوحت قيمة الأنفاق العسكري لها ما بين (٩١٦-٩٦٨) مليار دولار. -سياسة تقشف الإدارة الأميركية في المجالات العسكرية والإدارية والإنسانية، ومحاولة إضعاف او تفكيك الدولة العميقة من شأنه الانشغال بالداخل في محاولة لتعزيز سيطرة الجمهوريين على السلطة وإضعاف الحياة الديمقراطية، وهو ما حذر منه الديمقراطيون والرئيس السابق (جون بايدن). -تراجع المساعدات الخارجية للدول الحليفة قد يكون مؤشرا على أن واشنطن لن تمول المزيد من الحروب في العالم وفي مقدمتها الحروب التوسعية الإسرائيلية وإن أعطت واشنطن الانطباع بغير ذلك، وسيتاثر الأردن بتراجع الدعم الأميركي، الأمر الذي يدفع باتجاه الاعتماد على الذات بشكل أكبر، وتنويع العلاقات ومصادر الدعم بما يعوض حجم الفاقد من المساعدات الأميركية، مع الأخذ بعين الاعتبار ضرورة خلق مصالح استراتجية مع دول الجوار ودول مجلس التعاون الخليجي التي باتت تمتلك اليوم أكبر صناديق استثمارية على مستوى العالم.

الدستور
٠٩-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- الدستور
أبناء عشيرة بني عطا يجددون الوفاء والبيعة للملك
عمان - الدستور أكد أبناء عشيرة بني عطا وقوفهم خلف جلالة الملك، ودعمهم المطلق لمواقفه الشجاعة في الدفاع عن القضايا الوطنية والقومية، وفي مقدمتها القضية الفلسطينية. وتالياً نص البيان : بسم الله الرحمن الرحيم بيان صادر عن أبناء عشيرة – بني عطا انطلاقًا من إيماننا العميق بالثوابت الوطنية وولائنا الراسخ للقيادة الهاشمية الحكيمة، فإننا، أبناء عشيرة بني عطا، نؤكد وقوفنا خلف جلالة الملك عبد الله الثاني ابن الحسين، حفظه الله، ودعمنا المطلق لمواقفه الشجاعة في الدفاع عن القضايا الوطنية والقومية، وفي مقدمتها القضية الفلسطينية. لقد قدّمت عشيرتنا، كغيرها من العشائر الأردنية الأصيلة، شهداء أبرار ضحّوا بأرواحهم في سبيل الدفاع عن أمن الأردن واستقراره، ووقفوا سدًّا منيعًا في وجه كل من يحاول المساس بوطننا الغالي. وهؤلاء الشهداء هم وسام فخر على صدورنا، ونبراس يضيء طريق الأجيال القادمة في حب الوطن والذود عنه بالغالي والنفيس. إننا نثمن الدور الريادي لجلالة الملك في نصرة الأشقاء الفلسطينيين، وندعم جهوده الدؤوبة للحفاظ على الحقوق الفلسطينية المشروعة، وعلى رأسها حق الشعب الفلسطيني في إقامة دولته المستقلة على ترابه الوطني، وعاصمتها القدس الشرقية. كما نؤكد اعتزازنا بالوصاية الهاشمية على المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس، والتي تشكل صمام الأمان للحفاظ على الهوية العربية والإسلامية للمدينة المقدسة. وفي ظل التحديات التي تواجه الأردن والمنطقة، فإننا نرفض أي محاولات للنيل من مواقف المملكة الثابتة أو المساس بأمنها واستقرارها، ونؤكد وقوفنا الحازم مع جلالة الملك في مواجهة أي ضغوط تمارس على الأردن لتغيير مواقفه المبدئية تجاه القضية الفلسطينية. إن أبناء عشيرة بني عطا وهم جزء أصيل من النسيج الأردني، يقفون على الدوام جنبًا إلى جنب مع القيادة الهاشمية، مستمدين من تاريخهم وإرثهم العروبي قيم الوفاء والانتماء للوطن وقيادته، ومستعدين لبذل الغالي والنفيس في سبيل الدفاع عن أمنه واستقراره. حمى الله الأردن، وحفظ جلالة الملك عبد الله الثاني، وأدام على وطننا نعمة الأمن والاستقرار. صادر عن أبناء عشيرة – بني عطا

الدستور
٠٦-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- الدستور
عجلون : اتحاد الجمعيات الخيرية يدعو لوقفة تضامنية دعما جلالة لموقف جلالة الملك غدا بعد صلاة الجمعة
عجلون - علي القضاة دعماً لموقف قيادتنا الهاشمية ورفضا لتهجير الأشقاء في غزة، دعا اتحاد الجمعيات الخيريه لمحافظة عجلون الى المشاركة في الفعالية الوطنية التي ستقام يوم غدٍ الجمعة، الموافق 7 شباط امام مسجد عجلون الكبير بعد صلاة الجمعه مباشرة وقال رئيس الاتحاد ملكي بني عطا ان و قوفنا خلف مواقف جلالة الملك عبد الله الثاني ابن الحسين، حفظه الله ورعاه واجب وطني في دعم صمود أهلنا في غزة ورفض تهجير الفلسطينيين ورفض سياسات اليمين الصهيوني المتطرف التي تزعزع الاستقرار وتخالف المواثيق والشرائع الدولية . واشار الى ان اتحاد الجمعيات الخيريه لمحافظة عجلون يؤكد على الحق الفلسطيني في الحرية واقامة دولته المستقلة على التراب الفلسطيني الحضور واجب وطني ورسالة عز ووفاء لوطننا وقيادتنا الهاشمية .