logo
#

أحدث الأخبار مع #بواسبرج

قاض: مسؤولون من إدارة ترمب قد يواجهون اتهامات بـ"ازدراء القضاء"
قاض: مسؤولون من إدارة ترمب قد يواجهون اتهامات بـ"ازدراء القضاء"

الشرق السعودية

time١٦-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الشرق السعودية

قاض: مسؤولون من إدارة ترمب قد يواجهون اتهامات بـ"ازدراء القضاء"

قال قاض أميركي، الأربعاء، إن مسؤولين من إدارة الرئيس دونالد ترمب قد يواجهون اتهامات جنائية بـ"الازدراء" لانتهاكهم أمر قاض فيدرالي بوقف ترحيل مهاجرين فنزويليين بموجب قانون يعود إلى زمن الحرب. ووجد قاضي المحكمة الجزئية، جيمس بواسبرج، في واشنطن، في حكم مكتوب، "سبباً محتملاً" لاتهام المسؤولين جنائياً بـ"ازدراء المحكمة"، قائلاً إن الإدارة أبدت "تجاهلاً متعمداً" لأمره الصادر في 15 مارس، الذي يمنع الحكومة من ترحيل فنزويليين يعتقد أنهم أفراد عصابات إلى السلفادور بموجب قانون الأعداء الأجانب الذي يعود إلى عام 1798. وذهب حكم بواسبرج إلى أبعد حد بلغه أي قاض من قبل في توبيخ إدارة الرئيس دونالد ترمب في مواجهة متصاعدة بين السلطتين القضائية والتنفيذية. وكتب القاضي: "الدستور لا يتسامح مع العصيان المتعمّد لأوامر القضاء، وخاصة عندما يصدر عن مسؤولين في فرع حكومي موازٍ، أقسموا على احترام الدستور". ولم ترد إدارة ترمب بعد على طلب التعليق من وكالة "رويترز". وتواجه إدارة ترمب أكثر من 150 طعناً قضائياً في السياسات التي اتبعتها في الأشهر الثلاثة الأولى من ولايتها. وجادل ديمقراطيون وبعض المحللين القانونيين أن المسؤولين في بعض القضايا يتلكأون في الامتثال لأوامر من المحاكم لا تؤيد سياستهم، مما يشير إلى استعداد محتمل لعصيان فرع مستقل ومشارك في الحكومة. وتقول إدارة ترمب إنها لم تنتهك أمر بواسبرج. وفي أوراق المحكمة، ويقول محامو وزارة العدل إن المهاجرين كانوا قد رحلوا بالفعل في الوقت الذي أصدر فيه القاضي قراره لأن الطائرات كانت قد غادرت المجال الجوي. ويقولون أيضاً إن بواسبرج يفتقر إلى سلطة إصدار أمر للحكومة بإعادة المهاجرين من الخارج. وكان الرئيس الجمهوري قد طالب بعزل القاضي بواسبرج، بينما اتهمت وزارة العدل القاضي بتجاوز صلاحياته. وكان بواسبرج، الذي تم تعيينه في القضاء الفيدرالي من قبل الرئيس الديمقراطي الأسبق باراك أوباما، قد أصدر أمراً الشهر الماضي بمنع ترحيل أي شخص محتجز بموجب "قانون الأعداء الأجانب" الصادر عام 1798. واستند ترمب إلى هذا القانون، بزعم وجود "غزو" من قبل عصابة فنزويلية تُعرف باسم "ترين دي أرا جوا". وعندما أُبلغ القاضي بأن الطائرات التي تقلّ المرحّلين كانت في طريقها إلى السلفادور، التي وافقت على استقبالهم، أمر بإعادتها فوراً إلى الأراضي الأميركية. إلا أن ساعات فقط مرت قبل أن يعلن رئيس السلفادور، نجيب بوكيلة، عن وصول المرحّلين إلى بلاده، ونشر عبر وسائل التواصل منشوراً ساخراً كتب فيه: "لقد فات الأوان"، فوق رابط لمقال يتحدث عن أمر القاضي.

البيت الأبيض يتهم قاضيًا فيدراليًا تحدى أمر ترحيل بأنه "ناشط ديمقراطى"
البيت الأبيض يتهم قاضيًا فيدراليًا تحدى أمر ترحيل بأنه "ناشط ديمقراطى"

الدستور

time٢٠-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الدستور

البيت الأبيض يتهم قاضيًا فيدراليًا تحدى أمر ترحيل بأنه "ناشط ديمقراطى"

وصف البيت الأبيض القاضي الفيدرالي الذي يتحدى إدارة ترامب بشأن ما إذا كانت قد انتهكت أمره القضائي بوقف الرحلات لترحيل المهاجرين بدون جلسة استماع بأنه "ناشط ديمقراطي". موجب قانون الاعداء الأجانب وقد خصصت السكرتيرة الصحفية، كارولين ليفيت، القاضي الفيدرالي جيمس بواسبرج بالاسم خلال إحاطة صحفية في البيت الأبيض، حيث نظر في قانونية ترحيل دونالد ترامب لأعضاء عصابات فنزويليين مشتبه بهم إلى السلفادور بموجب قانون الأعداء الأجانب، وهو الآن يقيم مدى امتثال الحكومة. كان بواسبرج قد حاول خلال عطلة نهاية الأسبوع منع الطائرات التي تحمل المهاجرين من الإقلاع، ومنذ ذلك الحين طالب الحكومة بتفاصيل مسارات الطائرات الدقيقة لتحديد ما إذا كانت تمتثل لأمره. تستمر هذه الحجة في المحكمة، حيث تقول الإدارة إن جميع الرحلات أقلعت قبل أمر بواسبرغ، بينما يُنَازَع في ذلك وقد طلب القاضي جدولاً زمنياً مفصلاً. وهدد بعواقب إذا تم انتهاك أمره، مع منح الإدارة مزيدًا من الوقت لتقديم الأدلة، حسبما افادت صحيفة الجارديان البريطانية. وقالت ليفيت: "يحاول القاضي في هذه القضية أساسًا أن يقول إن الرئيس لا يملك السلطة التنفيذية لترحيل الإرهابيين الأجانب من أرضنا الأمريكية، هذه إساءة فادحة للسلطة القضائية. هذا القاضي لا يملك، ولا يملك تلك السلطة". وأضافت: "ومن الواضح جدًا أن هذا قاضٍ ناشط يحاول اغتصاب سلطة الرئيس بموجب قانون الأعداء الأجانب. الرئيس يمتلك هذه السلطة، ولهذا استمرت هذه الحملة على الترحيل، وهذا القاضي، القاضي بواسبرغ، هو ناشط ديمقراطي". عين الرئيس الجمهوري جورج بوش الأب بواسبرغ في المحكمة العليا لمقاطعة كولومبيا، ثم رفعه الرئيس الديمقراطي باراك أوباما إلى المحكمة الفيدرالية. يعتبر بواسبرج ديمقراطيًا معتدلًا وكان زميل غرفة القاضي في المحكمة العليا الأمريكية بريت كافانو، الذي عينه ترامب، بينما كان كلاهما يدرسان في جامعة ييل، حسبما أفادت صحيفة نيويورك تايمز كتعليق جانبي. في غضون ذلك، كرر ترامب إعلانه بأنه لن يتحدى حكمًا قضائيًا، حتى في الوقت الذي تتزايد فيه الجدل حول ما إذا كانت إدارته قد تجاهلت بالفعل العديد منها بعد سلسلة من الأحكام السلبية التي تهدد أجندته الحكومية. سئل ترامب في ليلة الثلاثاء من قبل قناة فوكس نيوز عما إذا كان سيقوم يومًا ما بتحدي حكم قضائي، فقال إنه لن يفعل – لكنه شن هجومًا على بواسبرج، رغم أنه لم يذكر اسمه. وقال: "لم أقم أبدًا بالتحدي، ولن أفعل في المستقبل، لا. لا يمكنك فعل ذلك. ومع ذلك، لدينا قضاة سيئون جدًا، وهؤلاء هم القضاة الذين لا ينبغي السماح لهم. أعتقد أنه في مرحلة معينة يجب أن تبدأ في التفكير فيما تفعله عندما يكون لديك قاضٍ متمرد". وأضاف ترامب في منشور لاحق على منصة Truth Social الخاصة به: "إذا لم يكن للرئيس الحق في طرد القتلة وغيرهم من المجرمين من بلدنا لأن قاضيًا مجنونًا من اليسار الراديكالي يريد أن يتولى دور الرئيس، فإن بلدنا في مشكلة كبيرة جدًا، ومصيرها الفشل!". جاءت هذه التعليقات بعد انتقاد نادر من جون روبرتس، رئيس المحكمة العليا الأمريكية المائل نحو اليمين، الذي انتقد مطالب ترامب ومؤيديه، بما في ذلك أغنى داعميه إيلون ماسك، بأن يتم عزل بواسبرغ.

قاض يحذر من العواقب إذا تبين أن إدارة ترمب خالفت أمر وقف ترحيل مهاجرين
قاض يحذر من العواقب إذا تبين أن إدارة ترمب خالفت أمر وقف ترحيل مهاجرين

الشرق السعودية

time١٩-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الشرق السعودية

قاض يحذر من العواقب إذا تبين أن إدارة ترمب خالفت أمر وقف ترحيل مهاجرين

قال قاض أميركي إن إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترمب قد تواجه عواقب إذا وَجَد أنها خالفت أمراً أصدره يمنع مؤقتاً ترحيل مئات المهاجرين الفنزويليين، مع منح الحكومة مزيداً من الوقت لتوضيح تفاصيل عمليات الترحيل. وأصدر جيمس بواسبرج قاضي المحكمة الجزئية في واشنطن أمراً، الأربعاء، قال فيه إن "الإدارة يمكنها أيضاً الاستعانة بمبدأ أسرار الدولة، الذي يحمي المعلومات الحساسة المتعلقة بالأمن القومي من الكشف عنها في الدعاوى المدنية، ويمكنها توضيح سبب قيامها بذلك بدلاً من تقديم التفاصيل". وأشار القاضي في ذلك إلى أمثلة عن كشف وزير الخارجية ماركو روبيو طواعية عن تفاصيل الرحلات الجوية على وسائل التواصل الاجتماعي، "ما يضع قضية ما إذا كان الامتثال للأمر من شأنه أن يعرض الأمن القومي للخطر موضع تساؤل". وقالت إدارة ترمب إن "القاضي يتدخل بشكل غير لائق في السلطة التقديرية الرئاسية في التعامل مع مسائل حساسة دبلوماسية، وتتعلق بالأمن القومي في أحدث تصعيد للمواجهة بين السلطتين التنفيذية والقضائية في حكومة الولايات المتحدة". وأثار هذا النزاع مخاوف من أن ترمب "يوسع نطاق السلطة التنفيذية على حساب القضاء الاتحادي وهو بموجب الدستور الأميركي فرع مساو للحكومة الأميركية". أزمة دستورية محتملة وأعرب منتقدون لترمب وبعض الخبراء القانونيين عن قلقهم من أن "أزمة دستورية محتملة تلوح في الأفق إذا تحدت إدارته قرارات قضائية صراحة وعلناً". ولم يذكر بواسبرج طبيعة العواقب المحتملة في حال ثبت لديه أن إدارة ترمب انتهكت أمره الصادر مطلع الأسبوع، الذي يمنع ترحيل مئات يقال إنهم من أعضاء عصابات فنزويلية، إذ جاء الترحيل بالاستناد إلى قانون "الأعداء الأجانب". ويحاول القاضي تحديد ما إذا كانت إدارة ترمب قد "انتهكت أمره من خلال رفض تغيير مسار طائرات كانت تحمل المرحلين إلى السلفادور، والعودة بهم إلى الولايات المتحدة". وطلب القاضي، الثلاثاء الماضي، مزيداً من "التفاصيل حول توقيت الرحلات، وأعطى الحكومة خيار تقديم تلك التفاصيل إليه بعيداً عن العلنية". وكانت إدارة ترمب، قد ذكرت أنها "لم تتجاهل الأمر القضائي؛ لأن الطائرتين المحملتين بأعضاء من عصابات فنزويلية، كانتا فوق المياه الدولية عند صدور هذا الأمر، ما يعني عدم سريانه عليهما"، حسبما قال مسؤولان كبيران لموقع "أكسيوس" الأميركي. مساءلة القاضي وفي منشور على منصة "تروث سوشيال"، دعا ترمب، الثلاثاء الماضي، إلى مساءلة بواسبرج في الكونجرس بما قد يفضي إلى عزله، كما وصف القاضي بأنه "مثير للشغب ومحرض" من أقصى اليسار، وتأتي الدعوات بعد الغضب من أمره القضائي. ودفعت تعليقات ترمب رئيس المحكمة العليا جون روبرتس، الذي عينه الرئيس الأميركي السابق جورج بوش الابن، إلى إصدار بيان نادر قال فيه إن "استئناف الأحكام القضائية، وليس المساءلة والعزل، هو الرد المناسب عند الاختلاف مع قرار أصدره قاض"، في إشارة إلى قرار بواسبرج. وفي خطوة غير مألوفة، طلبت وزارة العدل من محكمة استئناف اتحادية "إبعاد بواسبيرج عن القضية، متهمةً إياه باتباع إجراءات غير عادية وغير لائقة". من هو جيمس بواسبرج؟ ويُعد قاضي المحكمة الجزئية الأميركية جيمس بواسبرج، المُعيّن من قبل الرئيس الديمقراطي السابق باراك أوباما، طرفاً محورياً في صراع متسع بين البيت الأبيض والنظام القضائي الأميركي، الذي ينظر في عشرات القضايا التي تطعن في إجراءات إدارة ترمب. وتم تعيين بواسبرج من قبل مجلس الشيوخ في عام 2011 بأغلبية 96 صوتاً مقابل لا شيء، إذ يُعرف بصوته الجهوري، وبإسهابه في سرد ​​آرائه القانونية بلغة ثرية وإشارات إلى الثقافة الشعبية. وفي عام 2012، رفض دعوى قضائية سعت لإجبار إدارة أوباما على نشر صور ومقاطع فيديو للعملية العسكرية الأميركية التي قتلت زعيم تنظيم القاعدة أسامة بن لادن في باكستان. وقبل توليه منصبه في المحكمة الفيدرالية، عمل بواسبرج قاضياً محلياً ومدعياً عاماً في واشنطن العاصمة، حيث تخصص في قضايا القتل في العاصمة الأميركية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store