أحدث الأخبار مع #بودين

عمون
٢٧-٠٤-٢٠٢٥
- عمون
لأنّه انزعج من الموسيقى الخاصة بها .. قرّرت قتله
عمون - تواجه كيونا ماكغوان (27 عامًا)، من ولاية ويسكونسن، تهمة القتل العمد من الدرجة الثانية بعد إطلاقها النار على جارتها، طبيب الأسنان أكينتوندي بودين (41 عامًا)، في مجمع سكني بمدينة براون دير. وفقًا للشكوى الجنائية، وقع الحادث مساء 19 نيسان 2025 بعد جدال حول صوت الموسيقى المرتفع. قالت ماكجوان للشرطة إنها كانت تستمع إلى الموسيقى عندما طرق بودين بابها بعنف طالبًا خفض الصوت. رغم استجابتها وإغلاق الباب، عاد بودين لاحقًا وركل الباب، مما دفعها لإطلاق النار عليه بعدما اعتقدت أنه يحاول اقتحام شقتها. توفي بودين متأثرًا بجراحه رغم محاولات إنقاذه. خطيبته، تيريزا بيل، أكدت للشرطة أن بودين لم يكن شخصًا عنيفًا وأنه لم يسبق له مواجهة الساكنين بسبب الضجيج. في بيانٍ مؤثر، نعَت شركة "خدمات الصحة في ميلووكي" طبيب الأسنان الراحل، مشيرةً إلى أن تأثيره الإنساني والمهني سيبقى خالدًا في قلوب مرضاه وزملائه. كيونا ماكغوان محتجزة حاليًا بكفالة قدرها 15 ألف دولار، ومن المقرر أن تمثل أمام المحكمة في 5 أيار.


ليبانون 24
٢٦-٠٤-٢٠٢٥
- ليبانون 24
لأنّه انزعج من الموسيقى الخاصة بها.. قرّرت قتله
تواجه كيونا ماكغوان (27 عامًا)، من ولاية ويسكونسن ، تهمة القتل العمد من الدرجة الثانية بعد إطلاقها النار على جارتها، طبيب الأسنان أكينتوندي بودين (41 عامًا)، في مجمع سكني بمدينة براون دير. وفقًا للشكوى الجنائية، وقع الحادث مساء 19 نيسان 2025 بعد جدال حول صوت الموسيقى المرتفع. قالت ماكجوان للشرطة إنها كانت تستمع إلى الموسيقى عندما طرق بودين بابها بعنف طالبًا خفض الصوت. رغم استجابتها وإغلاق الباب، عاد بودين لاحقًا وركل الباب، مما دفعها لإطلاق النار عليه بعدما اعتقدت أنه يحاول اقتحام شقتها. توفي بودين متأثرًا بجراحه رغم محاولات إنقاذه. خطيبته، تيريزا بيل، أكدت للشرطة أن بودين لم يكن شخصًا عنيفًا وأنه لم يسبق له مواجهة الساكنين بسبب الضجيج. في بيانٍ مؤثر، نعَت شركة "خدمات الصحة في ميلووكي" طبيب الأسنان الراحل، مشيرةً إلى أن تأثيره الإنساني والمهني سيبقى خالدًا في قلوب مرضاه وزملائه. كيونا ماكغوان محتجزة حاليًا بكفالة قدرها 15 ألف دولار، ومن المقرر أن تمثل أمام المحكمة في 5 أيار.


الديار
٢٠-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- الديار
الرئيس عون: نحن لا نرتبط إلّا بلبنان لكنّنا مع الفرنكوفونية
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب أكّد رئيس الجمهورية العماد جوزاف عون "أننا لا نرتبط إلّا بلبنان لكنّنا نعم مع الفرنكوفونية التي هي مسألة انتماء إلى حضارة والتي تعني أن تكون مع العقل في مواجهة الجنون". وأضاف، في اليوم العالمي للفرنكوفونية: "أن تكون فرنكوفونيًا يعني أن تكون مع سيادة دولتك الكاملة غير القابلة للتجزئة وأن نكون مؤمنين وعلمانيين". وقال: "أن نكون فرانكوفونيين ليس مسألة لغة، وفي حقبٍ مختلفة، كانت لنا لغة الأم والثقافة والعلم والبحث، نحن لا نرتبط إلا بلبنان إنما أن تكون فرانكوفونيًا هو أن تكون مع المواطن وليس مع الحاكم. أن تكون فرنكوفونياً، فهذا يعني كمواطنٍ، أن تكونَ مع سيادةِ دولتِك المطلقة الدائمة وغيرِ القابلة للتجزئة، وفق مبدأ بودين (Bodin) ومع "روحِ القوانين"، لمكافحةِ استبدادِ أيِ سلطة، كما مونتسكيو، وأن تكونَ مع إرادةِ الشعبِ المؤسِسة للعقدِ الاجتماعي، كما روسو، وأن تكونَ مع حريةِ التفكيرِ والتعبيرِ مثل فولتير. أن تكونَ فرنكوفونياً يعني أن تكونَ مع العقلِ بمواجهةِ كلِ جنون مثلَ ديكارت ومع الجمالياتِ ضد البشاعة مثلَ بول فاليري وأن تكونَ مع المواطنِ لا مع الحاكم كما في "شرعةِ حقوقِه" الأولى". وتابع: "الأهم ألاّ تنسى أياً كانت كلماتُك أنْ تظلَّ تتحدثَ بلغةٍ واحدة لغةُ المحبة لكلِ إنسان ولكلِ ما هو إنساني وهذا ما نؤمنُ أنه الفرنكوفونية. ولهذا وبهذا نحتفلُ اليوم. أن تكون فرنكوفونياً يعني أن تكونَ مع حقوقِ العرب وقضايا العرب كما جاهر الكبير ديغول سنة 1967 وكما استمرَّ عالمُه مؤمناً بحقوقِنا وقضايانا ويبقى أخيراً: ماذا يعني أن تكونَ فرنكوفونياً حيالَ لبنان؟! بكل بساطة يعني أن تؤمنَ مع لامارتين بأنّ لبنانَ ليس مجردَ بلد بل "معبدٌ، حيثُ الأرزُ أعمدةٌ حية، تسنُدُ سماءَه".


الجزيرة
٢٧-٠٢-٢٠٢٥
- صحة
- الجزيرة
السجائر الإلكترونية ضارة مثل التدخين التقليدي وتزيد من خطر عدة أمراض
كشفت النتائج الأولية لدراسة علمية جارية أن استخدام السجائر الإلكترونية بانتظام قد يعرض مستخدميها على المدى الطويل لخطر الإصابة بالخرف، و أمراض القلب ، وفشل الأعضاء، مما يثير تساؤلات حول مدى أمان هذه البدائل الإلكترونية مقارنة بالسجائر التقليدية. ويجري الدراسة حاليا باحثون من جامعة مانشستر متروبوليتان البريطانية، ومن المتوقع أن تكتمل في مارس/آذار القادم، ونشرت صحيفة ديلي ميل تفاصيلها الأولية. هل السجائر الإلكترونية بديل آمن حقا؟ رغم تأكيد هيئة الخدمة الصحية الوطنية البريطانية أن استنشاق بخار النيكوتين من السجائر الإلكترونية أقل ضررا بكثير من التدخين العادي، إلا أن الأطباء يحذرون من أنها ليست خيارا آمنا تماما للإقلاع عن التدخين كما يروّج لها، نظرا لاحتوائها على مواد كيميائية قد تؤدي إلى أضرار طويلة الأمد، إضافة إلى عدم وجود دراسات كافية حول تأثيرها على الصحة مع مرور الوقت. وتعمل السجائر الإلكترونية من خلال تسخين سائل يحتوي على النيكوتين ليتحول إلى بخار يتم استنشاقه بدلا من الدخان الناتج عن احتراق التبغ. يحتوي هذا البخار عادة على مواد كيميائية مثل البروبلين غليكول والجلسرين النباتي والمنكهات الاصطناعية، بالإضافة إلى نسبة من النيكوتين تختلف حسب المنتج. وبالرغم من أن هذه التقنية تهدف إلى تقليل التعرض للقطران والمواد السامة الموجودة في التبغ المحترق، إلا أن الباحثين يحذرون من أن استنشاق هذا البخار قد يكون له تأثيرات خطيرة على الأوعية الدموية، لأنّه يزيد معدل ضربات القلب وارتفاع ضغط الدم، مما يسبب تضيق الأوعية الدموية وتلف جدران الشرايين، وهو ما قد يرتبط مباشرة بمخاطر صحية خطيرة مثل أمراض القلب والخرف. ويخشى الخبراء من ظهور موجة جديدة من أمراض الرئة، ومشاكل الأسنان، وحتى السرطان خلال العقود القادمة نتيجة السجائر الإلكترونية، وخصوصا لدى الشباب الذين بدؤوا باستخدامها في سن مبكرة. تلف في جدران الشرايين أُجريت الدراسة في معهد الرياضة بجامعة مانشستر متروبوليتان البريطانية، حيث خضع المشاركون لاختبارات دورية لتقييم مرونة الأوعية الدموية وسرعة تدفق الدم إلى الدماغ. وتم اختيار المشاركين بمتوسط عمر 27 عاما، مع مراعاة تمتعهم بمستويات متقاربة من اللياقة البدنية لضمان دقة النتائج. وكشفت الدراسة أن كلا من المدخنين ومستخدمي السجائر الإلكترونية يعانون من تلف في جدران الشرايين، وهذا أفقدها قدرتها على التمدد، وهو مؤشر قوي على احتمال تطور مشكلات خطيرة في القلب والأوعية الدموية مستقبلا. كما أظهرت أن تدفق الدم لديهم كان ضعيفا، وهذا يزيد من خطر تعرضهم لاضطرابات في الإدراك، بما في ذلك الخرف. وأكد الدكتور ماكسيم بويدن، قائد الفريق البحثي لهذه الدراسة وخبير إعادة التأهيل القلبي في الجامعة، أن الأدلة العلمية تشير إلى أن الضرر الذي تسببه السجائر الإلكترونية قد يكون مكافئا أو حتى أشد من التدخين العادي. وأوضح أن "التدخين التقليدي يتطلب إشعال سيجارة جديدة بعد انتهاء الأخرى، بينما في السجائر الإلكترونية يمكن للمستخدم الاستمرار في استنشاق النيكوتين بشكل متواصل من دون إدراك كمية الاستهلاك، وهذا يجعل الأمر أكثر خطورة". وأضاف الدكتور بودين أن "الفائدة الوحيدة للسجائر الإلكترونية تكمن في مساعدة الأشخاص على الإقلاع عن التدخين التقليدي، لكن استمرار استخدامها لفترة طويلة يؤدي إلى نفس التأثيرات الصحية السلبية". وشدد على "ضرورة أن يكون استخدامها كأداة انتقالية فقط، ولمدة قصيرة، وتحت إشراف طبي، لتجنب المخاطر المحتملة". قلق عالمي وإجراءات حكومية وفي سياق الإجراءات الحكومية، أصدرت منظمة الصحة العالمية في يوليو/تموز الماضي إرشادات جديدة أشارت فيها إلى أن الأدلة حول تأثيرات السجائر الإلكترونية معقدة، ولا يمكن التوصية بها كوسيلة آمنة للإقلاع عن التدخين بسبب قلة المعلومات حول تأثيراتها طويلة الأمد. كما أعلنت الحكومة البريطانية مؤخرا عن حظر السجائر الإلكترونية ذات الاستخدام الواحد اعتبارا من يونيو/حزيران المقبل، في محاولة للحد من انتشارها بين الشباب. وفي المقابل، دافعت جمعية صناعة السجائر الإلكترونية في المملكة المتحدة عن منتجاتها، حيث صرحت الدكتورة مارينا مورفي، المتحدثة العلمية باسم الجمعية: "يستخدم الملايين من الأشخاص السجائر الإلكترونية بأمان منذ سنوات، وتشير جميع البيانات المتاحة إلى أن مخاطرها الصحية لا تتجاوز 5% من المخاطر المرتبطة بالسجائر التقليدية". يُذكر أن عدد الحالات المبلغ عنها للسلطات الصحية في المملكة المتحدة بشأن الأعراض الجانبية المرتبطة بالسجائر الإلكترونية تجاوز ألف حالة، من بينها الصداع، الجلطات الدماغية، وأمراض الجهاز التنفسي، وغيرها من المشاكل الصحية، بالإضافة إلى 5 وفيات مؤكدة نتيجة لاستخدامها.