#أحدث الأخبار مع #بوراشدالاتحادمنذ 8 ساعاتترفيهالاتحادبوراشد.. الشخصية الملهمةبوراشد.. الشخصية الملهمة في التاريخ شخصيات تقف على أبواب الوجود، لتقول للقادمين من سلسال الخلق الإبداعي أدخلوا هنا، حيث تكمن الحياة معقودة على عنقود قصيدة، منضودة كطلح المواسم المبهرة، هذه الشخصيات لها في زمان القصيدة حكمة النجوم في تألقها، وفطنة الغيمة في سخائها، وقدرة الكواكب على الخلود، واليوم ونحن نتابع ما يحدث في الإمارات، وما تبديه القصيدة من براعة، وتماهي مع أهداب الشمس، نقرأ لصاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزراء، حاكم دبي، رعاه الله، ما تحدثه قصيدته من رفرفة على قمة الشعر، وما تصير إليه هذه اليقظة الشعرية في مخيلة سموه، ونشعر أن التماهي بين القصيدة ودبي، أصبح توأم الإبداع، وبداهة التوازي بين محيطين، طوقا مشاعر الناس ببهجة، وعلقا على النحور قلائد النصوع المدهشة، فدبي اليوم ترتفع بالقصيدة كما تضع القصيدة دبي عند رموش العين، وفي مقلة الوجود. ما نشهده ليس حلماً بل هو الواقع الذي ارتوى من نهر الإبداع في كلا الحالتين، في دبي، وفي الحالة الشعرية، لأنه من الطبيعي أن رسم الصورة المبدعة، في تطور دبي، كما هو رفد القصيدة بمفردة كأنها جناح الطير تحلق بالقصيدة في آفاق شاسعة، وتبدأ وتعيد في صناعة الوعي الشعري، لتصبح القصيدة لدى أبوراشد، هي طريق الحرير الذي يمهد دوماً إلى الوصول، لتعانق الأجيال نجوم السماء في تطلعاتها، وفي طموحاتها، وفي إبداعاتها، ومن ينظر إلى المشهد في دبي ويتتبع الفصول، والأصول، يرى أن ما يحدث في هذه الأيقونة أنما هو صنع شاعر، أتقن اللحن جيداً واحترف اختيار الكلمة ذات الأثر، والقافية الممتدة في ضمير القصيدة، مما يجعله يغرس في ربوع القصيدة، ما يبدعه في دبي، حتى أصبح المتتبع لا يستطيع التمييز بين دبي والقصيدة، فكلاهما تتمتعان بقافية الجمال، وكلاهما تستلقيان على ترنيمة عشق للجمال، وصون الجمال يحتاج إلى عبقرية شعرية، ورؤية رخية، تنتزع الشكل والمضمون من حيث تكون الكلمة، مثل بذرة في أعماق الأرض، والشاعر هو ذلك المبدع الذي يأخذ الأشياء من حوله بحنان الفنان الذي يرى في الحياة ما تراه النجمة حين تحرس الليل الدامس بضوء يبعثر السواد، ويحوله إلى بياض ناصع، ومذهل. اختيار بوراشد الشخصية الأدبية الملهمة جاء بناء على معطيات جمة، وجاء إثر بذل سخي، قدمه سموه، في صناعة القصيدة كمعطى أخلاقي، وجمالي، وثقافي، وكذلك دبي كنبتة جغرافية استرخت على تراب جليل، وأينعت وامتدت في المدى تمنح العالم نموذجاً مثالياً في النمو عندما يمسك بلجامها قائد علمته القصيدة كيف يكون الجمال ربانياً، عندما يتجلى معرفة من صميم موهبة خلاقة، مبدعة تذهب بالحياة إلى حيث تكون المفردة بنت فكرة فلسفية، نابعة من علاقة حميمة بين الشاعر، والحياة، وهذا هو السر في استثنائية القصيدة، كما هي استثنائية دبي، فكلاهما نبعتا من منهل واحد، ألا وهو فكر الشاعر، والفارس، والقائد.
الاتحادمنذ 8 ساعاتترفيهالاتحادبوراشد.. الشخصية الملهمةبوراشد.. الشخصية الملهمة في التاريخ شخصيات تقف على أبواب الوجود، لتقول للقادمين من سلسال الخلق الإبداعي أدخلوا هنا، حيث تكمن الحياة معقودة على عنقود قصيدة، منضودة كطلح المواسم المبهرة، هذه الشخصيات لها في زمان القصيدة حكمة النجوم في تألقها، وفطنة الغيمة في سخائها، وقدرة الكواكب على الخلود، واليوم ونحن نتابع ما يحدث في الإمارات، وما تبديه القصيدة من براعة، وتماهي مع أهداب الشمس، نقرأ لصاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزراء، حاكم دبي، رعاه الله، ما تحدثه قصيدته من رفرفة على قمة الشعر، وما تصير إليه هذه اليقظة الشعرية في مخيلة سموه، ونشعر أن التماهي بين القصيدة ودبي، أصبح توأم الإبداع، وبداهة التوازي بين محيطين، طوقا مشاعر الناس ببهجة، وعلقا على النحور قلائد النصوع المدهشة، فدبي اليوم ترتفع بالقصيدة كما تضع القصيدة دبي عند رموش العين، وفي مقلة الوجود. ما نشهده ليس حلماً بل هو الواقع الذي ارتوى من نهر الإبداع في كلا الحالتين، في دبي، وفي الحالة الشعرية، لأنه من الطبيعي أن رسم الصورة المبدعة، في تطور دبي، كما هو رفد القصيدة بمفردة كأنها جناح الطير تحلق بالقصيدة في آفاق شاسعة، وتبدأ وتعيد في صناعة الوعي الشعري، لتصبح القصيدة لدى أبوراشد، هي طريق الحرير الذي يمهد دوماً إلى الوصول، لتعانق الأجيال نجوم السماء في تطلعاتها، وفي طموحاتها، وفي إبداعاتها، ومن ينظر إلى المشهد في دبي ويتتبع الفصول، والأصول، يرى أن ما يحدث في هذه الأيقونة أنما هو صنع شاعر، أتقن اللحن جيداً واحترف اختيار الكلمة ذات الأثر، والقافية الممتدة في ضمير القصيدة، مما يجعله يغرس في ربوع القصيدة، ما يبدعه في دبي، حتى أصبح المتتبع لا يستطيع التمييز بين دبي والقصيدة، فكلاهما تتمتعان بقافية الجمال، وكلاهما تستلقيان على ترنيمة عشق للجمال، وصون الجمال يحتاج إلى عبقرية شعرية، ورؤية رخية، تنتزع الشكل والمضمون من حيث تكون الكلمة، مثل بذرة في أعماق الأرض، والشاعر هو ذلك المبدع الذي يأخذ الأشياء من حوله بحنان الفنان الذي يرى في الحياة ما تراه النجمة حين تحرس الليل الدامس بضوء يبعثر السواد، ويحوله إلى بياض ناصع، ومذهل. اختيار بوراشد الشخصية الأدبية الملهمة جاء بناء على معطيات جمة، وجاء إثر بذل سخي، قدمه سموه، في صناعة القصيدة كمعطى أخلاقي، وجمالي، وثقافي، وكذلك دبي كنبتة جغرافية استرخت على تراب جليل، وأينعت وامتدت في المدى تمنح العالم نموذجاً مثالياً في النمو عندما يمسك بلجامها قائد علمته القصيدة كيف يكون الجمال ربانياً، عندما يتجلى معرفة من صميم موهبة خلاقة، مبدعة تذهب بالحياة إلى حيث تكون المفردة بنت فكرة فلسفية، نابعة من علاقة حميمة بين الشاعر، والحياة، وهذا هو السر في استثنائية القصيدة، كما هي استثنائية دبي، فكلاهما نبعتا من منهل واحد، ألا وهو فكر الشاعر، والفارس، والقائد.