#أحدث الأخبار مع #بوتيكأوتيل،الدستورمنذ 14 ساعاتأعمالالدستورصندوق التنمية الحضرية: تطوير القاهرة التاريخية يسير بخطى ثابتة.. وإنجازات تصل لـ90%قال المهندس خالد صديق، رئيس مجلس إدارة صندوق التنمية الحضرية، إن مشروع تطوير القاهرة التاريخية يسير بوتيرة متقدمة، مؤكدًا أن نسب التنفيذ في بعض المناطق وصلت إلى 90%، ما يعكس التزام الدولة بإحياء هذا الموروث الحضاري الكبير، دون المساس بهويته التاريخية. وأوضح صديق، خلال مداخلة لاكسترا نيوز، أن هناك اجتماعات دورية تتم مع الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، لمتابعة مستجدات العمل داخل خمس مناطق رئيسية هي: الحاكم، باب زويلة، حر الروم، ضرب اللبانة، والمنطقة المحيطة بالحسين، مشيرًا إلى أن نسب التنفيذ تتراوح بين 70% و90%، ما يدل على تقدم ملموس في هذه المواقع الحيوية. وأكد أن المشروع يحمل اسم "إحياء القاهرة التاريخية"، وليس "إزالة"، كما روجت بعض الشائعات عند بداية العمل، لافتًا إلى أن هدف الدولة هو الحفاظ على النسيج العمراني والثقافي للمكان، وتطويره بطريقة تحترم طابعه الأصيل، وتعيد إليه رونقه وتاريخه. وكشف صديق عن تنفيذ عدد من الفنادق التراثية التي تحمل اسم "بوتيك أوتيل"، من بينها "الشوربجي بوتيك" على باب الفتوح، بالإضافة إلى فندقين آخرين عند بوابة النصر وأول شارع المعز، موضحًا أن التصميم المعماري يستند إلى فكرة "الوكالة" القديمة، حيث تضم الطوابق الأرضية محلات وساحات لعرض البضائع، والطوابق العلوية غرفًا للإقامة، وذلك في شكل عصري يتماشى مع متطلبات السياحة الحديثة دون الإخلال بالطابع التراثي. وأضاف أن التصميمات تعتمد على الحفاظ الكامل على الهوية الثقافية للمكان، مع تطويره بما يجذب المصريين والأجانب على حد سواء، مؤكدًا أن مشروع القاهرة التاريخية سيكون نقطة جذب كبرى بعد اكتماله، ويقدم تجربة فريدة تربط بين الماضي والحاضر.
الدستورمنذ 14 ساعاتأعمالالدستورصندوق التنمية الحضرية: تطوير القاهرة التاريخية يسير بخطى ثابتة.. وإنجازات تصل لـ90%قال المهندس خالد صديق، رئيس مجلس إدارة صندوق التنمية الحضرية، إن مشروع تطوير القاهرة التاريخية يسير بوتيرة متقدمة، مؤكدًا أن نسب التنفيذ في بعض المناطق وصلت إلى 90%، ما يعكس التزام الدولة بإحياء هذا الموروث الحضاري الكبير، دون المساس بهويته التاريخية. وأوضح صديق، خلال مداخلة لاكسترا نيوز، أن هناك اجتماعات دورية تتم مع الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، لمتابعة مستجدات العمل داخل خمس مناطق رئيسية هي: الحاكم، باب زويلة، حر الروم، ضرب اللبانة، والمنطقة المحيطة بالحسين، مشيرًا إلى أن نسب التنفيذ تتراوح بين 70% و90%، ما يدل على تقدم ملموس في هذه المواقع الحيوية. وأكد أن المشروع يحمل اسم "إحياء القاهرة التاريخية"، وليس "إزالة"، كما روجت بعض الشائعات عند بداية العمل، لافتًا إلى أن هدف الدولة هو الحفاظ على النسيج العمراني والثقافي للمكان، وتطويره بطريقة تحترم طابعه الأصيل، وتعيد إليه رونقه وتاريخه. وكشف صديق عن تنفيذ عدد من الفنادق التراثية التي تحمل اسم "بوتيك أوتيل"، من بينها "الشوربجي بوتيك" على باب الفتوح، بالإضافة إلى فندقين آخرين عند بوابة النصر وأول شارع المعز، موضحًا أن التصميم المعماري يستند إلى فكرة "الوكالة" القديمة، حيث تضم الطوابق الأرضية محلات وساحات لعرض البضائع، والطوابق العلوية غرفًا للإقامة، وذلك في شكل عصري يتماشى مع متطلبات السياحة الحديثة دون الإخلال بالطابع التراثي. وأضاف أن التصميمات تعتمد على الحفاظ الكامل على الهوية الثقافية للمكان، مع تطويره بما يجذب المصريين والأجانب على حد سواء، مؤكدًا أن مشروع القاهرة التاريخية سيكون نقطة جذب كبرى بعد اكتماله، ويقدم تجربة فريدة تربط بين الماضي والحاضر.