أحدث الأخبار مع #بوتيكها
مجلة سيدتي
٢٧-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- مجلة سيدتي
بوتيك "شانيل" بالرياض: تجربة تسوق تجمع بين الأزياء والفن والرفاهية
كشفت "شانيل" Chanel عن بوتيكها الجديد التوأم في مول "سوليتير"، أحد الوجهات التجارية الأكثر حيوية وخصوصية في الرياض. يمتد البوتيك الجديد على مساحة 538 مترًا مربعًا، وهو يتألف من بوتيكين مترابطين، مخصصين لعرض مجموعات "شانيل" Chanel للأزياء والساعات والمجوهرات الفاخرة، مع مدخلين رئيسيين مميزين لكل منهما. يتميز البوتيك ذو الطراز المعاصر بواجهته البيضاء الأنيقة، ويغطي بوتيك الأزياء مساحة 454 مترًا مربعًا، ليعرض مجموعة متنوعة من ملابس "شانيل"Chanel الجاهزة، والحقائب، والأحذية، والإكسسوارات، التي تم عرضها في صالونات مجهزة بشكل راقٍ. تصميم داخلي فاخر تم تصميم الديكور الداخلي للبوتيك من قبل المصمم الشهير بيتر مارينو Peter Marino، وهو يعكس الحداثة الخالدة والجاذبية التي تشتهر بها "شانيل" Chanel. يبرز التباين الجريء بين الأسود والأبيض، مع لمسات من اللون الذهبي التي تضيف لمسة من الفخامة والترف. فور دخول الزوار إلى البوتيك الفسيح والمضيء، ينغمسون فورًا في عالم الإكسسوارات، حيث يتم عرض الحقائب الموسمية والأيقونية في وحدات عرض أنيقة إلى جانب المجوهرات الراقية، والنظارات، والأوشحة، والأدوات الجلدية الصغيرة. صالونات فاخرة لإطلالة كاملة يضم البوتيك صالونًا خاصًا يعرض أحدث مجموعات "شانيل" Chanel الجاهزة للأزياء، بداية من مجموعة ربيع وصيف 2025 ما قبل الموسم. تضم المساحة أيضًا صالونًا مخصصًا للأحذية، بالإضافة إلى مجموعة حصرية من أحدث إبداعات "شانيل" Chanel في مجال العطور والجمال. لمسة فنية فاخرة في جميع أنحاء بوتيك الأزياء، توجد مجموعة مختارة من القطع الفريدة التي صممها فنانون مثل يوهان كريتن Johan Creten وفوكناس بيترِيديس Voukenas Petrides، مما يضيف بُعدًا فنيًا للمكان. تتزين المنطقة الخاصة بـ "VIP" بأعمال فنية لافتة من فنانيين مثل واي. زد. كامي Y. Z. Kami ولي باي Lee Bae، مما يرفع من مستوى التجربة ويضيف حضورًا قويًا. بوتيك الساعات والمجوهرات الفاخرة يتمتع بوتيك الساعات والمجوهرات الفاخرة بجو من الفخامة مع تصميم داخلي أنيق باللونين الأسود والذهبي، حيث يتم عرض مجموعة كاملة من ساعات "شانيل" Chanel الأيقونية مثل J12 و Premier بالإضافة إلى خطوط المجوهرات الراقية مثل "كوكو كراش" Coco Crush، وN.5 وكاميليا Camélia. كما سيشمل البوتيك مجموعة حصرية من إبداعات المجوهرات والساعات الفاخرة. الالتزام بالفن والثقافة تستمر روح الفن في المكان مع عرض أعمال فنية من قبل فنانين مثل ستيرلينغ روبي Sterling Ruby، وألسادير كوك Alasdair Cooke، وجاكلين ديلوباك Jacqueline Delubac، وويم ديلفوي Wim Delvoye، وفلورين ومايكل كويستربيرت Florian & Michael Quistrebert، ونانسي لورنز Nancy Lorenz في صالونات الساعات والمجوهرات الفاخرة. يعكس هذا التزام "شانيل" Chanel المستمر بالفن، وهو ما يعكس المبادئ التي أسستها مادوموازيل شانيل Mademoiselle Chanel نفسها. تجربة تسوق فريدة في الرياض يعد افتتاح هذا البوتيك التوأم في حي الصحافة بالرياض فرصة استثنائية لعملاء "شانيل"Chanel للاستمتاع بتجربة تسوق مميزة لا تُنسى، تبرز فيها إبداعات العلامة التجارية ومعرفتها الدقيقة في مجال الأزياء والمجوهرات والساعات.
جريدة الرؤية
٢٦-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- جريدة الرؤية
"أمواج" تعيد افتتاح بوتيكها في "مركز سابكو" بحُلة جديدة
مسقط- الرؤية أعادت أمواج- دار العطور العالمية عُمانية المنشأ- افتتاح بوتيكها في مركز سابكو التجاري بعد عام ونصف من أعمال التجديد، وذلك بحضور أعضاء مجلس الإدارة والفريق التنفيذي وعشاق الدار. ويحمل تصميم البوتيك في حلته الجديدة توقيع وكالة Héroïne Paris التي استحضرت من خلاله إرث أمواج العريق، بواجهة زجاجية تحتضن تحفة فنية مستوحاة من شجرة اللبان العُمانية، إذ يأتي هذا الافتتاح في وقت تواصل فيه الدار توسّعها العالمي، مع تدشين عدد من البوتيكات في أسواق رئيسية، من بينها الولايات المتحدة الأمريكية، والصين، ودول مجلس التعاون الخليجي. ويعد بوتيك أمواج في مركز سابكو المحطة التي بدأت منها رحلة الدار وحجر الأساس الذي ارتكز عليه إرثها في عالم صناعة العطور، ومنذ افتتاحه الأول عام 1985، وقد ظل البوتيك منارة لرؤية الدار، ومساحة عطرية آسرة تلتقي فيها الحرفية بالتعبير الفني، على امتداد أربعة عقود.، وجاء إعادة تصميمه اليوم ليعكس، في كل تفاصيله، ملامح مرحلة إبداعية جديدة لأمواج. وقال السيد خالد بن حمد البوسعيدي رئيس مجلس إدارة أمواج: "يحمل هذا البوتيك مكانة خاصة بالنسبة لي شخصيًا ولعائلتي ولدار أمواج، فمن هنا من مركز سابكو انطلقت أولى خطواتنا قبل أربعين عامًا، حين افتتحنا أول بوتيك لأمواج، وفي الوقت نفسه أسّسنا أول مركز تسوق عصري في السلطنة، إيذانًا ببداية جديدة في تجربة التسوق في مسقط، واليوم يُمثل إعادة افتتاح البوتيك محطة نستحضر بها البدايات، ونتطلع من خلالها للمستقبل كدار عطور عُمانية تحمل اسم وطننا الغالي إلى العالم، ورغم تغيير التصميم والتفاصيل، يبقى هذا المكان وفيًا لروحه الأصلية، ومساحة يزدهر فيها شغفنا بالعطور، وتستمر فيها رحلتنا مع كل جيل جديد." وتبدأ التجربة منذ الوهلة الأولى، من الواجهة حيث يلتقي الزجاج بحجر الترافرتين الكريمي والحجر الرملي المنحوت، في توازن خلاب يهيئ الزائر لما ينتظره في الداخل، وفي قلب البوتيك، تقف بكل اعتزاز شجرة لبان خشبية بارتفاع سبعة أمتار، يقول عنها رينو سالمون، المدير الإبداعي للدار: "استلهمت هذه الشجرة من زياراتي المتكررة لوادي دوكة وقد أردتها أن تكون شجرة لا توضع داخل البوتيك فحسب، بل تشكّل تصميمه، بتفرّعها، وحجمها، ووجودها اللافت، ولتحقيق هذه الرؤية، أعدنا تصميم البوتيك بالكامل لتكون هذ التحفة الفنية في صلبه، وليس فقط جزءًا منه." وجاء تنفيذ هذا المشروع بالتعاون مع وكالة Héroïne Paris، حيث تم نحت الشجرة يدويًا من قبل فريق مختص من Ouvrage Paris، وذلك ضمن مبادرة أمواج الفنية الذي تتعاون من خلاله مع قائمة من الفنانين العمانيين والعالميين لابتكار أعمال فنية من أنحاء العالم. وتتجلّى تفاصيل البوتيك في اختيار خامات تنطق بالفخامة المعاصرة، من خشب البلوط الداكن، إلى الفولاذ الأسود المصقول، مرورًا بالنحاس ولمسات من ورق الذهب في توليفة تترجم هوية الدار بلغة فنية حديثة. وتكتمل روعة البوتيك بأثاثه الراقي المصمم من الفنان الفرنسي ديمتري هلينكا الحائز على جائزة بتيتنكورت.
جريدة الرؤية
٢٦-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- جريدة الرؤية
"أمواج" تعيد افتتاح بوتيك مركز سابكو التجاري بحلة جديدة
مسقط- الرؤية أعادت أمواج- دار العطور العالمية عُمانية المنشأ- افتتاح بوتيكها في مركز سابكو التجاري بعد عام ونصف من أعمال التجديد، وذلك بحضور أعضاء مجلس الإدارة والفريق التنفيذي وعشاق الدار. ويحمل تصميم البوتيك في حلته الجديدة توقيع وكالة Héroïne Paris التي استحضرت من خلاله إرث أمواج العريق، بواجهة زجاجية تحتضن تحفة فنية مستوحاة من شجرة اللبان العُمانية، إذ يأتي هذا الافتتاح في وقت تواصل فيه الدار توسّعها العالمي، مع تدشين عدد من البوتيكات في أسواق رئيسية، من بينها الولايات المتحدة الأمريكية، والصين، ودول مجلس التعاون الخليجي. ويعد بوتيك أمواج في مركز سابكو المحطة التي بدأت منها رحلة الدار وحجر الأساس الذي ارتكز عليه إرثها في عالم صناعة العطور، ومنذ افتتاحه الأول عام 1985، وقد ظل البوتيك منارة لرؤية الدار، ومساحة عطرية آسرة تلتقي فيها الحرفية بالتعبير الفني، على امتداد أربعة عقود.، وجاء إعادة تصميمه اليوم ليعكس، في كل تفاصيله، ملامح مرحلة إبداعية جديدة لأمواج. وقال السيد خالد بن حمد البوسعيدي رئيس مجلس إدارة أمواج: "يحمل هذا البوتيك مكانة خاصة بالنسبة لي شخصيًا ولعائلتي ولدار أمواج، فمن هنا من مركز سابكو انطلقت أولى خطواتنا قبل أربعين عامًا، حين افتتحنا أول بوتيك لأمواج، وفي الوقت نفسه أسّسنا أول مركز تسوق عصري في السلطنة، إيذانًا ببداية جديدة في تجربة التسوق في مسقط، واليوم يُمثل إعادة افتتاح البوتيك محطة نستحضر بها البدايات، ونتطلع من خلالها للمستقبل كدار عطور عُمانية تحمل اسم وطننا الغالي إلى العالم، ورغم تغيير التصميم والتفاصيل، يبقى هذا المكان وفيًا لروحه الأصلية، ومساحة يزدهر فيها شغفنا بالعطور، وتستمر فيها رحلتنا مع كل جيل جديد." وتبدأ التجربة منذ الوهلة الأولى، من الواجهة حيث يلتقي الزجاج بحجر الترافرتين الكريمي والحجر الرملي المنحوت، في توازن خلاب يهيئ الزائر لما ينتظره في الداخل، وفي قلب البوتيك، تقف بكل اعتزاز شجرة لبان خشبية بارتفاع سبعة أمتار، يقول عنها رينو سالمون، المدير الإبداعي للدار: "استلهمت هذه الشجرة من زياراتي المتكررة لوادي دوكة وقد أردتها أن تكون شجرة لا توضع داخل البوتيك فحسب، بل تشكّل تصميمه، بتفرّعها، وحجمها، ووجودها اللافت، ولتحقيق هذه الرؤية، أعدنا تصميم البوتيك بالكامل لتكون هذ التحفة الفنية في صلبه، وليس فقط جزءًا منه." وجاء تنفيذ هذا المشروع بالتعاون مع وكالة Héroïne Paris، حيث تم نحت الشجرة يدويًا من قبل فريق مختص من Ouvrage Paris، وذلك ضمن مبادرة أمواج الفنية الذي تتعاون من خلاله مع قائمة من الفنانين العمانيين والعالميين لابتكار أعمال فنية من أنحاء العالم. وتتجلّى تفاصيل البوتيك في اختيار خامات تنطق بالفخامة المعاصرة، من خشب البلوط الداكن، إلى الفولاذ الأسود المصقول، مرورًا بالنحاس ولمسات من ورق الذهب في توليفة تترجم هوية الدار بلغة فنية حديثة. وتكتمل روعة البوتيك بأثاثه الراقي المصمم من الفنان الفرنسي ديمتري هلينكا الحائز على جائزة بتيتنكورت.
