أحدث الأخبار مع #بوادأميزور


الشروق
٢٠-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- الشروق
مباحثات جزائرية صينية حول الاستثمار في المناجم
عقد الرئيس المدير العام لمجمع 'سوناريم'، بلقاسم سلطاني، مباحثات مع مسؤولين في شركة 'سينوستيل' الصينية، المتخصصة في مجال المناجم وتصنيع المعدات وتسويقها. وتعدّ 'سينوستيل' شريكا مهما للجزائر في مجال الاستثمار المنجمي، حيث تشرف بالشراكة مع مؤسسات جزائرية عمومية، على عديد المشاريع المنجمية، على غرار مشروع غار جبيلات في ولاية تندوف ومشروع خام الزنك والرصاص بواد أميزور وتالة حمزة في ولاية بجاية، ومشروع الفوسفاط المدمج في ولاية تبسة. وحسب بيان صادر عن مجمع 'سوناريم'، ألحّ الرئيس المدير العام، خلال هذا الاجتماع، على ضرورة مضاعفة الجهود من أجل ضمان تنفيذ المشاريع بما يتماشى مع الأهداف المرجوة من حيث الجودة والآجال والكلفة، مؤكداً استعداده الكامل للمساهمة في تجاوز العقبات التي قد تطرأ في مسار إنجاز هذه المشاريع.


البلاد الجزائرية
٢٣-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- البلاد الجزائرية
شراكة صينية جزائرية لتصنيع علامة " جريت وول موتورز " في عين الدفلى
تعتزم شركة " جريت وول موتورز " الصينية المُتخصصة في صناعة السيّارات ، الإستثمار في الجزائر و استحداث مصنع لها في ولاية عين الدفلى تحديداً ، في سياق إستراتيجية ذات الشركة العالمية الصينية في تعزّيز تواجدها في عدة مناطق حيوية من إفريقيا ، خاصة أنّ الجزائر تمتلك موقعا إستراتيجيا مميزّا يربط بين إفريقيا وأوروبا. وأبدت الشركة الصينية للسيّارات "Motors Great Wall " ، في لقاء مع عزيز بوراس والي ولاية عين الدفلى أمس السبت ، بحضور الشريك الجزائري SARL GWMA فرع مجمع سيفيتال و كافة المديرين المعنيين بهذا الملف ، رغبة واضحة في تعزّيز تطوير الشراكة الجزائرية الصينية الآخذة في التزايد في الجزائر ، من خلال تجسّيد مشروع إطلاق مركب إنتاج السيّارات على مستوى المركز التجاري السابق التابع لمجمع سيفيتال لمالكه " إسعد ربراب" الكائن بمدينة عين الدفلى. وأعرب الوفد الصيني ، عن أمله في تنفيذ واحدة من أبرز الإستثمارات الكبرى في عين الدفلى ، لما تشكّله ذات المنطقة من مؤهلات طاقويّة ومائية وعقارية موجهة للإستثمار ، تسمح بإنجاح هذا المشروع ، علاوة على الموقع الإستراتيجي الهام لعين الدفلى ، التي تمثّل " همزة وصل" بين جهتي وسط وغرب الجزائر ، إضافة إلى توافرها على شبكة طرق مميزّة على غرار الطريق السيار شرق-غرب، مما جعلها منطقة جذابة لإحتضان مشروع " سور الصين العظيم للسيّارات " أو ما يُعرف ب " شركة جريت وول موتورز " . وناقش الطرفان الجزائري الصيني ، الأهداف الطموحة المتوخاة من تأسيس صناعة الماركة الصينية للسيّارات في ولاية عين الدفلى خاصة سعي الحكومة الجزائرية بجذب الشركات الأجنبية الكبرى إلى البلاد وتوفير كامل الدعم والمرافقة في إطار التنظيمات المعمول بها في قانون الإستثمار الجزائري الجديد ، لأجل خلق الثروة واستحداث مناصب عمل جديدة وخلق حركية إقتصادية . وعاين الوفد الصيني ، الموقع المقترح لإقامة المشروع ، في انتظار إستكمال الترتيبات اللازمة لإعلان بدء تنفيذ الإستثمار الصيني -الجزائري في عين الدفلى. دينامية جديدة .. ويعكس الحضور الصيني المتنامي في الجزائر ، ديناميات إقتصادية وتجارية جديدة بين البَلدين ، بحيث ينسجم هذا الحضور في السوق الجزائرية مع التوجه الإقتصادي للصين ، لما تتوفر عليه الجزائر من بنية تحتية في مجالات متعدّدة ، إضافة إلى العرض الإقتصادي الجزائري في مجالات إقتصادية واعدة للتعاون بين الجانبين ، خاصة في قطاعات السيّارات ، استغلال مناجم الحديد والفوسفات و الطاقات ، البناء و غيرها في الفترة الأخيرة، التي تفتح " شهيّة التنين " نحو مزيد من الإستثمارات الكبرى في الجزائر. وخلال السنوات الأخيرة، ارتبطت الجزائر والصين بحزمة مشاريع حيوية، لاسيما إستغلال منجم الحديد بغار جبيلات بتندوف (ظفرت به ثلاث شركات صينية لاستخراج خام الحديد بأكثر من ملياري دولار) وكذا مشروع استغلال وتحويل الفوسفات ببلاد الهدبة بتبسة لإنتاج 5.4 ملايين طن من الأسمدة بمختلف أنواعها سنوياً ، إلى جانب مشروع الأسمدة الفوسفاتية في واد الكبريت بسوق اهراس وتطوير منجم الزنك والرصاص بواد أميزور ببجاية ، وغيرها من مشاريع إنتاج السيّارات في الجزائر.


الخبر
٢٥-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- الخبر
120 شركة أجنبية تشارك في الصالون الدولي للحديد والصلب
تسجل 120 شركة أجنبية، من عدة دول على غرار الصين والهند وتركيا وروسيا، حضورها خلال فعاليات الصالون الدولي للحديد والصلب والمواد المنجمية، الذي انطلق، أول أمس الأحد، بقصر المعارض بالجزائر العاصمة. وحسب ما أفاد به بيان لوزارة الطاقة والمناجم، اليوم الثلاثاء، فقد شددت كاتبة الدولة لدى وزير الطاقة، المكلفة بالمناجم، كريمة طافر، خلال إشرافها على افتتاح الصالون، على أهمية هذه التظاهرة الاقتصادية التي تجمع المتعاملين الوطنيين والأجانب في قطاع المناجم والصناعات التعدينية، مشيرة إلى أن تنظيم مثل هذه الفعاليات ينسجم تماما مع التوجهات الاقتصادية الجديدة للجزائر، الرامية إلى تنويع الاقتصاد الوطني خارج قطاع المحروقات، من خلال تشجيع الاستثمار في قطاع المناجم والصلب. وقد شهدت هذه الطبعة مشاركة نحو 70 مؤسسة جزائرية و120 شركة أجنبية من عدة دول، على رأسها الصين كضيف شرف، إلى جانب تركيا، روسيا والهند. وأشارت كاتبة الدولة إلى أن هذا الصالون يعد فرصة سانحة لتعزيز الشراكات الاستثمارية، وتبادل الخبرات، ونقل التكنولوجيا، خاصة في ظل الإطار القانوني الجديد للاستثمار، والذي يوفر تحفيزات ومزايا مهمة لجذب الاستثمارات الأجنبية المباشرة. كما أبرزت طافر، حسب ما نقله بيان الوزارة، أهمية المشاريع المنجمية الكبرى التي باشرتها الجزائر، على غرار مشروع الفوسفات المدمج بشرق البلاد، مشروع تطوير منجم غار جبيلات بولاية تندوف، ومشروع الزنك والرصاص بواد أميزور - تالة حمزة بولاية بجاية، مؤكدة أن هذه المشاريع ستساهم في توفير المواد الأولية الضرورية للصناعة الوطنية، وتقليل الاعتماد على الاستيراد. وأكدت كاتبة الدولة أن مشاركة المؤسسات الوطنية، وفي مقدمتها مجمع سونارام للبحث والاستغلال المنجمي، تعكس انفتاح الجزائر على عقد شراكات مربحة مع المتعاملين المحليين والدوليين، وفق مبدأ رابح - رابح، مشيرة إلى أن قطاع المناجم يعج بفرص استثمارية هائلة تنتظر الاستغلال على طول سلسلة الإنتاج. وفي ختام كلمتها، أعربت السيدة كاتبة الدولة عن أملها في أن يحقق هذا الصالون الأهداف المرجوة منه، وأن يكون فضاء لتعزيز التعاون والشراكات المثمرة، متمنية النجاح والتوفيق لجميع المشاركين. للتذكير، تنظم الطبعة الثالثة للصالون الدولي للحديد والصلب والمواد المنجمية، في الفترة الممتدة من 23 إلى 26 فيفري الجاري.


النهار
٢٥-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- النهار
طافر: المشاريع المنجمية ستساهم في توفير المواد الأولية وتقليل الاستيراد
أكدت كاتبة الدولة لدى وزير الطاقة، المكلفة بالمناجم، كريمة طافر، اليوم الثلاثاء، أن المشاريع المنجمية الكبرى التي باشرتها الجزائر، ستساهم في توفير المواد الأولية الضرورية للصناعة الوطنية، وتقليل الاعتماد على الاستيراد. وأبرزت كاتبة الدولة في كلمة لها خلال اشرافها على افتتاح فعاليات الطبعة الثالثة للصالون الدولي 'المعادن، الصلب والمناجم'. الذي يحتضنه قصر المعارض بالجزائر العاصمة، أهمية المشاريع المنجمية الكبرى التي باشرتها الجزائر. على غرار مشروع الفوسفات المدمج بشرق البلاد، مشروع تطوير منجم غار جبيلات بولاية تندوف. ومشروع الزنك والرصاص بواد أميزور - تالة حمزة بولاية بجاية، حسب بيان للوزارة. كما أكدت كريمة طافر، بالمناسبة على أهمية هذه التظاهرة الاقتصادية التي تجمع المتعاملين الوطنيين والأجانب. في قطاع المناجم والصناعات التعدينية، مشيرة إلى أن تنظيم مثل هذه الفعاليات ينسجم تمامًا مع التوجهات الاقتصادية الجديدة للجزائر. الرامية إلى تنويع الاقتصاد الوطني خارج قطاع المحروقات، من خلال تشجيع الاستثمار في قطاع المناجم والصلب، يضيف البيان. قطاع المناجم يعج بفرص استثمارية هائلة تنتظر الاستغلال وأشارت كاتبة الدولة إلى أن هذا الصالون يعد فرصة سانحة لتعزيز الشراكات الاستثمارية، وتبادل الخبرات، ونقل التكنولوجيا. خاصة في ظل الإطار القانوني الجديد للاستثمار، والذي يوفر تحفيزات ومزايا مهمة لجذب الاستثمارات الأجنبية المباشرة. مؤكدة أن مشاركة المؤسسات الوطنية، وفي مقدمتها مجمع سونارم للبحث والاستغلال المنجمي. يعكس انفتاح الجزائر على عقد شراكات مربحة مع المتعاملين المحليين والدوليين، وفق مبدأ رابح-رابح. مشيرة إلى أن قطاع المناجم يعج بفرص استثمارية هائلة تنتظر الاستغلال على طول سلسلة الإنتاج. وفي ختام كلمتها، أعربت كاتبة الدولة عن أملها في أن يحقق هذا الصالون الأهداف المرجوة منه. وأن يكون فضاءً لتعزيز التعاون والشراكات المثمرة، متمنية النجاح والتوفيق لجميع المشاركين. يشار أن هذه الطبعة شهدت مشاركة نحو 70 مؤسسة جزائرية و120 شركة أجنبية من عدة دول، على رأسها الصين كضيف شرف. إلى جانب تركيا، روسيا والهند، والتي أشرفت كاتبة الدولة لدى وزير الطاقة، المكلفة بالمناجم، كريمة طافر. على افتتاح فعالياتها بحضور عدد من ممثلي السلك الدبلوماسي، إلى جانب رؤساء مؤسسات وطنية ودولية ومتعاملي القطاع.