أحدث الأخبار مع #بواتينغ


الغد
٠٣-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- الغد
زميل ميسي السابق في برشلونة: ليو مثال سيئ للاعبين الشباب
كشف نجم برشلونة السابق كيفن برينس بواتينغ عن تجاربه في مشاهدة الأسطورة ليونيل ميسي عن قرب، لكنه لم يُبدِ كثيرا من التعليقات الإيجابية عن استعدادات الأرجنتيني للمباريات. اضافة اعلان وأشار بواتينغ إلى أن سلوك ميسي في التدريب كان له تأثير سلبي على لاعبي برشلونة الشباب. لعب الدولي الغاني السابق إلى جانب الأرجنتيني أثناء إعارته إلى العملاق الإسباني من نادي ساسولو الإيطالي في موسم 2018-2019. وشارك في 4 مباريات فقط في جميع المسابقات مع البلوغرانا، لكنه قدم أداء كافيا للفوز بلقب الدوري الإسباني مع ميسي، الذي أنهى الموسم هدافا برصيد 36 هدفا. ملاحظات سلبية على الرغم من تألق الأرجنتيني في قيادة برشلونة إلى لقب الدوري الثامن في 11 عاما، فإن بواتينغ كان لديه بعض المعلومات الداخلية المفاجئة عن عادات تدريب الفائز بجائزة الكرة الذهبية 8 مرات. وفي ظهوره على برنامج "ريو فرديناند يقدم"، اعترف نجم توتنهام هوتسبير السابق أن ميسي، البالغ من العمر (37 عاما)، لا يبذل جهدا كبيرا خلال التدريبات لدرجة أن روتينه أثر على لاعبي النادي الشباب. وقال "قبل أن يخرج للإحماء لمواجهة ليفربول في نصف نهائي دوري أبطال أوروبا، كنا في غرفة الملابس، وكان جالسا هناك يتصفح هاتفه، بينما كانوا يدلكونه". "قبل دقيقتين من خروجنا، وقف وربط حذاءه وخرج. خلال الإحماء لمباراة دوري أبطال أوروبا ضد ليفربول، قمنا بتحدي ضرب العارضة ثم عاد إلى الداخل. أجرى المدرب التعديل التكتيكي الأخير، كان ميسي يتحدث على الهاتف عبر فيس تايم، وقبل 30 ثانية من خروجنا إلى الملعب، جاء وارتدى قميصه، ثم دخل وسجل هدفا، ثم هدفا آخر وفزنا، 3-0″. وأضاف "هذا ما فعله اللاعبون الشباب في برشلونة: مالكوم، ديمبيلي، نظروا إليه ولم يتدربوا، ثم ذهبوا إلى المباراة، وتعرضوا للإصابة". ولعب بواتينغ لـ15 ناديا مختلفا في 5 دول مختلفة. في فترة وجوده في شمال لندن، كشف أن عاداته الإنفاقية خرجت عن السيطرة لافتقاره للانضباط اللازم ليكون رياضيا محترفا. وقال في مقابلة مع صحيفة لاريبوبليكا: "سأعود وأقول: لم أكن أعتبر كرة القدم وظيفة. كنت أحمق. كنت موهوبا، لكنني تدربت على الأقل ساعة واحدة في الملعب. كنت آخر من يصل وأول من يغادر. كنت أخرج مع أصدقائي. كنت أملك المال، وعشت حياة مترفة. لم أذهب إلى صالة الألعاب الرياضية قط. هذا يُغير مسارك المهني لاحقا". وأضاف "اشتريت 3 سيارات في يوم واحد عندما كنت في توتنهام: لامبورغيني، وهامر، وكاديلاك. أقول للشباب: لا يُمكن شراء السعادة. لم ألعب، كانت لديّ مشاكل عائلية، وكنت خارج التشكيلة. كنت أبحث عن السعادة في الأشياء المادية: سيارة تُسعدك لمدة أسبوع. اشتريت 3 سيارات لأكون سعيدًا لمدة 3 أسابيع".


الجزيرة
٠٢-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- الجزيرة
زميل ميسي السابق في برشلونة: ليو مثال سيئ للاعبين الشباب
كشف نجم برشلونة السابق كيفن برينس بواتينغ عن تجاربه في مشاهدة الأسطورة ليونيل ميسي عن قرب، لكنه لم يُبدِ كثيرا من التعليقات الإيجابية عن استعدادات الأرجنتيني للمباريات. وأشار بواتينغ إلى أن سلوك ميسي في التدريب كان له تأثير سلبي على لاعبي برشلونة الشباب. لعب الدولي الغاني السابق إلى جانب الأرجنتيني أثناء إعارته إلى العملاق الإسباني من نادي ساسولو الإيطالي في موسم 2018-2019. وشارك في 4 مباريات فقط في جميع المسابقات مع البلوغرانا، لكنه قدم أداء كافيا للفوز بلقب الدوري الإسباني مع ميسي، الذي أنهى الموسم هدافا برصيد 36 هدفا. ملاحظات سلبية على الرغم من تألق الأرجنتيني في قيادة برشلونة إلى لقب الدوري الثامن في 11 عاما، فإن بواتينغ كان لديه بعض المعلومات الداخلية المفاجئة عن عادات تدريب الفائز بجائزة الكرة الذهبية 8 مرات. وفي ظهوره على برنامج "ريو فرديناند يقدم"، اعترف نجم توتنهام هوتسبير السابق أن ميسي، البالغ من العمر (37 عاما)، لا يبذل جهدا كبيرا خلال التدريبات لدرجة أن روتينه أثر على لاعبي النادي الشباب. وقال "قبل أن يخرج للإحماء لمواجهة ليفربول في نصف نهائي دوري أبطال أوروبا، كنا في غرفة الملابس، وكان جالسا هناك يتصفح هاتفه، بينما كانوا يدلكونه". "قبل دقيقتين من خروجنا، وقف وربط حذاءه وخرج. خلال الإحماء لمباراة دوري أبطال أوروبا ضد ليفربول ، قمنا بتحدي ضرب العارضة ثم عاد إلى الداخل. أجرى المدرب التعديل التكتيكي الأخير، كان ميسي يتحدث على الهاتف عبر فيس تايم، وقبل 30 ثانية من خروجنا إلى الملعب، جاء وارتدى قميصه، ثم دخل وسجل هدفا، ثم هدفا آخر وفزنا، 3-0″. وأضاف "هذا ما فعله اللاعبون الشباب في برشلونة: مالكوم، ديمبيلي، نظروا إليه ولم يتدربوا، ثم ذهبوا إلى المباراة، وتعرضوا للإصابة". ولعب بواتينغ لـ15 ناديا مختلفا في 5 دول مختلفة. في فترة وجوده في شمال لندن، كشف أن عاداته الإنفاقية خرجت عن السيطرة لافتقاره للانضباط اللازم ليكون رياضيا محترفا. وقال في مقابلة مع صحيفة لاريبوبليكا: "سأعود وأقول: لم أكن أعتبر كرة القدم وظيفة. كنت أحمق. كنت موهوبا، لكنني تدربت على الأقل ساعة واحدة في الملعب. كنت آخر من يصل وأول من يغادر. كنت أخرج مع أصدقائي. كنت أملك المال، وعشت حياة مترفة. لم أذهب إلى صالة الألعاب الرياضية قط. هذا يُغير مسارك المهني لاحقا". وأضاف "اشتريت 3 سيارات في يوم واحد عندما كنت في توتنهام: لامبورغيني، وهامر، وكاديلاك. أقول للشباب: لا يُمكن شراء السعادة. لم ألعب، كانت لديّ مشاكل عائلية، وكنت خارج التشكيلة. كنت أبحث عن السعادة في الأشياء المادية: سيارة تُسعدك لمدة أسبوع. اشتريت 3 سيارات لأكون سعيدًا لمدة 3 أسابيع".


CNN عربية
١٥-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- CNN عربية
جدل ببريطانيا حول احتفاظ المتاحف ودور المزادات ببقايا بشرية
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- يسعى المشرّعون والنشطاء في المملكة المتحدة لإنهاء عرض بقايا البشر في المتاحف، وبيع أجزاء من الجثث البشرية في دور المزادات. وأصدرت مجموعة الأحزاب البرلمانية المعنية بالتعويضات الأفريقية، التي تتكون من أعضاء البرلمان والنشطاء وأفراد المجتمع، تقريرًا يدعو إلى حظر بيع وعرض بقايا الأجداد، ضمنًا المومياوات المصرية. راهنا، القانون الذي ينظم تخزين واستخدام بقايا البشر في المملكة المتحدة يتطلب فقط الموافقة على الحصول على الأنسجة البشرية وحيازتها من الأشخاص الذين تقل أعمارهم عن 100 عام. كما أن قانون الأنسجة البشرية للعام 2004، يمنع الأشخاص من شراء وبيع وحيازة أجزاء الجسم للزراعة فقط. وأشار التقرير، الذي يحمل عنوان "Laying Ancestors to Rest" (دفن الأجداد)، إلى الأذى الذي تسببه المؤسسات البريطانية للمجتمعات المنتشرة التي تحتفظ ببقايا الأجداد، العديد منها أخذت خلال فترة الاستعمار. للمرة الأولى.. علماء آثار مصريون يفكّون رقميًا لفائف مومياء فرعون عمرها 3500 عام وجاء في التقرير: "لقد تم المتاجرة بالمومياء المحنطة تاريخيًا بين الطبقات العليا في بريطانيا وفرنسا باعتبارها سلعة فاخرة، كما كانت تستخدم كوسيلة ترفيه في 'حفلات فك المومياء' البريطانية في القرن التاسع عشر". وأضاف التقرير أنه "في الآونة الأخيرة، تم تحويل الشخصيات المصرية المحنطة إلى "المومياء" الشعبية والمسكونة، الأمر الذي يقلّل من شأن التراث المصري أو يجعله مجرد غموض غريب بالنسبة للجمهور الغربي". وقد قدّم التقرير 14 توصية، بينها، أنه يجب أن يصبح بيع بقايا البشر أمرًا غير قانوني؛ وتعديل قانون الأنسجة البشرية للعام 2004، حتى يشمل بقايا الأشخاص الذين توفوا منذ أكثر من 100 عام؛ وأن تمثّل مجالس أمناء المتاحف الوطنية جاليات للشتات في المجتمع؛ وعلى المموًّلين تخصيص موارد لرسم خرائط للائحة بقايا الأجداد في المؤسسات الثقافية بالمملكة المتحدة. وقد نُشرت إرشادات للمتحاف والمؤسسات الأخرى حول كيفية العناية ببقايا البشر من قبل الحكومة البريطانية في عام 2005. وبموجب هذه الإرشادات، يمكن للمتاحف أن تقرر، على أساس كل حالة على حدة، ما إذا كانت ستعيد البقايا البشرية أم لا، إذا طُلب منها ذلك. وخلال مناقشة حول القضية في مجلس اللوردات، المجلس الأعلى للبرلمان، أقرت فيونا تويكروس، وهي وزيرة مساعدة في وزارة الثقافة والإعلام والرياضة، بأن الإرشادات قديمة و"العالم قد تغير بشكل كبير" منذ ذلك الحين. مصر تستفسر عن رأس مومياء معروضة بمزاد في بريطانيا.. وعالم آثار يوضح لـCNN كيفية استعادتها وأضافت أن قواعد البيانات والمجموعات غير المكتملة تجعل من الصعب معرفة أماكن حفظ بقايا البشر، لكنها قالت إن التوصيات التي طرحت في التقرير "ستؤثر في اعتبار الحكومة" لهذه لقضايا. وفي المناقشة، وصف بول بواتينغ، عضو البرلمان عن حزب العمال الحاكم، تجارة أجزاء الجسم البشري بأنها "عمل بغيض". وقال بواتينغ: "يجب أن تتوقف هذه التجارة المروعة، ويجب أن يتوقف استمرار الاحتفاظ ببقايا الشعوب الأصلية وتحويلها إلى مجرد أشياء في مجموعاتنا العامة، ضد إرادة أحفادهم والمجتمعات الأصلية المعنية". وكان بواتينغ بين سياسيين عدة أشادوا بـ"الممارسات الجيدة" لمتحف "بيت ريفرز" في مدينة أكسفورد، الذي أزال 120 قطعة أثرية، ضمنًا مومياء طفل مصري، ورؤوس تذكارية ناغا، ورؤوس مصغرة، من العرض في العام 2020، كجزء من "عملية إزالة الاستعمار"، لأن العناصر "تكرر الصور النمطية العرقية". وأوضحت البروفيسورة لورا فان بروكهوفن، مديرة متحف بيت ريفرز، في بيان لـCNN الجمعة، أن المتحف "يدعم بشكل كبير" الدعوات إلى "حظر بيع بقايا البشر وعرض بقايا البشر في المتاحف العامة". وأضافت أن نهج متحفها "يعيد إضفاء الطابع الإنساني على متاحفنا ومجموعاتنا بطرق غير مسبوقة، ما يتيح فرصًا لشراكات حقيقية تعمل على تحقيق التعافي العالمي وبناء السلام". وخلال النقاش البرلماني، انتقد بواتينغ متحف بريطانيا في لندن لرفضه تسليم رؤوس عدة موشومة محفوظة تعود لشعب الماوري، بالإضافة إلى جمجمتين تعودان لفردين محددي الهوية من جزر مضيق توريس. وأضاف أنّ المتحف كان "يبدو دومًا في موقف دفاعي ومتراجع" ويحتاج إلى "إصلاح طال انتظاره". وأشارت تويكروس إلى أن الوزراء يجتمعون بانتظام مع المتحف، وأكدت أنها ستضمن إثارة هذه القضية ويحتفظ المتحف البريطاني بأكثر من 6,000 من البقايا البشرية، وفقًا لموقعه الإلكتروني، والذي يذكر أن ذلك "يعزز فهمنا للماضي" ويدفع عجلة البحث العلمي. وصرح متحدث باسم المتحف في بيان لـCNN الجمعة: "المتحف يدرك التزاماته الأخلاقية ويتبع عن كثب الإرشادات التي وضعتها وزارة الثقافة والإعلام والرياضة، بالإضافة إلى قانون الأنسجة البشرية لعام 2004، ما يضمن أن يتم التعامل مع البقايا البشرية الموجودة في رعايته وعرضها باحترام وكرامة دومًا". وما برح الجدل حول عرض وبيع بقايا البشر قائمًا على مستوى العالم. وفي أكتوبر/ تشرين الأول، اضطرت دار "سوان" للمزادات في مقاطعة أوكسفوردشاير بإنجلترا، إلى سحب أكثر من 20 قطعة تحتوي على بقايا بشرية، ضمنًا رؤوس مقلصة وجماجم أسلاف، من البيع بعد موجة غضب في المملكة المتحدة والهند. وفي العام 2023، اعتذر رئيس مؤسسة "سميثسونيان" في الولايات المتحدة عن جمع مجموعة تضم عشرات الآلاف من أجزاء الأجساد، والتي أخذت معظمها من أشخاص من ذوي الأصول الإفريقية والسكان الأصليين من دون موافقتهم خلال النصف الأول من القرن العشرين. وفي العام ذاته، أوقف متحف هانتريان بلندن عرض هيكل عظمي لرجل من القرن الثامن عشر يُعرف باسم "العملاق الأيرلندي"، والذي يبلغ طوله 2.31 متر، وأراد دفنه في البحر لمنع علماء التشريح من الاستيلاء على جسده.