أحدث الأخبار مع #بوبال


الصحفيين بصفاقس
٠٨-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- الصحفيين بصفاقس
حدث في مثل هذا اليوم: 8 أفريل.
حدث في مثل هذا اليوم: 8 أفريل. 8 افريل، 09:30 1904 – توقيع الاتفاق الودي بين فرنسا وبريطانيا بخصوص تقسيم نفوذهما في الوطن العربي. 1906 – التوقيع على مرسوم يمنح فرنسا وإسبانيا السيطرة على مراكش. 1914 – الولايات المتحدة وكولومبيا توقعان معاهدة لتنظيم حقوق الطرفين في منطقة قناة بنما. 1946 – عقد آخر اجتماع لعصبة الأمم. 1957 – إعادة افتتاح قناة السويس أمام الملاحة البحرية بعد إغلاقها بسبب العدوان الثلاثي. 1970 – القوات الجوية الإسرائيلية تقصف مدرسة بحر البقر بمحافظة الشرقية في مصر، وأدى ذلك إلى مقتل 30 طفلًا. 1985 – الهند تقاضي شركة الكيمياويات «يونيون كاربيد» على مقتل 2000 من المواطنين الهنود وإصابة 200000 آخرين في حادثة بوبال. 1993 – مقدونيا تنضم إلى الأمم المتحدة بعد إستقلالها من يوغوسلافيا. 2004 – اتفاق لوقف إطلاق النار بين الحكومة السودانية واثنين من الحركات المتمردة في دارفور وذلك فيما عرف بنزاع دارفور. 2005 – بدأ مراسم جنازة بابا الكنيسة الكاثوليكية يوحنا بولس الثاني في الفاتيكان. 2010 – الرئيسان الأمريكي باراك أوباما والروسي دميتري ميدفيديف يوقعان في العاصمة التشيكية براغ على اتفاقية جديدة بين بلديهما حول تقليص حجم ترسانتهما النووية. 2013 – انفجار سيارة مفخخة بالقرب من مصرف سورية المركزي في دمشق يؤدي إلى مقتل 15 وجرح 53 بينهم أطفال في إحدى المدارس المجاورة. 2015 – محكمةٌ فدراليَّة تُصدرُ قراراها باعتبار جوهر تسارناييڤ مُذنبًا بِثلاثين تُهمة تتعلَّق بتفجيري ماراثون بوسطن، وهذه الإدانة تجعله مؤهلاً لعقوبة الإعدام. قراصنة على الإنترنت من تنظيم الدولة الإسلامية (داعش) يقطعون بث قناة تي في 5 موند الفرنسية ويتحكمون في مواقعها بالإنترنت. 2016 – الحكم على الوزير اللبناني السابق ميشال سماحة بالسجن 13 عاما مع الأشغال الشاقة. مصر والسعودية تعلنان عن الاتفاق على تنفيذ جسر بري يربط بين مصر والسعودية عبر البحر الأحمر. 2019 – الولايات المتحدة الأمريكية تدرج الحرس الثوري الإيراني على لائحة المنظمات الموصوفة بالإرهابية.

مصرس
٢١-٠٢-٢٠٢٥
- صحة
- مصرس
بعد إيقاف آلاف المشروعات البحثية.. كيف دفع ترامب العلماء للتفكير في مغادرة الولايات المتحدة؟
نشرت صحيفة الجارديان البريطانية تقريرا أكدت فيه أن التخفيضات التي تخطط لها إدارة ترامب في المعاهد الوطنية للصحة لا تهدد البحوث الطبية الحيوية الأساسية في الولايات المتحدة فحسب، بل تهدد سبل عيش الباحثين وبعضهم يفكر جديا في مغادرة أمريكا. وأصدر مكتب الإدارة والميزانية الأمريكية، في 27 يناير الماضي، تعليمات للوكالات الفيدرالية بإيقاف مخصصات التمويل مؤقتًا؛ للتأكد من أنها تخدم أهداف دونالد ترامب، بما في ذلك "تسليح الحكومة، وتعزيز الكفاءة في الحكومة".ويعتمد علماء الطب الحيوي على المعاهد الوطنية للصحة لتمويل عملهم، وأكد العلماء الذين يدرسون علم الأعصاب والسكري والتوحد وأنفلونزا الطيور احتمالية فقدان عمل حياتهم.وأوضح العلماء: "على مدى السنوات ال75 الماضية، كانت المعاهد الوطنية للصحة أكبر ممول لأبحاث الطب الحيوي في العالم"، مؤكدين أن معظم التقدم في مجال الطب، في مرحلة ما، تم تمويله من قبل المعاهد الوطنية للصحة.وكان من المقرر أن يقدم مدير مختبر علم الأعصاب بجامعة واشنطن ندوة للمعاهد الوطنية للصحة في 3 فبراير، وكان قد سافر بالفعل إلى واشنطن العاصمة عندما تم إبلاغه بإلغاء المحاضرة بسبب توجيهات إدارة ترامب التي تحظر التواصل بين وكالات الصحة الفيدرالية والجمهور، وكان من المفترض أن يتم رفع الحظر في الأول من فبراير، لم يكن يحدث.وفي السابع من فبراير، نفذت الإدارة سياسة من شأنها خفض تمويل المعاهد الوطنية للصحة للمؤسسات البحثية بأكثر من الثلثين، ومنذ ذلك الحين، قام قاض فيدرالي بمنع التخفيضات، في الوقت الحالي.ويعيد مدير مختبر علم الأعصاب الآن تقييم الخطط، حيث إن التخفيضات تهدد مجال تخصصه، مؤكدا أن يفكر في الحصول على وظائف في الخارج.وقال: "إذا انهار العلم في الولايات المتحدة، سيكون من الصعب للغاية على الناس مغادرة البلاد والحصول على عمل، لأن نسبة كبيرة من كبار العلماء في العالم موجودون هنا، وليس هناك مجال كبير لبقية العالم لاستيعاب ذلك".وأوضح هارون بوبال، باحث في جامعة ميريلاند، أن التخفيضات تعني أن مسيرته الأكاديمية قد انتهت على الأرجح، قائلا: "أنا لست أستاذًا بعد، أنا لست عالمًا مستقلاً كامل الأهلية حتى الآن، لذا فإن خسارة هذه المنح هي بمثابة عدم قدرة جيل كامل من العلماء على الاستمرار".وحصل بوبال على منحة من المعاهد الوطنية للصحة سمحت له بمواصلة أبحاثه حول نمو الدماغ والتوحد، وكان الحصول على المنحة صعبًا للغاية، وقال: "لقد فشلت مرتين أخريين".كانت الجائزة جزءًا من مبادرة لتعزيز DEI في علم الأعصاب، مؤكدا أنه تم إزالة صفحة الويب الخاصة بالمنحة منذ ذلك الحين كجزء من هجوم إدارة ترامب على DEI.وأكد بوبال أنه يتقدم الآن لوظائف علوم البيانات، لكنه ليس سعيدًا بالخيارات المتاحة، مشيرا إلى أنه يفكر في الانتقال إلى كندا، لكن ظروفه العائلية لا تساعده.ويقول العديد من العلماء، "إن الولايات المتحدة هي نقطة الصفر بالنسبة للأبحاث العلمية، ويرفض العلماء مغادرة بلادهم وترك عائلتهم إلا أن الظروف الحالية الناتجة عن قرارات ترامب تجبرهم على ذلك".وأشار نورتون، أحد العماء، "لقد بذلت جهداً كبيراً لتأسيس نفسي هنا والآن أصبحت مواطناً، لدي عائلتي هنا، لدي أطفال ولدوا هنا، ولا أريد أنا أغادر بلدي".وكانت إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب، قد أوقفت آلاف المشروعات البحثية في مجالات الصحة والبيئة، كما تلقت الجامعات رسائل بريد إلكتروني تخطرها بوقف التمويل، أو إلغاء المشروعات، ضمن مخطط فوضى يتعمد نشره في مختلف القطاعات الأميركية.وأمرت إدارة ترامب مواقع وكالات حكومية بإزالة الإشارات المتعلقة بمكافحة التغير المناخي، كما استهدفت وكالة التغير المناخي نفسها، ومنعت دخول بعض موظفيها، واستولى موظفو إدارة الكفاءة الحكومية التي يديرها إيلون ماسك على مكاتب خاصة بالوكالة.