logo
#

أحدث الأخبار مع #بوتفوناست

رحيل قامة الفن الأمازيغي: وفاة عبد الرحمان بورحيم عن 90 عاماً
رحيل قامة الفن الأمازيغي: وفاة عبد الرحمان بورحيم عن 90 عاماً

أكادير 24

timeمنذ 20 ساعات

  • ترفيه
  • أكادير 24

رحيل قامة الفن الأمازيغي: وفاة عبد الرحمان بورحيم عن 90 عاماً

agadir24 – أكادير24 فقدت الساحة الفنية الأمازيغية يوم أمس الجمعة أحد روادها الكبار، الفنان والشاعر والسيناريست عبد الرحمان بورحيم، الذي وافته المنية عن عمر يناهز التسعين عاماً. تاركًا وراءه إرثاً فنياً غنياً وبصمة لا تُمحى في إحياء الهوية والثقافة الأمازيغية. مسيرة فنية حافلة بالعطاء وُلد الراحل في دوار تنغرمت بإقليم تارودانت في أواخر ثلاثينيات القرن الماضي، وبدأ مسيرته الفنية من فن الحلقة بمدينة الدار البيضاء. انتقل بعدها إلى عالم السينما في منتصف التسعينيات، حيث أثرى الشاشة الفضية بمشاركاته في أفلام بارزة مثل 'بوتفوناست' و'غساد الدونيت أزكا ليخرت'. كما أبدع في كتابة سيناريو فيلم 'حمو أونامير'، ليُظهر بذلك موهبته المتعددة كفنان شامل. لم يقتصر إبداع بورحيم على السينما وفن الحلقة، بل امتد ليطال فن أحواش والشعر، ليُصبح بذلك واحداً من أبرز الوجوه الفنية التي ساهمت بفعالية في إعادة إحياء التراث الأمازيغي والحفاظ عليه. شهادة في حق الراحل وفي هذا الصدد، أكد محمد الخطابي، رئيس فرع النقابة المغربية للمهن الموسيقية بسوس ماسة، أن رحيل عبد الرحمان بورحيم يُعد خسارة كبيرة للساحة الفنية، مشدداً على أن أعمال الفقيد ستظل خالدة في ذاكرة محبيه ومصدر إلهام للأجيال القادمة. رحم الله الفقيد وأسكنه فسيح جناته، وإنا لله وإنا إليه راجعون.

الفنان عبد الرحمان بورحيم في ذمة الله
الفنان عبد الرحمان بورحيم في ذمة الله

أخبارنا

timeمنذ 21 ساعات

  • ترفيه
  • أخبارنا

الفنان عبد الرحمان بورحيم في ذمة الله

غيّب الموت أمس الجمعة الفنان والشاعر والسيناريست الأمازيغي عبد الرحمان بورحيم، أحد أبرز رواد الفن الأمازيغي، عن عمر ناهز التسعين عاماً. الراحل، المزداد بدوار تنغرمت بإقليم تارودانت في أواخر ثلاثينيات القرن الماضي، بدأ مسيرته من فن الحلقة بمدينة الدار البيضاء، قبل أن ينتقل إلى عالم السينما منتصف التسعينيات، حيث شارك في عدة أفلام من بينها "بوتفوناست" و"غساد الدونيت أزكا ليخرت"، كما كتب سيناريو فيلم "حمو أونامير". عبد الرحمان بورحيم كان من الوجوه الفنية متعددة المواهب، إذ تميز أيضاً في فن أحواش والشعر، وترك بصمة واضحة في إعادة إحياء الهوية والثقافة الأمازيغية. محمد الخطابي، رئيس فرع النقابة المغربية للمهن الموسيقية بسوس ماسة، اعتبر أن الساحة الفنية فقدت أحد أعمدتها، مؤكداً أن أعمال الفقيد ستظل خالدة في ذاكرة محبيه. رحم الله الفقيد وأسكنه فسيح جناته، وإنا لله وإنا إليه راجعون.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store